![]() |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وَلَمّا فارَقَتنا أُمُّ بَكرٍ
وَشَطَّت غُربَةً بَعدَ اِكتِئابِ وَبِتُّ بِحاجَةٍ في الصَدرِ مِنها تَحَرَّقُ نارُها بَينَ الحِجابِ خَطَطتُ مِثالَها وَجَلَستُ أَشكو إِلَيها ما لَقيتُ عَلى اِنتِحابِ أُكَلِّمُ لَمحَةً في التُربِ مِنها كَلامَ المُستَجيرِ مِنَ العَذابِ كَأَنِّيَ عِندَها أَشكو إِلَيها هُمومي وَالشِكاةُ إِلى التُرابِ ..... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
يارَهطَ أَحمَدَ ما زالَت أَيِمَّتُكُم
تُؤدي الضَعيفَ وَلا تَكدي لِرُوّادِ لايَعدَمُ النَصرَ مَن كُنتُم مَوالِيَهُ وَلا يَخافُ جَماداً عامَ أَجمادِ مِنكُم نَبِيُّ الهُدى يَقرو مَحاسِنَهُ ساقي الحَجيجِ وَمِنكُم مُنهِبُ الزادِ صَلَّت لَكُم عَجَمُ الآفاقِ قاطِبَةً فَوجٌ وُفودٌ وَفَوجٌ غَيرُ وُفّادِ إِذا رَأَوكُم وَإِن كانوا عَلى عَجَلٍ خَرّوا سُجوداً وَما كانوا بِسُجّادِ إِنَّ الخَليفَةَ ظِلٌّ يُستَظَلُّ بِهِ عالٍ مَعَ الشَمسِ مَحفوفٌ بِأَطوادِ ..... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لَمّا رَأَونا نُواليكُم وَنَنصُرُكُم
ثاروا إِلَينا بِأَضغانٍ وَأَحقادِ قالوا بَنو عَمِّكُم مِن حَيثُ نَنصُرُكُم قَولُ الرَسولِ وَهَذا قَولُ صُدّادِ لَولا الخَليفَةُ أَنّا لا نُخالِفُهُ لَقَد دَلَفنا لِأَروادٍ بِأَروادِ ..... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لا نَرهَبُ القَتلَ إِنَّ القَتلَ مَكرُمَةٌ
وَلا نَضِنُّ عَلى راحٍ بِأَصفادِ سُقناَ الخِلافَةَ تَحدوها أَسِنَّتُنا وَالقاسِطون عَلى جَهدٍ وَإِسهادِ حَتّى ضَرَبنا عَلى المَهدِيِّ قُبَّتَهُ فُسطاطَ مُلكٍ بِأَطنابٍ وَأَوتادِ ..... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لَيتَ الَّذي خَلَقَ العُيونَ السودا
خَلَقَ القُلوبَ الخافِقاتِ حَديدا لَولا نَواعِسُها وَلَولا سِحرُها ماوَدَّ مالِكُ قَلبِهِ لَو صيدا عَوِّذ فُؤادَكَ مِن نِبالِ لِحاظِها أَو مُت كَما شءَ الغَرامُ شَهيدا إِن أَنتَ أَبصَرتَ الجَمال وَلَم تَهِم كُنتَ اِمرَأً خَشِنَ الطِباعِ بَليدا وَإِذا طَلَبتَ مَعَ الصَبابَةِ لَذَّةً فَلَقَد طَلبَتَ الضائِعَ المَوجودا ياوَيحَ قَلبي إِنَّهُ في جانِبي وَأَظُنُّهُ نائي المَزارِ بَعيدا مُستَوفِزٌ شَوقاً إِلى طَحبابِهِ المَرءُ يَكرَهُ أَن يَعيشَ وَحيدا بَرَأَ الإِلَهُ لَهُ الضُلوعَ وِقايَةً وَأَرَتهُ شِقوَتُهُ الضُلوعَ قُيودا فَإِذا هَفا بَرقُ المُنى وَهَفا لَهُ هاجَت دَفائِنُهُ عَلَيهِ رُعودا جَشَّمتُهُ صَبراً فَلَمّا لَم يَطُق جَشَّمتُهُ التَصويب وَالتَصعيدا لَو أَستَطيعُ وَقَيتُهُ بَطشَ الهَوى وَلَوِ اِستَطاعَ سَلا الهَوى مَحمودا هِيَ نَظرَةٌ عَرَضَت فَصارَت في الحَشا نارا وَصارَ لَها الفُؤادُ وَقودا وَالحُبُّ صَوتٌ فَهوَ أَنَّةُ نائِحٍ طَورا وَآوِنَةً يَكونُ نَشيدا يَهَبُ البَواغِمَ أَلسُناً صَدّاحَةً فَإِذا تَجَنّى أَسكَتَ الغِرّيدا مالي أُكَلِّفُ مُهجَتي كَتمَ الأَسى إِن طالَ عَهدُ الجُرحِ صارَ صَديدا وَيَلَذُّ نَفسي أَن تَكونَ شَقِيَّةً وَيَلَذُّ قَلبي أَن يَكونَ عَميدا إِن كُنتَ تَدري ما الغَرامُ فَداوِني أَو لا فَخَلِّ العَذل وَالتَفنيدا ياهِندُ قَد أَفنى المَطالُ تَصَبُّري وَفَنَيتُ حَتّى ما أَخافُ مَزيدا ماهَذِهِ البيضُ الَّتي أَبصَرتُها في لِمَّتي إِلّا اللَيالي السودا ماشِبتُ مِن كِبَر وَلَكِنَّ الَّذي حَمَّلتِ نَفسي حَمَّلتُهُ الفودا هَذا الَّذي أَبلى الشَباب وَرَدَّهُ خَلقا وَجَعَّدَ جَبهَتي تَجعيدا عَلَّمتِ عَيني أَن تَسُحَّ دُموعُها بِالبُخلِ عَلَّمتِ البَخيلَ الجودا وَمَنَعتِ قَلبي أَن يَقَرَّ قَرارَهُ وَلَقَد يَكونُ عَلى الخُطوبِ جَليدا دَلَّهَتني وَحَمَيتِ جَفني غَمضَهُ لايُستَطاعُ مَعَ الهُمومِ هُجودا لاتَعجَبي أَنَّ الكَواكِبَ سُهَّدٌ فَأَنا الَّذي عَلَّمتُها التَسهيدا أَسمَعتُها وَصفَ الصَبابَةِ فَاِنثَنَت وَكَأَنَّما وَطِئَ الحُفاةُ صُرودا مُتَعَثِّراتٍ بِالظَلامِ كَأَنَّما حالَ الظَلامُ أَساوِدا وَأُسودا وَأَنَّها عَرِفَت مَكانَكَ في الثَرى صارَت زَواهِرُها عَلَيكِ عُقودا أَنتِ الَّتي تُنسي الحَوائِجَ أَهلَها وَأَخا البَيانِ بَيانَهُ المَعهودا ماشِمتُ حُسنَكَ قَطُّ إِلّا راعَني فَوَدِدتُ لَو رُزِقَ الجَمالُ خُلودا وَإِذا ذَكَرتُكِ هَزَّ ذِكرَكِ أَضلُعي شَوقاً كَما هَزَّ النَسيمُ بُنودا فَحَسِبتُ سِقطَ الطَلِّ ذَوبَ مَحاجِري لَو كانَ دَمعُ العاشِقينَ نَضيدا وَظَنَنتُ خافِقَةَ الغُصونِ أَضالِعاً وَثِمارَهُنَّ القانِياتِ كُبودا وَأَرى خَيالَكَ كُلَّ تَرفَةِ ناظِرٍ وَمِنَ العَجائِبِ أَن أَراهُ جَديدا وَإِذا سَمِعتُ حِكايَةً عَن عاشِقٍ عَرَضاً حَسِبتُني الفَتى المَقصودا مُستَيقِظ وَيَظُنُّ أَنّي نائِمٌ ياهِندُ قَد صارَ الذُهولُ جُمودا وَلَقَد يَكونُ لِيَ السُلُوُّ عَنِ الهَوى لَكِنَّما خُلِقَ المُحِبُّ وَدودا ..... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وَقد ألقاك فِي سفرٍ
وَقد ألقاك فِي غُربه كِلانا عاش مُشتاقًا وَعاند فِي الهوى قلبه ..... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لله في الناس لطفُ
يعطي ويشفي ويعفو ورحمة الله أبقى ونورُهُ لا يجفُّ وليس للحب حدٌّ وليس للخير سقفُ يا صاحب الباب إني في الباب نارٌ ونورُ على لساني صلاةٌ وفي الضلوع كسورُ وفي خطايَ حياءٌ وفي الغياب حضورُ يارب أنت رجاءٌ ودمع عيني سؤالُ فلا تصد فؤادا أتى وفيهِ ضلالُ ولا ترد حزينا أحزانُهُ لا تقالُ هنا أقمت صلاتي وقمت بالكون وحدي وما دخلتُ بسرٍّ إلا لقيتك عندي ولا ذهبتُ بعيداً إلا ولطفك بعدي وجهت وجهي وقلبي وكل قلبي جهاتُ وجئت من كل ذنبٍ وفي يديك الهباتُ فما الأسى حين ترضى وما هي السيئاتُ إنّي وأنت عليمُ مُوَلَّهٌ وسقيمُ وأنت بالشوق أدرى وبالقلوب رحيمُ في كل رفّةِ عينٍ أنت الإله العظيمُ عامر السعيدي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لَو كانَ كُلُّ عَليلٍ
يَزدادُ مِثلَكَ حُسنا لَكانَ كُلُّ صَحيحٍ يَوَدُّ لَو كانَ مُضنى يا أَكمَلَ الناسِ حُسنا صِل أَكمَلَ الناسِ حُزنا غَنِيتَ عَنّي وَمالي وَجهٌ بِهِ عَنكَ أَغنى ابن وكيع |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
منع الحياةَ من الرجال ونفْعَها
حدقٌ تقلِّبها النساء مِراضُ وكأنَّ أفئدة الرجال إذا رأوا حدَقَ النساء لنبلِها أغراضُ الفرزدق |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
فَتَذَكَّرُوا الأحْبَابَ عنْدَ دُعَائِكُمْ
فالحُبُّ بيْنَ الصَّادِقينَ دُعَاءُ لكل من قرأ ومر من هنا غفر الله لك ولوالديك ولاسرتك |
الساعة الآن 07:36 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية