منتديات قبائل شمران الرسمية

الانتقال للخلف   منتديات قبائل شمران الرسمية > منتديات شمران العامه > المنتدي الاسلامي

المنتدي الاسلامي خــاص لاهل السنة والجماعة فقط .!

إضافة رد

 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع

قديم 03-22-2024, 03:25 PM   #1
مشرفة منتديات قبائل شمران
 
الصورة الرمزية ريهام خالد
 

ريهام خالد is on a distinguished road
Post خطبتا الجمعة من الحرمين الشريفين تركزان على فضائل شهر رمضان🕋

خطبتا الجمعة من الحرمين الشريفين تركزان على فضائل شهر رمضان
واس - مكة المكرمة / المدينة المنورة
تاريخ النشر: 22 مارس 2024

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أوصى فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور أسامة بن عبدالله خياط، المسلمين بتقوى الله - عز وجل - في السر والعلن.

وقال فضيلته في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم في المسجد الحرام: "نحمد الله - عز وجل - الذي منَّ على عباده بفريضة الصيام، وجعل صوم رمضان وقيامه سببًا لغفران الذنوب والآثام.

وأضاف: بين لهو الحياة ولغوها، وفي غمرة خطوبها وأحداثها، وسعير صراعها وهجير مطامحها، يشعر المرء بأنَّه في حاجةٍ إلى ملذات يثوب إليها، ويتفيأ ظلالها، ليأخذ الأُهبة ويعد العُدَّة، لتجديد العزم، وشحذ الهمة، وتقوية الإرادة، حتى يمضي على الطريق موفور الحظ من التوفيق، سالم الخطى من العِثار، ولقد كان من نعم الله السابغة، ومننه الوافرة، وآلائه الجليلة، أن جعل للأمة أزمانًا تسمو على أشباهها، وتعلو على أمثالها، وهيأ لعباده من فرص العمر، ومواسم الخير، وميادين البر، ما يبلغون به المراد، ويصلون به إلى الغاية، ويحققون الأمل.


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وأردف قائلاً: وفي الطليعة من هذه الفرص والمواسم: هذا الشهر المبارك رمضان، سيد الشهور، الذي اختص منها بنزول هذا الهدى والنور، والشفاء لما في الصدور، القرآن العظيم، والذكر الحكيم شَهرُ رَمَضانَ الَّذي أُنزِلَ فيهِ القُرآنُ هُدًى لِلنّاسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ الهُدى وَالفُرقانِ.

وأوضح فضيلته أنه إذا كانت القوة للمسلم ضرورةً وزادًا لا غناء له عنه، ورصيدًا لا مناص له منه، لأنه عونٌ على الحق، وسبيلٌ إلى التمكين، وطريقٌ إلى الظفر، وبابٌ إلى رضوان الله، وسببٌ لمحبته، فإنَّ في فرصة الصيام في هذا الشهر المبارك، مجالًا رحبًا، ومضمارًا واسعًا، لتقوية الإرادة في نفس المسلم الصائم، فالإمساك بالنهار عن الأكل والشرب وسائر المُفطِّرات، وما يصحب ذلك من صبرٍ على الحِرمان، ومرارة الفقد لما اعتاده المرء من المشتهيات، وكذلك إحياء الليل بالقيام في صبرٍ على نصبه، يقتضي أن ينشأ في نفس المسلم شعور المقاومة لكل إحساسٍ بالضعف، ولكل رغبةٍ في الممنوع المُحرَّم خلال النهار، مهما كثرت المغريات، ومهما تبذَّلت الشهوات.


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وأبان الشيخ الدكتور أسامة خياط أنه إذا اجتاز الصائم الامتحان، ونجح في اكتساب زاده من التقوى، كان ذلك عونًا له على استمرار مقاومته، وتقوية لإرادته، في مواجهة المحرم من الشهوات، والصمود أمام التحديات، فكل موقفٍ يواجه فيه نزوةً عابرة، أو رغبةً ملحة، أو بلاءً عظيمًا، هو في الواقع امتحانٌ متجددٌ لإرادته، يعظم فيه نفع التقوى التي تحققت بالصيام، فهو إذن تصويبٌ في المسلك، وتصحيحٌ في المنهج، وتغييرٌ في المسار.

وأفاد فضيلته أن العبد الصائم المتقي ينتقل من ذُل الخطيئة، إلى عزّ الطاعة، ومن مهابط العجز والكسل، إلى ذُرا الجِد والعزم والنشاط، ومن أدران العوائد المقبوحة، والسنن المرذولة، والفِعال الشائنة المحظورة، إلى طِيب العوائد القويمة، والسنن الجميلة، والفِعال الحسنة المرضيّة ، مؤكدًا أنَّ في الصيام الذي روعيت شروطه، واستكملت آدابه، بعثًا للقوة التي وهنت، والإرادة التي خمدت، والعزيمة التي خارت، وتلك آيةٌ بينة على بلوغ الصائم أوفر حظه من التقوى ، لافتًا النظر إلى أنه ثبت في السنة الصحيحة الواردة عن رسول الله -صلى عليه وسلم- أنَّ عمرةً في هذا الشهر المبارك تعدل حجَّة، فقد أخرج الشيخان في صحيحيهما، وأبو داود وابن ماجه في سننهما، وأحمد في مسنده، عن ابن عباس -رضي الله عنهما- أنه قال: "قالَ رَسولُ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- لِامْرَأَةٍ مِنَ الأنْصَارِ: ما مَنَعَكِ أنْ تَحُجِّي معنَا؟ قالَتْ: كانَ لَنَا نَاضِحٌ -أي البعير أو الدابة التي يستقى عليها-، فَرَكِبَهُ أبو فُلَانٍ وابنُهُ، لِزَوْجِهَا وابْنِهَا، وتَرَكَ نَاضِحًا نَنْضَحُ عليه، قالَ: فَإِذَا كانَ رَمَضَانُ اعْتَمِرِي فِيهِ، فإنَّ عُمْرَةً في رَمَضَانَ حَجَّةٌ أوْ نَحْوًا ممَّا قالَ"، وفي لفظٍ لمسلمٍ -رحمه الله-: "فإنَّ عُمْرَةً فيه تَعْدِلُ حَجَّةً".

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وقال الشيخ الخياط: إنه لفضلٌ قد بلغ الغاية وحاصله أنه صلى الله عليه وسلم أعلمها أنَّ العمرة في رمضان تعدل الحجة في الثواب، لكنها لا تقوم مقامها ولا تسدُّ مسدها في إسقاط الفريضة عمَّن لم يحج حجة الإسلام، لأنَّ الإجماع قائمٌ على أنَّ الاعتمار لا يُجزئ عن حجة الفريضة، وفيه كما قال أهل العلم بالحديث: أنَّ ثواب العمل يزيد بازدياد شرف الزمان، كما يزيد بحضور القلب وإخلاص القصد ، مضيفًا أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يعتمر عمرةً واحدة في رمضان من عُمَرَه الأربع، ويُحتمل أن يكون سبب ذلك كما قال الإمام ابن القيم -رحمه الله-: "أنه -صلى الله عليه وسلم- كان يشتغل في رمضان من العبادة بما هو أهم من العمرة، وخشي من المشقة على أمته، إذ لو اعتمر لبادروا إلى ذلك مع ما هم عليه من المشقة بالجمع بين العمرة والصوم، وقد كان -صلى الله عليه وسلم- يترك العمل وهو يحب أن يعمله، خشية أن يُفرض على أمته، وخوفًا من المشقة عليهم" انتهى كلامه -رحمه الله-.

وأكد فضيلته أنَّ هذا الأجر والجزاء الكريم، يحصل إن شاء الله، لمن اعتمر عمرةً واحدة في رمضان، ويُخطئ كثير من الناس، بتعمدهم تكرار هذه العمرة مرات ومرات خلال هذا الشهر، فيعتمر مرة كل عشرة أيام، أو مرة كل أسبوع، أو مرة كل ثلاثة أيام، فيشق على نفسه مشقةً بالغة، ويُدخل عليها الحرج، ويزداد الأمر حين يترتب على ذلك: تضييقٌ على إخوانه، أو إيذاءٌ لهم، لا سيما عند شدة الزحام وكثرة المعتمرين.


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وفي المدنية المنورة، تحدّث فضيلة إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالمحسن بن محمد القاسم عن فضائل شهر رمضان، وما خصّ الله به هذا الشهر العظيم من فضائل ينالها العبد بالعبادات من ثواب الصيام، وأداء الصلوات المفروضة في وقتها، وقيام الليل، والذكر، وتلاوة القرآن، والعمرة، والصدقة، والتوبة الصادقة، والاستغفار.

وأوضح الشيخ عبدالمحسن القاسم في خطبة الجمعة من المسجد النبوي أن الله فضّل الأيام والليالي بعضها على بعض، واصطفى من الشهور شهراً جعله قرّة شهور العام، وخصّه بمزيد من الفضل والإكرام، ففي شهر رمضان أنزل القرآن، وفيه تُفتح أبواب الجنان، وتُغلق أبواب النيران، وتصفّد الشياطين، وتكفّر فيه الخطايا إذا اجتُنبت الكبائر، قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: "الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان مكفرات ما بينهن إذا اجتُنبت الكبائر" رواه مسلم

وقال فضيلته: إن صيام رمضان يقي من الآثام والنار، وأما ثوابه فالذي يتولّاه فهو الربّ الكريم، لقول النبي - صلى الله عليه وسلم - قال الله عزّ وجلّ "كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به" متفق عليه.

وأضاف: أن العمل الصالح يشرُفُ في الزمن الفاضل، وأن أفضل القربات توحيد الله، وإخلاص العمل له، وبهذا أُمر جميع الخلق، مبيناً أن الأعمال الصالحة لا تُقبل إلا بمتابعة سُنة النبي - صلى الله عليه وسلم - وطاعته موجبة للجنة، لقوله عليه الصلاة والسلام "من أطاعني دخل الجنة" رواه البخاري.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وأوضح الشيخ عبدالمحسن القاسم، أن الصلاة عمود الدين، وعهدٌ على الله من حافظ عليه دخل الجنة، فقال رسول الله، صلى الله عليه وسلم، "خمس صلوات كتبهن الله على العباد من أتى بهن لم يضيّع منهن شيئاً استخفافاً بحقهن كان له عند الله عهدٌ أن يدخله الجنة" رواه أحمد

وبين أن القرآن الكريم مما امتنّ الله به على هذه الأمة، لقوله جلّ وعلا " لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ"

وذكر أن تلاوة القرآن تزيد في الإيمان، وآياته أبكت العظماء، وامتدح الله من تلاه وعمل به، ووعده بالزيادة والوفاء، مبيناً أن أفضل ما يُتلى القرآن في الشهر الذي نزّل فيه، قال ابن عباس رضي الله عنهما: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود الناس وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل، وكان يلقاه كل ليلة من رمضان فيدارسه القرآن" متفق عليه.
وأشار إلى أن قيام الليل من صفات أهل الجنة، فقال الله تعالى " كَانُوا قَلِيلا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ" داعياً إلى المحافظة على صلاة القيام في رمضان مع الإمام حتى ينصرف، ليتعرّض لنفحات الله، مبيناً فضائل رمضان، مذكّراً بفضل الدعاء، إذ قال الله سبحانه "ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ "، مؤكداً فضل الدعاء بطلب الهداية، وصلاح الذرية، والسعادة، والفلاح، والرزق الحلال من الله عزّ وجلّ، والدعاء بطلب المغفرة ودخول الجنة.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

كما أوضح الشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم فضل الصدقة في رمضان، مبيناً أنها برهان على الإيمان وأفضلها في رمضان، وأن إنفاق المال خير للنفس، إذ تدعو الملائكة للمنفق كل يوم بالخُلف عمّأ أنفق، إذ قال عليه الصلاة والسلام " ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما اللهم أعطْ منفقاً خلفاً، ويقول الآخر اللهم أعط ممسكاً تلفاً. متفق عليه .

وبيّن أن مما يُندم عليه عند الممات، ترك الصدقة، قال تعالى " وَأَنفِقُواْ مِن مَّا رَزَقْنَاكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِي أَحَدَكُمُ لْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُن مِّنَ الصَّالِحِينَ".

وذكر فضل العمرة في رمضان وعظيم ثوابها، مستدلاً بقول النبي - صلى الله عليه وسلم - " إن عمرة في رمضان حجة" رواه البخاري.

وتابع فضيلته قائلاً: إن أكثر الناس لا يدركون فضل التوبة وحقيقتها، فالتوبة الصادقة من أفضل العبادات، ولا يكملُ عبدٌ ولا يحصل له كمال قربٍ من الله إلا بها، وقد أمر الله جميع المؤمنين بالتوبة لينالوا الفلاح، فقال الله تعالى " وَتُوبُوا إِلَى اللهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ" وخير يوم في عمر العبد يومٌ يتوبُ فيه إلى الله.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وبيّن فضيلته فضل الاستغفار على المرء من محو الذنوب والآثام ودفع العذاب، كما أن الاستغفار يرفع الدرجات ويجلب الغيث، ويكثر الأموال والبنين، ويُنبت الثمار، ويجلي الأنهار، وبه تتنزّل الرحمات لقوله تعالى " وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ" وقوله جلّ وعلا "ولولا تستغفرون الله لعلكم ترحمون".

واختتم فضيلته الخطبة مذكّراً أن المرأة مأمورة بما يؤمر به الرجال من العبادات من تلاوة القرآن والدعاء والصدقة والذكر والاستغفار والتوبة وقيام الليل، إلا أن صلاتها في دارها خير لها من صلاها في المسجد.


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وأوصى باستغلال أيام وليالي رمضان، وأن العاقبة لمن اغتنمها، وتدارك ما فات من العمر، والعمل والتوكّل على الله واستبشار الخير بفضله عزّ وجلّ، مبيناً أن المغبون من انصرف عن طاعة الله أو تكاسل عنها، والمحروم من حُرم الخير في رمضان، والعبرة بكمال النهايات لا بنقص البدايات، والأعمال بالخواتيم.
***********************************************



التوقيع


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

https://vb.shmran.net/showthread.php?t=68270
ريهام خالد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-23-2024, 12:08 AM   #2
 
الصورة الرمزية وردة شمران
 

وردة شمران is on a distinguished road
افتراضي رد: خطبتا الجمعة من الحرمين الشريفين تركزان على فضائل شهر رمضان🕋

بآرَكـَ الله فيكـِ عَ آلمشاركه

آسْآل الله آنْ يعَطرْ آيآمكـِ بآلريآحينْ

دمْت بـِ طآعَة الله ..



التوقيع


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
وردة شمران غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-23-2024, 12:33 AM   #3
مشرف المنتدى الإسلامي
 
الصورة الرمزية ابو طلال*
 

ابو طلال* is on a distinguished road
افتراضي رد: خطبتا الجمعة من الحرمين الشريفين تركزان على فضائل شهر رمضان🕋

شكرا على المشاركة المميزة
اثابك الله الأجر
واسعد قلبك في الدنيا والاخره
دمت بحفظ الرحمن






التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ابو طلال* غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-23-2024, 01:28 PM   #4
مراقب عام وأداري للمنتديات
 
الصورة الرمزية ريحانة شمران
 

ريحانة شمران is on a distinguished road
افتراضي رد: خطبتا الجمعة من الحرمين الشريفين تركزان على فضائل شهر رمضان🕋

شكرا على الموضوع الرائع
بارك الله فيك وفي عملك
ولك كل التقدير
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ريحانة شمران غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-23-2024, 02:20 PM   #5
مشرفة قسم الرياضة والرياضيين
 
الصورة الرمزية شذى الياسمين
 

شذى الياسمين is on a distinguished road
افتراضي رد: خطبتا الجمعة من الحرمين الشريفين تركزان على فضائل شهر رمضان🕋

بارك الله فيك على الطرح الرائع
إستمر ولك التوفيق بـإذن الله
ونفعا الله وإياك بما تقدمه
تقديري وإحترامي
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
شذى الياسمين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-23-2024, 02:42 PM   #6
مشرف قسم / الرياضه والرياضيين
 
الصورة الرمزية ليث محمد الشمراني
 

ليث محمد الشمراني is on a distinguished road
افتراضي رد: خطبتا الجمعة من الحرمين الشريفين تركزان على فضائل شهر رمضان🕋

شكراعلى المشاركة المميزة
سلمت يمناك ولا عدمناك..
دمت برضى الله وفضله



التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ليث محمد الشمراني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-25-2024, 06:46 PM   #7
 
الصورة الرمزية وجه القمر
 

وجه القمر is on a distinguished road
افتراضي رد: خطبتا الجمعة من الحرمين الشريفين تركزان على فضائل شهر رمضان🕋

جزااك الله كل خير

وجعل ماتقدمه من مواضيع في ميزان اعمالك

دمت في حفظ الرحمن





التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
وجه القمر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-24-2024, 12:23 AM   #8
مشرفة منتديات قبائل شمران
 
الصورة الرمزية ريهام خالد
 

ريهام خالد is on a distinguished road
افتراضي رد: خطبتا الجمعة من الحرمين الشريفين تركزان على فضائل شهر رمضان🕋

أج ــمل وأرق باقات ورودى
لردكم الجميل ومروركم العطر
تــ ح ــياتيـ لكم
كل الود والتقدير

دمتم برضى من الرح ــمن
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



التوقيع


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

https://vb.shmran.net/showthread.php?t=68270
ريهام خالد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر




ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية