![]() |
|
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
تَخَرَّمَ ثَفرها أَيَّامَ حلَّت
على نَمَلى فَجِيبَ لَهَا أَدِيمُ فَجَيَّأَهَا النِّساءُ فَجَاءَ مِنها قَبَعثَاةٌ ورادِفَةٌ رَذُومُ منقذ بن الطماح |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
ياجارَ نَضلَةَ قد أنى لكَ أن
تَسعَى بجارِكَ في بَني هِدمِ مُتنَظِّمينَ جِوارَ نَضلَةَ يا شاهَ الوجُوهُ لذلكَ النَّظمِ وبنو رَواحَةَ يَنظُرونَ إذا نَظَرَ النَّدِيُّ بآنُفٍ خُثمِ حاشى أبا ثَوبَانَ إن أبا ثَوبانَ ليسَ ببُكمَةٍ فَدمِ عَمرو بن عبدِ اللَّه إنَّ بهِ ضَنّا عن الملحاةِ والشَّتمِ لا تَسقِني إن لم أُزِر سَمَراً غَطفانَ مَوكِبَ جَحفَلٍ دُهمِ جبه إذا ابتَدوا قنابلَه كنَشاصِ نوءِ المِرزَمِ السَّجمِ صجر يغصُّ به الفضاء له سَلَفٌ يَمورُ عَجاجهُ فَخمِ ينعونَ نَضلة بالرِّماحِ على جُردٍ تَكَدَّس مِشيَةَ العُصمِ مِن كُلِّ مُشتَرفٍ ومُدمَجَةٍ كالكَرِّ مِن كُمتٍ ومِن دُهمِ حتَّى أجازِي بالذِي اجتَرمت عَبسٌ بأسوأ ذلك الجُرمِ يانَضل للضَّيفِ الغَريبِ وللجارِ المضيمِ وحامِلِ الغُرمِ أو مَن لأشعَثَ بعلِ أرملةٍ مثلِ البليةِ سَملةِ الهِدمِ منقذ بن الطماح |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
إِذا حَلَلتُ بِجوداتٍ ودارتِها
وحالَ دوني من حوَّاءَ عِرنينُ عَرفتُمُ أنَّ حَقِّي غيرُ مُنتَزعٍ وأنَّ سِلمَكُمُ سلمٌ لها حينُ منقذ بن الطماح |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
جَلَبنا الخَيلَ مِن جَنبَي أَريكٍ
إِلى أَجَلى إِلى ضِلَعِ الرِّجامِ بِكُلِّ مُنَفِّقِ الجُرْذانِ مَجرٍ شَديدِ الأَسْرِ لِلأَعداءِ حامِ أَصَبْنا مَن أَصَبْنا ثُمَّ فِئْنا عَلى أَهلِ الشُّرَيفِ إِلى شَمامِ وَجَدنا مَن يَقودُ يَزيدُ مِنهُمْ ضِعافَ الأَمرِ غَيرَ ذَوِي نِظامِ فَأَجرِ يَزِيدُ مَذمُوماً أَوِ اِنزِعْ عَلى عَلْبٍ بِأَنفِكَ كَالخِطامِ كَأَنَّكَ عَيْرُ سالِئَةٍ ضَروطٍ كَثيرُ الجَهلِ شَتَّامُ الكِرامِ وَإِنَّ النَّاسَ قَد عَلِمُوكَ شَيْخاً تَهَوَّكُ بِالنَّواكَةِ كُلَّ عامِ وَإِنَّكَ مِن هِجاءِ بَنِي تَميمٍ كَمُزدادِ الغَرامِ إِلى الغَرامِ هُمُ مَنّوا عَلَيكَ فَلَم تُثِبهُمْ فَتِيلاً غَيرَ شَتمٍ أَو خِصامِ وَهُمْ تَرَكوكَ أَسلَحَ مِن حُبارَى رَأَت صَقراً وَأَشرَدَ مِن نَعامِ وَهُمْ ضَرَبوكَ ذاتَ الرَّأسِ حَتَّى بَدَت أُمُّ الدِّماغِ مِنَ العِظامِ إِذا يَأسُونَها نَشَزَت عَلَيهِمْ شَرَنبَثةُ الأَصابِع أُمُّ هَامِ فَمَنَّ عَلَيكَ أَنَّ الجِلْدَ وارى غَثِيثَتَها وَإِحرامُ الطَّعامِ وَهُمْ أَدَّوا إِلَيكَ بَنِي عِدَاءٍ بِأَفوَقَ ناصِلٍ وَبِشَرِّ ذامِ وَحَيَّيْ جَعفَرٍ وَالحَيَّ كَعْباً وَحَيَّ بَنِي الوَحِيدِ بلا سَوامِ فَإِنَّا لَم يَكُن ضَبَّاءُ فِينا وَلا ثَقفٌ وَلا اِبنُ أَبي عِصامِ وَلا فَضحُ الفُضُوحِ وَلا شُيَيمٌ وَلا سُلْماكُمُ صَمِّي صَمامِ قَتَلتُمْ جارَكُمْ وَقَذَفتُمُوهُ بِأُمِّكُمُ فَما ذَنبُ الغُلامِ أَلا مَن مُبلِغُ الجَرمِيِّ عَنِّي وَخَيرُ القَولِ صادِقَةُ الكِلامِ فَهَلَّا إِذْ رَأَيتَ أَبا مُعاذٍ وَعُلبَةَ كُنتَ فيها ذا اِنتِقامِ أَراهُ مَجامِعَ الوَرِكَينِ مِنها مَكانَ السَّرْجِ أُثبِتَ بِالحِزامِ أوس التميمي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لَمّا رَأَت بُشرى تَغَيَّر لَونُها
مِن بَعدِ بَهجَتِهِ فَأَقبَلَ أَحمَرا أَلوَت بِإِصبَعِها وَقالَت إِنَّما يَكفيكَ مِمّا قَد أَرى ما قُدِّرا إِنّي ذُؤابَةُ مَذحَجٍ وَسَنامُها وَأَنا الكَريمُ ذُرى القَديمَةِ كُرِّرا قولي لِمَذحِجَ عاوِدوا لِذُحولِكُم لَولا يُجيبوا دَعوَتي حَلبُ الصَرى كانَ الفَخارُ يَمانِيّاً مُتَقَحطِناً وَأَراهُ أَصبَح شامِيّاً مُتَنَزِّرا ماخَيرُ حِميَرَ أَن تُسَلِّمَ مَذحِجاً أَو خَيرُ مِذحَجَ أَن تُسَلِّمَ حِميَرا صلاءة بن عمرو بن مالك |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
بِمَناقِبٍ بيضٍ كَأَنَّ وُجوهَها
زُهرٌ قُبَيلَ تَرَجُّلِ الشَمسِ رَفّوا كَمُنتَشِرِ الجَرادِ هَوَت لِلبَطنِ في دِرعٍ وَفي تُرسِ وَكَأَنَّها إِقبالُ غادِيَةٍ حَطَّت إِلى إِقِلٍ مِنَ الحَبسِ صلاءة بن عمرو بن مالك |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
خَليلانِ مُختَلِفٌ نَجرُنا
أُحِبُّ العَلاءَ وَيَهوى السِمَن أُريدُ دِماءَ بَني مازِنٍ وَراقَ المُعلى بَياضُ اللَبَن صلاءة بن عمرو بن مالك |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
فَرَدَّ عَلَيهِم وَالجِيادُ كَأَنَّها
قَطاً سارِبٌ يَهوي هُوِيَّ المُحَجَّلِ بِداراتِ جُهدٍ أَو بِصاراتِ جُنبُلٍ إِلى حَيثُ حَلَّت مِن كَثيبٍ وَعَزهَلِ تَمَنّى الحِماسُ أَن تَزورَ بِلادَنا وَتُدرِكَ ثَأراً مِن وَغانا بِأَفكَلِ صلاءة بن عمرو بن مالك |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
بَلَوتُ الناسَ قَرناً بَعدَ قَرنٍ
فَلَم أَرَ غَيرَ خَلّابٍ وَقالِ وَذُقتُ مَرارَةَ الأَشياءِ جَمعاً فَما طَعمٌ أَمَرُّ مِنَ السُؤالِ وَلَم أَرَ في الخُطوبِ أَشَدَّ هَولاً وَأَصعَبَ مِن مُعاداةِ الرِجالِ صلاءة بن عمرو بن مالك |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
فَسائِل جَمعَنا عَنّا وَعَنهُم
غَداةَ السَيلِ بِالأَسَلِ الطَويلِ أَلَم نَترُك سَراتَهُمُ عَيامى جُثوماً تَحتَ أَرجاءِ الذُيولِ تُبَكّيها الأَرامِلُ بِالمَآلي بِداراتِ الصَفائِحِ وَالنَصيلِ وَقَد مَرَّت كُماةُ الحَربِ مِنّا عَلى ماءِ الدَفينَةِ وَالحَجيلِ صلاءة بن عمرو بن مالك |
الساعة الآن 06:02 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية