![]() |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
إِن اللَبيبَ الَّذي يَرضى بِعيشَتِه
لا من يَظل عَلى ما فاتَ مُكتَئِبا لا تَحقِرَنَّ من الأَقوامِ مُحتَقِراً كل اِمرىءِ سَوف يُجزى بِالَّذي اِكتَسَبا لا تَفش سِرّاً إِلى غَيرِ اللَبيبِ وَلا الخَرق المشيع لهُ يَوماً اِذا غَضِبا قَد يحقر المَرءُ ما يَهوى فَيَركَبه حَتّى يَكون إِلى تَوريطه سَبَبا شر الاِخلاءِ من كانَت مَوَدَّته مَع الزَمانِ اِذا ما خافَ اِو رِغِبا اِذا وَتَرت اِمرءاً فَاِحذَر عَداوَته من يَزرَع الشَوكَ لا يَحصُد بِهِ عِنبا إِن العَدو وَإِن اَبدى مُسالَمَة اِذا رَأى مِنكَ يَوماً فُرصَة وَثَبا صالح بن عبدالقدوس |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
ما سالَ جُرحُ بني الإسلامِ في وَطَنٍ
إلّا نَزَفتُ كمَا لو أنّهُ وَطَني دِينُ المَحَبّةِ دِيني لا أُبَدِّلُهُ هذا الذي خَيْرُ رُسْلِ اللهِ عَلَّمَني |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وَكَم قائِلٍ لي اِسلُ عَنها بِغَيرِها
وَذَلِكَ مِن قَولِ الوُشاةِ عَجيبُ فَقُلتُ وَعَيني تَستَهِلُّ دُموعَها وَقَلبي بِأَكنافِ الحَبيبِ يَذوبُ لَئِن كانَ لي قَلبٌ يَذوبُ بِذِكرِها وَقَلبٌ بِأُخرى إِنَّها لَقُلوبُ فَيا لَيلَ جودي بِالوِصالِ فَإِنَّني بِحُبِّكِ رَهنٌ وَالفُؤادُ كَئيبُ لَعَلِّكِ أَن تُروى بِشُربٍ عَلى القَذى وَتَرضى بِأَخلاقٍ لَهُنَّ خُطوبُ وَتَبلي وِصالَ الواصِلينَ فَتَعلَمي خَلائِقَ مَن يُصفي الهَوى وَيَشوبُ لَقَد شَفَّ هَذا القَلبَ أَن لَيسَ بارِحاً لَهُ شَجَنٌ ما يُستَطاعُ قَريبُ فَلا النَفسُ تَخليها الأَعادي فَتَشتَقى وَلا النَفسُ عَمّا لا تَنالُ تَطيبُ لَكِ اللَهُ إِنّي واصِلٌ ما وَصَلتِني وَمُثنٍ بِما أُوليتِني وَمُثيبُ وَآخِذُ ما أَعطَيتِ عَفواً وَإِنَّني لَأَزوَرُّ عَمّا تَكرَهينَ هَيوبُ فَلا تَترُكي نَفسي شَعاعاً فَإِنَّها مِنَ الوَجدِ قَد كادَت عَلَيكَ تَذوبُ وَأَلقى مِنَ الحُبِّ المُبَرِّحِ سَورَةً لَها بَينَ جِلدي وَالعِظامِ دَبيبُ وَإِنّي لَأَستَحيِيكِ حَتّى كَأَنَّما عَلَيَّ بِظَهرِ الغَيبِ مِنكِ رَقيبُ قيس بن الملوح |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
كَثيرٌ مِنَ العُذّالِ ما يَترِكونَني
لَعَمرُكِ ما في العاذِلينَ كَئيبُ يَقولونَ لَو خالَفتَ قَلبَكَ لَاِرعَوى فَقُلتُ وَهَل لِلعاشِقينَ قُلوبُ قيس بن الملوح |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أَلا يا طَبيبَ النَفسِ أَنتَ طَبيبُها
فَرِفقاً بِنَفسٍ قَد جَفاها حَبيبُها دَعَتني دَواعي حُبِّ لَيلى وَدونَها دَرى قُربَ جِسمي الخَوفُ مِنها قُلوبُها فَلَبَّيكِ مِن داعٍ لَها وَلَوَ أَنَّني صَدىً بَينَ أَحجارٍ لَظَلَّ يُجيبُها وَما هَجَرَتكِ النَفسُ أَنَّكِ عِندَها قَليلٌ وَلَكِن قَلَّ مِنكِ نَصيبُها قيس بن الملوح |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أَهابُكِ إِجلالاً وَما بِكِ قُدرَةٌ
عَلَيَّ وَلَكِن مِلءُ عَينٍ حَبيبُها وَما هَجَرَتكِ النَفسُ أَنَّكِ عِندَها قَليلٌ وَلَكِن قَلَّ مِنكِ نَصيبُها وَلَكِنَّهُم يا أَملَحَ الناسِ أَكثَروا بِقَولٍ إِذا ما جِئتُ هَذا حَبيبُها أَتُضرَبُ لَيلى إِن مَرَرتُ بِذي الغَضى وَما ذَنبُ لَيلى إِن طَوى الأَرضَ ذيبُها قيس بن الملوح |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أَلا هَل طُلوعُ الشَمسِ يُهدي تَحيَّةً
إِلى آلِ لَيلى مَرَّةً أَو غُروبُها أَتُضرَبُ لَيلى إِن مَرَرتُ بِذي الغَضى وَما ذَنبُ لَيلى إِن طَوى الأَرضَ ذيبُها أَجَل وَعَلَيَّ الرَجمُ إِن قُلتُ حَبَّذا غُروبُ ثَنايا أُمِّ عَمروٍ وَطيبُها قيس بن الملوح |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
يَقولونَ لي يَوماً وَقَد جِئتُ حَيَّهُم
وَفي باطِني نارٌ يُشَبُّ لَهيبُها أَما تَختَشي مِن أُسدِنا فَأَجَبتُهُم هَوى كُلَّ نَفسٍ أَينَ حَلَّ حَبيبُها قيس بن الملوح |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أَتُضرَبُ لَيلى كُلَّما زُرتُ دارَها
وَما ذَنبُ شاةٍ طَبَّقَ الأَرضُ ذيبُها فَمُكرِمُ لَيلى مُكرِمي وَمُهينُها مُهيني وَلَيلى سِرُّ روحي وَطيبُها لَئِن مَنَعوا لَيلى السَلامَ وَضَيَّقوا عَلَيها لِأَجلي وَاِستَمَرَّ رَقيبُها أَتَيتُ وَلَو أَنَّ السُيوفَ تَنوشُني وَطُفتُ بُيوتَ الحَيِّ حَيثُ أُصيبُها فَلَيتَ الَّذي أَنوي لِلَيلى يُصيبُني وَلَيتَ الَّذي تَنوي لَنا لا يُصيبُها فَلا تَعذِلوني في الخِطارِ بِمُهجَتي هَوى كُلُّ نَفسٍ أَينَ حَلَّ حَبيبُها قيس بن الملوح |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أُصَوِّرُ صورَةً في التُربِ مِنها
وَأَبكي إِنَّ قَلبي في عَذابِ وَأَشكو هَجرَها مِنها إِلَيها شِكايَةَ مُدنِفٍ عَظِمِ المُصابِ وَأَشكو ما لَقيتُ وَكُلَّ وَجدٍ غَراماً بِالشِكايَةِ لِلتُرابِ قيس بن الملوح |
الساعة الآن 11:59 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية