![]() |
|
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
رَأَتْ رَجُلاً أَوْدَى بِوَافِرِ لَحْمِهِ
طِلاَبُ المَعالِي واكْتِسَابُ المَكارِمِ خَفِيفَ الحَشَا ضَرْباً كأَنَّ ثِيابَهُ عَلَى قاطِعٍ مِنْ جَوْهَرِ الهِنْدِ صَارِمِ فَقُلْتُ لَها لاَ تَعْجَبِنَّ فإنني أَرَى سِمَنَ الفِتْيانِ إحدَى المَشاتِمِ .... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لِهَذا اليَومِ بَعدَ غَدٍ أَريجٍ
وَنارٌ في العَدوِّ لَها أَجيجُ تَبيتُ بِها الحَواصِنُ آمِناتٍ وَتَسلَمُ في مَسالِكِها الحَجيجُ فَلا زالَت عُداتُكَ حَيثُ كانَت فَرائِسَ أَيُّها الأَسَدُ المَهيجُ عَرَفتُكَ وَالصُفوفُ مُعَبَّآتٌ وَأَنتَ بِغَيرِ سَيفِكَ لا تَعيجُ وَوَجهُ البَحرِ يُعرَفُ مِن بَعيدٍ إِذا يَسجو فَكَيفَ إِذا يَموجُ بِأَرضٍ تَهلِكُ الأَشواطُ فيها إِذا مُلِئَت مِنَ الرَكضِ الفُروجُ تُحاوِلُ نَفسَ مَلكِ الرومِ فيها فَتَفديهِ رَعِيَّتُهُ العُلوجُ أَبِالغَمَراتِ توعِدُنا النَصارى وَنَحنُ نُجومُها وَهِيَ البُروجُ وَفينا السَيفُ حَملَتُهُ صَدوقٌ إِذا لاقى وَغارَتُهُ لَجوجُ نُعَوِّذُهُ مِنَ الأَعيانِ بَأساً وَيَكثُرُ بِالدُعاءِ لَهُ الضَجيجُ رَضينا وَالدُمُستُقُ غَيرُ راضٍ بِما حَكَمَ القَواضِبُ وَالوَشيجُ فَإِن يُقدِم فَقَد زُرنا سَمَندو وَإِن يُحجِم فَمَوعِدُهُ الخَليجُ المتنبي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
فَدَتكَ الخَيلُ وَهيَ مُسَوَّماتُ
وَبيضُ الهِندِ وَهيَ مُجَرَّداتُ وَصَفتُكَ في قَوافٍ سائِراتٍ وَقَد بَقِيَت وَإِن كَثُرَت صِفاتُ أَفاعيلُ الوَرى مِن قَبلُ دُهمٌ وَفِعلُكَ في فِعالِهِمِ شِياتُ المتنبي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أَنصُر بِجودِكَ أَلفاظاً تَرَكتُ بِها
في الشَرقِ وَالغَربِ مَن عاداكَ مَكبوتا فَقَد نَظَرتُكَ حَتّى حانَ مُرتَحَلي وَذا الوَداعُ فَكُن أَهلاً لِما شيتا المتنبي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لَنا مَلِكٌ لا يَطعَمُ النَومَ هَمُّهُ
مَماتٌ لِحَيٍّ أَو حَياةٌ لِمَيِّتٍ وَيَكبُرُ أَن تَقذى بِشَيءٍ جُفونُهُ إِذا ما رَأَتهُ خَلَّةٌ بِكَ فَرَّت جَزى اللَهُ عَنّي سَيفَ دَولَةِ هاشِمٍ فَإِنَّ نَداهُ الغَمرَ سَيفي وَدَولَتي المتنبي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لَمّا نُسِبتَ فَكُنتَ اِبناً لِغَيرِ أَبٍ
ثُمَّ اِمتُحِنتَ فَلَم تَرجِع إِلى أَدَبِ سُمِّيتَ بِالذَهَبِيِّ اليَومَ تَسمِيَةً مُشتَقَّةً مِن ذَهابِ العَقلِ لا الذَهَبِ مُلَقَّبٌ بِكَ ما لُقِّبتَ وَيكَ بِهِ يا أَيُّها اللَقَبُ المُلقى عَلى اللَقَبِ المتنبي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لَقَد أَصبَحَ الجُرَذُ المُستَغيرُ
أَسيرَ المَنايا صَريعَ العَطَب رَماهُ الكِنانِيُّ وَالعامِرِيُّ وَتَلّاهُ لِلوَجهِ فِعلَ العَرَب كِلا الرَجُلَينِ اِتَّلا قَتلَهُ فَأَيُّكُما غَلَّ حُرَّ السَلَب وَأَيُّكُما كانَ مِن خَلفِهِ فَإِنَّ بِهِ عَضَّةً في الذَنَب المتنبي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أُغالِبُ فيكَ الشَوقَ وَالشَوقُ أَغلَبُ
وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ أَما تَغلَطُ الأَيّامُ فيَّ بِأَن أَرى بَغيضاً تُنائي أَو حَبيباً تُقَرِّبُ وَلِلَّهِ سَيري ما أَقَلَّ تَإِيَّةً عَشِيَّةَ شَرقِيَّ الحَدالَي وَغُرَّبُ عَشِيَّةَ أَحفى الناسِ بي مَن جَفَوتُهُ وَأَهدى الطَريقَينِ الَّتي أَتَجَنَّبُ وَكَم لِظَلامِ اللَيلِ عِندَكَ مِن يَدٍ تُخَبِّرُ أَنَّ المانَوِيَّةَ تَكذِبُ وَقاكَ رَدى الأَعداءِ تَسري إِلَيهِمُ وَزارَكَ فيهِ ذو الدَلالِ المُحَجَّبُ وَيَومٍ كَلَيلِ العاشِقينَ كَمَنتُهُ أُراقِبُ فيهِ الشَمسَ أَيّانَ تَغرُبُ وَعَيني إِلى أُذنَي أَغَرَّ كَأَنَّهُ مِنَ اللَيلِ باقٍ بَينَ عَينَيهِ كَوكَبُ لَهُ فَضلَةٌ عَن جِسمِهِ في إِهابِهِ تَجيءُ عَلى صَدرٍ رَحيبٍ وَتَذهَبُ شَقَقتُ بِهِ الظَلماءَ أُدني عِنانَهُ فَيَطغى وَأُرخيهِ مِراراً فَيَلعَبُ وَأَصرَعُ أَيَّ الوَحشِ قَفَّيتُهُ بِهِ وَأَنزِلُ عَنهُ مِثلَهُ حينَ أَركَبُ وَما الخَيلُ إِلّا كَالصَديقِ قَليلَةٌ وَإِن كَثُرَت في عَينِ مَن لا يُجَرِّبُ إِذا لَم تُشاهِد غَيرَ حُسنِ شِياتِها وَأَعضائِها فَالحُسنُ عَنكَ مُغَيَّبُ لَحا اللَهُ ذي الدُنيا مُناخاً لِراكِبٍ فَكُلُّ بَعيدِ الهَمِّ فيها مُعَذَّبُ أَلا لَيتَ شِعري هَل أَقولُ قَصيدَةً فَلا أَشتَكي فيها وَلا أَتَعَتَّبُ وَبي ما يَذودُ الشِعرَ عَنّي أَقُلُّهُ وَلَكِنَّ قَلبي يا اِبنَةَ القَومِ قُلَّبُ وَأَخلاقُ كافورٍ إِذا شِئتُ مَدحَهُ وَإِن لَم أَشَء تُملي عَلَيَّ وَأَكتُبُ إِذا تَرَكَ الإِنسانُ أَهلاً وَرائَهُ وَيَمَّمَ كافوراً فَما يَتَغَرَّبُ فَتىً يَملَأُ الأَفعالَ رَأياً وَحِكمَةً وَنادِرَةً أَحيانَ يَرضى وَيَغضَبُ إِذا ضَرَبَت في الحَربِ بِالسَيفِ كَفُّهُ تَبَيَّنتَ أَنَّ السَيفَ بِالكَفِّ يَضرِبُ تَزيدُ عَطاياهُ عَلى اللَبثِ كَثرَةً وَتَلبَثُ أَمواهُ السَحابِ فَتَنضَبُ أَبا المِسكِ هَل في الكَأسِ فَضلٌ أَنالُهُ فَإِنّي أُغَنّي مُنذُ حينٍ وَتَشرَبُ وَهَبتَ عَلى مِقدارِ كَفّى زَمانِنا وَنَفسي عَلى مِقدارِ كَفَّيكَ تَطلُبُ إِذا لَم تَنُط بي ضَيعَةً أَو وِلايَةً فَجودُكَ يَكسوني وَشُغلُكَ يَسلُبُ يُضاحِكُ في ذا العيدِ كُلٌّ حَبيبَهُ حِذائي وَأَبكي مَن أُحِبُّ وَأَندُبُ أَحِنُّ إِلى أَهلي وَأَهوى لِقاءَهُم وَأَينَ مِنَ المُشتاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ فَإِن لَم يَكُن إِلّا أَبو المِسكِ أَو هُمُ فَإِنَّكَ أَحلى في فُؤادي وَأَعذَبُ وَكُلُّ اِمرِئٍ يولي الجَميلَ مُحَبَّبٌ وَكُلُّ مَكانٍ يُنبِتُ العِزَّ طَيِّبُ يُريدُ بِكَ الحُسّادُ ما اللَهُ دافِعٌ وَسُمرُ العَوالي وَالحَديدُ المُذَرَّبُ وَدونَ الَّذي يَبغونَ ما لَو تَخَلَّصوا إِلى المَوتِ مِنهُ عِشتَ وَالطِفلُ أَشيَبُ إِذا طَلَبوا جَدواكَ أَعطوا وَحُكِّموا وَإِن طَلَبوا الفَضلَ الَّذي فيكَ خُيِّبوا وَلَو جازَ أَن يَحوُوا عُلاكَ وَهَبتَها وَلَكِن مِنَ الأَشياءِ ما لَيسَ يوهَبُ وَأَظلَمُ أَهلِ الظُلمِ مَن باتَ حاسِداً لِمَن باتَ في نَعمائِهِ يَتَقَلَّبُ وَأَنتَ الَّذي رَبَّيتَ ذا المُلكِ مُرضِعاً وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أَبُ وَكُنتَ لَهُ لَيثَ العَرينِ لِشِبلِهِ وَما لَكَ إِلّا الهِندُوانِيَّ مِخلَبُ لَقيتَ القَنا عَنهُ بِنَفسٍ كَريمَةٍ إِلى المَوتِ في الهَيجا مِنَ العارِ تَهرُبُ وَقَد يَترَكُ النَفسَ الَّتي لا تَهابُهُ وَيَختَرِمُ النَفسَ الَّتي تَتَهَيَّبُ وَما عَدِمَ اللاقوكَ بَأساً وَشِدَّةً وَلَكِنَّ مَن لاقَوا أَشَدُّ وَأَنجَبُ ثَناهُم وَبَرقُ البيضِ في البيضِ صادِقٌ عَلَيهِم وَبَرقُ البَيضِ في البيضِ خُلَّبُ سَلَلتَ سُيوفاً عَلَّمَت كُلَّ خاطِبٍ عَلى كُلِّ عودٍ كَيفَ يَدعو وَيَخطُبُ وَيُغنيكَ عَمّا يَنسُبُ الناسُ أَنَّهُ إِلَيكَ تَناهى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ وَأَيُّ قَبيلٍ يَستَحِفُّكَ قَدرُهُ مَعَدُّ بنُ عَدنانَ فِداكَ وَيَعرُبُ وَما طَرَبي لَمّا رَأَيتُكَ بِدعَةً لَقَد كُنتُ أَرجو أَن أَراكَ فَأَطرَبُ وَتَعذِلُني فيكَ القَوافي وَهِمَّتي كَأَنّي بِمَدحٍ قَبلَ مَدحِكَ مُذنِبُ وَلَكِنَّهُ طالَ الطَريقُ وَلَم أَزَل أُفَتَّشُ عَن هَذا الكَلامِ وَيُنهَبُ فَشَرَّقَ حَتّى لَيسَ لِلشَرقِ مَشرِقٌ وَغَرَّبَ حَتّى لَيسَ لِلغَربِ مَغرِبُ إِذا قُلتُهُ لَم يَمتَنِع مِن وُصولِهِ جِدارٌ مُعَلّى أَو خِباءٌ مُطَنَّبُ المتنبي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
صباحُ أحبتي خيرٌ وسعدُ
وعيشٌ في حمى الرحمن رغدُ قلوبٌ بالمحبةِ عامراتٌ معَ الإشراقِ بالأذكارِ تشدو توكلُها على ربِّ البرايا كما الأطيارِ في الإصباح تغدو .... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
ياملهم الروح اني بت هيمانا
حان القطاف وفاض الشوق الوانا ملكتك العمر ياعمري وأشرعتي كما غدوت لهذا القلب ربانا نجوى العيون حبيبي بيننا لغة فيها نعانق بالاهات نجوانا دمي ينادي الليل عليك مبتهلا يرجوا اللقاء فسيف البعد ادمانا شعبا دياب |
الساعة الآن 06:08 AM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية