![]() |
|
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لِلهِ أدعُــو أن أرَاكَ وَأســجُــدُ
مَـا خِلتُ أنِّيَ عَن هَوَاكُم مُبعَدُ كَم كُنتُ حَتَّى لَاحَ فَجرِيَ بِالصَّبَا مِـنـكُم ونُـورٍ مَن تُرَى لا يَسعَـدُ يَا رُبَّ طِـيـفٍ قَد عَرَفتَ وَدَائِعِي عـنــدَ الإلَــهِ وَبِـالـصَّـلَاةِ أُجَــدِّدُ دَعـنِـي وَنَفسِيَ مَـا شَكَوتُ لِأنَّنِي طَـودٌ عَـلِـيَّ وَفي فُـؤَادِيَ مَـوقِـدُ عمرو خريسات |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
حُزنِي عَلَى نَفسِي وَبَعدَ رَحِيلِهِمْ
قَلبِـي وَرِيدُ الحُزنِ مِـن ذِكرَاهُمُ وَالطَّيفُ فِـي عَقلِي يَـبِـيـتُ كَـأَنَّهُ مِـن شَوقِـهِ وَالرُّوحُ كَــم تَهْوَاهُمُ عمرو خريسات |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
نَــعِيشُ فــي عَــالَمٍ خــالٍ مِنَ القِيَمِ
يَــحْمِي الــعَمَلَّسَ لا يَــهْتَمُّ بِــالغَنَمِ يَــقُولُ لا تَــقْلَقُوا ما عَادَ مِنْ خَطَرٍ خَفَّتْ لَدَى السِّيدِ طَوْعًا شَهْوَةُ النَّهَمِ أَلا تَـــرَوْنَ بِـــأنَّ الــذِّئْبَ مُــبْتَسِمٌ وَيَــنْشُرُ الــسِلْمَ فــي الآفَاقِ والأَكَمِ أَعْــطَى وُعُــودًا بِــألَّا يَــعْتَدِي أَبَدًا وَهْــوَ الَّــذِي بَرَّ في مَاضِيهِ بِالقَسَمِ إِلّا إِذَا غَــبَّــرَ الــخِرْفَانُ مَــخْدَعَهُ وَلَــمْ يَــعُدْ قَــادِرًا يقوى على الأَلَمِ وَكَيْفَ يُؤْمَنُ مَنْ سَاءَتْ مَرَاضِعُهُ وَالــغَدْرُ يَكْمُنُ في الأَطْبَاعِ والشِّيَمِ كُــلُّ الــثَعَالِبِ لِــلسِّرْحَانِ مُــهْطِعَةٌ تُــبْدِي الــنَّدَامَةَ عَــمَّا قِيلَ مِنْ تُهَمِ وَهْوَ الضَّعِيفُ الَّذِي تَحْمِيهِ كَوْكَبَةٌ أَرَاذِلُ الخَلْقِ في الأَمْصَارِ والأُمَمِ كَــأَنَّــهُ الــبَدْرُ وَالأَجْــوَاءُ حَــالِكَةٌ وَمَا سِوَاهُ سَيَهْدِي النَاسَ في الظُّلَمِ مَا لِلْخِرَافِ سِوَى الرَّحْمَنِ مِنْ سَنَدٍ فَــلْيَسْتَعِينُوا بِــرَبِّ الــبَيْتِ وَالحَرَمِ مَــنْ يَردُفِ القولَ بالأفعالِ مُلتزماً لاَ بُــدَّ مُــنتصراً. يَــرْقى إِلَى القِمَمِ عبدالناصر العبيدي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
بِكِ يَا غَزُّ غَدَا قَلبِي أَسِير
قصيدة غزلية بعنوان ليالي الإنتظار بقلم عمر غصاب بِكِ يَا غَزُّ غَدَا قَلبِي أَسِير فَحَبِيبِي فِيكِ كَالبَدْرِ مُنِير وَأُنَادِي فِي اللَّيَالِي أَبتَهِل عَجِّلِ النَّصْرَ إلَهِي يَا قَدِير فَرَجَاً نَرْجُوكَ يَا رَبِّي كَمَا نَرْتَجِي الحِفظَ وَجَنِّبْنَا العَسِير يَا لَيَالِي الوَصْلِ كَمْ أَرجُو أَرَى غَزَّةَ العِزَّ وَيَعلُوهَا النَّفِير يَا لَيَالِي الظُّلْمَ عَن غَزَّ اقْشَعِي أَلتَقِي بَدْرَاً لَهُ قَلبِي يَطِير يَا رِفَاقِي إِرْحَمُونِي فَالهَوَى نَارُهُ أَلهَبَتِ الصَّدْرَ زَفِير ظَبْيَةٌ تَمْشِي الهُوَينَ قَدُّهَا مِثْلَ غُصنِ البَانِ قَدْ زَادَ السَّعِير وَكَأَنَّ العَينَ مِن طَرفِ المَهَا كُحْلُهَا يَسبِي وَخَدّاهَا عَبِير يَا فَتَاةً أَيْقَظَتْ فِيَّ الهَوَى هَلْ بِلُقْيَاكِ تَجُودِي بِاليَسِير أَمْ بَدَا أَنَّ خَيَالِي حَالِمٌ وَرَأَيتُ البَدْرَ كَالظَّبْيِ يَسِير |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أَبِي وَأَبُوكَ أَصْلُهُمَا التُّرَابُ
وَلَسْتَ بِذَا تُكَرَّمُ أَوْ تُعَابُ وَلَكِنْ بِالْفَضَائِلِ أَنْتَ تَسْمُو وَتَبْلُغُ رُتْبَةً مِنْهَا تُهَابُ طاهر يونس |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
زَارَ الطَّــوَارِيءَ طِـفْـلٌ شَـاحِـبُ الْأَدَمِ
مَسَّـتْهُ حُـمَّى مِنَ الْأِعْيَـاءِ لَـمْ يَـنِمِ فِيْ جِسْمِهِ الْـغَـضِّ رَضَّـاتٌ مُبَـعْثَـرَةٌ مِنْ قِـمَّـةِ الرَّأْسِ حَـتَّى أَخْمَصِ الْقَدَمِ كَـانَـتْ كُـرَيَّـاتُـهُ الْـبَــيْـضَـاءُ عَـالِـيَةً دَنَـتْ صَـفَـائِـحُهُ قُـرْبَـاً إِلَـى الْـعَـدَمِ هَبَّ الْمُمَرِّضُ وَاسْتَـدْعَى عَلَى عَـجَلٍ جَـمْعَ الْأَطِـبَّـاءِ مِنْ عُـرْبٍ وَمِنْ عَجَمِ تَنَاقَشُوا بَيْنَهُمْ وَالصَّوْتُ مُنْـخَفِضٌ وُجُـوهُهُمْ عَـبَسَتْ مِـنْ شِـدَّةِ الْوَجَمِ وَالْوَالِـدَانِ عُيُـونٌ نَـحْـوَهُمْ شَخَصَتْ مِـنَ الْـفَـجِـيـعَةِ وَالْأَحْدَاثُ كَالْحُلُمِ وَأَدْخَـلُـوهُ إِلَـى الـتَّـنْـوِيـمِ وَاطَّـرَدَتْ عَـلَى الصَّغِيـرِ إِشَـاعَـاتٌ وَسَـحْبُ دَمِ وَإِبْــرَةٌ غُــرِزَتْ فِـيْ عَـظْـمِ حُـرْقُـفِـهِ وَكُــلُّـهَـا أَكَّــدَتْ مَــاهِـيَّـةَ الـسَّـقَمِ وَأَنَّــهُ مَـرَضُ "اللُّـوكِـيـمِـيَـا" وَعَسَى رَغْمَ الْخُطُورَةِ أَنْ يُشْفَى مِـنَ الْوَرَمِ فَجَــرَّعُــوهُ مِـنَ "الْـقِسْطَـارِ" أَدْوِيَـةً مَـفْـعُـولُـهَـا حَــارِقٌ لِلسُّـمِّ وَالـدَّسَمِ خَـوْفَـاً عَلَـيْهِ مِـنَ الْعَـدْوَى إِقَـامَـتُهُ فِيْ وِحْدَةِ الْـعَزْلِ لَاْ إِلْـفٌ سِوَى الْأَلَمِ وَحَـوْلَ طَـاوِلَـةِ الـتَّـمْـرِيـضِ أَرْفِـفَـةٌ تَـكَـدَّسَـتْ فَـوْقَـهَا الْأَوْرَاقُ كَـالـرُّزَمِ تَسَـاقَطَ الشَّـعْرُ مِنْ رَأْسٍ وَمِـنْ هُدُبٍ وَصَـارَ يُشْبِـهُ شَكْلَ الشَّـائِـبِ الْـهَـرِمِ مَـرِيــئُـهُ قُــرَحٌ وَالْــقَيْءُ أَنْـهَــكَـهُ وَالْـجَـرْحُ فِـيـهِ عَـمِيـقٌ غَيْـرُ مُـلْتَـئِمِ تَكُـونُ فِـيْ عُـطْـلَـةِ الْأُسْـبُـوعِ نُزْهَـتُهُ مَـا بَـيْـنَ مِـبْـضَـعِ جَـرَّاحٍ وَنَـقْـلِ دَمِ مَـرَّتْ شُـهُـورٌ وَهَـذَا الْـحَـالُ دَيْـدَنُهُ حَـتَّى تَـشَـافَى وَذَاكَ الْـحَـالُ لَمْ يَدُمِ وَهَـا هُــوَ الْـيَــوْمَ فِيْ خَـيْـرٍ وعَـافِـيَةٍ فَـالْحَـمْـدُ للهِ ذِي الْأَفْـضَـالِ وَالنِّـعَمِ "لِـكُــلِّ دَاءٍ دَوَاءٌ يُـسْــتَـطَــبُّ بِـهِ" وَرَحْمَةُ اللهِ تُنْجِيْ كُـلَّ مُـعْـتَــصِمِ محمد حسين الغامدي يولو 2024 |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وكمْ أبيتُ وفي الروحِ غصَّةٌ
والقلبُ أيْ أقصىظ° كمدًا ينوحُ وإنْ خُيّرتُ أيَّ أرضٍ أفدِيها لَانتفضَ الدَّمُ واقُدسُ يصيحُ محمد الأقصى |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
عَذْلِي وَلَوْمِي وكُلَّ ما في العَتَب
على كلِّ أبْكمٍ خانَ هذا الشَّعْب فَناموسُ كلِّ العُصورِ يقتضي صولًا وجولًا وكلَّ نوعِ غَضَب حِينَ يُمسي أسيادٌ وعُلماءٌ وراءَ قضبانِ قَبْوٍ على التُّرَب وذا ابنُ لُكَّعٍ يسرحُ مُختالًا أمِنَ العِقابَ فَأساءَ الأدَب حينَ يبيتُ اليتيمُ الليلَ كَهلًا مِنَ الجوعِ عارٍ ومُنهَكَ الرُّكَب نَبذْتُ أرضَ الجرمانِ وغَيَّهم و"لبَّيكَ يا ربُّ" قد كان السَّبب لِأقصى القُدس قد كنتُ مُبايعًا وشهيدَ غزَّة أيْ رِمتُ الطلَب يا خيرَ أرضِ اللهِ صبرًا صابِري فإنَّما النصرُ لكِ اليومَ وَجَب إضرِبْ أبو عبيدةَ إنَّا معك وإنْ خذلَ بعضٌ مِن بني العرب إضرِبْ فَمَا السَّيفُ ذا إلَّا فَارِقٌ بَرْقُ الحَقِيقَةِ قَسَّامُ مَا كَذَبْ إضرِبْ فَالأرضُ قد أنهَكها الخَطْبُ ونباحُ أمريكا مِن شرقٍ وغَرب ألا لا نامت لِلجبناءِ عينٌ وفِي البلادِ يحكمُ كُلُّ ابنِ ضَب شعبٌ يتباهى دون وقائعٍ قد كان حضارةً فأضحى جَرَب والأرضُ هذي ملَّت نهيقَ حمقى يَرِيمون بعثًا وكلَّ ذي ذَنَب كمُستجيرٍ بِنيرانٍ وكُرَب مِنَ الرَّمضاءِ أي كحمَّالِ حَطَب هذي رِسالتي طُرَّت مِنَ الذَّهَب لِكلِّ ابنِ اُنثى وكُلِّ ابنِ لَهَب ألا دونَ اللهِ ما لكم مَلجأٌ لا ولا نصرَ يأتي مِن دونِ تَعَب ولا ترضوا الهوانَ سُويعةً فَيطيبُ عيشُكُم بِسُكنى الزَّرَب فَاللهُ لا يُخزي حُرًّا نصرهُ إنْ هو أسبابَ الكرامةِ طَلَب إسلامٌ فإيمانٌ ثمَّ تسليمٌ وجِهادٌ وتوكُّلٌ على الرَّب محمد الأقصى |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
إِذَا الــنِّيَّاتُ مَــا كَــانَتْ سَلِيمَةْ
بِــعُمْقِ الــنَّفْسِ رَاسِخَةً مُقِيمَةْ وَحَــرَّكَهَا* رَغَــائِبُ عَارِمَاتٌ بِــنَفْسٍ فِــي طَــبِيعَتِهَا لَــئِيمَةْ فَــتَسْعَى خَــلْفَ حَــاجَتِهَا بِجِدٍّ وَلَــمْ تَــلْجُمْ مَــطَامِعَهَا شَكِيمَةْ تُــغَيِّرُ لَــوْنَهَا كَــالْغُولِ دَوْمًــا وَقَدْ تَرْضَى الْمَهَانَةَ وَالشَّتِيمَةْ فَــتُبْدِي* الوِدَّ وَالْأَشْدَاقُ جَذْلَى وَفِــي* الْأَعْــمَاقِ أَحْقَادٌ قَدِيمَةْ وَرُغْــمَ الــشُّحِّ مَوْرُوثٌ لدَيها لِــكُلِّ صَــغِيرَةٍ جَــعَلَتْ وَلِيمَةْ لِــتُــوَهِمَ أَنَّــهَا تَــسْعَى لِــخَيْرٍ وَأَنَّ طِــبَــاعَهَا حَــقًّا كَــرِيمَةْ إِذَا انْــقَطَعَ الــرَّجَاءُ بِنَيْلِ نَفْعٍ لِــسَابِقِ عَــهْدِهَا عَادَتْ حَلِيمَةْ فَــمَنْ يَــسْلُكْ طَرِيقًا فِيهِ رَيْبٌ عَــوَاقِبُهُ وَإِنْ سَــلِمَتْ وَخِيمَةْ خِدَاعُ النَّاسِ لَا يَعْنِي انْتِصَارًا طَــرِيقٌ فِــي بِــدَايَتِهِ الْهَزِيمَةُ عبدالناصر العبيدي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
تشطير أبيات غزل
لمجنون ليلى مطلعها أُصَوِّرُ صُورَةً فِي التُّرْبِ مِنْهَا بقلم الشاعر عمر غصاب أُصَوِّرُ صُورَةً فِي التُّرْبِ مِنْهَا فَأَلْمَحُ طَيفَهَا فِي كُلِّ بَابِ مُعَذِّبَتِي إِذَا ذُكِرَتْ أَرَاهَا وَأَبْكِي إِنَّ قَلبِي فِي عَذَابِ وَأَشْكُو هَجْرَهَا مِنهَا إِلَيْهَا فَهَل أَلقَتْ رُسُومُكِ بِالجَوَابِ وَكُنْتُ شَكَوتُ بَينِيَ لِلنُّجُومِ شِكايَةَ مُدْنِفٍ عَظِمِ المُصَابِ وَأَشْكُو مَا لَقِيْتُ وَكُلَّ وَجْدٍ هَوَى ظَبْيٍ تَمَيلُ كَمَا الكِعَابِ وَشَكْوَائِي تَزِيدُ بِذِكْرِ رِيمٍ غَرَامَاً بِالشِّكَايَةِ لِلتُّرَابِ |
الساعة الآن 02:31 AM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية