![]() |
|
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أَعَرَفتَ رَسماً بِالنُجَيرِ
عَفا لِزَينَبَ أَو لِسارَه وَمَحاهُ جونِيُّ الذُرى وَصَباً أَثارَتهُ إِثارَه لِغَريرَةٍ مِن حَضرَموتَ عَلى مُحَيّاها النَضارَه سَمِعَت بِرِحلَةِ عاشِقٍ صَبٍّ فَقامَت مُستَطارَه تُذرى الدُموعَ غَزيرَةً سَقياً لِوَجهِكِ خَيرَ جارَه وَلَقَد بَدا لِيَ حُزنُها في الطَيفِ مِنها والإِشارَه دَع ذا وَعُد في ماجِدٍ حُفَّت بِسُنَّتِهِ البَشارَه لا عاجِزٌ يُقعي وَلا بَرَمٌ تُخالِطُهُ الشَرارَه يارَبِّ حَيِّ بِخَيرِ ما حَيَّيتُ إِنساناً عُمارَه أَعطى وَهَنَّأَنا وَلَم تَكُ مِن عَطِيَّتِهِ الصَغارَه وَمِنَ العَطِيَّةِ ما تُرى جَذماءَ لَيسَ لَها بُذارَه فَفَداكَ مِن حَدَثِ الرَدى مَن لَم يُنِم لِلضَّيفِ نارَه حَجَراً تُقَلِّبُهُ وَهَل تُعطى عَلى المَدحِ الحِجارَه كَالبَغلِ يُحمَدُ قائِماً وَتُذَمُّ سيرَتُهُ المُشارَه لا خَيرُهُ يُرجى وَلا يُنعى لِشارَتِهِ العَسارَه إِن قالَ أَيُّ فاعِلٌ حَقّاً فَعَلتَهُ لِلحَقارَه مَن كانَ يَنعَرُ مُنجِراً فَالجودُ مِن خَيرِ التِجارَه الجمحي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
يا ناقِ سيري وَاِشرَقي
بِدَم إِذا جِئتِ المُغيرَه يا ناقِ ثُمَّ عَتَقتِ مِن ذَبَحٍ وَمِن نَصِّ الظَهيرَه سَيُثيبُني أَخرى سِواكِ وَتِلكَ لي مِنهُ يَسيرَه إِنَّ اِبنَ عَبدِ اللَهِ نِعمَ أَخو النَدى وَاِبنُ العَشيرَه حَظَرَت لَهُ آباؤُهُ مَجداً فَشُرِّفَتِ الحَظيرَه فَسَمَوا بِهِ في مَجدِهِم فَسَما عَلى تِلكَ الوَتيرَه فَاِغلَولَبَت أَعراقُهُ في مُشرِفٍ صَعبِ الصَفيرَه حُلوُ الحَلاوَةِ دَهمٌ جَلدُ القُوى مِرُّ المَريرَه كَفّاكَ كَفّا ماجِدٍ حُرٍّ سَحابَتُهُ مَطيرَه يَتَحَلَّبانِ نَدىً إِذاما ضَنَّتِ النَفسُ العَسيرَه كُن عِتدَ طَيٍّ يا مُغيرَ فَإِنَّما أَنا مِن عَميرَه إِن تَغوِ أَغوِ وَإِن تُصِب رُشداً فَقِدماً اِختَرتَ خيرَه الجمحي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لَقَد غالَ لِهذا اللَحدُ مِن بَطنِ عُليَبٍ
فَتىً كانَ مِن أَهلِ النَدى وَالتَكَرُّمِ فَتىً كانَ فيما نابَ يَوماً هُوَ الفَتى وَنِعمَ مَحَلُّ الطارِقِ المُتَيَمِّمِ أَأَلحَقُّ أَنّي لا أَزالُ عَلى مِنّي إِذا نَزَلَ الحُجّاجُ في كُلِّ مَوسِمٍ سَقى اللَهُ أَرضاً أَنتَ ساكِنُ بَطنِها سِجالَ العَوادي مِن سَحيلٍ مُزَمزَمِ الجمحي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
جَزا اللَهُ خَيراً أَذكُرُ حاجَتي
فَأَثني بِخَيرٍ عِندَها وَتَشَهَّدا أَخاً لي عَلَيهِ ضامِنٌ ما أَهَمَّني مَتى ما يَنَلني اليَومَ لا يَعتَلِل غَدا كَثيرُ نَعَم تَرّاثُ لا فَرِحٌ بِما تَبَرَّعَ مِن مَعروفِهِ وَتَجَوَّدا حَنَوتَ عَلَينا حَنوَةَ الوالِدِ الَّذي بَنى لِبَنِيهِ ثُمَّ وَطّا فَمَهَّدا نَعَم مِنكَ عَلَينا حَنوَةَ الوالِدِ الَّذي بَنى لِبَنيهِ ثُمَّ وَطا فَمَهَّدا بَطينٌ مِنَ التَقوى خَميصٌ مِنَ النَحنا يُحِبُّ لَدى العَرشِ التُقى وَالتَوَدُّدا تَهَدَّمَ بِالمَعروفِ حَتّى حَسِبتَهُ مِنَ الجودِ سَدّى قَبلَها عِندَهُ يَدا وَكُنتَ كَغَيثِ الخالِ أَرسَلَ وَدقَهُ لِمَن شامَهُ يُزجى السَحابَ المُنَضَّدا الجمحي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أَلا عُلِّقَ القَلبُ المُتَيَّمُ كَلثَما
لَجاجاً وَلَم يَلزَم مِنَ الحُبِّ مَلزَما خَرَجتُ بَها مِن بَطنِ مَكَّةَ بَعدَما أَصاتَ المُنادي بِالصَلاةِ فَأَعتَما فَما نامَ مِن داعٍ وَلا اِرتَدَّ سامِرٌ مِنَ اللَيلِ حَتّى جاوَزَت بي يَلَملَما وَمَرَّت بِبَطنِ اللَيثِ تَهوى كَأَنَّها تُبادِر بِالإِصباحِ نَهباً مُقَسَّما أَجازَت عَلى البَزواءِ وَاللَيلُ كاسِرٌ جَناحَيهِ بِالبَزواءِ وَردا وَأَدهَما وَمَرَّت عَلى أَشَّطانِ رَوقَةَ بِالضُحى فَما جَرَّرَت لِلماءِ عَيناً وَلا فَما فَما ذَرَّ قَرنُ الشَمسِ حَتّى تَبَيَّنَت بِعلبَت مَخلاً مُشرِقاً وَمُخَيَّما وَما شَرِبَت حَتّى ثَنَيتُ زِمامَها وَخِفتُ عَلَيها أَن نَجُنَّ وَتُكلَما فَقُلتُ لَها قَد تِعتِ غَيرَ ذَميمَةٍ وَأَصبَحَ وادي البِركِ غَيثاً مُدَيَّما الجمحي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
عُقِمَ النِساءُ فَما يَلِدنَ شَبيهَهُ
إِنَّ النِساءَ بِمِثلِهِ عُقمُ إِنَّ البُيوتَ مَعادِنٌ فَنِجارُهُ كَرَمٌ وَكُلُّ جُدودَةٍ ضَخمُ غَضُّ الكَلامِ مِنَ الحَياءِ تَخالُهُ ضَمِناً وَلَيسَ بِجِسمِهِ سُقمُ مُتَعَوِّدٌ بِنَعَم بِلا مُتَباعِدٌ سِيّانِ مِنهُ الوَفرُ وَالعُدمُ الجمحي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
قَومي بَنو مَجمَحٍ يَوماً إِذا اِنجَرَدَت
شَهباءَ تُبصِرُ في حافاتِها الزَعَفا أَهلُ الخِلافَةِ وَالموفونَ إِن عَقَدوا وَالشاهِدو الرَوعَ لاعُزلا وَلا كُشُفا يَأبى لِيَ اللَهُ وَالحَيّانِ مِن جُمَحِ داعٍ حَبيباً وَداعٍ لِلنَّدى خَلَفا الجمحي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
ما كُنتَ إِلّا رَحمَةَ اللَهِ أُرسِلَت
لِهُلكى قُرَيشٍ لا بَخيلا وَلا خَبّا فَلَو كانَ ما تُعطى رِئاءً تَنازَعَت بِهِ خُلُجاتُ البُخلِ نُجذِبُهُ جَذبا وَلكِنَّما تَبغى بِهِ اللَهُ وَحدَهُ لَعَمري لَقَد أَربَحتَ في السَعَةِ الكَسبا الجمحي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وَفي الظَعائِن وَالأَحداجِ أَحسَنُ مَن
حَلَّ العِراقَ وَحَلَّ الشام وَاليمنا جَنيَّةً مِن نِساءِ الأنسِ أَحسَنُ مِن شَمسِ النَهارِ وَبَدر اللَيلِ لَو قُرِنا مَكتومَة الذِكر عِندي ما حييتُ لَها وَقَد لَعَمري مَلِلتُ الصَرَمَ وَالحَزنا وَصاحِبِ السوء كَالداءِ العياءِ إِذا ما اِرفَضَّ في الجِلدِ يَجري ها هنا وَهنا يَبدي وَيخبرُ عَن عَوراتِ صاحِبه وَما يَرى عِندَهُ من صالِحٍ دَفَنا كَمهر سَوءٍ إِذا رَفَّعتَ سيرَتَهُ رامَ الجِماحَ وَإِن أَخفَضته حَرَنا إِن يَحي ذاكَ فَكُن مِنهُ بِمعزلةٍ أَو ماتَ ذاكَ فَلا تَشهَدُ لَه جَنَنا المقنع |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
إِن عَلياً سادَ بِالنَكرّم
وَالحُلمِ عِندَ غايَةُ التحلُّمِ هَداهُ رَبّي لِلصِراطِ الأَقوَمِ يَأخُذُهُ الحِلَّ وَتَرك المحرمِ كَاللَيثِ بَين الكَبواتِ الضَيغَم يُرضِعنَ أَشبالاً وَلَمّا تُفطَمِ المقنع |
الساعة الآن 08:22 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية