![]() |
|
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أَلَم يَكُ قَتلُ عَبدِ القَيسِ ظُلماً
أَبا حَفصٍ مِنَ الحُرَمِ العِظامِ قَتيلُ عَداوَةٍ لَم يَجنِ ذَنباً يُقَطَّعُ وَهوَ يَهتِفُ بِالأَمامِ الفرزدق |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
ما أَنتَ إِن قَرما تَميمٍ تَساوَيا
أَخا التَيمِ إِلّا كَالشَظِيَّةِ في العَظمِ وَلَو كُنتَ مَولى العِزِّ أَو في ظِلالِهِ ظَلَمتَ وَلَكِن لا يَدَي لَكَ بِالظُل الفرزدق |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أَلَم تَرَ أَنّا يَومَ حِنوِ ضَرِيَّةٍ
حَمَينا وَقُلنا السَبيُ لا يُتَقَسَّمُ ضَرَبنا بِأَكنافِ السَماءِ بُيوتَنا عَلى ذِروَةٍ أَركانُها لا تُهَدَّمُ حَلَبنا بِأَخلافِ السَماءِ عَلَيهِمُ شَآبيبُ مَوتٍ تَستَهِلُّ وَتَرزِمُ الفرزدق |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
إِنَّ الَّذي أَعطى الرِجالَ حُظوظَهُم
عَلى الناسِ أَعطى خِندِفاً بِالخَزائِمِ لِخِندِفَ قَبلَ الناسِ بَيتانِ فيهِما عَديدُ الحَصى وَالمَأثُراتِ العَظائِمِ أَخَذتُ عَلى الناسِ اِثنَتَينِ لِيَ الحَصى مَعَ المَجدِ ما لي فيهِما مِن مُخاصِمِ أَبونا خَليلُ اللَهِ وَاِبنُ خَليلِهِ أَبونا أَبو المُستَخلَفينَ الأَكارِمِ وَما أَحَدٌ مِن فَخرِنا بِالَّذي لَنا عَلى الناسِ مِمّا يَعرِفونَ بِراغِمِ وَهَل مِن أَبٍ في الناسِ يَدعونَ بِاِسمِهِ لَهُ اِبنانِ كانا مِثلَ سَعدٍ وَدارِمِ إِذا ما هَبَطنا بَلدَةً كانَ أَهلُها بِها وُلِدوا يَظعَن بِها كُلُّ جارِمِ لَنا العِزُّ مَن تَحلُل عَلَيهِ بُيوتُنا يَمُت غَرَقاً أَو يَحتَمِل أَنفَ راغِمِ فَإِنَّ بَني سَعدٍ هُمُ اللَيلُ فيهِمُ حُلومٌ رَسَت وَالظالِمو كُلِّ ظالِمِ فَإِنَّ بَني سَعدٍ هُمُ الهامَةُ الَّتي بِها مُضَرٌ دَمّاغَةٌ لِلجَماجِمِ أَبَت لِبَني سَعدٍ جِبالٌ رَسَت بِهِم شَوامِخُها لا تُرتَقى بِالسَلالِمِ وَما أَحَدٌ مِمَّن هَجاني عَلِمتُهُ يَكونُ وَفاءً عِرضُهُ لي بِدائِمِ وَما كُنتُ أَخشى طَيِّأَن أَن تَسُبَّني وَهُم نَبَطٌ لَم تَعتَصِب بِالعَمائِمِ نَبيطُ القُرى لَم تَختَمِر أُمَّهاتُهُم وَلا وَجَدَت مَسَّ الحَديدِ الكَوالِمِ وَما يَعلَمُ الطائِيُّ مِمَّن أَبٌ لَهُ وَلَو سَأَلوا عَن طَيِّئٍ كُلَّ عالِمِ وَما يَمنَعُ الطائِيُّ إِلّا رَصاصَةٌ بِها نَقشُ سُلطانٍ عَلى الناسِ قائِمِ مَتى يَهبِطُ الطائِيُّ أَرضاً وَلَم يَكُن بِهِ وَشمُ مَوشومٍ يَكُن غُنمَ غانِمِ مَتى يُمنَعِ الطائِيُّ مِن حَيثُ يَرتَقي يَكُن مَغنَماً مِن طَيِّئٍ في المَقاسِمِ وَإِنَّ هِجائي طَيِّئً وَهيَ طَيِّئٌ نَبيطُ القُرى إِحدى الكِبارِ العَظائِمِ بَنى اللُؤمُ بَيتاً فَاِستَقَرَّت عِمادُهُ عَلى طَيِّءِ الأَنباطِ ضَربَةَ لازِمِ إِذا اِقتَسَمَ اللُؤمَ اللِئامُ وَجَدتُهُ يَكونُ أَبا الطائِيِّ دونَ العَماعِمِ وَما طَيِّئٌ وَاللُؤمُ فَوقَ رِقابِهِم وَلَم تَرِمِ الأَحمالُ عَنها بِرائِمِ الفرزدق |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
دِيارٌ بِالأُجَيفِرِ كانَ فيها
أَوانِسُ مِثلُ آرامِ الصَريمِ وَما أَحَدٌ يُساميني بِفَخرٍ إِذا زَخَرَت بُحورُ بَني تَميمِ إِلى المُتَخَيَّرينَ أَباً وَخالاً إِذا نُسِبَ السَميمُ إِلى الصَميمِ تَرى غُلبَ الفِحالِ لَنا خُضوعاً إِذا نَهَضَت لِمُفتَخَرٍ قُرومي الفرزدق |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
إِنَّ أَمامي خَيرَ مَن وَطِئَ
الحَصى لِذي هِمَّةٍ يَرجو الغِنى أَو لِغارِمِ فَقالوا فَعَلنا حَسبُنا اللَهُ وَاِنتَهَوا جَديلَةَ أَمرٍ يَقطَعُ الشَكَّ عازِمِ إِذا لَم يَكُن حِصنٌ سِوى الخَيلِ وَالقَنا يُلاذُ بِهِ وَالمُرهَفاتِ الصَوارِمِ وَلَمّا مَضَوا عَن خَيرِ سُنَّةِ مَعشَرٍ وَقامَ سُلَيمانٌ أَتَت خَيرَ قائِمِ فَأَلقَت لَهُ الأَيّامُ كُلَّ خَبيأَةٍ عَلى ذِروَةٍ لا تُرتَقى بِالسَلالِمِ الفرزدق |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
إِذا دَمَعَت عَيناكَ وَالشَوقُ قائِدُن
لِذي الشَوقِ حَتّى تَستَبينَ المُكَتَّما ظَلِلتَ تُبَكّي الحَيَّ وَالرَبعُ دارِسٌ وَقَد مَرَّ بَعدَ الحَيِّ حَولٌ تَجَرَّما وَشَبَّهتَ رَسمَ الدارِ إِذ أَنتَ واقِفٌ عَلَيها تَكُفُّ الدَمعَ بُرداً مُسَهَّما الفرزدق |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أَما وَالَّذي ما شاءَ سَدّى لِعَبدِهِ
إِلى اللَهِ يُفضي مَن تَأَلّى وَأَقسَما لَئِن أَصبَحَ الواشونَ قَرَّت عُيونُهُم بِهَجرٍ مَضى أَو صُرمِ حَبلٍ تَجَذَّما لَقَد تُصبِحُ الدُنيا عَلَينا قَصيرَةً جَميعاً وَما نُفشي الحَديثَ المُكَتَّما فَقُل لِطَبيبِ الحُبِّ إِن كانَ صادِقاً بِأَيِّ الرُقى تَشفي الفُؤادَ المُتَيَّما فَقالَ الطَبيبُ الهَجرُ يَشفي مِنَ الهَوى وَلَن يَجمَعُ الهِجرانُ قَلباً مُقَسَّما الفرزدق |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
يا ليتهُم عَلِموا في القلبِ مَنزلهُم
أو ليتهُم عَلِموا في قلبِ من نزلوا وليتهُم عَلِموا ماذا نكِنُ لهُم فرُبما عَمِلوا غيرَ الذي عَمِلوا .... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
يقولونَ ما بالُ قلبِكَ واثقاً
وحولكَ أمواجُ المصائبِ تعصِـف فقلتُ لهُم إنّيْ اعتصمْتُ بخالقي فمن أيّ شيءٍ يا ترى أتخوَّف .... |
الساعة الآن 10:46 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية