بك أصبحنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صبحكم الله بالخير
مع فجر كل يوم يعيش الإنسان في
حالة من الأمل بأن يمن الله عليه بماهو
أفضل مما سبق من الأيام والله عند
حُسن ظن عبده بِه فأحسن الظن بالله
تعالى ولك من الله ما تُريد
فيارب أكرم كل من قرء رسالتي هذه
برحمةٍ من عندك تغنيهم عمن سواك
وبارك لهم واحفظهم يارب العالمين
ومادمنا في صباح يوم الجمعة
فإن في قراءة سورة الكهف يوم الجمعة من
الفوائد ماﻻ يحصى فقد بداءها الله
بالثناء عليه وأنه هو الذي تفضل علينا
بإنزال هذا الكتاب الذي فيه سعادتنا
وفيه عزنا وفيه نصرنا إن عملنا بمقتضاه
وفيه الثناء على هؤﻻء الشباب الذين لم
يستسلموا لمن أراد بهم الضﻻل وآثروا
ما عند الله على أهليهم وديارهم
فأورثهم الله الذكر الحسن في كتابه
إلى قيام الساعة فجعلهم نبراسا وقدوة
للشباب أﻻ ينخدعوا بمن يروج اﻷباطيل
وأن يجعلوا توحيد الله أغلى من كل غال
ولذلك فروا بتوحيدهم ودينهم إلى الكهف
فتوﻻهم الله بأن نشر عليهم رحمته
وحفظهم وأخبرنا في هذه السوره
أن الهداية بيدالله
ومن يضلل الله فلن تجد له من يرشده إﻻ الله
جل الله وتبارك . .

جزاك الله خير وبارك فيك ي الحمدان على طرحك الرائع

وإياك أخي ريح الشمال
وشكراً لك لتواجدك وحضورك
فبارك الله فيك وسددك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرآ لك اخي الحمدان على هذا الموضوع المفيد
بارك الله فيك

شكراً لك أخي ابو تركي
لمرورك وحظورك
اسعدك الله في الدارين