![]() |
|
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
كَأَن لَم تَرَبَّع في الخَلِيطِ مُقِيمةً
بِتَنهِيَةٍ بَينَ الشَقائقِ فَالعَزلِ وَلَم تَعدُ أَفراسٌ يُبَوِّئنَ أَهلَها عَلى وَجَلٍ جَنبَي سَرارٍ إِلى الدَحلِ وَلَستُ وَإِن عَزُّوا عَليَّ بِهالِكٍ خُفاتاً ولَا مُستَهزِمٍ ذاهِبِ العَقلِ النابغة الجعدي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
باتَت تُذَكِّرِنُي بِاللَهِ قاعِدَةً
وَالدَمعُ يَنهَلُّ مِن شَأنَيهِما سَبَلا يا بنَةَ عَمِّي كِتابُ اللَهِ أَخرَجَني عَنكُم وَهَل أَمنَعَنَّ اللَهَ ما فَعَلا فَإِن رَجَعتُ فَرَبُّ الناسِ يُرجِعُني وَإِن لَحِقتُ بِرَبّي فَابتَغي بَدَلا ما كُنتُ أَعرَجَ أَو أَعمًى فَيَعذِرَني أَو ضارِعاً مِن ضنًى لَم يَستَطِع حِوَلا وَحَاجَة مِثلِ حَرِّ النارِ داخِلَةٍ سَلّيتُها بأَمونٍ ذُمِّرَت جَمَلا مَطوِيَّةِ الزَّورِ طَيَّ البِئرِ دَوسَرةٍ مَفرُوشِة الرِجلِ فَرشاً لَم يَكُن عَقَلا كَأَنَّها بَعدَما جَدَّ النَجاءُ بِها بِالشيِّطينِ مَهاةُ سُروِلَت رَمَلا باتَت بِذِي الحَومِ تُزجِيهِ ويَتبَعُها سِيدٌ أَزَلُّ إِذا ما استَأَنسَت مَثَلا فاستَشعَرَت وَأَبى أَن يَستَجِيبَ لَها فَأَيقَنَت أَنَّهُ قَد ماتَ أَو أُكِلا فَهاجَها بَعدَما رِيَعت أَخو قَنَصٍ عارِي الأَشاجعِ مِن نَبهانَ أَو ثُعَلا بِأَكلُبٍ كَقِداحِ النَبعِ يُوسِدُها طِملُ أَخُو قَفرَةٍ غَرثانُ قَد نَحَلا فَلَم تَدَع وَاحِداً مِنهُنَّ ذا رَمَقٍ حَتّى سَقَتهُ بِكَأسِ المَوتِ فَانجَدَلا إِذا أَتى مَعرَكاً مِنها تُعرِّفُهُ مُحرَنبِئاً عَلَّمَتهُ المَوتَ فانقَفَلا حَتّى إِذا هَبَطَ الأَفلاَحَ وَاِنقَطَعَت عَنُه الجَنُوبُ وَحَلَّ الغائِطَ السَهِلا أَشكى وَلَهَّفَ أمَّيهِ وَقَد لَهِفَت أُمّاهُ والأُمُ مِمّا يُنحِلُ الخَبَلا وَما عَصَيتُ أَمِيراً غَيرَ مُتَّهَمٍ عِندي وَلكِنَّ أَمرَ المَرءِ ما ارتَجَلا النابغة الجعدي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وَأَخرَجَ مِن تَحتِ العَجاجَةِ صَدرَهُ
وَهزَّ اللِجامَ رأسُهُ فَتَصَلصَلا أَمام هَوِيِّ لا يُنادَى وَلِيدُهُ وَشَدِّ وَأَمرِ بالعِنانِ لِيُرسَلا وَلاَ مَلِقٌ يَنزُو ويُندِرُ رَوثَهُ أُحادَ إِذا فَأسُ اللِجامِ تَصَلصَلا تَنَحَّى عَلَيهِ كُلُّ أَسقَفَ جانىءٍ بِجَبهتِهِ حَتّى يَكِلَّ وَيَعمَلا فَأَبرَزَ عَن أَثرٍ قَدِيمٍ كَأَنَّهُ مَدَبُّ دَبىً سُودٍ سَرى ثُمَّ أَسهَلا ضَلالَ خَوِيٍّ إِذ تَفَوَّزَ عَن حِمىً لِيَشرَبَ غِبّاً بِالنِباجِ وَنَبتَلا وَيَومَ دَعا وِلدانُكُم عِبدُ كَودَرٍ فَخالُوا لَدى الداعِي ثَرِيدا مُفَلفَلا وَقى اِبنُ زِيادٍ وَهوَ عُقبَةُ خَيرِكُم هُبيرةَ يَنزُو فِي الحَدِيدِ مُكَبَّلا وَباتَ فَرِيقٌ يَنضَحونَ كَأَنَّما سُقُوا ناطِفاً مِن أَذرِعاتٍ مُفَلفَلا قُرُومٍ تَسامَى عِندَ بابٍ دِفاعُهُ كَأَن يُؤخَذُ المَرءُ الكَرِيمُ فَيُقتَلا كَما حُلَّ عَن وَقرى وَقَد عَضَّ حِنوُها بِغارِبِها حَتّى أَرادَ لِيَجزِلا النابغة الجعدي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أَلا حَيِّيَا لَيلى وَقُولا لَها هَلا
فَقَد رَكِبَت أَمراً أَغَرَّ محجَّلا دَعِي عَنكِ تَهجاءَ الرِجالِ وَأَقِبِلي عَلى أَذلَغيِّ يَملأُ استَكِ فَيشلاَ بُرَيذِيَنةٌ بَلَّ البَراذِينَ ثَفرُها وَقَد شَرِبَت مِن آخِرِ اللّيلِ أُيَّلا وَقَد أَكَلَت بَقلاً وَخِيماً نَباتُهُ وَقَد نَكَحَت شَرَّ الأَخايِلِ أَخيَلا وَكَيفَ أُهاجِي شاعِراً رُمحُهُ اُستُهُ خَضِيبَ البَنانِ لا يَزالُ مُكَحَّلا فَلاَ تَحسَبِي جَريَ الرِهانِ تَرَقُّشاً وَرَيطاً وإِعطاءَ الحَقِينِ مُجَلَّلا النابغة الجعدي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لِمَنِ الدارُ كَأَنضاءِ الخِلَل
عَهدُها مِن حِقَبِ العَيشِ الأُوَل بِمَغامِيدَ فَأعلى أُسُنٍ فَحُناناتٍ فَأَوقٍ فالجَبَل فَبِرَعمَينِ فَرَيطاتٍ لَها وَبِأَعلى حُرَّياتٍ مُتنَقَل فَذِهابُ الكَورِ أَمسَى أَهلَهُ كُّلُّ مَوشِيٍّ شَواهُ ذُو رَمَل دارُ قَومِي قَبلَ أَن يُدرِكَهُم عَنَتُ الدَهرِ وَعَيشٌ ذُو خَبَل وَشَمُولٍ قَهوَةٍ باكَرتُها فِي التَبَاشِيرِ مِنَ الصُّبحِ الأُوَل باشَرَتهُ جَونَةٌ مَرشومَةٌ أَو جَدِيدٌ حَدَثُ القارِ جَحَل وَضَعَ الأُسكُوبُ فِيهِ رُقَعاً مِثلَ ما يُرقَعُ بالكَيِّ الطَحِل فَشَرِبنا غَيرَ شُربٍ واغِلٍ وَعَلَلنا عَلَلاً بَعدَ نَهَل وَعَناجِيجَ جِيادٍ نُجُبٍ نَجلِ فَيّاضٍ وَمِن آلِ سَبَل قُصِرَ الصَنعُ عَلَيها دائِماً فَإِذَا الصَاهِلُ مِنهُنَّ صَهَل جاوَبَتهُ حُصُنٌ مُمسَكَةٌ أَرِناتٌ لَم يُلَوِّحها الهَمَل مِثلَ عَزفِ الجِنِّ في صَلصَلَةٍ لَيسَ فِي الأَصواتِ مِنهُنَّ صَحَل فَجَرى مِن مِنخَرَيهِ زَبَدٌ مِثلَ ما أَثمَرَ حُمّاضُ الجَبَل فَعَرَفنا هِزَّةً تأخُذُهُ فَقَرَّناهُ بِرَضراضٍ رِفَل أَيَّدِ الكاهِلِ جَلدٍ بازِلٍ أَخلَفَ البازِلَ عاماً أَو بَزَل فظَنَنّا أَنَّهُ غالِبُهُ فَزَجَرناهُ بِيَهياهٍ وَهَل رُفِعَ السوطُ وَلَم يُضرَب بِه فَأَرَنَّ الوَقعُ مِنهُ وَاحتَفَل كَلِياً مِن حِسِّ ما قَد مَسَّهُ وَأَفانِينِ فُؤادٍ مُحتَمَل فَاستَوَت لِهزِمَتا خَدّيمِها وَجَرَى الشَفُّ سَواءً فاعتَدَل فَتآيا بِطَرِيرٍ مُرهَفٍ جُفرَةَ المَحزِمِ مِنهُ فَسَعَل عَسَلانَ الذِئبِ أمسى قارِباً بَرَدَ اللّيلُ عَلَيه فَنَسَل خارِطٌ أَحقَبُ فِلُو ضامِرٌ أَبلَقُ الحَقوَينِ مَشطُوبُ الكَفَل فَأَدَلَّ العَيرُ حَتّى خِلتَهُ قَفَصَ الأَمرانِ يَعدُو فِي شَكَل قالَ صَحبي إِذ رَأَوهُ مُقبِلاً ما تَراهُ شَأنُهُ قُلتُ أَدَل لَيتَ قَيساً كُلَّها قَد قَطَعَت مُسحُلاناً فَحَصِيدا فَتُبَل فَالأَشافِيَّ فَأَعلى حامِرٍ فَلِوَى الخُرِّ فَأَطرافَ الرَجَل جَاعِلِينَ الشّامَ حَمّاً لَهُمُ وَلَئِن هَمُّوا لَنِعمَ المُنتَقَل مَوتُهُ أَجرٌ وَمَحياهُ غِنىً وَإِليِه عَن أَذاةٍ مُعتَزَل سَأَلتَنِي جارَتي عَن أَمتي وَإِذا ما عَيَّ ذُو اللُّبَِ سَأَل سَأَلَتني عَن أُنَاسٍ هَلَكُوا شَرِبَ الدَهرُ عَليهِم وَأَكَل بَلَغُوا المُلكَ فَلَمّا بَلَغُوا بِخِسارٍ وانتَهى ذاكَ الأَجَل وَضَعَ الدَهرُ عَلَيهِم بَركَةً فَأُبِيدُوا لم يُغادِر غَيرَ فَل وَأُراِني طَرِباً في إِثرِهِم طَرَبَ الواِلهِ أَو كالمُختَبل أَنشُدُ الناسَ وَلا أُنشِدُهُم إِنّما يَنشُدُ مَن كانَ أَضَل لَيتَ شِعرِي إِذ قَضى ما قَد مَضى وَتَجَلّى الأَمرُ لِلّهِ الأَجَل ما يُظَنَّنَّ بِناسٍ قَتَلُوا أَهلَ صِفِّينَ وَأَصحابَ الجَمَل وَاِبنَ عَفّانَ حَنيفاً مُسلِماً وَلُحُومَ البُدنِ لَمّا تُنتَقَل أَيَنامُونَ إِذا ما ظَلَمُوا أَم يَبِتُونَ بِخَوفٍ وَوَجَل وَلَهُم سِيما إِذا تُبصِرُهُم بَيَّنَت رِيبَةَ مَن كانَ سَأَل فَتَمَطّى زَمخَريٌّ وارِمٌ مِن ربِيعٍ كُلَّما خَفَّ هَطَل مَنَعَ الغَدرَ فَلَم أَهُمم بِهِ وَأَخُو الغَدرِ إِذا هَمَّ فَعَل خَشيَةُ اللَهِ وَأَنّي رَجُلٌ إِنَّما ذِكري كَنارٍ بِقَبَل يَتَواصونَ بِقَتلي بَينَهُم مُقبِلي نَحويَ أَطرافَ الأَسل إِن تَري هَمّيَ أَمسى شاغِلي وَإِذا ما نُوجِيَ الهَمُّ شَغَل مِثلُ هِيمانِ العَذَارى بَطنُهُ يَلهَزُ الروضَ بِنُقعاِن النَفَل لَم يُقَايِظني عَلى كاظِمَةٍ سَمَكُ البَحرِ وحَولِيُّ الدَقَل إِذ هُمُ مِن خَيرِ حَيِّ سُوقَةً وَطِىءَ الأَرضَ بِسَهلٍ أَو جَبَل لِغَرِيبٍ قَامَ فِيهِم سائِلاً وَلِجارٍ جُنُبٍ جاءَ فَحَل يَستَخِفُّونَ إِلى الداعي بِهِم وَإِلى الضيفِ إِذا الضيفُ نَزَل النابغة الجعدي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وَمِن أَيَّامِنا يَومٌ عَجِيبٌ
شَهِدناه بِأَقرِيَةِ الرِداعِ فَلَمّا أَن تَلاَقَينا ضُحَيّاً وَقَد جَعَلُوا المِصاعَ عَلى الذِراعِ هُما فَتنَانِ مَقضِيٌّ عليهِ لِساعَتِهِ فَآذَنَ بِالوَداعِ النابغة الجعدي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وَلَقَد أَغدُو بِشَربٍ أُنُفٍ
قَبلَ أَن يَظهَرَ فِي الأَرضِ رَبَش مَعَنا زِقُّ إِلى سُمَّهَةٍ تَسِقُ الآكَالَ مِن رَطبٍ وَهَش فَنَزَلنا بِمَلِيعٍ مُقفِرٍ مَسَّهُ طَلُّ مِنَ الدَجنِ وَرَش وَلَديَنا قَينَةٌ مُسمِعَةٌ ضَخمَةُ الأَردافِ مِن غَيِر نَفش وَإِذا نَحُن بِإٍجلٍ نافِرٍ وَنَعامٍ خِيطُهُ مِثلُ الحَبَش فَحَملنا ماهِناً يُنصِفُنا فَوقَ يَعبُوبٍ مٍنَ الخَيلِ أَجَش ثُمَّ قُلنا دُونكَ الصَيَد بِهِ تُدرِكِ المَحبُوبَ مِنّا وَتعِش فَأَتانا بِشَبُوبٍ ناشِطٍ وَظَليمٍ مَعَهُ أُمٌّ خُشَش فاشتَوَينا مِن غَرِيضٍ طَيَّبٍ غَيرِ مَمنُونٍ وَأُبنا بِغَبَش النابغة الجعدي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
زَمِيرُ الهَبانِيقِ فِي زَمخَرٍ
مَجُوفٍ إِذا ما ارتَجَسنَ ارتِجَاسا فلَمّا كَسَعتُهُمُ بالرِماحٍ أَخلَّوا إِليهِنَّ حوماً دِحاسا كَأَنَّ تَجاوُبَ أَصواتِها إِذا ما قَرَبنَ المِياهَ الخِماسا النابغة الجعدي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لَبِستُ أُناساً فَأَفنَيتُهُم
وَأَفنَيتُ بَعدَ أُناسٍ أُناسا ثَلاَثَةَ أَهِلينَ أَفنَيتُهُم وَكانَ الإِلهُ هُوَ المُستآسا وَعِشتُ بِعَيشَينِ إِنَّ المَنونَ تَلَقّى المَعايِشَ فِيها خِسَاسا فَحِيناً أُصادِفُ غِرّاتِها وَحِيناً أُصادِفُ مِنها شِمَاسا نَشَأتُ غُلاَماً أُقاسِي الحُروبَ وَيَلقى المُقاسُونَ مِنِّي مِرَاسا وَحُمرٍ مِنَ الطَعنِ غُلبِ الرِقابِ كَالأُسدِ يَفتَرِسُونَ افِترَاسا شَهِدتُهُمُ لا أُرَجِّي الحَياةَ حَتّى تَساقَوا بِسُمرٍ كِيَاسا وَخَيلِ يُطابِقنَ بِالدّارِعِينَ طِباقَ الكِلابِ يَطَأنَ الهَراسا فَلَمّا دَنَونا لِجَرسِ النُبوحِ وَلا نُبصِرُ الحَيَّ إِلاَّ التِماسا أَضاءَت لَنا النارُ وَجهاً أَغَرَّ مُلتَبِساً بالفُؤادِ التِباسا يُضيءُ كَضوءِ سِراجِ السَلِيطِ لَم يَجعَلِ اللَهُ فِيهِ نُحاسا بِآنِسَةٍ غيرِ أُنسِ القِرافِ تَخلِطُ بالأُنسِ مِنها شِماسا إِذا ما الضَجِيعُ ثَنى جِيدَها تَثَنَّت عَليهِ فَكانَت لِباسا بِعِيسٍ تَعَطَّفُ أَعنَاقُها كَما عَطَّفَ الماسِخيُّ القِياسا سَبَقتُ إِلى فَرَطٍ ناَهِلٍ تَنابِلَةً يَحفِرونَ الرِّساسا وَحَربٍ ضَروسٍ بِها ناخِسٌ مَرَيتُ بِرُمحِي فَكانَ اعتِساسا أَمامَ لِواءِ كَظِلِّ العُقابِ مَن يأتِهِ يَلقَ طَعناً خِلاسا فَأَصبَحَ فِي الناسِ كَالسَّامرِيِّ إِذ قالَ مُوسَى لَهُ لاَ مِساسا النابغة الجعدي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أَلا دِيارَ الحَيِّ بَينَ مُحَجَّرٍ
إِلَى جانِبِ القَمرى كَأَن لَم تَغَيَّرِ وَقَفتَ بِها لاَ أَنتَ قاضٍ لُبانَةً وَلا اليَأسُ يَشفِي حاجَةَ المُتَذَكِّرِ أَلا أَيُّها الباكِي عَلى ما يَعُولُهُ تَجَمَّل عَلى ما يُحدِثُ الدَهرُ وَاصِبِر أَلَمَّ خَيالٌ مِن أُمَيمَةَ مُوهِناً طُروقاً وأَصحابِي بِدارَةِ خَنزَرِ إِذا انتَمَيا فَوقَ الفِراشِ عَلاَهُما تَضَوُّعُ رَيَّا رِيحِ مِسكٍ وَعَنبَرِ فَإِن كُنتَ لاَ تَرضى بِما كانَ جائِياً فَإِن كانَ تَنكيِرٌ لَدَيكَ فأَنكِرِ النابغة الجعدي |
الساعة الآن 07:19 AM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية