![]() |
|
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
ومكثت حين لقائها مُتسائلًا
هل يقدر الشعراء وصف كمالها فَتَبَسّمَتْ بخجلةٍ من نظرتي فكانت البسمات لي كجوابها ببسمة قد أثبتت ليَ عجزهم فكيف باستحضار كلّ خصالها سبحان من سوّى الجَمال بوجهها وتقاسم الباقون ثلث جمالها ..... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
عَينْاكِ مَملّكهٌ مانَالها مَلكٍ
وجَيشٌ رمُشك بالعُشاق قد فَتكوا طغى الجَمالُ منَال اجفَان مُسرفهٌ فَكلٌ قَلب لدّى عَينيكِ مُنتهكٌ ..... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
غدًا تأتي أمانينا
كما كُنّا تمنينا غدًا نلقى سعادتنا ونجفى حزننا الأول غدًا يأتِي برحمتهِ بهيًّا رائعًا أفضل غدًا تنساقُ أفراحٌ لقلبٍ مُنهَكٍ مُذبَل ويغدو العمرُ أزهارًا لما يأتي وما يحصُل ..... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
سفري الذي لاينتهي لن ينتهي
والثابتانِ تردُدي وتولُّهي جرت الرياح بما اشتهته سفينتي وتعانقا لكنني لم أشتهِ ..... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أَأَرِقتَ بَعدَ رُقادِكَ الأَوّابِ
بِهَواكَ أَم بِخَيالِهِ المُنتابِ نَعَقَ الغُرابُ فَخَنَّقَتني عَبرَةٌ وَبَكَيتُ مِن جَزعٍ عَلى الأَحبابِ يارُبَّ قائِلَةٍ وَغُيِّبَ عِلمُها ماذا يَهيجُكَ مِن نَعيقِ غُرابِ كاتَمتُها أَمري وَما شَعَرَت بِهِ وَكَذاكَ قَد كاتَمتُهُ أَصحابي وَدَواءُ عَيني قَد عَلِمتُ وَداؤُها رَيّا البَنانِ كَدُميَةِ المِحرابِ في نَأيِها وَصَبٌ عَلَيَّ مُبَرِّحٌ وَدُنُوُّها شافٍ مِنَ الأَوصابِ تَمشي إِذا خَرَجَت إِلى جاراتِها مَشيَ الحُبابِ مُعارِضاً لِحُبابِ خَودٌ إِذا اِنتَقَبَت سَبَتكَ بِنَظرَةٍ وَأَغَرَّ أَبلَجَ غَيرَ ذاتِ نِقابِ بشار بن برد |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
ماراعَنا الدَّهرُ بالبَلوى وغَمرتِها
لكنّنا بالإباءِ المُرِّ رُعناهُ إن نَحمل الحُزنَ لاشَكوَى ولا مَلَلٌ غَدرُ الأحبّةِ حُزنٌ ماحَمَلناهُ ..... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
يَافَالِقَ الإِصْبَاحِ هَبْ لِقُلُوبِنَا
فِي كُلّ صُبْحٍ مُشرِقٍ تَوْفِيقَا واجْعَلْ لنَا نوراً يُضِيءُ قُلُوبَنَا حُبَّاً ويَرْسمُ لِلنَّجَاحِ طَرِيقَا ..... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
كنتُ في كفَّي أبي جهلٍ كما
كنتُ في تلكَ الأكفِّ المؤمنهْ في فمي أرجوزتا هندٍ كما في فمي الأعرافُ والممْتحنَهْ كنتُ في كفَّي يزيدٍ شعلةً في يدِ السّبطِ شظايا مثخنهْ وتمصعبتُ بكفّي مصعبٍ ولمروانَ حذقتُ المرونَهْ أعرفُ الموتَ مقاماتٍ هنا ها هنا أشدو المنايا المَيجنَه ينتضيني من يسمَّى سيِّداً أو هجيناً واليدُ المُستهجنَهْ إنني للمعتدي بي يعتدي للمضحّي بي يُفدّي موطنهْ حينَ قُلْتُمْ ثورةٌ شعبيةٌ جئتُكمْ أشْتاقُ كفاً متقِنهْ رافضاً كالشعبِ أنْ يدميَني أخزمٌ ثانٍ جديدِ الشَّنْشَنه كنتُ سجّاناً أدقُّ القيدَ عن خبرةٍ صرتُ أُجيدُ الزنزنهْ أَقتلُ المقتولَ أُدميهِ إلى أن أرى الأسرارَ حُمراً مُعلنهْ قدْ تطوّرتُ على تطويرهمْ وأنا نفسُ الأداةِ المُوهَنهْ مِحْنتي أنّي كما كُنتُ لمنْ هزَّني مأساةُ عمري مُزمِنةْ البردوني |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وَكَيفَ اِلتِذاذي بِالأَصائِلِ وَالضُحى
إِذا لَم يَعُد ذاكَ النَسيمُ الَّذي هَبّا ذَكَرتُ بِهِ وَصلاً كَأَن لَم أَفُز بِهِ وَعَيشاً كَأَنّي كُنتُ أَقطَعُهُ وَثبا وَفَتّانَةَ العَينَينِ قَتّالَةَ الهَوى إِذا نَفَحَت شَيخاً رَوائِحُها شَبّا لَها بَشَرُ الدُرِّ الَّذي قُلِّدَت بِهِ وَلَم أَرَ بَدراً قَبلَها قُلِّدَ الشُهبا المتنبي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
تعوَّدَ بسط الكفِّ حتى لو أنه
ثناها لقبضٍ لم تُجِبهُ أنامِلُهُ ترَاه إذا ما جئته متهللا كأنَّك تُعطيهِ الذي أنتَ آمِلُهُ ولو لم يكن في كفه غيرُ رُوحِهِ لجاد بها فليتقِّ اللهَ سائلهُ هو البحر من أيّ النواحي أتيتَهُ فلُجّتُهُ المعروفُ والجودُ ساحلُهُ أبو بكر الشبلي |
الساعة الآن 01:56 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية