منتديات قبائل شمران الرسمية


المنتدي الاسلامي خــاص لاهل السنة والجماعة فقط .!

إضافة رد

 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع

قديم 08-23-2009, 08:08 AM   #1
عضو مؤسس
 

بلقاسم الشمراني is on a distinguished road
حــكــاوي رمــضــان مع بلقاسم الشمراني (2) اليوم الثاني..

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهـ


كل عام والجميع بخير



شهر رمضان شهر عظيم ، وموسم كريم ، شهر تضاعف فيه الحسنات ، وتعظم فيه السيئات ،
وتفتح فيه أبواب الجنات ، وتقفل فيه أبواب النيران ، وتقبل فيه التوبة إلى الله من ذوي الآثام والسيئات
شهر أولهـ رحمة وأوسطهـ مغفرة وآخرهـ عتق من النار..


قال الله تعالى : نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْـزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ
وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ
وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة البقرة / 185


يمدح تعالى شهرَ الصيام من بين سائر الشهور، بأن اختاره من بينهن لإنـزال القرآن العظيم فيه،
وكما اختصه بذلك، قد ورد الحديث بأنه الشهر الذي كانت الكتب الإلهية تنـزل فيه على الأنبياء.
قال الإمام أحمد بن حنبل، رحمه الله: حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم، حدثنا عمْران أبو العوام، عن قتادة
، عن أبي المليح، عن واثلة -يعني ابن الأسقع-أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
"أنـزلت صُحُف إبراهيم في أول ليلة من رمضان. وأنـزلت التوراة لسِتٍّ مَضَين من رمضان،
والإنجيل لثلاث عَشَرَةَ خلت من رمضان وأنـزل الله القرآن لأربع وعشرين خلت من رمضان" .

وقوله: ( هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ ) هذا مدح للقرآن الذي أنـزله الله هدى لقلوب
العباد ممن آمن به وصدقه واتبعه ( وَبَيِّنَاتٍ ) أي: ودلائل وحُجَج بينة واضحة جلية لمن فهمها وتدبَّرها
دالة على صحة ما جاء به من الهدى المنافي للضلال، والرشد المخالف للغي، ومفرقًا بين الحق والباطل، والحلال، والحرام.

وقوله: ( فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ) هذا إيجاب حَتْمٍ على من شهد استهلال الشهر -أي كان
مقيما في البلد حين دخل شهر رمضان، وهو صحيح في بدنه -أن يصوم لا محالة. ونَسَخت هذه الآية
الإباحة المتقدمة لمن كان صحيحًا مقيما أن يفطر ويفدي بإطعام مسكين عن كل يوم، كما تقدم بيانه.
ولما حتَّم الصيام أعاد ذكر الرخصة للمريض وللمسافر في الإفطار، بشرط القضاء فقال: ( وَمَنْ كَانَ
مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ) معناه: ومن كان به مرض في بدنه يَشُقّ عليه الصيام معه،
أو يؤذيه أو كان على سفر أي في حال سفر -فله أن يفطر، فإذا أفطر فعليه بعدة ما أفطره في
السفر من الأيام؛ ولهذا قال: ( يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ ) أي: إنما رخَّصَ لكم في
الفطر في حال المرض وفي السفر، مع تحتمه في حق المقيم الصحيح، تيسيرًا عليكم ورحمة بكم.

وهاهنا مسائل تتعلق بهذه الآية:
إحداها: أنه قد ذهب طائفة من السلف إلى أن من كان مقيما في أول الشهر ثم سافر في أثنائه، فليس له الإفطار بعذر السفر
والحالة هذه، لقوله: ( فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ) وإنما يباح الإفطار لمسافر استهل الشهر وهو مسافر،
وهذا القول غريب نقله أبو محمد بن حزم في كتابه المُحَلى، عن جماعة من الصحابة والتابعين.
وفيما حكاه عنهم نظر، والله أعلم. فإنه قد ثبتت السنة
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه خرَجَ في شهر رمضان لغزوة الفتح، فسار حتى بلغ الكَديد،
ثم أفطر، وأمر الناس بالفطر. أخرجه صاحبا الصحيح .
الثانية: ذهب آخرون من الصحابة والتابعين إلى وجوب الإفطار في السفر، لقوله: ( فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ
أُخَرَ ) والصحيح قول الجمهور، أن الأمر في ذلك على التخيير، وليس بحَتْم؛ لأنهم كانوا يخرجون مع
رسول الله صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان. قال: "فَمنا الصائم ومنا المفطر، فلم يعب الصائمُ
على المفطر، ولا المفطر على الصائم ". فلو كان الإفطار هو الواجب لأنكر عليهم الصيام،
بل الذي ثبت من فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان في مثل هذه الحالة صائمًا، لما ثبت في الصحيحين عن أبي الدرداء [قال]
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم [في شهر رمضان] في حَرٍّ شديد، حتى إن كان أحدنا ليضع يده على رأسه [من شدة الحر]
وما فينا صائم إلا رسولُ الله صلى الله عليه وسلم وعبد الله بن رواحة .
الثالثة: قالت طائفة منهم الشافعي: الصيام في السفر أفضل من الإفطار، لفعل النبي صلى الله عليه وسلم كما تقدم،
وقالت طائفة: بل الإفطار أفضل، أخذا بالرخصة، ولما ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنه سئل عن الصوم في السفر،
فقال: "من أفطر فحَسَن، ومن صام فلا جناح عليه" . وقال في حديث آخر:
"عليكم برخصة الله التي رخص لكم" وقالت طائفة: هما سواء لحديث عائشة: أن
حَمْزة بن عمرو الأسلمي قال: يا رسول الله، إني كثير الصيام، أفأصوم في السفر؟ فقال: "إن شئت فصم، وإن
شئت فأفطر". وهو في الصحيحين . وقيل: إن شق الصيام فالإفطار أفضل لحديث جابر: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
رأى رجلا قد ظُلِّلَ عليه، فقال: "ما هذا؟ " قالوا: صائم، فقال: " ليس من البر الصيام في السفر". أخرجاه . فأما إن رغب عن السنة،
ورأى أن الفطر مكروه إليه، فهذا يتعين عليه الإفطار، ويحرم عليه الصيام، والحالة هذه،
لما جاء في مسند الإمام أحمد وغيره، عن ابن عمر وجابر، وغيرهما: من لم يقبل رُخْصَةَ الله كان عليه من الإثم مثل جبال عرفة .
الرابعة: القضاء، هل يجب متتابعًا أو يجوز فيه التفريق؟ فيه قولان: أحدهما: أنه يجب التتابع،
لأن القضاء يحكي الأداء. والثاني: لا يجب التتابع، بل إن شاء فَرّق، وإن شاء تابع. وهذا قول جُمهور
السلف والخلف، وعليه ثبتت الدلائل ؛ لأن التتابع إنما وجب في الشهر لضرورة أدائه في الشهر،
فأما بعد انقضاء رمضان فالمراد صيام أيام عدَّةَ ما أفطر. ولهذا قال تعالى: ( فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ) ثم
قال: ( يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ ) قال الإمام أحمد:
حدثنا أبو سلمة الخزاعي، حدثنا ابن هلال، عن حميد بن هلال العدوي، عن أبي قتادة، عن الأعرابي
الذي سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "إن خير دينكم أيسره، إن خير دينكم أيسره"
ومعنى قوله: ( يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ ) أي: إنما أرْخَصَ لكم في الإفطار للمرض والسفر ونحوهما
من الأعذار لإرادته بكم اليسر، وإنما أمركم بالقضاء لتكملوا عدّة شهركم.
وقوله: ( وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ ) أي: ولتذكروا الله عند انقضاء عبادتكم..

تفسير ابن كثير



بلقاسم الشمراني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-23-2009, 08:21 AM   #2
عضو مؤسس
 

بلقاسم الشمراني is on a distinguished road
افتراضي رد: حــكــاوي رمــضــان مع عذراً على كبريائي (2) اليوم الثاني..



^^^ يتبع ^^^

موقف طريف أو محرج حدث لك في رمضان .

الحياة مليئ بالمواقف المحرجة ولكن أقوى موقف بالمسجد قبل ست سنوات أثناء صلاة التراويح

كنت جالسا أقرأ القرآن في المسجد أثناء صلاة التويح والمصلين يصلون

واذا بي لا شعويا أقرأ بصوت عالي مع الحماس ولكني لم أكن أعلم

فلما انتهت الركعة وجدت جميع المصلين ينظرون لي واستغربت فأتاني أحدهم وبلغني أنني أقرأ بصوت عالي

وطبعا النتيجة <<<< وجهي راح فيها ^_*



أكلة تعجبك في رمضان

أفضل أكلة أكيد المكرونة بأنواعها والسنبوسة والكنافة بالقشطة

وسلطة خاصة تقوم باعدادها كريمتي ماعرف كيف أوصفها بالشكل المناسب لأني أخاف أظلمها^_^

كيف تقضي يومك في رمضان وماهي عاداتك وتقاليدك في هذا الشهر (( برنامجك اليومي)) ؟


ليس هناكـ برنامج محدد ولكن في رمضان تكثر المشاغل ويزيد اقبالنا على القرآن

وطبعا الانترنت لهـ نصيب وخاصة منتديات قبائل شمران .. الخ

ماذا تتمنى في هذا الشهررر ..؟! أمنية عامة وخاصة .


أمنية خاصة أن يتقبل الله منا صالح أعمالنا وأن يتوب علينا وأن يحفظ لي والدتي وأخواني وأخوتي

وأمنية عامة أن ينصر الاسلام والمسلمين

وأن تصلح أحوال المسلمين وتستر أعرضهم وينتصر الحق على الباطل

بمن تفكر أول ما تسمع بحلول الشهر الكريم بعد الوالدين الله (حفظ الموجودين ورحم من انتقل إلى جوار ربه ) .

آمين

افكر كيف سأستقبل هذا الشهر وهل ياترى سوف تقبل منا أعمالنا

وأفكر بكل شيء طبيي مثل باقي الشهور

هل سبق لك وان اخذت عمــرة في هذا الشهر.. وكيف كان احساسك..!!

الحمد لله واحساسي كان عظيما والأهم الشعور بالرضا عن النفس والاحساس بالقرب من الله

كيف تستقبل العيد ..؟ وما هو عرفك وتقاليدك في ذلك ..؟ وأين تقضي أيام العيد ؟

استقبلهـ بالحفاوة والفرح والعرف والتقاليد هو الاجتماع في احدى بيوت الأقارب والمعايدة

وطبعا أقضي أيام العيد مع أهلي وأقاربي وأصدقائي








بلقاسم الشمراني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-23-2009, 08:23 AM   #3
عضو مؤسس
 

بلقاسم الشمراني is on a distinguished road
افتراضي رد: حــكــاوي رمــضــان مع عذراً على كبريائي (2) اليوم الثاني..


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة







نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



هذه همسات محبه.. وعبارات ناصحه.. وكلمات مشفقه.. علها أن تجد في قلبك موضعاً... وفي جنبات صدرك قبولاُ




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




الهمسة الأولى:

ليكن رمضان فرصة لك.. ودورة تدريبية
في الابتعاد عن المعاصي وعن ما يغضب الله - جل وعلا -.. وأعلنها صراحة.. واصرخ بها في وجه

الشيطان.. وداعاً للمعاصي والسيئات.. وداعاً لكل ما يُبعِد عن الله - جل وعلا -. وأبشر بتوفيق الله لك..
وتسديده إياك.. عسى ربي أن يهديني وإياك سواء السبيل..
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



الهمسة الثانية:

رمضان شهر القرآن.. فأوصيك بتدبر
معانيه.. وفهم آياته.. واحرص على قراءته والتلذذ بتلاوته.. وليكن لك ورد يومي تقرأه بتمعن وتدبر..
وأوصيك بكتاب (زبدة التفاسير) فإنه خير معين لك بعد الله على ذلك.










نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



الهمسة الثالثة:

إياك أن تكون ممن جعل نهار رمضان نوماً
وغفلة.. وليله سهراً على معصية الله - سبحانه وتعالى -.. واحرص على أن تملأ نهارك بالذكر وتلاوة
القرآن.. وليلك بالصلاة والقيام..
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




الهمسة الرابعة:

أوصيك بكثرة الإنفاق في رمضان،
وخصوصاً إذا كنت ممن منّ الله عليه بكثرة المال.. فلا تنسَ إخوتك الذين يعانون الفقر والجوع.. فليس لهم
بعد الله إلا المتصدقين أمثالك.. فلا تبخل عليهم.. وأدعو الله أن يبارك في مالك ورزقك..






نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




الهمسة الخامسة:

إياك أن تكون ممن يفطر على سخط
الله وغضبه.. وذلك بشرب الدخان أو متابعة ما يعرض في القنوات من برامج ساقطة تستهزئ بالله
وبرسوله.. ولا يخفى على أمثالك جرم ذلك.. قال الله - تعالى -: {وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا
فأعرض عنهم حتى يخوضوا في حديث غيره}.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



الهمسة السادسة:

أوصيك بالإكثار من الدعاء.. واحرص
على ذلك وأنت صائم.. فقد أخبرنا الحبيب - صلى الله عليه وسلم - أن للصائم دعوة لا ترد.. فلا تنس
نفسك.. ولا تنس إخوانك المسلمين في المشارق والمغارب.. وما يدريك؟! لعل دعوة صادقة تخرج من
قلبك المنكسِر ينصر الله بها الدين وأهله.. فلا تتردد..
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



الهمسة السابعة:

ليكن من أهدافك في رمضان زيارة بيت
الله الحرام.. وأداء العمرة.. وزيارة مسجد رسول الله - صلى الله عليه وسلم- .. فعمرة في رمضان تعدل
حجة مع النبي - صلى الله عليه وسلم -.. فلا تفرط في هذه المكرمة العظيمة.. وبادر على ذلك.. وأتمنى
لك التوفيق..
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



الهمسة الثامنة:

أذكرك بأن لله - سبحانه وتعالى - في
كل ليلة عتقاء من النار لمن أتم الصيام.. وأدى القيام.. وأكثر من الحسنات.. وتزود من الطاعات.. فلا تغفل
عن ذلك.. واحرص على أن تكون ممن منحه الله هذه الجائزة العظيمة.. جعلني الله وإياك من عتقائه من
النار..
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



الهمسة التاسعة:

أوصيك بكثرة حضور مجالس الذكر..
فإنها مراتع المؤمنين.. ومحط الصالحين.. يكفيك أن الله - جل وعلا - يذكرك ويثني عليك في الملأ الأعلى..
ثم تقوم وقد غُفِرت ذنوبك بإذن الله..فأكثر من الحضور..وداوم على ذلك..
والله يتولاك.. ويحفظك ويرعاك..





اللهم اجعلنا من عتقائه

واللهم اجمعنا على طاعتك

وكل عام وانتم بخيـــــــــر وصحة وسلامه


منقول



بلقاسم الشمراني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-23-2009, 08:45 AM   #4
عضو مؤسس
 

بلقاسم الشمراني is on a distinguished road
افتراضي رد: حــكــاوي رمــضــان مع عذراً على كبريائي (2) اليوم الثاني..


قمرجديد ... وقنوات جميله .. بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك وكل عام وانتم بخير


هل تريدوون ان تعرفوو ما هو القمر الجديد.....


انه قمر رمضان .





نطاق بثه : جميع انحاء العالم.

التقاطه : سهل جدا .

الريسيفر : قلب المؤمن.

القنوات المشفرة :
ابواب جهنم ومردة الشياطين وننصح بعدم تنزيل اي باتش لفتح القنوات

المشفرة .


القنوات المفتوحة : ابواب الجنة وابواب المساجد.

تردداته : الصيام وقراءة القران وقيام الليل.

قنوات المفيده : قناة واحدة وهي ليلة القدر فابحث عن هذا التردد فستجده يغنيك عن الف تردد.

خريطة توزيعة:يصل الى قلوب جميع المسلمين والمؤمنين.

ملاحظة : هناك مؤثرات على استقبال هذا القمر وهي المعاصي والذنوب فاحرص على اجتنابها.

هدا القمر لكل المسلمين من عند الرحمن

واللهم ادخله على جميع المسلمين بالصحة والعافية يارب

ارجوا من اخواني الدعاء لجميع

المرضى والمستضعفين والذين عن دينهم غافيلين

ودمتم سالمين


منقوووووول






بلقاسم الشمراني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-23-2009, 08:48 AM   #5
عضو مؤسس
 

بلقاسم الشمراني is on a distinguished road
افتراضي رد: حــكــاوي رمــضــان مع عذراً على كبريائي (2) اليوم الثاني..


صفة صوم النبي صلى الله عليه وسلم

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول
الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمّا بعد:

فهذه نبذة في صفة صوم النبي صلى الله عليه وسلم
وما فيها من واجبات وآداب وأدعية وفى حكم الصيام
وأقسام النّاس فيه، والمفطرات، وفوائد أخرى على وجه الإيجاز،
ونسأل الله تعالى أن يوفق المسلمين لتطبيق سنة نبيهم صلى
الله عليه وسلم في كل صغيرة وكبيرة، والله الموفق.

تعريف الصيام:

هو التعبد لله تعالى بترك المفطرات من طلوع الفجر إلى غروب الشمس.

صيام رمضان:

أحد أركان الإسلام العظيمة، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «
بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمداً
رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان،
وحج البيت الحرام» [متفق عليه].

النّاس في الصيام

الصوم واجب على كل مسلم بالغ عاقل قادر مقيم.
الكافر لا يصوم، ولا يجب عليه قضاء الصوم إذا أسلم.
الصغير الذي لم يبلغ لا يجب عليه الصوم، لكن يؤمر به ليعتاده.
المريض مرضاً طارئاً ينتظر برؤه يفطر ان شق عليه الصوم ويقضى بعد برئه.
المجنون لا يجب عليه الصوم ولا الإطعام عنه وإن كان كبيراً،
ومثله المعتوه الذي لا تمييز له، والكبير المخرف الذي لا تمييز له.
العاجز عن الصوم لسبب دائم كالكبير والمريض مرضاً
لا يرجى برؤه - يطعم عن كل يوم مسكيناً.
الحامل والمرضع إذا شق عليهما الصوم من أجل الحمل أو
الرضاع، أو خافتا على ولديهما، تفطران وتقضيان
الصوم إذا سهل عليهما وزال الخوف.
الحائض والنفساء لا تصومان حال الحيض والنفاس، وتقضيان ما فاتهما.
المضطر للفطر لإنقاذ معصوم من غرق أو حريق يفطر لينقذه ويقضي.
المسافر إن شاء صام وإن شاء أفطر وقضى ما أفطره، سواءً كان سفره
طارئاً كسفر العمرة أم دائما كأصحاب سيارات الأجرة
فيفطرون إن شاءوا ما داموا في غير بلدهم.


أحكام الصيام

1- النية:

وجوب تبييت النية في صوم الفريضة قبل طلوع الفجر،
لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «من لم يُجمِع الصيام قبل
الفجر فلا صيام له» [صحيح أبي داود].

وقال صلى الله عليه وسلم: «من لم يبيت الصيام من الليل
فلا صيام له» [صحيح النسائي]، والنية محلها القلب، والتلفظ
بها لم يرد عن النبي ولا عن أحد من أصحابه رضي الله عنهم.

2- وقت الصوم:

قال تعالى: {وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ} [البقرة:187]. والفجر فجران:


الفجر الكاذب:

وهو لايُحِلُ صلاة الصبح، ولا يُحرِمُ الطعام على الصائم،
وهو البياض المستطيل الساطع المُصعَّد كذنب السرحان.
الفجر الصادق: وهو الذي يحرم الطعام على الصائم، ويحل صلاة
الفجر، وهو الأحمر المستطيل المعترض على رؤوس الشعاب والجبال.
فإذا أقبل الليل من جهة الشرق وأدبر من جهة الغرب وغربت
الشمس فليفطرقال صلى الله عليه وسلم: «إذا أقبل الليل
من هاهنا وأدبر النهار من هاهنا، وغربت الشمس فقد أفطر
الصائم» [متفق عليه]، وهذا أمر يتحقق بعد غروب قرص
الشمس مباشرة وإن كان ضوءها ظاهراً.


3- السحور:

قال صلى الله عليه وسلم: «فصل ما بين صيامنا وصيام
أهل الكتاب أكلة السحر» [رواه مسلم]، وقال صلى الله
عليه وسلم: «البركة في ثلاثة: الجماعة، والثريد، والسحور»
[صحيح رواه الطبراني في الكبير]، وكون السحور بركة
ظاهرة لا ينبغي تركه، لأنّه اتباع للسنة، ويقوي على
الصيام وهو الغذاء المبارك كما سماه الرسول صلى الله
عليه وسلم: «هلمّ إلى الغذاء المبارك» [صحيح أبي داود]،
وقال صلى الله عليه وسلم: «السحور أكله بركة فلا تدعوه
ولو أن يجرع أحدكم جرعة من ماء، فإن الله وملائكته
يصلون على المتسحرين» [حسن رواه الإمام أحمد].
وقال صلى الله عليه وسلم: «نعم سحور المؤمن التمور»
[صحيح أبي داود]. وكان من هديه تأخير السحور إلى قبيل الفجر.

4- ما يجب على الصائم تركه:

قول الزور: قال : { من لم يدع قول الزور والعمل به فليس
لله عز وجل حاجة أن يدع طعامه وشرابه } [رواه البخاري].
اللغو والرفث: قال صلى الله عليه وسلم: «ليس الصيام
من الأكل والشراب، وإنّما الصيام من اللغو والرفث،
فإنّ سابَّـك أحد أو جَهِل عليك فقل: إنّي صائم» [صحيح ابن خزيمة].


5- ما يباح للصائم:

الصائم يصبح جنباً: عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم: «
كان يدركه الفجر وهو جنب من أهله ثم يغتسل ويصوم»متفق عليه.
السواك للصائم: قال صلى الله عليه وسلم: «لولا أن أشق على
أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل وضوء» [متفق عليه]. فلم يخص
الرسول صلى الله عليه وسلم الصائم من غيره، ففي هذا
دلالة على أن السواك للصائم ولغيره عند كل وضوء وكل
صلاة عام، وفي كل الأوقات قبل الزوال أو بعده.
المضمضة والاستنشاق: كان يتمضمض ويستنشق
وهو صائم، لكنه منع الصائم من المبالغة فيهما، قال صلى الله عليه وسلم:
«وبالغ في الاستنشاق إلا أن تكون صائماً» [صحيح أبي داود].
المباشرة والقبلة للصائم: عن عائشة رضي الله عنها قالت:
«كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبّل وهو صائم،
ويباشر وهو صائم، ولكنه كان أملككم لإربه» [متفق عليه].
ويكره ذلك للشباب دون الشيخ، قال صلى الله عليه
وسلم: «... إنّ الشيخ يملك نفسه» [صحيح رواه أحمد].
تحليل الدم وضرب الإبر التي لا يقصد بها التغذية: فإنّها
ليست من المفطرات، لأنّها ليست مغذية ولا تصل إلى الجوف.

قلع السن: لا يفطر الصائم.

ذوق الطعام: وهذا مقيد بعدم دخوله الحلق، وكذلك الأمر
بمعجون الأسنان. لما ورد عن ابن عباس رضي الله
عنه: «لا باس أن يذوق الخل أو الشيء ما لم يدخل حلقه
وهو صائم» [رواه البخاري].

الكحل والقطرة ونحوهما مما يدخل العين:

هذه الأمور لا تفطر سواء وجد طعمه في حلقه أم لم يجده، وقال الإمام
البخاري في صحيحه: «ولم ير أنس والحسن وإبراهيم بالكحل للصائم باساً».

6- الإفطار:

تعجيل الفطر من سنة النبي صلى الله عليه وسلم وفيه مخالفة
اليهود والنصارى، فإنّهم يؤخرون، وتأخيرهم له أمد، وهو ظهور
النجم قال صلى الله عليه وسلم: «لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر»
[متفق عليه]. وقال صلى الله عليه وسلم: «لا تزال أمتي على
سنتي ما لم تنتظر بفطرها النجوم» [صحيح ابن حبان].

الفطر قبل صلاة المغرب:

عن أنس رضي الله عنه قال: «
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفطر قبل أن يصلي»
حسن رواه أبو داود.

على ماذا يفطر؟

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: «
كان النبي صلى الله عليه وسلم يفطر على رطبات قبل أن
يصلي، فإن لم يكن رطبات فتمرات، فإن لم يكن تمرات حسا
حسوات من ماء»صحيح أبي داود.

ماذا يقول عند الإفطار؟

كان يدعو صلى الله عليه وسلم عند إفطاره:
«ذهب الظمأ وابتلت العروق، وثبت الأجر إن شاء الله» [صحيح أبي داود].


7- مفسدات الصوم:

الأكل والشرب متعمداً: سواء كان نافعاً أم ضاراً كالدخان أمّا
إذا فعل ذلك ناسياً أو مخطئاً أو مكرهاً فلا شيء عليه إن
شاء الله قال صلى الله عليه وسلم: «إذا نسي فأكل وشرب
فليتم صومه، فإنما أطعمه الله وسقاه» [متفق عليه].

تعمد القيء:

وهو إخراج ما في المعدة عن طريق
الفم لقوله صلى الله عليه وسلم: «من ذرعه القيء
فليس عليه قضاء، ومن استقاء فليقض»
صحيح أبي داود. فإن قاء من غير قصد لم يفطر.

الجماع: وإذا وقع في نهار رمضان من صائم يجب عليه
الصوم فعليه مع القضاء كفارة مغلظة وهي عتق رقبة، فإن
لم يجد فصيام شهرين متتابعين، فإن لم يستطع فإطعام ستين مسكيناً.

الحقن الغذائية:

وهي إيصال بعض المواد الغذائية إلى
الأمعاء أو إلى الدم بقصد تغذية المريض، فهذا النوع
يفطر الصائم، لأنّه إدخال إلى الجوف.

الحيض والنفاس:

خروج دم من المرأة في جزء
من النّهار سواء وجد في أوله أو آخره أفطرت وقضت.
إنزال المني: يقظة باستمناء أو مباشرة أو تقبيل أو ضم أو
نحو ذلك، وأمّا الإنزال بالإحتلام فلا يفطر لأنّه بغير اختيار الصائم.
حقن الدم: مثل أن يحصل للصائم نزيف فيحقن به دمه تعويضاً عما نزف منه.


8- القضاء:

يستحب المبادرة إلى القضاء وعدم التأخير، ولا يجب التتابع
في القضاء أجمع أهل العلم أن من مات وعليه صلوات فاتته
فلا يقضي عنه، وكذلك من عجز عن الصيام لا يصوم عنه
أحد في حياته، بل يطعم عن كل يوم مسكيناً... ولكن من
مات وعليه صوم صام عنه وليه، لقوله صلى الله عليه وسلم: «
من مات وعليه صوم صام عنه وليه» [متفق عليه].


9- الصوم مع تركه الصلاة:

من صام وترك الصلاة فقد ترك الركن الأهم من أركان الإسلام
بعد التوحيد، ولايفيده صومه شيئاً ما دام تاركاً للصلاة، لأنّ
الصلاة عماد الدين الذي يقوم عليه، وتارك الصلاة محكوم
بكفره، والكافر لا يقبل منه عمل لقوله صلى الله عليه
وسلم: «العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن
تركها فقد كفر» [صحيح رواه الإمام أحمد.

10- قيام الليل:

لقد سن الرسول صلى الله عليه وسلم قيام رمضان جماعة،
ثم تركه مخافة أن يفرض على الأمة فلا تستطيع القيام بهذه الفريضة.
وعدد ركعاتها ثمان ركعات دون الوتر لحديث عائشة
رضي الله عنها: «ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يزيد
في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة» متفق عليه.
ولما أحيا عمر بن الخطاب رضي الله عنه هذه السنة
جمع إحدى عشرة ركعة، وصلّوا في زمانه ثلاثة وعشرين،
وصلّوا بعده تسعاً وثلاثين ركعة،والعمل على ثلاثة وعشرين
كما في صلاة الحرمين الشريفين،وهو قول الأئمة الثلاثة وغيرهم.
وممّا ابتلي به المسلمون اليوم في صلاة التراويح السرعة
في القراءة وفي الركوع والسجود وغير ذلك. وهذا مخل بالصلاة،
مذهب لخشوعها، وقد يبطلها في بعض الحالات... والله المستعان.


11- زكاة الفطر:

وهى فرض لحديث ابن عمر رضي الله عنه: «فرض رسول الله
صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر من رمضان على النّاس
» [متفق عليه].

وتجب زكاة الفطرعلى الصغيروالكبير،والذكروالأنثى،والحروالعبد
من المسلمين ومقدارها صاع من غالب قوت البلد إذا كان فاضلاً
عن قوت يومه وليلته وقوت عياله، والأفضل فيها الأنفع للفقراء.

ووقت إخراجها: يوم العيد قبل الصلاة، ويجوز قبله بيوم
أو يومين، ولا يجوز تأخيرها عن يوم العيد.


راجعها
فضيلة الشيخ عبد الله بن عبدالرحمن بن جبرين عضو الإفتاء

كــل عام وأنتم بخير

سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه
ومداد كلماته، اللهم ارحم المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات
الأحياء منهم والأموات، لا إلـه إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.

(حَسْبِيَ اللّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ)
(رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَانًا نَّصِيرًا)
(رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ)

وصلى اللهم وسلم على اشرف الخلق أجمعين نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا





بلقاسم الشمراني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-23-2009, 08:49 AM   #6
عضو مؤسس
 

بلقاسم الشمراني is on a distinguished road
افتراضي رد: حــكــاوي رمــضــان مع عذراً على كبريائي (2) اليوم الثاني..


أتمنى أن ينال اعجابكم ماطرحتهـ

مع شكري لأختي عذرا على كبريائي على طرحها الموضوع

والشكر لجميع من تفاعل معهـ

احترامي وتقديري



بلقاسم الشمراني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-23-2009, 07:32 PM   #7
مشرفه سابقه
 
الصورة الرمزية بنت رجال
 

بنت رجال is on a distinguished road
افتراضي رد: حــكــاوي رمــضــان مع عذراً على كبريائي (2) اليوم الثاني..

يعطيك العافيه اخوي على هالمعلومات
وكان حطيت االعنوان حكاوي رمضان مع بلقاسم الشمراني بس مو مشكله..
دمت بحفظ الرحمن..



بنت رجال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-23-2009, 08:22 PM   #8
مؤسس وعضو المجلس الإداري الأعلى
 
الصورة الرمزية عايض حامد الشمراني
 

عايض حامد الشمراني is on a distinguished road
افتراضي رد: حــكــاوي رمــضــان مع عذراً على كبريائي (2) اليوم الثاني..

بارك الله فيك اخي بلقاسم
أوفيت وأحسنت الطرح
لاحرمك الله الأجر وندعوا للأخت عذرا كبريائي



عايض حامد الشمراني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-24-2009, 01:17 AM   #9
مشـرفه سابقه
 

علم بارز is on a distinguished road
افتراضي رد: حــكــاوي رمــضــان مع عذراً على كبريائي (2) اليوم الثاني..

جزاك الله خير وجعله في موازين حسناتك



علم بارز غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-24-2009, 01:47 AM   #10
 

al-anasy is on a distinguished road
افتراضي رد: حــكــاوي رمــضــان مع عذراً على كبريائي (2) اليوم الثاني..

بارك الله فيك



al-anasy غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر



أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
وفاة / عبدالله بن زيدي بن بلقاسم الشمراني حسن بن عبدالله أخـبار قبائل شمران 4 10-10-2016 11:00 AM
بلقاسم الشمراني الكايد بـوح الـقـصيد للشعراء الأعضاء 12 05-04-2012 11:32 PM
ألف مبروك تخرج المهندس / بلقاسم ال عدول الشمراني شاهين الملتقيات والمناسبات العامة لقبائل شمران 55 06-08-2010 09:39 PM
حــكــاوي رمــضــان مع عبدالله الساهري (3) اليوم الثالث .. عبدالله الساهري المنتدي الاسلامي 11 08-27-2009 03:48 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية