![]() |
|
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
يا أَيُّها الرَجُلُ المُحَوِّلِ رَحلَهُ
هَلّا نَزَلتَ بِآلِ عَبدِ مَنافِ الآخِذونَ العَهدَ من آفاقِها وَالراحِلونَ بِرحلَةِ الإيلافِ وَالخالِطونَ فَقيرَهُم بِغَنِيِّهم حَتّى يَعودَ فَقيرُهُم كَالكافي وَالمُطعِمونَ إِذا الرياحُ تَناوحَت وَرِجالُ مَكَّةَ مِسنِتونَ عِجافُ وَالمُفضِلونَ إِذا الرياحُ تَناوَحَت وَالقائِلونَ هَلُمَّ لِلأَضيافِ الزبعري |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
قد كنت آسيها وكنت طبيبها
حتى تؤديها كعهدِ العاهِد رحب الفناء وما تغلق دارهُ حين الشتاء من الضعيف الصارِد قدمت معروفاً وتصنع نائلاً جزلاً فذالك خيرُ ذُخرٍ ماكِد الزبعري |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لِلَّهِ غارَتُنا وَالمَحلُ قَد شَجِيَت
مِنهُ البِلادُ فَصارَ الأُفقُ عُريانا حَتّى صَبَبنا عَلى هَمدانَ صَيَّقَةً سُؤُرَ الكِلابِ وَما كانوا لَنا شانا فَظَلَّ بِالقاعِ يَومٌ لَم نَدَع كَتَداً إِلّا ضَرَبنا وَلا وَجهاً وَلا شانا ثُمَّ نَزَعنا وَما اِنفَكَّت شَقاوَتَهُم حَتّى سَقَينا أَنابيباً وَخِرصانا وَما أَرَدناهُمُ عَن غَيرِ مَعذِرَةٍ مِنّا وَلَكِنَّهُ قَد كانَ ماكانا سِرنا نُريدُ بَني نَهدٍ وَإِخوَتَهُم جَرماً وَلَكِن أَرادَ اللَهُ هَمدانا بن الطفيل |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
عَجَباً لِواصِفِ طارِقِ الأَحزانِ
وَلِما تَجيءُ بِهِ بَنو الدَيّانِ فَخَروا عَلَيَّ بِجِبوَةٍ لِمُحَرِّقٍ وَإِتاوَةٍ سيقَت إِلى النُعمانِ ما أَنتَ وَاِبنَ مُحَرَّقٍ وَقَبيلَهُ وَإِتاوَةَ اللَخمِيِّ في عَيلانِ فَاِقصِد بِذَرعِكَ قَصدَ قَومِكَ نَصرَهُم وَدَعِ القَبائِلَ مِن بَني قَحطانِ إِن كانَ سالِفَةُ الإِتاوَةِ فيكُمُ أَولى فَفَخرُكَ فَخرُ كُلِّ يَماني وَاِفخَر بِرَهطِ بَني الحِماسِ وَمالِكٍ وَبَني الضِبابِ وَرَعبَلٍ وَقِيانِ فَأَنا المُعَظَّمُ وَاِبنُ فارِسِ قُرزُلٍ وَأَبو بَراءٍ زانَني وَنَماني وَأَبو جَرِيٍّ ذو الفَعالِ وَمالِكٌ مَنَعا الذِمارَ صَباحَ كُلِّ طِعانِ وَإِذا تَعاظَمَتِ الأُمورُ هَوازِناً كُنتُ المُنَوَّهَ بِاِسمِهِ وَالباني بن الطفيل |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وَإِنَّكِ لَو رَأَيتِ أُمَيمَ قَومي
غَداةَ قُراقِرٍ لَنَعِمتِ عَينا وَهُنَّ خَوارِجٌ مِن حَيِّ كَعبٍ وَقَد شُفِيَ الحَرارَةُ وَاِشتَفَينا وَقَد صَبَّحنَ يَومَ عُوَيرِضاتٍ قُبَيلَ الشَرقِ بِاليَمَنِ الحُصَينا وَبِالمَرداتِ قَد لاقَينَ غُنماً وَمِن أَهلِ اليَمامَةِ مابَغَينا بن الطفيل |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
تَوَضَّحنَ في عَلياءِ قَفرٍ كَأَنَّها
مَهارِقُ فَلّوجٍ يُعارِضنَ تالِيا .... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
فَباتَ إِلى أَرطاةِ حِقفٍ تَلُفُّهُ
شَآمِيَّةٌ تُذري الجُمانَ المُفَصَّلا يُوائِلُ مِن وَطفاءَ لَم يَرَ لَيلَةً أَشَدَّ أَذىً مِنها عَلَيهِ وَأَطوَلا وَباتَ وَباتَ السارِياتُ يُضِفنَهُ إِلى نَعِجٍ مِن ضائِنِ الرَملِ أَهيَلا شَديدَ سَوادِ الحاجِبَينِ كَأَنَّما أُسِفَّ صَلى نارٍ فَأَصبَحَ أَكحَلا فَصَبَّحَهُ عِندَ الشُروقِ غُدَيَّةً أَخو قَنَصٍ يُشلي عِطافاً وَأَجبُلا فَلَمّا رَأى أَن لا يُحاوِلنَ غَيرَهُ أَرادَ لِيَلقاهُنَّ بِالشَرِّ أَوَّلا فَجالَ عَلى وَحشِيَّهِ وَكَأَنَّها يَعاسيبُ صَيفٍ إِثرَهُ إِذ تَمَهَّلا فَكَرَّ كَما كَرَّ الحَوارِيُّ يَبتَغي إِلى اللَهِ زُلفى أَن يَكُرَّ فَيُقتَلا وَكَرَّ وَما أَدرَكنَهُ غَيرَ أَنَّهُ كَريمٌ عَلَيهِ كِبرياءُ فَأَقبَلا يَهُزُّ سِلاحاً لَم يَرَ الناسُ مِثلَهُ سِلاحَ أَخي هَيجا أَدَقَّ وَأَعدَلا فَمارَسَها حَتّى إِذا اِحمَرَّ رَوقُهُ وَقَد عُلَّ مِن أَجوافِهِنَّ وَأُنهِلا يُساقِطُ عَنهُ رَوقُهُ ضارِياتِها سِقاطَ حَديدِ القَينِ أَخوَلَ أَخوَلا فَظَلَّ سَراةَ اليَومِ يَطعُنُ ظِلَّهُ بِأَطرافِ مَدرِيَّينِ حَتّى تَفَلَّلا الضابئ |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وَكَم دونَ لَيلى مِن فَلاةٍ كَأَنَّما
تَجَلَّلَ أَعلاها مُلاءً مُعَضَّلا مَهامِهَ تِيهٍ مِن عُنَيزَةَ أَصبَحَت تَخالُ بِها القَعقاعَ غارِبَ أَجزَلا مُخَفِّقَةٌ لا يَهتَدي لِفَلاتِها مِنَ القَومِ إِلّا مَن مَضى وَتَوَكَّلا يُهالُ بِها رَكبُ الفَلاةِ مِنَ الرَدى وَمِن خَوفِ هاديهِم وَما قَد تَحَمَّلا إِذا جالَ فيها الثَورُ شَبَّهتَ شَخصَهُ بَجَوزِ الفَلاةِ بَربَرِيّاً مُجَلَّلا تَقَطَّعَ جونِيُّ القَطا دونَ مائِها إِذا الآلُ بِالبيدِ البَسابِسِ هَروَلا إِذا حانَ فيها وَقعَةُ الرَكبِ لَم تَجِد بِها العيسُ إِلّا جِلدَها مُتَعَلَّلا الضابىء |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
فلا يُعْطِيَنْ بَعْدِي امْرُوءٌ ضَيْمَ خُطَّة
حِذارَ لِقاءِ المَوْتِ والموتُ قاتِلُهْ وما ألفيتك ما أمرت فيه ولا الذي تحدث من لاقيت أنك فاعله وما الفتك إلا لامرئ ذي حفيظة إذا هم لم ترعد عليه خصائله .... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وداوية تيه يحاربها القطا
على من علاها من ضلول ومهتدي مسافهة للعيس ناء نياطها إذا سار فيها راكب لم يغرد .... |
الساعة الآن 01:13 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية