![]() |
|
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لاتَركَنَنَّ مَعَ الذُنوبِ لِعِزَّةٍ
إِنَّ المُريبَ بِذُعرِهِ مُتَكَفِّنُ الصَبرُ عَمّا أَشتَهيهِ أَخَفُّ مِن صَبري لِما لا أَشتَهيهِ وَأَهوَنُ ابن سهيل |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
سَأَلتُكَ حاجَةً إِن تَقضِها لي
فَقالَ نَعَم قَضَيتُ وَحاجَتانِ فَقُلتُ أَشَمُّ مِن خَدَّيكَ وَرداً فَقالَ وَما تَضُمُّ الوَجنَتانِ فَقُلتُ أَخافَ صُدغَكَ أَن يَراني وَما أَنا مِن لِحاظِكَ في أَمانِ فَقالَ أَعاشِقٌ وَيَخافُ رَمياً جَبُنتَ وَما عَهِدتُكَ بِالجَبانِ كَذاكَ الصَبُّ يَعذِرُ كُلَّ صَبٍّ تَحَكَّم ما تَشاءُ وَفي ضَماني فَكانَ تَحَكُّماً لا وِزرَ فيهِ أَيَكتُبُهُ عَلَيَّ الكاتِبانِ ابن سهيل |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أَشَمسٌ في غِلالَةِ أُرجُوانِ
وَبَدرٌ طالِعٌ في غُصنِ بانِ وَثَغرٌ ما أَرى أَم نَظمُ دُرٍّ وَلَحظٌ ما حَوى أَم صارِمانِ وَخَدٌّ فيهِ تُفّاحٌ وَوَردٌ عَلَيهِ مِنَ العَقارِبِ حارِسانِ وَيَعذُلُني العَواذِلُ فيهِ جَهلاً عَزيزٌ ما يَقولُ العاذِلانِ فَقالوا عَبدُ موسى قُلتُ حَقّاً فَقالوا كَيفَ ذا قُلتُ اِشتَراني فَقالوا هَل عَلَيكَ بِذا ظَهيرٌ فَقُلتُ نَعَم عَلَيَّ وَشاهِدانِ فَقالوا هَل رَضيتَ تَكونُ عَبداً لَقَد عَرَّضتَ نَفسَكَ لِلهَوانِ فَقُلتُ نَعَم أَنا عَبدٌ ذَليلٌ لِمَن أَهوى فَخَلّوني وَشاني ابن سهيل |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
زَكّي جَمالاً أَنتِ فيهِ غَنِيَّةٌ
وَتَصَدَّقي مِنهُ عَلى المِسكينِ مُنّي عَلَيَّ وَلَو بِطَيفٍ طارِقٍ ما قَلَّ يَكثُرُ مِن نَوالِ ضَنينِ ما كُنتُ أَحسَبُ قَبلَ حُبِّكِ أَن أَرى في غَيرِ دارِ الخُلدِ حورَ العينِ قَسَماً بِحُسنِكِ ما بَصُرتُ بِمِثلِهِ في العالَمينَ شَهادَةً بِيَمينِ ابن سهيل |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وَمِنَ العَجائِبِ أَن تَعَجَّبَ عاذِلي
مِن أَن يَطولَ تَشَوُّقي وَحَنيني يا عاذِلي ذَرني وَقَلبي وَالهَوى أَأَعَرتَني قَلباً لِحَملِ شُجوني يا ظَبيَةً تَلوي دُيوني في الهَوى كَيفَ السَبيلُ إِلى اِقتِضاءِ دُيوني بَيني وَبَينَكِ حينَ تَأخُذُ ثَأرَها مَرضى قُلوبٍ مِن مِراضِ جُفونِ ما كانَ ضَرَّكِ يا شَقيقَةَ مُهجَتي أَن لَو بَعَثتِ تَحِيَّةً تُحيِيني زَكّي جَمالاً أَنتِ فيهِ غَنِيَّةٌ وَتَصَدَّقي مِنهُ عَلى المِسكينِ ابن سهيل |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
بِأَبي جُفونُ مُعَذِّبي وَجُفوني
فَهِيَ الَّتي جَلَبَت إِلَيَّ مَنوني ما كُنتُ أَحسَبُ أَنَّ جَفني قَبلَها يَقتادُني مِن نَظرَةٍ لِفُتونِ يا قاتَلَ اللَهُ العُيونَ لِأَنَّها حَكَمَت عَلَينا بِالهَوى وَالهونِ وَلَقَد كَتَمتُ الحُبَّ بَينَ جَوانِحي حَتّى تَكَلَّمَ في دُموعِ شُؤوني هَيهاتَ لاتَخفى عَلاماتُ الهَوى كادَ المُريبُ بِأَن يَقولَ خُذوني وَبِمُهجَتي أَلحاظُ ظَبيَةِ وَجرَةٍ حُرّاسُ مَسكِنِها أُسودُ عَرينِ سَدّوا عَلَيَّ الطُرقَ خَوفَ طَريقِهِم فَالطَيفُ لايَسري عَلى تَأمينِ أَوَما كَفاهُم مَنعُهُم حَتّى رَمَوا مِنها مُبَرَّأَةً بِرَجمِ ظُنونِ ابن سهيل |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
يَجري بِفيِهِ كَوثَرٌ في جَوهَرٍ
أَرخَصتُ جَوهَرَ أَدمُعي لِثَمينِهِ آهاً لِلُؤلُؤِ ثَغرِهِ هَل يَشتَفي مَكنونُ ذاكَ الشَوقِ مِن مَكنونِهِ إِن رُمتُ مِنهُ الوَصلَ فِعلاً حاضِراً أَومَت لِلاِستِئنافِ سينُ جَبينِهِ ابن سهيل |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
دَنِفٌ قَضى عِزُّ الجَمالِ بِهونِهِ
فَقَضى أَسىً قَبلَ اِقتِضاء دُيونِهِ وَأَغَرَّ تَتلو الفَجرَ غُرَّتُهُ كَما تَتلو لِقَلبي فاطِراً بِجُفونِهِ هُوَ لِلغَرابَةِ في الجَمالِ عَرابَةٌ أَخَذَ المَحاسِنَ رايَةً بِيَمينِهِ حَلَّيتُ شِعري مِن بَديعِ صِفاتِهِ بِطَلاوَةٍ تُغنيهِ عَن تَلحينِهِ في خَدِّ موسى نَقطُ خالٍ رائِقٍ نَورُ العِذارِ مُحَلَّأٌ مِن نونِهِ ابن سهيل |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
زَكّي جَمالاً أَنتِ فيهِ غَنِيَّةٌ
وَتَصَدَّقي مِنهُ عَلى المِسكينِ مُنّي عَلَيَّ وَلَو بِطَيفٍ طارِقٍ ماقَلَّ يَكثُرُ مِن نَوالِ ضَنينِ ماكُنتُ أَحسَبُ قَبلَ حُبِّكِ أَن أَرى في غَيرِ دارِ الخُلدِ حورَ العينِ قَسَماً بِحُسنِكِ ما بَصُرتُ بِمِثلِهِ في العالَمينَ شَهادَةً بِيَمينِ ابن سهيل |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
ياعاذِلي ذَرني وَقَلبي وَالهَوى
أَأَعَرتَني قَلباً لِحَملِ شُجوني ياظَبيَةً تَلوي دُيوني في الهَوى كَيفَ السَبيلُ إِلى اِقتِضاءِ دُيوني بَيني وَبَينَكِ حينَ تَأخُذُ ثَأرَها مَرضى قُلوبٍ مِن مِراضِ جُفونِ ماكانَ ضَرَّكِ ياشَقيقَةَ مُهجَتي أَن لَو بَعَثتِ تَحِيَّةً تُحيِيني ابن سهيل |
الساعة الآن 01:07 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية