█◄◄░ كيف نتعامل مع الله ░►►█

أن التقرب إلى الله هو مفتاح السعادة الدنيوية
عن طريق معرفة الله حق معرفته والتعامل معه سبحانه
كأنك تراه لأن من يعبد الله حق عبادته سيدرك معنى اللذة الكاملة والحلاوة الكبرى
للعبادة والتقرب إلى الله بخشوع وإيمان،
أن الغاية القصوى للمخلوق والتي ينتظرها عن طريق قيامه بالأعمال الصالحة
في الدنيا هي النظر إلى وجهه سبحانه وهي الجائزة الكبرى التي نطمح لها جميعا عسى الله
أن يجعلنا من الفائزين بالنظر إليه سبحانه المحتمين في ظل عرشه يوم لا ظل إلا ظله.كما أنه سبحانه ينزل إلى السماء الدنيا كل ليلة
لينادي عباده هل من مستغفر فأغفر له هل من تائب فأتوب عليه فهو الإله الرحيم بنا، الذي اصطفانا على جميع مخلوقاته
على الرغم من وجود من هو أفضل منا من ملائكته ولو شاء سبحانه لعذب الناس جميعا وهو في غنى عن جميع مخلوقاته،
وعلى الرغم من ذلك يصبر علينا ويغفر سيئاتنا ويبدلها حسنات لمن تاب وهو ما يضعنا في تحد حقيقي أمام أنفسنا لنطرح سؤالا مهماً
هل نتعامل مع الله بشكل يرضيه سبحانه؟
وعلينا أن نبدأ من الآن نحاسب أنفسنا وأن نبادر بالأعمال الصالحة

سبحان الله و الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
طرح راااائع
تحياتي لك ,,,

اكون سعيدا بمرورك على متصفحي المشرق

لو عرفنا الله حق المعرفة
لما أذنبنا ولا خلفنا نبينا ولعملنا الأعمال
الصالحة لليل نهار فاللهم قوي إماننا بك وغفر لنا ورحمنا
جزاك الله كل خير وبارك فيك ورعاك وجعل الجنة نزلك ومثواك ومن كل سؤ حمك
نفع الله بك وبما طرحته ولا حرمك أجره طرح غاية في الجمال فيه تذكير بالله ورحمته سلمت يداك لاهنت
دائما مبدع ورائع أتمنى لك كل التوفيق تشكر على الجهود الكبيرة والطروح الجميلة الله يعطيك الصحة والعافية يا أخي المبدع
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية سيدي دمت بخير لاعدمنك و إبداعك

لونتذكر أننا مراقبين من الله عز وجل وأننا محاسبون لما أخطأنا
جزاك الله خير على هالطرح

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

بارك الله فيك..

رعاك الرحمن..

شكراً لك ع هذا الطرح

بارك الله فيك ,,

وجزاك الله خيراً




أميرة الورد

اشكركم جميعا فردافردا على مروركم واتشرف بانتقادكم وطرحكم البناء وانا واحد منكم لاعدمت رأيكم
محبكم

لك ودي وتقديري أخي العزيز على طرحك الرائع والمميز كتبه الله في موازين حسناتك ورزقك الله من فضله ...

ومن لنا غير الله سبحانه وتعالى ...