![]() |
|
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
عنْ صباحي يقولُ هذا الصباحُ
أنَّ تــاريـخَ قـهـوتـي مُـسْـتـباحُ فـاكْتُبِ الـحُبَّ لـلفناجينِ دفـئاً دُونَ حُــــبٍّ جـمـيـعُـنا أشْــبـاحُ يصعدُ الضوءُ منْ عيونِ الليالي يـا نـزولَ الـهوى ويـفنى النُّباحُ انـهزامي أمامَ عِشقي انتصارٌ فـي اشتياقي خسائري أرْباحُ بغداد سايح |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
قِ قـلـبكَ مــنْ مـطـبّاتِ الـغـرامِ
وعِ الأملَ اضطراماً في اضطرامِ فِ بـالـكـلماتِ نـهـراً مـسـتضيئاً ورِ الــوجــعَ احــتـرامـاً لاحــتِـرامِ مـتى تـجِئِ الـهوى يُـبصِرْ فـؤادٌ جـــواريَـــهُ بــعــيــداتِ الْـــمــرامِ كـبُـعْدِ سـمـائهِ عــنْ جُـرْحِ بـحرٍ يــجــودُ لــنــا اقــتــداءً بــالـكـرامِ بغداد سايح |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
شـاخ قلبي هوىً وكان شُجاعا
أطـعـمتْهُ الـخـطوبُ فــيَّ فـجاعا كـبـرَ الـقـلبُ كـالـسفينةِ تُـرخي لـسـمـائي شـراعَـهـا الأوجــاعـا أيّـهـا الـقـلبُ لا تـكـنْ مـنـكَ لـيلاً حـالـكَ الـمنتأى يـعافُ اضْـطِجاعا قدْ يعودُ الصدى إلى صوتِ نبضٍ يــا دمــي أرجــعِ الــرؤى إرجـاعا بغداد سايح |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
الـمـالُ والـنـفسُ والـنـسيانُ سُـرّاقُ
هـمْ سـارقوا ضـوئنا فـالعُمْرُ إشْـراقُ مـا نـحنُ يـا لـهبَ الدنيا سوى شجَرٍ يـأتـي الـخـريفَ فـتـبكي مـنْـهُ أوْراقُ مـا يـحطبُ الـموتُ مـنّا غير وشوشةٍ يرجو بها الدفءَ حيثُ الصمْتُ إحراقُ خــمْـرُ الـبـهـاء تــرانـا لـلـهوى عِـنـباً حــتـى يـصـيـحَ مــن الـخـدّينِ دُرّاقُ بغداد سايح |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أضـاءَ الـمجدُ ما انطفأتْ قُريْشُ
ولــكـنًّ الـخـيـانةَ فـيـكَ جـيـشُ بـمـاءِ الـطـهرِ يـغـدُرُ كــلُّ طـيـنٍ بــــهِ تــمـتـدُّ قـهـقـهـةٌ فـطَـيْـشُ عـلـى جـمْـرٍ نــأى عــرَبٌ بـمـجدٍ وتحتَ الغربِ حاكمُهُمْ جُحيْشُ فــأمَّـا قـبـلـهمْ فـالـعـيشُ مــوتٌ وأمَّـــا بـعـدهمْ فـالـموتُ عـيْـشُ بغداد سايح |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وبعضُ الناسِ حبَّةُ "باقِلاوَةْ"
وبـعضُهُمُ الـمرارةُ لا الحلاوَةُ وبـعضُهُمُ الـصلاةُ لـهُ طـريقٌ إلـى الـجنّاتِ تـسبِقُهُ التِّلاوَةْ وبـعضُهُمُ الـمكارِهُ فـيهِ تـنمو فلا الأخلاقُ تنبُتُ لا الطِّلاوَةْ وبـعـضُهُمُ الـمـكارِمُ مـنهُ نـهْرٌ ولـيسَ بِـقابضٍ عـنها عِـلاوةْ بغداد سايح |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
هَلْ كُنْتَ مِثْلِيَ يَا جَدَّاهُ تَرْتَجِفُ؟
لَمَّا تَمَكَّنَ مِنْكَ الوَجْدُ وَالشَّغَفُ هَلْ خَابَ ظَنُّكَ حِيْنَ الشَّمْسِ قَدْ أَفَلَتْ بِرَبَّةٍ كَالوَرَى تَأْتِيْ وَتَنْصَرِفُ هَلِ انْتَبَذْتَ مَكَانَاً نَائِيَاً لِتَرَى رُوْحَ الحَقِيْقَةِ وَالأَسْرَارِ تَنْكَشِفُ وَقَفْتُ مِثْلَكَ بَيْنَ البَيْنَ مُضْطَرِبَاً أَنْ أَدَّعِي العِلْمَ أَمْ بِالعَجْزِ أَعْتَرِفُ وَصِرْتُ أَسْمَعُ أَصْوَاتَاً وَأَفْهَمُهَا وَفِيْ الخَيَالَاتِ سِرٌ بَاتَ يَنْكَشِفُ بِأَنَّ جِلْدِيَ تَارِيْخٌ وَأَنْسِجَتِي مُذْ أَوَّلِ الدَّهْرِ لِلْقَوْمِ الأُلَى صُحُفُ وَأَنَّنِي الآكِلُ المَأْكُوْلُ مُذْ وَطَأَتْ أَقْدَامُ آدَمَ حَتَّى تَسْقُطَ الكِسَفُ مَنْ مَسَّهُ الضُّرُ أَوْ مَنْ مَسَّهُ تَرَفُ هَذَا التُّرَابُ وُجُوهٌ فَوْقَهَا نَقِفُ كُنْهُ المِيَاهِ الَّتِي نَظْمَا وَتَشْرَبُهَا أَشْلَاءُ أَهْلٍ لَنَا قَدْ نَالَهَا تَلَفُ هَذَا الغُبَارُ بَقَايَا جِلْدِ مَنْ ذَهَبُوا إِلَى الفَنَاءِ لِيَأْتِيْ بَعْدَهُمْ سَلَفُ هُنَا بَقَايَا لِخَدٍ تِلْكَ جُمْجُمَةٌ ذَاك المُهَشَّمُ مِنْ أَطْرَافِهِ كَتِفُ أَمْشِي مَعَ النَّهْرِ، وَالأَمْوَاجُ تُخْبِرُنِي أَنَّ الحُقُوْلَ لِقَطَّافِيْنَ قَدْ قُطِفُوا حَيْثُ الجِرَارُ عُيُوْنٌ ذَابَ بُؤْبُؤُهَا تَكَادُ تَهْتِفُ لَوْلَا أَنَّهَا خَزَفُ أُسْقِي اليَمَامَاتِ دَمْعَاً سَالَ مِنْ حَدَقٍ خَلْفَ الجُنُوْدِ لِغَادَاتٍ بِهَا شُغُفُ ثَوْبِيْ القَتِيْلُ بِهِ وَالقَاتِلُ اجْتَمَعَا حَيْثُ النَّقَائِضُ وَالأَضْدَادُ تَأْتَلِفُ وَيْحِيْ أَدُوْسُ عَلَى أَهْلِيْ بِلَا خَجَلٍ إِذَا مَشَيْتُ وَبِالأَسْلَافِ أَلْتَحِفُ الرَّاحِلُوْنَ وَإِنْ شَادَ البُنَاةُ لَهُمْ فِيْ رَبْعِهَا غُرَفَاً مِنْ فَوْقِهَا غُرَفُ مَنْ عَلَّمَ النَّهْرَ أَنْ يَجْرِيْ إِلَى أَزَلٍ؟ مَنْ يَأْمُرُ اللَّيْلَ أَنْ يَنْأَى وَيَزْدَلِفُ؟ أَيَطْلَعُ الطَّلْعُ مِنْ أَكْمَامِهِ زُمَرَاً بِأَلْفِ لَوْنٍ وَشَكْلٍ كُلُّهَا صُدَفُ؟ هَذَا النَّخِيْلُ نَبِيَّاتٌ حَمَلْنَ لَنَا رَسَائِلَ اللهِ يَتْلُو آيَهَا السَّعَفُ يَا كُلَّ مَنْ مَاتَ.. يَا آتٍ لِعَالَمِنَا أَنْتَ الجَمِيْعُ وَمِنْكَ الكُلُّ مُقْتَطَفُ زكي العلي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
يا توأم الروح التي اسرت خافقي
حتى استطار القلب في عشقها مسرورا كيف هدرتي دمي و تركتي القلب يلهب من الم الفراق سعيرا سفكتي دمي حتى ارتوت منه الحقول و استقام المرج منه نظيرا يا ربة الخال الذي استقام في وسط الجبين حتى استحالت العينين بدرا منيرا هل تهدرين دمي و انت بريئة كاد دمي المهدور ان يستحيل غديرا لا تستعبدي القلب الذي ملكته فان هذا القلب بالأمس كان اميرا بالامس كنت قريبة تستنشق الروح من ضوع شذاك عبيرا يكاد يستحيل اليوم نشر عبيرك في خافقي الم يشق الصدور زفيرا ان كان وجد الناس في الحب كبوة فقد كان وجديَ في الحادثات غزيرا صالح المنديل |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وَيَشْتِمُنِي ضَبْعٌ غَدَا لِيَ حَاسِدَا
وَيُنْصِفُنِي مَنْ كَانَ بِالْحَقِّ شَاهِدَا فَيَا حَاسِدِي مَهْلَاً عَلَيَّ فَإِنَّنِي سَأُبْقِيكَ فِي غَيْضٍ مِنَ الْغَيْظِ سَاهِدَا طاهر يونس حسين |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أَرَى الدَّنِيءَ بَاتَ لَا يَزِينُهُ
شَيْءٌ وَلَوْ حَازَ النَّفِيسَ الْغَالِيَا وَأَنَّ ذَا الْإِحْسَانِ بَاقٍ فَضْلُهُ وَإِنْ غَدَا يَحْوِي الرَّثِيثَ الْبَالِيَا طاهر يونس حسين |
الساعة الآن 08:29 AM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية