رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
 

واصل وأدرك محبا
مولها من جنونه

يكاد يقضي بِحَدِّ
من ليله وظنونِه

إن كان لا يتشكّى
فانظر مقال عيونِه

والدمع قد حال فيها
من دون غمض جفونه

من لي بإيقاف حربٍ
لخافقي مع قرينِه

عبد الرحيم مصطفى

رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
 

إِنَّ الْـغَـوَانِـي قَـدْ قَـطَـعْنَ مَوَدَّتِي
بَـعْدَ الْهَوَى وَمَنَعْنَ صَفْوَ الْمَشْرَبِ

وَإِذَا وَعَــدْنَــكَ نَــائِــلًا أَخْــلَـفْـنَـهُ
وَجَـعَـلْـنَ ذَلِـكَ مِـثْـلَ بَرْقِ الْخُلَّبِ

جرير

رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
 

وما الصُّداعُ سِوَى شوقٍ أهجّرُهُ
مِنَ الفؤادِ فيَستولي على راسي

عبدالملك البحري

رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
 

يأَيُّها الأُمِيُّ حَسبُكَ رُتبَةً
في العِلمِ أَن دانَت بِكَ العُلَماءُ

الذِكرُ آيَةُ رَبِّكَ الكُبرى الَّتي
فيها لِباغي المُعجِزاتِ غَناءُ

أحمد شوقي
من قصيدته الشهيرة وُلِدَ الهُدى

رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
 

صَبَاحُ سَعَادَةٍ وَغِنَاءِ طَيْرٍ
وَخَيْرٌ مِنْ إلَٰهِ العَرْشِ دَانِي

وَرَائحَةُ الوُرُوْدِ شَذَتْ وَفَاحَتْ
وَزَادَ بِرِيْحِهَا طِيْبُ المَكَانِ

وَأذْكُرُ خَالِقِي وَ أزِيْدُ ذِكْرِي
فَذِكْرُ اللهِ عَطّرَ لِيْ لِسَانِي

عبدالله البرّاك

رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
 

أَقِلَّ اشتِيَاقًا أيُّها القلبُ ربّمَا
رأيتك تُصفي الودّ من ليس صافِيَا

خُلِقتُ أنوفًا لَو رحَلتُ إِلَى الصِّبَا
لَفَارَقتُ شَيبِي مُوجَعَ القلبِ بَاكِيَا

المتنبي

رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
 

اليوم عَهدُكُمُ فأين الموعِدُ
هيهاتَ ليس ليومِ عهدكمُ غَدُ

الموتُ أقربُ مِخلَبًا من بينكم
والعيش أبعد مِنكُمُ لا تَبعُدُوا

إنَّ التي سفكت دمي بجفونِها
لم تدرِ أن دمِي الذي تتقلَّدُ

المتنبي

رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
 

وَلِلنَّفسِ أَخلَاقٌ تَدُلُّ عَلَى الفَتَىٰ
أَكَانَ سَخَاءً مَا أَتَى أَمْ تَسَاخِيَا

المتنبي

رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
 

وَقَد زَعَموا أَنَّ المُحِبَّ إِذا دَنا
يَمَلُّ وَأَنَّ النَأيَ يَشفي مِنَ الوَجدِ

بِكُلٍّ تَداوَينا فَلَم يُشفَ ما بِنا
عَلى أَنَّ قُربَ الدارِ خَيرٌ مِنَ البُعدِ

عَلى أَنَّ قُربَ الدارِ لَيسَ بِنافِعٍ
إِذا كانَ مَن تَهواهُ لَيسَ بِذي وُدِّ

قيس بن الملوح

رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
 

ومَـا كَمَدُ الحُسّادِ شيءٌ قَصَدْتُهُ
ولكِنّه من يزحمِ البَحْرَ يـغـــرقِ

المتنبي