![]() |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وَلَم تُخلَق لِتَعمُرَهَا وَلَكِن
لِتَعبُرَهَا فَجِدَّ لِمَا خُلِقتَا الألبيري قال ابن رجب ما يشبه هذا، فقد قال في مطلع تائيته: أفِي دَارِ الخَرَابِ تَظَلُّ تَبنِي وَتَعمُرُ مَا لِعُمرَانٍ خُلِقتَا |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
دعِ القصائدَ لاحرفٌ ولاقلمُ
يُبلسمُ الجُرحَ أو يشفى بهِ الألمُ دعِ القصائدَ قدْ ماتتْ مشاعرنا مذْ ماتَ قيسٌ وعافَ الدارَ معتصمُ دعِ القصائدَ وارحلْ مثلما رحلوا فاللصُّ قاضٍ وذا المسروقُ مُتَّهمُ دعِ القصائدَ لاخيلٌ لتعرفنا لا السيفُ لا الرمحُ لا القرطاسُ لا القلمُ ماعادَ فينا دمٌ يجري لنسكبهُ ليصبحَ الشعرُ قلباً فالحروفُ دمُ من بعد ماكانَ عرشُ الشعرِ يجمعنا بتنا على عُشرِ شَرعِ الشعرِ نُنْقَسَمُ يا أمةً قد سرى (فيروس) فرقتنا فيها وأعجبُ منها كيف تبتسمُ يا أمّةً نكأتْ فينا هزائمنا وكيف يضحكُ مغلوبٌ ومنهزمُ كل الجراحِ بنا ماعاد يسعفنا طبٌّ ولابلسمتْ أوجاعنا القممُ الداءُ منّا وفينا ألفُ معضلةٍ أيُصلحُ الشعرُ ماعاثوا وماهدمُوا قدْ باتَ يرعى بنا ذئبٌ ونحرسهُ قلْ لي بربِّكَ ماذا يفعلُ الغنمُ قد قال ربي بحبل الله فاعتصموا حتى دمانا أباحوها وما اعتصموا هل يبلغُ المجدَ مذلولٌ ومنكسرٌ أو يُحْسنِ الجريَ من غاصتْ به القدمُ لن نرفعَ الرأسَ بعد اليوم ياوطني حتى يرفرفَ في الأقصى لنا علمُ حتى يصافحَ نهرُ النيلِ دجلتنا ويلثمُ التينُ والزيتونُ* نخلهمُ ياشامُ ياصرخةً بُحَّتْ بحنجرتي ياجفلةَ الآهِ إن أودى بي الندمُ يابسمة الطفل يا خيراتَ سنبلةٍ يارقَّةَ الوردِ يُهدى حينَ نختصمُ دعِ القصائدَ واكتبْ نصرَ* أمَّتنا فأجملُ الشّعرِ من تحيا بهِ الأممُ. فائز أبوجيش |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
إِذَا هَمَّ هَمًّا لَم يَرَ اللَّيلَ غُمَّةً
عَلَيهِ وَلَم تَصعُب عَلَيهِ المَرَاكِبُ قَرَى الهَمَّ إِذ ضَافَ الزَّمَاعَ فَأَصبَحَت مَنَازِلُهُ تَعتَسُّ فِيهَا الثَّعَالِبُ جَلِيدٌ كَرِيمٌ خِيمُهُ وَطِبَاعُهُ عَلَى خَيرِ مَا تُبنَى عَلَيهِ الضَّرَائِبُ إِذَا جَاعَ لَم يَفرَح بِأَكلَةِ سَاعَةٍ وَلَم يَبتَئِس مِن فَقدِهَا وَهْوَ سَاغِبُ يَرَى أَنَّ بَعدَ العُسرِ يُسرًا وَلَا يَرَى إِذَا كَانَ يُسرٌ أَنَّهُ الدَّهرَ لَازِبُ. قَتَّالُ الكِلَابِي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أُمِّي وَإِنْ مَلأَ المَشِيبُ عَوارِضِي
سَأَظَلُّ طِفْلاً عِنْدَهَا أَتَدَلَّلُ وَتَظَلُّ أُمِّي فَوْقَ كُلِّ مُهِمةٍ حتّىظ° شُموخِي عندهَا يَتَذلَّلُ ...... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
فَكَم مِن كَريمٍ يُبتَلى بِنَوائِبٍ
فَصابَرَها حَتّى مَضَت وَاِضمَحَلَّتِ وَكانَت عَلى الأَيّامِ نَفسي عَزيزَةٌ فَلما رَأَت صَبري عَلى الذُلِ ذَلَّتِ ...... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لا بُدَّ مِن تَلَفٍ مُقيمٍ فَاِنتَظِر
أَبِأَرضِ قَومِكَ أَم بِأُخرى المَصرَعُ وَلَقَد أَرى أَنَّ البُكاءَ سَفاهَةٌ وَلَسَوفَ يولَعُ بِالبُكا مِن يَفجَعُ وَليَأتِيَنَّ عَلَيكَ يَومٌ مَرَّةً يُبكى عَلَيكَ مُقَنَّعًا لا تَسمَعُ وَتَجَلُّدي لِلشامِتينَ أُريهِمُ أَنّي لَرَيبِ الدَهرِ لا أَتَضَعضَعُ وَالنَفسُ راغِبِةٌ إِذا رَغَّبتَها وإِذا تُرَدُّ إِلى قَليلٍ تَقنَعُ أبو ذؤيب الهذلي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
هل جازَ هجركَ لي بالله هل جازا
أم تحسب الهجر للأحباب إنجازا؟ سكنتَ قلبي وما استأذنتني أبداً وقلتُ قلبي بأحلى ساكنٍ* فازا واليومَ تمضي بلا إذنٍ وتتركني وما استطعتُ لغير الحزنِ إحرازا شغافُ قلبك تنساني وأذكرها كأنها العُرب إذ ينسون أهوازا ....... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
فَإِن تَمنَعوا لَيلى وَتَحموا بِلادَها
عَلَيَّ فَلَن تَحموا عَلَيَّ القَوافِيا فَأَشهَدُ عِندَ اللَهِ أَنّي أُحِبُّها فَهَذا لَها عِندي، فَما عِندَها لِيا؟ القيس بن الملوح |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أما لجميلٍ عندكُنَّ ثَــوَابُ
وَلَا لمسيءٍ عندكُنّ متابُ لقد ضَلَّ مَـنْ تَحْوِي هَـوَاهُ خريدةٌ وقد ذَلَّ من تقضي عليهِ كِعابُ ولكنني والحمدُ لله حازِمٌ أعِزُّ إِذَا ذلتْ لهُنّ رقابُ وَلَا تملكُ الحسناءُ قلبيَ كلّه وَإِنْ شملتها رِقّةٌ وشبابُ وَأَجْرِي وَلَا أُعْطِي الْهَوَى فَضْلَ مِقْوَدِي وأهفو وَلَا يخفى عليَّ صوابُ إِذَا الخلُّ لمْ يهجركَ إِلَّا ملالة فليس له إِلَّا الفراق عتابُ إِذَا لمْ أجد من بلدةٍ ما أُرِيدُهُ فعندي لِأُخْرَى عَزْمةٌ وَرِكَــابُ أبو فِراس الحمداني |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
إِذَا المَرءُ لَم يَغضَب لَهُ حِينَ يغضَبُ
فَوارِسُ إِن قِيلَ اركَبوا المَوتَ يَركَبُوا ولَم يَحبُهُ بالنَّصرِ قَومٌ أَعِزَّةٌ مَقَاحِيمُ في الأَمرِ الَّذي يُتَهَيَّبُ تَهَضَّمَهُ أَدنى العَدُوِّ ولم يَزَل وإن كانَ عِضًّا بالظُّلامَةِ يُضرَبُ فَآخِ لِحَالِ السَّلمِ مَن شِئتَ واعلَمَن بأنَّ سِوَى مولاكَ فِي الحَربِ أَجنَبُ ومولاكَ مولاكَ الَّذي إن دَعَوتَهُ أجَابكَ طَوعًا وَالدِّمَاءُ تَصَبَّبُ فَلا تَخذُلِ المَولى وإن كَانَ ظَالِمًا فَإنَّ بِهِ تُثأَى الأُمُورُ وتُرأَبُ قُرَادُ بنُ عَبَّاد |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
يَا رَاحِلاً غَابَ صَبْرِي بَعْدَ فُرْقَتِهِ
وَأَصْبَحَتْ أَسْهُمُ الأَشْوَاقِ تُصْمِينِي إِنْ كَانَ يُرْضِيكَ مَا أَلْقَاهُ مِنْ كَمَدٍ فِي الْحُبِّ مُذْ غِبْتَ عَنِّي فَهْوَ يُرْضِينِي لَمْ أَلْقَ بَعْدَكَ يَوْماً أَسْتَبِينُ بِهِ وَجْهَ الْمَسَرَّةِ إِلَّا ظَلَّ يُبْكِينِي قَدْ كُنْتُ لا أَكْتَفِي بِالشَّمْلِ مُجْتَمِعَاً فَالْيَوْمَ نَظْرَةُ عَيْنٍ مِنْكَ تَكْفِينِي محمود البارودي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
عَبِثَ الحَبيبُ وَكانَ مِنهُ صُدودُ
وَنَأى وَلَم أَكُ ذاكَ مِنهُ أُريدُ يُمسي وَيُصبِحُ مُعرِضاً مُتَغَضِّباً وَإِذا قَصَدتُ إِلَيهِ فَهوَ يَحيدُ وَيَضِنُّ عَنّي بِالكَلامِ مُصارِماً وَبِمُهجَتي وَبِما يُريدُ أَجودُ إِنّي أُحاذِرُ صَدَّهُ وَفِراقَهُ إِنَّ الفِراقَ عَلى المُحبِّ شَديدُ يا مَن دَعاني ثُمَّ أَدبَرَ ظالِماً إِرجِع وَأَنتَ مُواصِلٌ مَحمودُ إِنّي لَأُكثِرُ ذِكرَكُم فَكَأَنَّما بِعُرى لِساني ذِكرُكُم مَعقودُ أَبكي لِسُخطِكِ حينَ أَذكُرُ ما مَضى يا لَيتَ ما قَد فاتَ لي مَردودُ لا تَقتُليني بِالجَفاءِ تَمادِياً وَاِعنَي بِأَمري إِنَّني مَجهودُ مازالَ حُبُّكِ في فُؤادي سَاكِناً وَلَهُ بِزَيدِ تَنَفُّسي تَرديدُ فَيَلينُ طَوراً لِلرَّجاءِ وَتارَةً يَشتَدُّ بَينَ جَوانِحي وَيَزيدُ حَتّى بَرى جِسمي هَواكِ فَما تُرى إِلاّ عِظامٌ يُبَّسٌ وَجُلودُ لا الحُبُّ يَصرِفُهُ فُؤادي ساعةً عَنهُ وَلا هُوَ ما بَقيتُ يَبيدُ وَكَأَنَّ حُبَّ الناسِ عِندِيَ ساكِنٌ وَكَأَنَّهُ بِجَوانِحي مَشدودُ أَمسى فُؤادي عِندَكُم وَمَحَلُّهُ عِندي فَأَينَ فُؤادِيَ المَفقودُ ذَهَبَ الفُؤادُ فَما أُحِسُّ حَسيسَهُ وَأَظُنُّهُ بِوِصالِكُم سَيَعودُ وَاللَهِ لا أَبغي سِواكِ حَبيبَةً ما اِخضَرَّ في الشَجَرِ المُوَرِّقِ عودُ العباس بن الأحنف |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
بَيْنَ الوِلَادَةِ و الـمَمَـاتِ حِكَايَـةٌ
لكَ يَا ابنَ آدَمَ أَنْتَ مَنْ تَرْوِيْـهَا فَاكْتُبْ بِفِعْلِ الـخَيْرِ كُلَّ فُصُوْلِـهَا فَجَمِيْعُ فِعْلِكَ سَوْفَ يُسْطَرُ فِيْهَا وخِتَامُ كُلِّ حِكَايَـةٍ مَهْمَـا تَـكُنْ مَوْتٌ سَيَأْتِي بَغْـتَــةً يُــنْهِيْهَا ...... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
تَمُرُّ بِعَسكَرِ المَوتى
وَقَلبُكَ مِنهُ لا يَجِفُ كَأَنَّ مُشَيِّعيكَ وَقَد رَمَوا بِكَ ثَمَّ وَانصَرَفوا فُنونُ رَداكِ يا دُنيا لَعَمري فَوقَ ما أَصِفُ فَأَنتِ الدارُ فيكِ الظُلمُ وَالعُدوانُ وَالسَرَفُ وَأَنتِ الدارُ فيكِ البَغيُ وَالبَغضاءُ وَالشَنَفُ وَأَنتِ الدارُ فيكِ الهَمُّ وَالأَحزانُ وَالأَسَفُ وَأَنتِ الدارُ فيكِ الغَدرُ وَالتَنغيصُ وَالكُلَفُ وَفيكِ الحَبلُ مُضطَرِبٌ وَفيكِ البالُ مُنكَسِفُ وَفيكِ لِساكِنيكَ الحَينُ وَالآفاتُ وَالتَلَفُ أبو العتاهية |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
تجري مِن اللهِ أقدارٌ بحِكمتهِ
وليسَ للنفسِ إلا الصبرُ والأملُ فالحمدُ للهِ إنْ طالَ البلاءُ بِها والحمدُ للهِ حينَ الهمُّ يرتحلُ ..... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
كانَ بشّار أعمى ..
وعلى عُميهِ فقد كان والله مُبدعًا في الوصف دقيقا في التشبيه يزينُ وصفهُ الجمال والبهاء وحسبك والله قوله: وَدَعجاءِ المَحاجِرِ مِن مَعَدٍّ كَأَنَّ حَديثَها ثَمرُ الجِنانِ إِذا قامَت لِمَشيَتِها تَثَنَّت كَأَنَّ عِظامَها مِن خَيزُرانِ يُنَسّيكَ المُنى نَظَرٌ إِلَيها وَيَصرِفُ وَجهُها وَجهَ الزَمانِ |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
ماذا أقول في النبي الرسول؟
هل أقول للبدر حييت يا قمر السماء؟ أم أقول للشمس أهلاً يا كاشفة الظلماء! أم أقول للسحاب سلمت يا حامل الماء؟ يا من تضوّع بالرضوان أعظمه فطاب من طيب تلك القاع والأكمُ اسلك معه حيثما سلك فإن سنته سفينة نوح من ركب فيها نجا ومن تخلف عنها هلك نزل بزُّ رسالته في غار حراء وبيع في المدينة وفصل في بدر فلبسه كل مؤمن فيا سعادة من لبس ويا خسارة من خلعه فقد تعس وانتكس إذا لم يكن الماء من نهر رسالته فلا تشرب إذا لم يكن الفرس مسوَّماً على علامته فلا تركب بلال بن رباح صار باتباعه سيداً بلا نسب وماجداً بلا حسب وغنيّاً بلا فضة ولا ذهب أبو لهب عمه لما عصاه خسر وتبّْ سيصلى ناراً ذات لهب د . عائض القرني |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أُحِبكِ ما حييتُ ولستُ أدري
لماذا دائمًا يزدادُ حُبّي! فأنتِ إليّ أقربُ من وريدي وحُبكِ دونَ كُل الناسِ حَسبي وحولي ألفُ أُمنيةٍ وأحلى أماني الروحِ أن تبقَيْ بقُربي فقُربكِ راحتي وأمانُ روحي من الأيامِ، فليحفظكِ ربي د. ماجد عبدالله |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
شَوقِي يزيدُ ومَدْمَعِي رقرَاقُ
يا وَيحَ قلبي كَم لَكم يَشتاقُ مَا كنتُ أَعلمُ قَبلَ بُعدِي عَنكُم كَم مِن همُومٍ يَحمِلُ العُشَّاقُ سَقِمَ الفُؤَادُ وليسَ يَنفَعُهُ الدَوَا ما غِير رؤيَاكُم لهُ التِّريَاقُ ...... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لا تطلبي الوصلَ إنّي صِرتُ أكرهُهُ
أقسى منَ الهَجرِ بعضُ الوصلِ أحيانا أرجوكِ كُفّي عن التمثيلِ وانصرفي ففي ضلوعي من الآهاتِ بُركانا دمعاتُ عينيكِ هذي لا تؤثّرُ بي فوفّريها لقد دمَّرتِ إنسانا إنَّ الذي رغمَ كلِّ البُعدِ جمَّعنا هو الذي رغمَ كلِّ القربِ أقصانا ...... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وما ندمتُ على ما كُنتُ أفعلهُ
وسوفَ أُكمِلُ أيّامي بلا ندمِ هي الحياةُ محطّات وأعبرها كما البقيةُ من سعدٍ الى ألمِ ...... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وإنّي لأُغضي مقلتيَّ على القذى
وألبسُ ثوبَ الصبر أبيضَ أبلجا وإني لأدعو الله والأمرُ ضيقٌ عليَّ، فما ينفكُّ أن يتفرَّجا وكم من فتىً ضاقت عليهِ وجوههُ أصاب لها من دعوةِ الله مخرجا ...... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
ما كان عهدُكَ يا قلبي الضَّعيف إذا
نبا بكَ الخَطبُ أن تبقى على كَمدِ أكلما تَبتغي عزمًا ترى شَططًا وكيفما رُمتَ صبرًا لم تكد تَجِدِ ...... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لــذاذاتُ الحيــــــاةِ إلــــى زوالٍ
سوى ثَمَرٍ مِنَ الأطـــراسِ يُجنَى قلوبٌ بالعُـــــــلا شُغِلَت فَعَافت علائقُهـا هَـــــــوَى سَلمَى ولُبْنَى شعر زياد المنيفي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
كَفى البَدرَ حُسناً أَن يُقالَ نَظيرُها
فَيُزهى وَلَكِنّا بِذاكَ نَضيرُها وَحَسبُ غُصونِ البانِ أَنَّ قَوامَها يُقاسُ بِهِ مَيّادُها وَنَضيرُها أَسيرَةُ حِجلٍ مُطلَقاتٌ لِحاظُها قَضى حُسنُها أَن لا يُفَكَّ أَسيرُها تَهيمُ بِها العُشّاقُ خَلفَ حِجابِها فَكَيفَ إِذا ما آنَ مِنها سُفورُها وَلَيسَ عَجيباً أَن غُرِرتُ بِنَظرَةٍ إِلَيها فَمِن شَأنِ البُدورِ غُرورُها وَكَم نَظرَةٍ قادَت إِلى القَلبِ حَسرَةً يُقَطَّعُ أَنفاسَ الحَياةِ زَفيرُها فَواعَجَبا كَم نَسلُبُ الأُسدَ في الوَغى وَتَسلُبُنا مِن أَعيُنِ الحورِ حورُها فُتورُ الظُبى عِندَ القِراعِ يُشيبُنا وَما يُرهِفُ الأَجفانَ إِلّا فُتورُها وَجُذوَةُ حُسنٍ في الحُدودِ لَهيبُها يَشُبُّ وَلَكِن في القُلوبِ سَعيرُها إِذا آنَسَتها مُقلَتي خَرَّ صاعِقاً جَناني وَقالَ القَلبُ لا دُكَّ طورُها وَسِربِ ظِباءٍ مُشرِقاتٍ شُموسُهُ عَلى جَنَّةٍ عَدُّ النُجومِ بُدورُها تُمانِعُ عَمّا في الكِناسِ أُسودُها وَتَحرُسُ ما تَحوي القُصورُ صُقورُها تَغارُ مِنَ الطَيفِ المُلِمَّ حُماتُها وَيَغضَبُ مِن مَرِّ النَسيمِ غَيورُها إِذا ما رَأى في النَومِ طَيفاً يَزورُها تَوَهَّمَهُ في اليَومِ ضَيفاً يَزورُها نَظَرنا فَأَعدَتنا السَقامَ عُيونُها وَلُذنا فَأَولَتنا النُحولَ خُصورُها وَزُرنا فَأُسدُ الحَيِّ تُذكي لِحاظَها وَيُسمَعُ في غابِ الرِماحِ زَئيرُها فَيا ساعِدَ اللَهُ المُحِبَّ لِأَنَّهُ يَرَى غَمَراتِ المَوتِ ثُمَّ يَزورُها وَلَمّا أَلَمَّت لِلزِيارَةِ خِلسَةً وَسَجفُ الدَياجي مُسبَلاتٌ سُتورُها سَعَت بِنا الواشونَ حَتّى حُجولُها وَنَمَّت بِنا الأَعداءُ حَتّى عَبيرُها وَهَمَّت بِنا لَولا غَدائِرُ شِعرِها خُطى الصُبحِ لَكِن قَيَّدَتهُ ظُفورُها لَيالِيَ يُعديني زَماني عَلى العِدى وَإِن مُلِئَت حِقداً عَلَيَّ صُدورُها وَيُسعِدُني شَرخُ الشَبيبَةِ وَالغِنى إِذا شانَها إِقتارُها وَقَتيرُها وَمُذ قَلَبَ الدَهرُ المِجَنَّ أَصابَني صَبوراً عَلى حالٍ قَليلٍ صَبورُها فَلو تَحمِلُ الأَيّامُ ما أَنا حامِلٌ لَما كادَ يَمحو صِبغَةَ اللَيلِ نورُها سَأَصبِرُ إِمّا أَن تَدورَ صُروفُها عَلَيَّ وَإِمّا تَستَقيمُ أُمورُها فَإِن تَكُنِ الخَنساءُ إِنِّيَ صَخرُها وَإِن تَكُنِ الزَبّاءُ إِنّي قَصيرُها وَقَد أَرتَدي ثَوبَ الظَلامِ بِحَسرَةٍ عَلَيها مِنَ الشوسِ الحُماةِ جُسورُها كَأَنّي بِأَحشاءِ السَباسِبِ خاطِرٌ فَما وُجِدَت إِلّا وَشَخصي ضَميرُها وِصادِيَةِ الأَحشاءِ غَضّي بِآلِها يَعُزُّ عَلى الشِعرى العَبورِ عُبورُها يَنوحُ بِها الخِرَّيتُ نَدباً لِنَفسِهِ إِذا اِختَلَفَت حَصباؤُها وَصُخورُها إِذا وَطِئَتها الشَمسُ سالَ لُعابُها وَإِن سَلَكَتها الريحُ طالَ هَديرُها وَإِن قامَتِ الحَربا تُوَسِّدُ شَعرَها أَصيلاً أَذابَ الطَرفَ مِنها هَجيرُها تَجَنَّبُ عَنها لِلحِذارِ جَنوبُها وَتَدبِرُ عَنها في الهُبوبِ دَبورُها خَبَرتُ مَرامي أَرضِها فَقَتَلتُها وَما يَقتُلُ الأَرضينَ إِلّا خَبيرُها بِخُطوَةِ مِرقالٍ أَمونٍ عِثارُها كَثيرٍ عَلى وَفقِ الصَوابِ عِثورُها أَلَذُّ مِنَ الأَنغامِ رَجعُ بَغامِها وَأَطيَبُ مِن سَجعِ الهَديلِ هَديرُها نُساهِمُ شِطرَ العَيشِ عيساً سَواهِماً لِفَرطِ السُرى لَم يَبقَ إِلّا شُطورُها حُروفاً كَنَوناتِ الصَحائِفِ أَصبَحَت تُخَطُّ عَلى طِرسِ الفَيافي سُطورُها إِذا نُظِمَت نَظمَ القَلائِدِ في البُرى تَقَلَّدُها خُضرُ الرُبى وَنُحورُها طَواها طَواها فَاِغتَدَت وَبُطونُها تَجولُ عَليها كَالوِشاحِ ظُفورُها يُعَبِّرُ عَن فَرطِ الحَنينِ أَنينُها وَيُعرِبُ عَمّا في الضَميرِ ضُمورُها تَسيرُ بِها نَحوَ الحِجازِ وَقَصدُها مَلاعِبُ شِعبَي بابِلٍ وَقُصورُها فَلَمّا تَرامَت عَن زَرودَ وَرَملِها وَلاحَت لَها أَعلامُ نَجدٍ وُقورُها وَصَدَّت يَميناً عَن شُمَيطٍ وَجاوَزَت رُبى قَطَنٍ وَالشُهبُ قَد شَفَّ نورُها وَعاجَ بِها عَن رَملِ عاجٍ دَليلُها فَقامَت لِعِرفانِ المُرادِ صُدورُها غَدَت تَتَقاضانا المَسيرَ لِأَنَّها إِلى نَحوِ خَيرِ المُرسَلينَ مَسيرُها تَرُضُّ الحَصى شَوقاً لِمَن سَبَّحَ الحَصى لَدَيهِ وَحَيّا بِالسَلامِ بَعيرُها إِلى خَيرِ مَبعوثٍ إِلى خَيرِ أُمَّةٍ إِلى خَيرِ مَعبودٍ دَعاها بَشيرُها وَمَن أُخمِدَت مَع وَضعِهِ نارُ فارِسٍ وَزُلزِلَ مِنها عَرشُها وَسَريرُها وَمَن نَطَقَت تَوراةُ موسى بِفَضلِهِ وَجاءَ بِهِ إِنجيلُها وَزَبورُها وَمَن بَشَّرَ اللَهُ الأَنامَ بِأَنَّهُ مُبَشِّرُها عَن إِذنِهِ وَنَذيرُها مُحَمَّدُ خَيرُ المُرسَلينَ بِأَسرِها وَأَوَّلُها في الفَضلِ وَهوَ أَخيرُها أَيا آيَةَ اللَهِ الَّتي مُذ تَبَلَّجَت عَلى خَلقِهِ أَخفى الضَلالَ ظُهورُها عَلَيكَ سَلامُ اللَهِ يا خَيرَ مُرسَلٍ إِلى أُمَّةٍ لَولاهُ دامَ غُرورُها عَلَيكَ سَلامُ اللَهِ يا خَيرَ شافِعٍ إِذا النارُ ضَمَّ الكافِرينَ حَصيرُها عَلَيكَ سَلامُ اللَهِ يامَن تَشَرَّفَت بِهِ الإِنسُ طُرّاً وَاِستَتَمَّ سُرورُها عَلَيكَ سَلامُ اللَهِ يا مَن تَعَبَّدَت لَهُ الجِنُّ وَاِنقادَت إِلَيهِ أُمورُها تَشَرَّفَتِ الأَقدامُ لَمّا تَتابَعَت إِلَيكَ خُطاها وَاِستَمَرَّ مَريرُها وَفاخَرَتِ الأَفواهُ نورَ عُيونِنا بِتُربِكَ لَمّا قَبَّلَتهُ ثُغورُها فَضائِلُ رامَتها الرُؤوسُ فَقَصَّرَت أَلَم تَرَ لِلتَقصيرِ جُزَّت شُعورُها وَلَو وَفَتِ الوُفّادُ قَدرَكَ حَقَّهُ لَكانَ عَلى الأَحداقِ مِنها مَسيرُها لِأَنَّكَ سِرُّ اللَهِ الأَيَّدِ الَّتي تَجَلَّت فَجَلّى ظُلمَةَ الشَكِّ نورُها مَدينَةُ عِلمٍ وَاِبنُ عَمِّكَ بِابُهاَ فَمِن غَيرِ ذاكَ البابِ لَم يُؤتَ سورُها شَموسٌ لَكُم في الغَربِ رُدَّت شَموسُها بِدورٌ لَكُم في الشَرقِ شُقَّت بِدَورُها جِبالٌ إِذا ما الهَضبُ دُكَّت جِبالُها بِحارٌ إِذا ما الأَرضُ غارَت بُحورُها فَآلُكَ خَيرُ الآلِ وَالعِترَةُ الَّتي مَحَبَّتُها نُعمى قَليلٌ شَكورُها إِذا جولِسَت لِلبَذلِ ذُلَّ نِظارُها وَإِن سوجِلَت في الفَضلِ عَزَّ نَظيرُها وَصَحبُكَ خَيرُ الصَحبِ وَالغُرَرُ الَّتي بِها أَمِنَت مِن كُلِّ أَرضٍ ثُغورُها كُماةٌ حُماةٌ في القِراعِ وَفي القِرى إِذا شَطَّ قاريها وَطاشَ وَقورُها أَيا صادِقَ الوَعدِ الأَمينِ وَعَدتَني بِبُشرى فَلا أَخشى وَأَنتَ بَشيرُها بَعَثتُ الأَماني عاطِلاتٍ لِتَبتَغي نَداكَ فَجاءَت حالِياتٍ نُحورُها وَأَرسَلتُ آمالاً خِماصاً بُطونُها إِلَيكَ فَعادَت مُثقَلاتٍ ظُهورُها إِلَيكَ رَسولَ اللَهِ أَشكو جَرائِماً يُوازي الجِبالَ الراسِياتِ صَغيرُها كَبائِرُ لَو تُبلى الجِبالُ بِحَملِها لِدُكَّت وَنادى بِالثُبورِ ثَبيرُها وَغالِبُ ظَنّي بَل يَقينِيَ أَنَّها سُتُمحى وَإِن جَلَّت وَأَنتَ سَفيرُها لِأَنّي رَأَيتُ العُربَ تَخفُرُ بِالعَصا وَتَحمي إِذا ما أَمَّها مُستَجيرُها فَكَيفَ بِمَن في كَفِّهِ أَورَقَ العَصا تُضامُ بِيَ الآمالُ وَهوَ خَفيرُها وَبَينَ يَدَي نَجوايَ قَدَّمتُ مَدحَةً قَضى خاطِري أَلّا نُجيبَ خَطيرُها يُرَوّي غَليلَ السامِعينَ قُطارُها وَيَجلو عُيونَ الناظِرينَ قَطورُها هِيَ الراحُ لَكِن بِالمَسامِعِ رَشفُها عَلى أَنَّهُ تَفنى وَيَبقى سُرورُها وَأَحسَنُ شَيءٍ أَنَّني قَد جَلَوتُها عَليكَ وَأَملاكُ السَماءِ حُضورُها تَرومُ بِها نَفسي الجَزاءَ فَكُن لَها مُجيزاً بِأَن تُمسي وَأَنتَ مُجيرُها فَلِاِبنِ زُهَيرٍ قَد أَجَزتَ بِبُردَةٍ عَلَيكَ فَأَثرى مِن ذَويهِ فَقيرُها أَجِرني أَجِزني وَاِجزِني أَجرَ مِدحَتي بِبَردٍ إِذا ما النارُ شَبَّ سَعيرُها فَقابِل ثَناها بِالقُبولِ فَإِنَّها عَرائِسُ فِكرٍ وَالقَبولُ مُهورُها وَإِن زانَها تَطويلُها وَاِطِّرادُها فَقَد شانَها تَقصيرُها وَقُصورُها إِذا ما القَوافي لَم تُحِط بِصِفاتِكُم فَسِيّانِ مِنها جَمُّها وَيَسيرُها بِمَدحِكَ تَمَّت حِجَّتي وَهيَ حُجَّتي عَلى عُصبَةٍ يَطغى عَلَيَّ فُجورُها أَقُصُّ بِشِعري إِثرَ فَضلِكَ واصِفاً عُلاكَ إِذا ما النَاسُ قُصَّت شُعورُها وَأَسهَرُ في نَظمِ القَوافي وَلَم أَقُل خَليلَيَّ هَل مِن رَقدَةٍ أَستَعيرُها صفي الدين الحلي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
إذا المَرءُ أبدىظ° فيكَ فَرطَ مَحبَّةٍ
وَ بَالغَ في بَذلِ الوِدادِ وَ أكثَرَا فإيَّاكَ أنْ تَغترَّ مِن بَذْلِ وُدِّهِ وَ لو مَدَّ مَا بينَ الثُّرَيَّا إلىظ° الثَّرَىظ° فَمَا حُبُّهُ لِلذَّاتِ فِيكَ، وَ إنَّما لأمرٍ إِذا مَا زَالَ عنكَ تَغَيَّرَا ...... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
سيدركُ ثأرَ اللّٰه أنصارُ دينِهِ
وَ لِلّٰهِ أَوْسٌ آخرونَ وَ خزرجُ كأَنَّ الزِّجَاجَ اللَّهذمياتِ منهمُ فَتِيلٌ بِأطرافِ الرُّدينِيِّ مُسْرجُ يَودُّ الذي لَاقَوْهُ أنَّ سلاحَهُ هنالكَ خَلْخَالٌ عليه وَ دُمْلُجُ أفي الحَقِّ أن يُمسوا خِماصًا وَ أنتُمُ يكادُ أخوكُم بِطنةً يتبعَّجُ تَمَشُّون مختالين في حُجراتِكم ثِقالَ الخُطىٰ أكفالُكم تترجرجُ وليدُهُم بادي الطَّوىٰ وَ وليدُكم مِن الريفِ ريّانُ العِظام خَدَلَّجُ. ابن الرومي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لَا يُدرِكُ الغَايةَ القُصوىٰ سِوىٰ رجلٍ
ثَبْتِ العَزيمةِ مَاضٍ حيثُ يَنخَرِطُ إنْ مَسَّهُ الضَّيْمُ نَاجىٰ السَّيفَ مُنتصِرًا أو هَمَّهُ الأمْرُ لَم يَعلَقْ بِهِ الثَّبَطُ فاقْذِفْ بِنَفسِكَ في أقصىٰ مَطالِبِها إنَّ النَّجَاحَ بِسَعي المَرءِ مُرتَبِطُ قَد يَظفَرُ الفَاتِكُ الألوىٰ بِحَاجَتِهِ وَ ليسَ يُدرِكهَا الهَيَّابَةُ الخَلِطُ البارودي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
ضَلَالًا لِهٰذا الموتِ مَن ظَنَّ نَفْسَهُ
وَ مُنْذُ مَتَىٰ يخشىٰ المنايَا مُرِيدُها فَواللّٰه إنْ مِتنا وَ عِشْنا وَ لَم تَكن علىٰ مَا أرَدناها المنايا، نُعِيدُها وَ نَسْتَعرِضُ الأعمارَ خيلًا أمامنا فَلَا نَعتلي إلَّا التي نَستجيدُها كَتَقْلِيبِ ثَوبٍ مِن ثِيابٍ كثيرةٍ قَديمُ المنايا عندنا وَ جديدُها إلىٰ أنْ نَرَىٰ مَوتًا يَليقُ بِمِثلِنا ليَنْشأَ مِن موتِ الكِرَامِ خُلُودُها تميم البرغوثي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وَ لِلدُّنيا دَوائِرُ دائِراتٌ
لِتَذهَبَ بِالعَزيزِ وَ بِالذَّليلِ وَ لِلدُّنيا يَدٌ تَهَبُ المَنايا وَ تَستَلِبُ الخَليلَ مِنَ الخَليلِ وَ مَا لَكَ غَيرُ تَقوى اللّهِ مَالٌ وَ غَيرُ فِعالِكَ الحَسَنِ الجَميلِ. أبو العتاهية |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
تَعَوَّدَ بَسْطَ الكَفِّ حتى لَوَ انَّهُ
ثَنَاها لِقَبْضٍ، لَم تُطِعه أنامِلُهْ تَرَاه إذا مَا جِئتَهُ مُتَهَلِّلًا كَأنَّكَ تعطيه الذي أنتَ سَائِلُهْ ...... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
إِنِّي أقُولُ لِنَفسِي وَ هيَ ضَيِّقَةٌ
وَ قد أناخَ عليها الدَّهرُ بِالعَجَبِ صَبْرًا علىٰ شِدَّةِ الأيامِ إنَّ لها عُقبَىٰ وَ مَا الصَّبرُ إلَّا عِند ذِي الحَسَبِ سَيفتح اللّٰه عَن قربٍ بِنَافِعةٍ فِيها لِمثلِكَ رَاحَاتٌ مِنَ التَّعَبِ ...... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
إنِّي أحِبُّكِ قَاصِدًا مُتَعَمِّدًا
سلََّمتُ قَلبًا هَامَ فِي عَينَيكِ عُمرِي فِدَاكِ خُذيهِ لَا تَتَرَدَّدِي أنتِ الحَيَاةُ وَحُلوُهَا بيَدَيكِ إن شِئتِ ظُلمًا فَاظلِمِينِي إنَّنِي لَكِ مِنكِ فِيكِ فَلَا مَلَامَ عَلَيكِ أو شِئتِ عَدلًا فَاعدِلِي يَا مُنيَتِي إنَّ الهَوَىٰ فِي الحَالَتَينِ إلَيكِ ...... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وَجَدتُ سُكوتي مَتجَراً فَلَزِمتُهُ
إِذا لَم أَجِد رِبحاً فَلَستُ بِخاسِرِ وَما الصَمتُ إِلّا في الرِجالِ مُتَاجِرٌ وَتاجِرُهُ يَعلو عَلى كُلِّ تاجِرِ الشافعي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وليس خَليلِي بالمَلولِ ولا الذي
إذا غبتُ عنه بَاعَني بخليلِ ولكنْ خَليلِي مَن يَدومُ وصالُه ويَحفظ سرِّي عند كل دخيلِ أحمد بن حنبل |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
اشوف قدري في عيون الرياجيل
ولا الرخوم رخوم لو يمدحوني من قدم النا الصاع نوفيه بالكيل وراعي الوفا والطيب يسوى عيوني ولاني منزلها لهرج المهابيل ارفع نظر عيني ولو طالعوني والمجلس اللي فيه من القال والقيل اجنبه لوكان هم قد دعوني سعد العصيمي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
هو صادق اللي قال وعد الحر دين
مير البلاء من وين للحر الوفى كثرت مواجيب الرجل والوقت شين قلت مواريده وعيا ما صفى حتى القريب اللي معك والوقت زين معك.. معك..وان عضك الوقت اختفى اتجيه في حاجه وتاخذ حاجتين عطية المنه وهرج ف القفى احمد ال سليم |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لا تخضعَنَّ لِمَخلوقٍ عَلى طَمَع
فَإِنَّ ذَلِك وهنٌ مِنكَ في الدينِ وَاَسترزِق اللَه ممّا في خزائنهِ فإِنَّما الأَمرُ بينَ الكافِ والنون إِنَّ الَّذي أَنت ترجوهُ وتَأمَلُهُ مِنَ البَرِيَّة مسكينُ اِبنُ مِسكين ما أَحسن الجود في الدُنيا وفي الدينِ علي بن أبي طالب |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
إنَّ الكِرًام وإن ضاقت معِيشَتُهُم
دَامَت فضِيلتُهُم والأصلُ غلَّابُ لِلهِ درُّ أُنَاسٍ أينما ذُكِرُوا تطِيبُ سيرَتُهُم حتَّى وإن غابُوا وَلَرُبَّ مكرُمَةٍ جَمعَت شَمَائِلَهُم صارت لنا غيثاً يَسرِي وَيَنسَابُ إن حدَّثُوا أحداً فالصِّدقُ منطقُهُم أو عامَلوهُ فلا يشقَى ويرتابُ ...... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
مَاذا جَنيت لكِي تملَ وِصَالي
إني سألتُكَ هَل تجيب سؤالي حَاولت أن القى لِهَجرك حِجة فوَقعتُ بَين حَقيقة وَخيال كُنت القريب وَكُنت انتَ مُقربي يَوم الوَفاق وَبُهجَة الأقبَال فغدوتَ أشبَه بالخصِيم لِخصمهُ عَجبًا إذًا لِتقلب الاحوَالِ يَا صَاحِبًا سَكن المِلال فؤادهُ أ سَمِعتَ مِني سِيء الأقوالِ ؟ لِتميل عَنّي ثم تكرهُ رؤيتي وَيكُون حُلمَك أن تَرى إذلالي أنا مَا طَلبتُكَ أن تَعود لِصُحبَتي بعَد القطِيعة ، أو تَرُقَ لحَالي فأنا بغِيـرك كامِل مُتكمِّل وَكذاك أنت عَلى أتم كمال لا أنت لي نقصٌ وَلا أنا سالب منك الكَمالُ فعِش عَزيز غالي لَو أنَّ فِيكَ مِنْ الوَفاءِ بَقِيةً لذَكرت ايَامً مَضتْ وَليَالي ووهبتَني أسمَى خِصَالك مِثلمَا أنا قَد وَهبتُك مِن جَمِيل خِصَالي كم قُلتُ أَنكَ خِيرَ مَن عَاشَرتَهُم فأتيتَ أنت مُخيبً أمَالي ...... |
الساعة الآن 04:53 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية