![]() |
|
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لاتَسَلها الهوى وأنتَ فقيرٌ
فالهَوى عندَها لِأهلِ الثَّراءِ وَسَلِ العَقلَ إنْ أَبَيتَ مَقالي هل تُرَوِّي الكُؤوسُ مِن دونِ ماءِ محمد صدام السامرائي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
مَرَرْتُ على دارِ الحَبيبِ فحَمْحمتْ
جَوادي وهل تُشجي الجيادَ المعاهدُ المتنبي يصف المتنبي تأثير المكان الذي كان يسكنه الحبيب عليه اذ تفيض عنده الذكريات وتهيج جنبه المواجع حتى أن جواده شعر بالحنين وشاركهُ بنفس المشاعر |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
يا من إليك غرام قلبي ينتمي
إني زرعت هواك حبا في دمي أنت المحبة والمودة والهوى أنت الدواء لخاطري يا بلسمي لو يعرف العشاق قصة لوعتي لتساقطوا صرعى لفرط تتيُمي إني اتخذتك في الحياة وسيلتي يا ري روحي في الغرام وأعظُمي سأظل شوقاً فيك أكتب أحرفي ويظل ذكرك يا حبيب في فمي ... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
مساء الخير لا تفتر
عن الأذكارِ كي تؤجَرْ تذكَّــر أنها حصنٌ ومِنها الذنبُ قد يُغفَرْ خزائنُ ربِّنا مَلأى ومَن يسعى له يَظفَرْ فحثَّ خُطاكَ يا خِلِّي لربٍّ أكرمٍ أكبر بقلمي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وأغارُ من ثغرٍ ينادي بِاسمِها
حتى وإن قَصَدَ المنادي غَيرَها وأغارُ ممن يكتبون قصائداً فيها وصوفٌ قَدْ أبانَتْ سِرَّها وأغارُ من أهلِ القبيلةِ كلِّهمْ كانوا لها عند الشدائدِ ظهرَها واغار من مرآتها فهي التي قد أبصرت كل الجمال فسَرَّها ... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وسُكانُ قَلبي يَعرفونَ مقامَهمْ
لا البعدُ يُقلقهُمْ وَلا القول يربكهم |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
والمَرءُ لاتُشقِيه إلا نَفسُه
حَاشَى الحَياةَ بأنَّها تُشْقِيه مَا أجهَلَ الإنسَانَ يُضنِي بَعضَه بَعضًا ويَشْكو كلَّ مَا يُضنِيه ويَظنُّ أنَّ عَدوَّه فِي غَيرِه وعَدوُّه يُمسِي ويُضحِي فِيه ... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وإذا تَشاجَرَ في فُؤادِكَ مَرَّةً
أمرانِ فَاعمِد لِلأعفِّ الأجملِ |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
يا سيّدَ الثقـــلين يا نورَ الهُــدى
مــــــاذا أقـولُ تخُــونني الأقـلامُ . صلى عليكَ اللهُ ياخيرَ الـــــورى مـــــا مرّتِ الساعاتُ والأيــــــــام اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
على البانِ قمريَّةٌ تسجعُ
وثوبُ الدجى مُسْبَلٌ أَسْفَعُ تغنَّتْ فسحَّتْ وقد جدَّدَتْ غرامي على الطللِ الأدمُعُ ذكرتُ به جيرةً قوَّضوا عنِ الخَيْفِ ليلاً وما وَدَّعوا فأمطرتُ مربَعهمْ أدمعي فكادَ يَرِقُّ ليَ المربَعُ وعينٌ تفارقُ أحبابَها وأُلاّفَها فكيف لا تَدمَعُ شكوتُ إلى الدارِ مِن بعدِهمْ أذى البينِ ن لو انّها تَسمَعُ فلم تُغنِ شكوى إلى دمنةٍ يُهيَّجُني رسمُها البلقعُ وكيف أُرى جَذِلاً بعدَما خَلَتْ مِن جآذرِها الأربُعُ لقد عَفَتِ الريحُ آثارَها فريحُ غرامي بها زَعْزَعُ وما الوجدُ إلا حشاً خافقٌ وقلبٌ لفرقتِهمْ مُوْجَعُ ونارُ فراقٍ على حرَّها لبينهمُ تنطوي الأضلُعُ وطرفٌ إذا ما رأى بارِقاً فليس يَغيضُ ولا يَهْجَعُ لقد شاقَني البرقُ لمّا بدا خِلالَ الدجى ومضُهُ يلمعُ فأذْكَرَني ثغرَ سُعدى وقد تزحزح عن برقه البرقع وجرعني كأس دمعي وقد تعرَّضَ مِن دونها الأجرَعُ فكم ليلةٍ بتُّ لمّا نأتْ عن الجِزعِ مِن بينِها أجزَعُ ولولا هواها لما أرقلتْ اليها بيَ الينُقُ الضُّلَّعُ تَدافعُ في الخَرْقِ مزمومةً فتذرَعُ شقَّتَه الأذرُعُ لواغبَ تهوي إلى حيّها وقد فاتَها الرَّعْيُ والمَكْرَعُ جوانحَ نشأى القَطا كلَّما تقاضيتُها أو بدا لَعْلَعُ ولولا هوايَ لقد عاقَها وجاها عن الوخدِ واليَرْمَعُ ولا كانَ فيها نجيبٌ يَخُبُّ برحلي كَلالاً ولا يوُضِعُ ولا العشبُ يُطمِعُها نّوْرُهُ فتخدي اليه ولا المشرعُ ينازِعُني الشوقُ نحوَ الحِمى وأحفِزُها ن فهي بي تَنْزِعُ واِن ردَّدَ الركبُ ذكرَ الهوى سَرَتْ والطريقُ بها مَهْيَعُ فتأتي طِلاحاً رُبى حاجرٍ وهنَّ بنا لُغَّبٌ خُضَّعُ أجوبُ الظلامَ وأهوالَه وعزمي إذا جبتُهُ الأدرَعُ أرومُ سعادَ وقلبي بها واِنْ قَرُبَتْ أو نأتْ مولَعُ لقد غدرتْ بي وما خُنْتُها فيا بئسَ ما أصبحتْ تصنعُ ولم يبرحِ الغدرُ للغادر ينَ دأباً إذا حُفِظوا ضَيَّعوا فهل لي شفيعٌ إلى قُربها وهل لوصالٍ مضى مَرْجِعُ أبعدَ المشيبِ أرومُ الشفيع وهيهاتَ بانَ الذي يَشْفَعُ ولم يبقَ إلا بياضٌ يسوءُ عيونَ الغواني ولا ينفعُ شبابُ الفتى دونَ هجرانِه اِذا رُمْنَ هجرانَه يَمنعُ ألا قرَّبَ اللهُ احبابنَا واِن هجروني واِن أزْمَعوا ففي قُربِ حبَّهمُ راحةٌ واِنْ لم يكنْ فيهمُ مطمَعُ قَنَعْتُ بقربِهمُ طائعاً وفي قُربِ دارهمُ مَقْنَعُ فما العيشُ إلا دنوُّ الدَّيارِ اِذا كانَ شملي بهمْ يُجْمَعُ ولا سيَّما أن تناءَى الرقيبُ وأدَّتْ تحيتيَ الاِصْبَعُ وأومتْ سريعاً كما أومضَتْ يوارقُ في دِمةٍ لُمَّعُ اِذا ما خَلَونا شكونا الهوى وفاضَتْ مدامِعُنا الهُمَّعُ وحَدَّثتُهمْ عن زمانِ الوصالِ حديثاً يَلَذُّ بهِ المَسْمَعُ وزادَ الحنينُ إلى عصرهِ الى أن أقضَّ بيَ المضجَعُ ... |
الساعة الآن 11:06 AM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية