![]() |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أَي مَنْ صَارَ يَرْتَكِبُ المعَاصِي
ويَرْجُو أن يُجابَ لَهُ الدُّعاءُ تَعَلَّقْ بالرَّجاءِ بِحُسْنِ ظَنٍّ فإِنَّ العَبْدَ يَنْفَعُهُ الرَّجاءُ بِرَجْوَى اللهِ يُفْرَجُ كُلُّ كَرْبٍ وتَنْكَشِفُ الْمَضرَّةُ والبَلاءُ عبدالولي الشميري |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
الشِّعْرُ فَيْضُ خَيالٍ فيهِ عاطِفةٌ
يُمْلِيهِ شَجْوٌ وأفراحٌ، وأَحزانُ والشِّعْرُ مَعْنًى، وإبداعٌ وقافِيَةٌ ووَثْبَةُ اللُّغَةِ الفُصْحى وأوزانُ وما سِواهُ فُحُولُ الشِّعرِ تُنْكِرُهُ ويَتَّقِي شَرَّهُ الإنسانُ والجانُ عبدالولي الشميري |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
يَظُنُّونَ أنَّ الحُبَّ حَرَّمَهُ الشَّرْعُ
وليسَ بهِ إلَّا العُقُوبةُ والمَنْعُ وأَوْهَمَنا قَومٌ مَحا اللهُ جَهْلَهُمْ بأنَّ لنا دِينًا إلى الحُبِّ لا يَدعو عبدالولي الشميري |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
شوطُنا فوقَ احتمالِ الاحتمالْ
فوقَ صبرِ الصَّبرِ، لكن لا انخذالْ نغتلي، نبكي على مَنْ سَقَطوا إنَّما نمضي لإتمام المَجَالْ دمُنا يَهمي على أوتارِنا ونُغَنّي للأماني بانفعالْ مُرَّةٌ أحزانُنا، لكنها يا عذابَ الصَّبْرِ أحزانُ الرِّجالْ نبلعُ الأحجارَ، ندمى إنَّما نعزفُ الأشواقَ، نشدو للجَمالْ ندفنُ الأحبابَ، نأسى إنَّما نتحدَّى نحتذي، وجهَ المُحَالْ مُذْ بدأنا الشَّوطَ جَوْهَرنا الحَصى بالدَّمِ الغالي وفَردَسنا الرّمالْ وإلى أينَ؟ عَرفْنا المُبتدا والمسافاتُ، كما ندري طوالْ وكنيسانَ انطلقنا في الذُّرا نسفحُ الطيبَ يميناً وشمَالْ نبتني لليمنِ المنشودِ مِنْ سُهدِنا جسراً وندعوهُ: تعالْ وانزرعْنَا تحتَ أمطارِ الفَنَا شجراً مِلءَ المَدى أعيْا الزَّوالْ شجراً يَحضُنُ أعماقَ الثَّرى ويُعيرُ الرِّيحَ أطرافَ الظِّلالْ واتَّقدنا في حشا الأرضِ هوىً وتحوَّلنا حقولاً وتِلالْ مِشمِشا، بُناً، وروداً وندىً وربيعاً ومَصِيفاً وغِلالْ نحنُ هذي الأرضُ،فيها نلتظي وهيَ فينا عنفوانٌ واقتتالْ من روابي لحمِنا هذي الرُّبا من رُبا أعظُمِنا هذي الجبالْ ليسَ ذا بدءَ التَّلاقي بالرَّدى قد عشقناهُ وأضنانا وِصالْ وانتقى مِنْ دَمِنَا عمَّتَهُ واتَّخذنا وجهَهُ النَّاريْ نِعالْ نَعرفُ الموتَ الذي يَعرفُنا مَسَّنا قَتْلاَ.. ودُسناهُ قِتالْ وتَقَحَّمْنا الدَّواهي صُورَاً أَكَلَتْ مِنّا، أَكَلناها نِضالْ موتُ بعضِ الشَّعبِ يُحيي كلّهُ إنَّ بعضَ النَّقصِ روحُ الاكتمالْ هاهُنا بعضُ النُّجومِ انطفأتْ كي تزيدَ الأنجمُ الأُخْرى اشتعالْ تفقدُ الأشجارُ منْ أغصانِها ثمَّ تزدادُ اخضراراً واخضلالْ إَّنما يا موتُ هل تدري متى ترتخي فوقَ سريرٍ من مَلالْ في حنايانا سُؤالٌ، ما لَهُ من مُجيبٍ وهو يَغلي في اتِّصالْ ولماذا ينطفي أحبابُنا قبلَ أن يستنفذَ الزَّيتَ الذُّبالْ ثُمَّ ننسى الحُزنَ بالحُزنِ، ومَنْ يا ضياعَ الرَّدّ يُنسينا السؤالْ عبدالله البردوني |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
دعيني أنم لحظة يا هموم
فقد أوشك الفجر أن يطلعا وكاد الصباح يشق الدجى ولم يأذن القلب أن أهجعا دعيني دعيني أنم غفوة عسى أجد الحلم الممتعا دعيني أطل على الصباح ومازلت في أرقي موجعا ومازال يتعبني مضجعي ويضني تقلبي المضجعا لك الله يا ليلة الذكريات ولي, ما أمر وما أفزعا عبدالله البردوني |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
ما أصدق السيف إن لم ينضه الكذبُ
وأكذب السيف إن لم يصدق الغضبُ بيض الصفائح أهدى حين تحملها أيد إذا غلبت يعلو بها الغلبُ وأقبح النصرنصرالأقوياء بلا فهم سوى فهم كم باعوا وكم كسبوا أدهى من الجهل علم يطمئن إلى أنصافِ ناس ٍطغوا بالعلم واغتصبوا قالوا هم البشر الأرقى وما أكلوا شيئاً كما أكلوا الإنسانَ أو شرِبوا ماذا جرى يا أبا تمام تسألني عفواً سأروي ولا تسأل وما السببُ يدمي السؤالُ حياءً حين نسأله كيف احتفت بالعِدا (حيفا) أو(النقبُ) من ذا يلبي؟ أما إصرار معتصم كلا وأخزى من (الأفشين) ما صلبوا اليوم عادت علوج (الروم) فاتحة وموطن العرب المسلوب والسلبُ ماذا فعلنا؟ غضبنا كالرجال ولم نصدق وقد صدق التنجيم والكتبُ فأطفأت شهب (الميراج) أنجمنا وشمسنا وتحدت نارها الحطبُ وقاتلت دوننا الأبواق صامدة أما الرجال فماتوا ثم أو هربوا حكامنا إن تصدوا للحمى اقتحموا وإن تصدى له المستعمر انسحبوا هم يفرشون لجيش الغزو أعينهم ويدعون وثوباً قبل أن يثبوا الحاكمون و(واشنطن) حكومتهم واللامعون وما شعوا ولا غربوا القاتلون نبوغ الشعب ترضيةً للمعتدين وما أجدتهم القرب لهم شموخ (المثنى) ظاهراً ولهم هوى إلى (بابك الخرمي) ينتسب ماذا ترى يا (أبا تمام) هل كذبتُ أحسابنا أو تناسى عرقه الذهب عروبة اليوم أخرى لا ينم على وجودها اسم ولا لون ولا لقب تسعون ألفاً لـ(عمورية) اتقدوا وللمنجم قالوا: إننا الشهب قيل: انتظار قطاف الكرم ما انتظروا نُضج العناقيد, لكن قبلها التهبوا واليوم تسعون مليوناً وما بلغوا نضجاً وقد عصر الزيتون والعنبُ تنسى الرؤوسُ العوالي نار نخوتها إذا امتطاها إلى أسياده الذنب (حبيبُ) وافيتُ من صنعاءَ يحملني نسرٌ وخلف ضلوعي يلهثُ العرب ماذا أحدث عن صنعاء يا أبتي؟ مليحة عاشقاها: السلُّ والجربُ ماتت بصندوق (وضاح) بلا ثمنٍ ولم يمتْ في حشاها العشقُ والطربُ كانت تراقبُ صبحَ البعث فانبعثتْ في الحلم ثم ارتمت تغفو وترتقبُ لكنها رغم بخل الغيثِ ما برحت حبلى وفي بطنها (قحطان) أو (كرب) وفي أسى مقلتيها يغتلي (يمنٌ) ثانٍ كحلم الصبا، ينأى ويقتربُ (حبيب) تسألُ عن حالي وكيف أنا شبابةٌ في شفاهِ الريحِ تنتحبُ كانت بلادك (رحلاً)، ظهر (ناجية) أما بلادي فلا ظهر ولا غببُ أرعيت كل جديب لحم راحلة كانت رعته وماء الروض ينسكبُ ورحت من سفر مضن إلى سفرٍ أضنى لأن طريق الراحة التهب لكن أنا راحلٌ في غير ما سفر رحلي دمي وطريقي الجمر والحطبُ إذا امتطيت ركاباً للنوى فأنا في داخلي أمتطي ناري وأغترب قبري ومأساة ميلادي على كتفي وحولي العدم المنفوخ والصخب (حبيب) هذا صداكَ اليوم أنشدهُ لكن لماذا ترى وجهي وتكتئب ماذا أتعجب من شيبي على صغري إني ولدت عجوزاً كيف تعتجب واليوم أذوي وطيش الفن يعزفني والأربعون على خدي تلتهب كذا إذا ابيض إيناع الحياة على وجه الأديب أضاء الفكر والأدبُ وأنت من شبت قبل الأربعين على نار (الحماسةِ) تجلوها وتنتخبُ وتجتدي كل لص مترفٍ هبة وأنت تعطيه شعراً فوق ما يهبُ شرقت غربت من (والٍ) إلى (ملك) يحثك الفقر أو يقتادك الطلب طوفت حتى وصلت (الموصل) انطفأت فيك الاماني ولم يشبع لها أرب لكن موت المجيد الفذ يبدأه ولادة من صباها ترضع الحقب (حبيب) ما زال في عينيك أسئلة تبدو وتنسى حكاياها فتنتقب وماتزال بحلقي ألف مبكيةٍ من رهبة البوح تستحيي وتضطرب يكفيك أن عدانا أهدروا دمنا ونحن من دمنا نحسو ونحتلب سحائب الغزو تشوينا وتحجبنا يوماً ستحبلُ من إرعادنا السحب ألا ترى يا (أبا تمام) بارقنا (إن السماء تُرجى حين تحتجب) عبدالله البردوني |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
تركتني هاهنا بين العذاب
ومضت، يا طول حزني واكتئابي تركتني للشقا وحدي هنا واستراحت وحدها بين التراب حيث لا جور ولا بغي ولا ذرة تنبي وتنبي بالخراب حيث لا سيف ولا قنبلة حيث لا حرب ولا لمع حراب حيث لا قيد ولا سوط ولا ظالم يطغى ومظلوم يحابي خلفتني أذكر الصفو كما يذكر الشيخ خيالات الشباب ونأت عني وشوقي حولها ينشد الماضي وبي أواه ما بي ودعاها حاصد العمر إلى حيث أدعوها فتعيا عن جوابي حيث أدعوها فلا يسمعني غير صمت القبر والقفر اليباب موتها كان مصابي كله وحياتي بعدها فوق مصابي أين مني ظلها الحاني وقد ذهبت عني إلى غير إياب سحبت أيامها الجرحى على لفحة البيد وأشواك الهضاب ومضت في طرق العمر فمن مسلك صعب إلى دنيا صعاب وانتهت حيث انتهى الشوط بها فاطمأنت تحت أستار الغياب آه يا أمي وأشواك الأسى تلهب الأوجاع في قلبي المذاب فيك ودعت شبابي والصبا وانطوت خلفي حلاوات التصابي كيف أنساك وذكراك على سفر أياتي كتاب في كتاب إن ذكراك ورائي وعلى وجهتي حيث مجيئي وذهابي كم تذكرت يديك وهما في يدي أو في طعامي وشرابي كان يضنيك نحولي وإذا مسني البرد فزنداك ثيابي وإذا أبكاني الجوع ولم تملكي شيئاً سوى الوعد الكذاب هدهدت كفاك رأسي مثلما هدهد الفجر رياحين الروابي كم هدتني يدك السمرا إلى حقلنا في الغول في قاع الرحاب وإلى الوادي إلى الظل إلى حيث يلقي الروض أنفاس الملاب وسواقي النهر تلقي لحنها ذائباً كاللطف في حلو العتاب كم تمنينا وكم دللتني تحت صمت الليل والشهب الخوابي كم بكت عيناك لما رأتا بصري يطفا ويطوى في الحجاب وتذكرت مصيري والجوى بين جنبيك جراح في التهاب ها أنا يا أمي اليوم فتى طائر الصيت بعيد في الشهاب أملأ التاريخ لحناً وصدى وتغني في ربا الخلد ربابي فاسمعي يا أم صوتي وارقصي من وراء القبر كالحور الكعاب ها أنا يا أم أرثيك وفي شجو هذا الشعر شجوي وانتحابي عبدالله البردوني |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
تقولين لي: أين بيتي مزاح؟
من النار زاد رمادي جراح؟ تقولين لي أين؟ وبيتي صدى من القبر، جدرانه من نواح وتيه وراء ضياع الضياع وخلف الدجى ووراء الرياح هناك قراري على اللا قرار وفي لا غدو وفي لا رواح وراء النوى حيث لا برعمٌ جنينٌ ولا موعد من جناح أموت وأستولد الأغنيات وأبذلها للبلى في سماح وأحلم حيث الرؤى ترتمي على غاية من لهاث النباح وحيث الأفاعي تبيع الفحيح وتمتص جوع الحصى في ارتياح لماذا أجيب؟ وتستنبتين سؤالاً يبرعم حلم الصباح فأصغي وأسمع من لا مكان صدى واعداً زنبقي الصداح وأشتم صيفاً خجول القطاف تلعثم في وجنتيك وفاح وناغى على شاطئي مقلتيك منى رضعاً، ووعوداً شحاح أحلن رمادي حريقاً صموتاً وأورقن في شفتيه فباح لأنا التقينا، ولدنا الشروق وأهدى لنا كل نجم وشاح فماج بنا منزل من شذا ومن أغنيات الصبا والمراح عبدالله البردوني |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
الدّجى يهمي … وهذا الحزن يهمي
مطرا من سهده ، يظمى ويظمي يتعب الليل نزيفا … وعلى رغمه يدمى ، وينجرّ ويدمي يرتدي أشلاءه ، يمشي على مقلتيه حافيا ، يهذي ويومي يرتمي فوق شظايا جلده يطبخ القبح ، بشدقيه ويرمي أيها الليل … أنادي إنّما هل أنادي لا أظنّ الصوت وهمي إنّه صوتي … ويبدو غيره حين أصغي باحثا عن وجه حلمي من أنا أسأل شخصا داخلي هل أنا أنت ؟ ومن أنت ؟ وما اسمي أيّها الحارس تدري من أنا إشتروا نومي طويل ليل همي ألأني حارس يا سيّدي زوّجوها ثانيا المال يعمي من أنا الليل يبني للرؤى قامة كالرّمح ، من جلدي وعظمي لا تعي سكران تسع أعلنت أوّل الأخبار ، ما سموه رسمسي من أنا صار ابن عمي تاجرا واشترى شيخ ثريّ ، بنت عمّي هل تنام الصبح ؟ سيارتها عبرت قدّام عيني ، فوق لحمي إصغ لي أرجوك أغرى أمّها شيّدت قصرين ، من أشلاء هدمي من أنا يا تكس ؟ أفلست وما شبعوا من من حماة الأمن يحمي من هنا ، سر ، ها هنا قف ، رخصّي ما الذي حمّلت ، فتّش ، هات قسمي خمسة للقات ، خمسون لهم وانتهى دخلي ، وأنهى السلّ أمّي عاجن الفرن أتدري ؟ سنة وأنا أعجن أحزاني وغمي من أنا كانت ترى والدتي ذلّ بعض الناس تحت البعض حتمي غبت عن قصدي رفيقي غائب من ليال رأيه في الحبس جهمي ما الذي أفعله ؟، كلّ له شاغل ثان وفهم غير فهمي داخلي يسقط في خارجه غربتني أكبر من صوتي وحجمي (نقم) يرنو بعيدا سيّدي هل ترى في ضائع الأرقام رقمي طحت وجهي لأنّي جبل خيل كسرى عجنته خيل نظمي أعشبت أرمدة الأزمان في مقلتيّ جلمدت شمسي ونجمي تذهب الريح وتأتي وأرى جبهتي فيها وهذا حدّ علمي من هنا أسأله من ذا هنا غير ثوب ، فيه ما أدعوه جسمي من أنا والليلة الجرحى على رغمها تهمي كما أهمي برغمي هل كفى يا أرض غيثا لم تعد تغسل الأمطار أوجاعي وعقمي عبدالله البردوني |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
من أرض بلقيس هذا اللحن والوتر
من جوها هذه الأنسام والسحر من صدرها هذه الآهات. من فمها هذي اللحون. ومن تاريخها الذكر من “السعيدة” هذي الأغنيات ومن ظلالها هذه الأطياف والصور أطيافها حول مسرى خاطري زمر من الترانيم تشدو حولها زمر من خاطر “اليمن” الخضرا ومهجتها هذي الأغاريد والأصداء والفكر هذا القصيد أغانيها ودمعتها وسحرها وصباها الأغيد النضر يكاد من طول ما غنى خمائلها يفوح من كل حرف جوها العطر يكاد من كثر ما ضمته أغصنها يرف من وجنتيها الورد والزهر كأنه من تشكي جرحها مقل يلح منها البكا الدامي وينحدر يا أمي اليمن الخضرا وفاتنتي منك الفتون ومني العشق والسهر ها أنت في كل ذراتي وملء دمي شعر “تعنقده” الذكرى وتعتصر وأنت في حضن هذا الشعر فاتنة تطل منه، وحيناً فيه تستتر وحسب شاعرها منها إذا احتجبت عن اللقا أنه يهوى ويدكر وأنها في مآقي شعره حلم وأنها في دجاه اللهو والسمر فلا تلم كبرياها فهي غانية حسنا، وطبع الحسان الكبر والخفر من هذه الأرض هذي الأغنيات ومن رياضها هذه الأنغام تنتثر من هذه الأرض حيث الضوء يلثمها وحيث تعتنق الأنسام والشجر ما ذلك الشدو؟ من شاديه؟ إنهما من أرض بلقيس هذا اللحن والوتر عبدالله البردوني |
الساعة الآن 05:10 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية