النفس لها حالتين

النفس لها حالتين لا ثالث لهما
إما إقبال أو إدبار
ولكل منهما فقه في التعامل.

ينبغي علينا أن نحسن سياسة
أنفسنا لتستمر منطلقة إلى الله
تعالى فإن للقلوب إقبالاً للكثير
من الطاعات وإدباراً، فاغتنموها
عند اقبالها ودعوها تلتزم
بالواجبات عند فترتها وإدبارها.

سُئِل رسول الله
صل الله عليه وسلم :
أرأيت إن ضعفت عنبعض العمل؟
فقال صل الله عليه وسلم
تكفّ شرك عن الناس فإنها
صدقة منك على نفسك.)صحيح
لا تكن مع نفسك كالعصا فتُكسر
أو كالليمون فتُعصر وإنما كن
حكيماً في التعامل معها .

شكرا اخي الغالي الحمدان
بارك الله فيك على الموضوع
تسلم يداك
وجزاك الله خيرا
تحياتي وتقديري لك

شكرا على المشاركة
سلمت لنا وسلم إبداعك
وجزآك الله خيرا على ما قدمته للمنتدى
تقبل ودي واحترامي

شكرا على المشاركة المميزة
جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق الدائم

شكرا لك على الطرح المميز

جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى

ننتظر إبداعاتك الجميلة بفارغ الصبر

بارك الله فيك على المشاركة الرائعه
سلمت يمناك ولا عدمناك..
دمت برضى الله وفضل

شكرا على الموضوع
اثابك الله الأجر
واسعد قلبك في الدنيا والاخره
دمت بحفظ الرحمن

أخي العزيز الحمدان
شكرا لك على هذه التواجد الفعال
والمشاركات النافعه والمفيده
فبارك الله فيك وجزاك الله خير