![]() |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لقد لَقِيَت أفناءُ بكر بن وائلٍ
وهِزَّانُ بالبطحاءِ ضَرباً غَثَمثَما إذا ما غَضِبنا غَضبةً مُضَرِيَّةً هتكنا حِجابَ الشمسِ أو قَطَرَت دما القحيف |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
سلوا فَلَجَ الأفلاجِ عنّا وعنكم
وأَكمَةَ إِذ سالت سرارتُها دما عشيَّةَ لو شئنا سَبَينا نساءَكُم ولكن صَفَحنا عِزَّةً وتكرُّما عشيَّةَ جاءت من عُقَيلٍ عِصابةٌ تقدَّمَ من أبطالِها مَن تقدَّما القحيف |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
فإن تضربونا بالسياطِ فانَّنا
ضربناكم بالمرهفاتِ الصوارِمِ وإن تحلقوا منا الرؤوس فانَّنا قطعنا رؤوساً منكم بالغلاصِمِ القحيف |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
إِذا رَضِيَت عليَّ بنو قُشَيرٍ
لعَمرُ اللهِ أَعجَبَني رضاها ولا تنبو سيوفُ بني قُشَيرٍ ولا تمضي الأَسِنَّةُ في صفاها تَنَضَّيتُ القِلاصَ الى حكيمٍ خوارجَ من تَبالةَ او مَناها فما رَجَعَت بخائبةٍ رِكابُ حَكيمُ بنُ المُسَيَّبِ مُنتهاها القحيف |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
ألا تبكي سَراةُ بني قُشَيرٍ
على صِندِيدِها وعلى فَتاها فإن يُقتَل يزيدُ فقد قَتَلنا سرانَهُمُ الكهول على لحاها أبا المكشوحِ بَعدَكَ مَن يُحامي ومَن يُزجي المطيَّ على وَجَاها القحيف |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
ومختبطٍ بَيَّتُ إِذ جاء طارقاً
وأَحسنتُ مثواه وأَسررتُ ما يَهوَى فباتَ دَفِيّاً طاعِماً غيرَ مُؤَءَبٍ الى أن غدا مُرغَى وأَعلنتُ ما يُروَى القحيف |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
واهاً لِرَيّا ثُمَّ واهاً واها
هِيَ المُنى لَو أَنَّنا نِلناها يا لَيتَ عَيناها لَنا وَفاها بِثَمَنٍ نُرضي بِهِ أَباها إِنَّ أَباها وَأَبا أَباها قَد بَلَغا في المَجدِ غايَتاها فاضَت دُموعُ العَينِ مِن جَرّاها جَعدٌ حَياها سَبِطٌ لَحياها فَاِسوَدَّ مِن جُفرَتِهِ إِبطاها كَما طَلى النُقبَةَ طالِياها ابو النجم |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
سُبّي الحَماةَ وَاِبهَتي عَلَيها
وَإِن دَنَت فَاِزدَلِفي إِلَينا ثُمَّ اِقرَعي بِالوَدِّ مِرفِقَيها وَاِوجِعي بِالفَهرِ رُكبَتَيها وَرُكبَتَيها وَاِقرَعي كَعبَيها وَمِرفَقَيها وَاِضرِبي جَنبَيها وَظاهِري النَذر لَها عَلَيها لا تُخبِري الدَهرَ بِهِ اِبنَتَيها وَأَغلِقي كَفَيكِ في صُدغَيها ابو النجم |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وما طلبتُ امامَ الناسِ من طلَبٍ
ناءٍ ولا كنتُ ممن يلعبُ اللعِبا لكن أحاطَ فؤادي أنها خسفت أرضي برجلي إن لم تعطني السببا فدونك الكف إني قد مددت بها فأعطها منك سجلاً كرم واحتسبا كما تناولني من قعرِ مظلمةٍ لم يترك الدهرُ لي في جوفها شذبا ملكُ بن ملكٍ أغر شب نأملُهُ أخا ملوكِ يقيم العجمَ والعَرَبا إن الخلافةَ تبدو في وجوههم كما ترى في بياض الفضةِ الذهبا المدرِكونَ إذا أيديهم طلبت والسابقون برأس الوترِ من طلبا ابو النجم |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
إني سيدركني ما كان أدركهم
وكلهم عاشَ حيناً ثُمَّ قد ذهبا وإن رجعت فإني سوف أكسبهم ما لا بنيةُ إن ذو حيلةٍ كسبا وإن أتاك نعيي فاندبن أباً قد كانَ يضطلعُ الأعداءَ والخَطَبا واستغفري اللَه لا تنسيهِ واحتسبي فإنما يأجرُ اللَهُ الذي احتسبا ولا يزينن لكِ الشيطانُ فتنَتَهُ شقَّ الجيوبِ ولا في وجهكِ الندبا إني اعتمدتُ أمامَ الناس إذ ذهبت إبلي وخيلي وخفت الجوعَ والحربا وصرتُ كالجدع مما كنت أملِكُهُ أفنى المشذبُ عنهُ الليفَ والكَرَبا ما أبقتِ السنةُ البيضاءُ إذ رجعت ولا بناتٌ لها من عيشنا نشبا فاخترت مهرية قد شق بازلها من إبل تهنئ تبدي العتقَ والأدبا جرداءَ ما جرها الراعي لربتها ولا غذت ولداً يوماً فتحتلبا كأنها قارحٌ يحدو ضرائره جأب يعلمها الإصدار والقربا ابو النجم |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
نزورُ خيرَ الشيبِ والشبانِ
ملكاً له ما جمعَ الأُفقانِ يقضي بما نُزِّلَ في الفُرقانِ ينمي إذا نسبَ له الجَدّانِ إلى هشامٍ وإلى مروانِ بيتانِ ما مثلهُما بَيتانِ مُدا على الساداتِ والفرسان والدين والمعروف والبيانِ والحزم عند الأمن والطعانِ والملك والنائل والحفانِ فلم ينل عماً له عمانِ ولم ينل خالاً له خالانِ ينميه حيانِ هما الحيانِ إلى بناء أكرمِ البنيانِ حيانِ فوقَ الناسِ مشرفانِ حيثُ يكونُ النجمُ والسعدانِ آباءُ سيفِ اللَهِ والعِصيان مسكُ قريشٍ وجنى الريحانِ فهم قوامُ الدينِ والديوانِ خليفةُ اللَهِ الذي أعطاني ذكراً رفيعاً وغنى أغناني أصبحت لا أحسب ما أولاني من نعم يثني بها لساني لم يبلني الوالد ما أبلاني ما كنت إلا ميتاً أحياني قد كنت عطشان فقد أرواني وعاري الجسم فقد كساني أعطى الغنى ودفع ما آذاني جادت لنا من فضله اليدانِ كفانِ بالمعروف تمطرانِ هما اللتان وهما اللتانِ من سقم الفقر تداويان ثم بإذن اللَه تشفيانِ فيقصدُ الأجرُ وتحمدانِ وعادي الأعداءِ تقتلانِ والعاني المكبولُ تطلقانِ والناسَ بالأمن تجللانِ كفانِ ما مثلهما كفانِ كفانِ بالخير تباريان كما تبارى فرسا رهانِ مال علينا حادِثُ الزمانِ تمايُل الجل عن الحصانِ عاش لنا ما اختلف العصران حتى إذا قمنا إلى الميزان من الدوابِ ومن القطانِ من دعوة الداعي المجاب الداني بشر بالرحمة والغفران مخلداً طابت له الداران فالعيش بين الحُور والولدانِ له من الفردوس جنتانِ رفيقُ من قرت به العينان وهو إلى اللَه من الخلصانِ ابو النجم |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
قالت بجيلة إذ قربت مرتحلا
يا رب جنب أبي الأوصابَ والعطبا وأنت يا ربِّ فارحمها ومد لنا في عُمرِها وقها الفاقاتِ والوصبا يا بجلُ إن لجنبِ المرءِ مضطجعاً لا يستطيعُ له دفعاً إذا وجبا فشاهِدُ الحيِّ فيهم مثلُ غائِبِهم عندَ المنايا إذا ما يومُهُ اقترَبا وما تدني وفاةَ المرءِ رحلتُهُ عما قضى اللَه في الفُرقانِ إذ كتبا لا يرجِعُ الهولُ مِثلي عند مِثلِكم إذا تردَّى نِجادُ السيفِ واعتَصَبا ولا الغُرابُ الذي لم يدرِ عائِفُكُم لعلَّهُ كان بالبشر لنا نعبا يا بجل قومي إلى أميك فاغتمضي إن المصابات قد أنستني الطربا وهل وجدتُ أبا سني لجاريةٍ أبقى الزمانُ لها من والدين أبا قد كنتُ ذا والدٍ حولي بيوتهم ففارقُوا غير أني أعلمُ النسبا أبو النجم |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وَكُنتُ قَد أَعدَدتُ قَبلَ مقدَمي
كَبداءَ فَوهاءَ كَجَوزِ المُقحَمِ تَجري عَلى متنٍ أَمينٍ شَيظَمِ حَتّى تَرى كُلَّ عَلاةٍ صِلدَمِ شابَت مِنَ الحِمضِ وَلَمّا تَهرَمِ تَنوشُ مِنهُ بِجِرانٍ سِرطِم إِذا ابتَغى فيها عَساسَ المَلغَمِ أَصابَهُ مِن ثَفِنٍ مُلَكَّمِ صَكٌّ بِليتَيهِ إِذا لَم يُرثَمِ فَهوَ يَزُكُّ دائِمَ التَزَغُمِ مِثلَ زكيكِ الناهِضِ المُحَمَّمِ فَصَبَّحَت وَالشَمسُ لَمّا تُنعِمِ أَن تَبلُغَ الجُدَّةَ فَوقَ المنجَمِ ثُمَّ تنَحَّت عَن مَقامِ الحوَّمِ لِعطَنٍ رابي المَقامِ دَهثَمِ في المَوجِ مِن حَومَةِ بَحرٍ خِضرَمِ وَلُمعَةٍ بَينَ قَساً وَالأَخرَمِ تَحسِبُ مُجتَلَّ الإِماءِ الخُرَمِ مَن هَدَبِ الضَمرانِ لَم يُخَرّمِ وَمَسَدٍ مِن جِلدِ نابٍ عَوْزَمِ نِضوٍ إِذا مُدَّ أَمينُ المُعجَمِ عَلَيهِ حِنوا قَتَبٍ مُستَقدَمِ عمر بن لجأ |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
إِنّي وَجَدتُ أَباكَ إِذ أَتعَبتَهُ
عَبداً يَنوءُ بألأَمِ الأَنسابِ أَلفَيتُهُ لَمّا جَرى بِكَ شأوُنا حَطِمَ اليَدَينِ مكَسَّرَ الأَصلابِ عمر بن لجأ |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
فَسائِل عامِراً عَنّا جَميعاً
بِأَعلى الجِزعِ مِن وادي بِلاحِ عَشيَّةَ لَم يَكُن لِلرُمحِ حَظٌّ وَكانَ الحَظُّ مِنهُ لِلصِفَاحِ وَأَفلَتَنا أَبو لَيلى طُفَيلٌ صَحيحَ الجلدِ مِن أَثَرِ السِلاحِ عمر بن لجأ |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
فُقَيمُ يا شَرَّ تَميمٍ مَحتِدا
لَو كُنتُمُ ماءً لَكُنتُم زَبَدا أَو كُنتُم لَيلا لَكُنتُم صَرَدا أَو كُنتُمُ شاءً لَكُنتُم نَقَدا أَو كُنتُمُ صوفا لَكُنتُم فَرَدا أَو كُنتُمُ عَيشا لَكُنتُم جَحَدا عمر بن لجأ |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
كَسا اللَهُ حَيَّ تَغلبَ ابنَةِ وائِلٍ
مِنَ اللُؤمِ أَظفارا بَطيئاً نُصولُها إِذا اِرتَحَلوا عَن دار ذُلٍّ تَعاذَلوا عَلَيها وَرَدّوا بَعضَهُم يَستَقليُها عمر بن لجأ |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
كَأَنَّ فاها لِمَن تَوَسَّنَها
أَو هَكَذا مَوهِناً وَلَم تَنَمِ بَيضاءُ مِن عُسلِ ذَروَةٍ ضَرَبٍ شَجَّت بِماء الفَلاةِ مِن عَرِمِ دَع عَنكَ سَلمى إِذ فاتَ مَطلَبُها وَاِذكُر خَليلَيكَ مِن بَني الحَكمِ ما أَعطَياني وَلا سَأَلتُهُما إِلّا وَإِنّي لَحاجِزي كَرَمي إِنّي مَتى لا يَكُن نَوالُها عِندي بِما قَد فَعَلتُ أَحتَشِمِ مُبدي الرِضا عَنهُما وَمُنصَرِفٌ عَن بَعضِ ما لَو فَعَلتُ لَم أُلَمِ لا أَنزُرُ النائِلَ الخَليلَ إِذا ما اِعتَلَّ نَزرُ الظؤورِ لَم تَرِمِ كثير عزه |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
يا لَقَومي لَحَبلِكَ المَصرومِ
يَومَ شَوطى وَأَنتَ غَيرُ مُليمِ وَرُسومُ الدِيارِ تُعرَفُ مِنها بِالمَلا بَينَ تَغلَمَينِ فَريمِ غَشِيَ الركبُ رَبعَها فَعَجِبنا مِن بَلاهُ وَما المَدى بِمُقيمِ كَحَواشي الرِداءِ قَد مُحَّ مِنهُ بَعدَ حُسنٍ عَصائِبُ التَسهيمِ بَدَّلَ السَفحَ في اليَلابِنَ مِنها كُلُّ أَدماءَ مُرشِحٍ وَظَليمِ قَد أَروعُ الخَليلَ بِالصَرمِ مِنّي لَم يَخَفهُ وَقِلَّةِ التَكليمِ كثير عزه |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
رَأَيتُ أَبا الحَجناءِ في الناسِ جائِزاً
وَلَونُ أَبي الحَجناءِ لَونُ البَهائِمِ تَراهُ عَلى ما لاحَهُ مِن سَوادِهِ وَإِن كانَ مَظلوماً لَهُ وَجهُ ظالِمِ كثير عزه |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
بَرِئتُ إِلى الإِلَهِ مِنِ اِبنِ أَروى
وَمِن قَولِ الخَوارِجِ أَجمَعينا وَمِن عُمَرٍ بَرِئتُ وَمِن عَتيقٍ غَداةَ دُعي أَميرَ المُؤمِنينا كثير عزه |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
خَيرُ إِخوانِكَ المُشارِكُ في الأَمرِ
وَأَينَ الشَريكُ في الأَمرِ أَينا الَّذي إِن حَضَرتَ سَرَّكَ في الحَيْ يِ وَإِن غِبتَ كانَ أُذناً وَعَينا ذاكَ مِثلُ الحُسامِ أَخلَصَهُ القَينُ جَلاه الجلاٍَّءُ فازدادَ زَينا أَنتَ في مَعشَرٍ إِذا غِبتَ عَنهُم بِدَّلوا كُلَّ ما يَزينُكَ شَينا وَإِذا ما رَأَوكَ قالوا جَميعاً أَنتَ مِن أَكرَمِ الرِجالِ عَلَينا كثير عزه |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أَهاجَكَ مَغنى دِمنَةٍ وَمَساكِنُ
خَلَت وَعَفاها المُعصَراتُ السَوافِنُ دِيارُ اِبنَةِ الضَمرِيِّ إِذ حَبلُ وَصلِها مَتينٌ وَإِذ مَعروفُها لَكَ عاهِنُ تَقولُ اِبنَةَ الضُمَرِيُّ مالَكَ شاحِباً وَقَد تَنبَري لِلعَينِ فيكَ المَحاسِنُ جَفَوتَ فَما تَهوى حَديثَكَ أَيَّمٌ وَلا تَجتَديكَ الآنِساتُ الحَواضِنُ فَقُلتُ لَها بَل أَنتِ حَنَّةُ حَوقَلٍ جَرى بِالفِرى بَيني وَبَينَكِ طابِنُ فَصَدَّقتِهِ في كُلِّ حَقٍّ وَباطِلٍ أَتاكِ بِهِ نَمُّ الأَحاديثِ خائِنُ رَأَتني كَأَنضاءِ اللِجامِ وَبَعلُها مِنَ المَلءِ أَبزى عاجِزٌ مُتَباطِنُ رَأَت رَجُلاً أَودى السِفارُ بِوَجهِهِ فَلَم يَبقَ إِلّا مَنظَرٌ وَجَناجِنُ فَإِن أَكُ مَعروقَ العِظامِ فَإِنَّني إِذا وُزِنَ الأَقوامُ بِالقَومِ وازِنُ مَتى تَحسِروا عَنّي العَمامَةَ تَبصُروا جَميلَ المُحَيّا أَغفَلَتهُ الدَواهِنُ يَروقُ العُيونَ الناظِراتِ كَأَنَّهُ هِرَقلِيُّ وَزنٍ أَحمَرُ التِبرِ وازِنُ نِساءُ الأَخِلّاءِ المُصافينَ مَحرَمٌ عَلَيَّ وَجاراتُ البُيوتِ كَنائِنُ وَإِنّي لِما اِستَودَعتِني مِن أَمانَةٍ إِذا ضاعَتِ الأَسرارُ لِلسِرِّ دافِنُ وَما زلتُ مِن لَيلى لَدُن طرَّ شارِبي إِلى اليَومِ أَخفي حُبَّها وَأُداجِنُ وَأَحمِلُ في لَيلى لِقَومٍ ضَغينَةً وَتُحمَلُ في لَيلى عَلَيَّ الضَغائِنُ كثير عزه |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أَبائِنَةٌ سُعدى نَعَم سَتَبينُ
كَما اِنبَتَّ مِن حَبلِ القَرينِ قَرينُ أَإِن زُمَّ أَجمالٌ وَفارَقَ جيرَةٌ وَصاحَ غُرابُ البَينِ أَنتَ حَزينُ كَأَنَّكَ لَم تَسمَع وَلَم تَرَ قَبلَها تَفَرُّقَ أُلّافٍ لَهُنَّ حَنينُ حَنينٌ إِلى أُلّافِهِنَّ وَقَد بَدا لَهُنَّ مِن الشَكِّ الغَداةَ يَقينُ وَهاجَ الهَوى أَظعانُ عَزَّةَ غُدوَةً وَقَد جَعَلَت أَقرانُهُنَّ تَبينُ فَلَمّا اِستَقَلَّت عَن مَناخٍ جِمالُها وَأَسفَرنَ بِالأَحمالِ قُلتُ سَفينُ تَأَطَّرنَ في الميناءِ ثُمَّ تَرَكنَهُ وَقَد لاحَ مِن أَثقالِهِنَّ شحونُ كَأَنّي وَقَد نُكِّبنَ بَرقَةَ واسِطٍ وَخَلَّفنَ أَحواضَ النُجَيلِ طَعينُ فَأَتبَعتُهُم عَينَيَّ حَتّى تَلاحَمَت عَلَيها قِنانٌ مِن خَفَينَنَ جونُ فَقَد حالَ مِن حَزمِ الحَماتَينِ دونَهُم وَأَعرَضَ مِن وادي البُليدِ شُجونُ وَفاتَتكَ عيرُ الحَيِّ لَمّا تَقَلَّبَت ظُهورٌ بِهِم مِن يَنبُعٍ وَبُطونُ وَقَد حالَ مِن رَضوى وَضَيبَرَ دونَهُم شَماريخُ لِلأَروى بِهِنَّ حُصونُ عَلى الكُمتِ أَو أَشباهِها غَيرَ أَنَّها صُهابِيَّةٌ حُمرُ الدُفوفِ وَجونُ وَأَعرَضَ رَكبٌ مِن عَباثِرَ دونَهُم وَمِن حَدِّ رَضوى المُكفَهِرِّ جَبينُ فَأَخلَفنَ ميعادي وَخُنَّ أَمانَتي وَلَيسَ لِمَن خانَ الأَمانَةَ دينُ وَأَروَثنَهُ نَأياً فَأَضحى كَأَنَّهُ مُخالِطُهُ يَومَ السُرَيرِ جُنونُ كَذَبنَ صَفاءَ الوُدِّ يَومَ شَنوكَةٍ وَأَدرَكَني مِن عَهدِهِنَّ وُهونُ وَإِنَّ خَليلاً يُحدِثُ الصَرمَ كُلَّما نَأَيتَ وَشَطَّت دارُهُ لَظَنونُ وَطافَ خَيالُ الحاجِبِيَّةِ موهِناً وَمَرَّ وَقَرنٌ دونَها وَرَنينُ وَعاذِلَةٍ تَرجو لِياني نَجَهتُها بِأَن لَيسَ عِندي لِلعواذِلِ لينُ تَلومُ اِمرِءاً في عُنفُوانِ شَبابِهِ وَلِلْتَّركِ أَشياعَ الصَبابَةِ حينُ وَما شَعَرَت أَنَّ الصِبا إِذ تَلومُني عَلى عَهدِ عادٍ لِلشَبابِ خَدينُ وَإِنِّي وَلَو داما لأَعلَمُ أَنَّني لِحُفرَةِ مَوتٍ مَرَّةً لَدَفينُ وَأَنِّيَ لَم أَعلَم وَلَم أَجِدِ الصِبا يُلائِمُهُ إِلّا الشَبابَ قَرينُ وَأَنَّ بَياضَ الرَأسِ يُعقِبُ بِالنُهى وَلَكِنَّ أَطلالَ الشَبابِ تَزينُ لَعَمري لَقَد شَقَّت عَلَيَّ مَريرَةٌ وَدارٌ أَحَلَّتكِ البُوَيبَ شَطونُ كثير عزه |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لَقَد كُنتَ لِلمَظلومِ عِزّاً وَناصِراً
إِذا ما تَعَيّا في الأُمورِ حُصونُها كَما كانَ حِصناً لا يُرامُ مُمَنَّعاً بأَشبالِ أُسدٍ لا يُرامُ عَرينُها وَلِيتَ فَما شانَتكَ فينا وِلايَةٌ وَلا أَنتَ فيها كُنتَ مِمَّن يَشينُها فَعَفّت عَنِ الأَموالِ نَفسُكَ رَغبَةً وَأَكرِم بِنَفسٍ عِندَ ذاكَ تَصونُها وَعَطَّلتَها مِن بَعدِ ذَلِكَ كَالَّذي نَهى نَفسَهُ أَن خالَفَتهُ يُهينها كَدَحتَ لَها كَدحَ اِمرِىٍ مُتَحَرِّجٍ قَد أَيقَنَ أَنَّ اللَهَ سَوفَ يَدينُها فَما عابَ مِن شَيءٍ عَلَيهِ فَإِنَّهُ قَد اِستَيقَنَت فيهِ نفوسُ يقينُها فَعِشتَ حَميداً في البَرِيَّةِ مُقسِطاً تُؤَدّي إِلَيها حَقَّها ما تَخونُها وَمُتَّ فَقيداً فَهيَ تَبكي بِعَولَةٍ عَلَيكَ وَحُزنٍ ما تَجِفُّ عُيونُها إِذا ما بَدا شَجواً حَمامٌ مُغَرِّداً عَلى أَثلَةٍ خَضراءَ دانٍ غُصونُها بَكَت عُمَرَ الخَيراتِ عَيني بِعَبرَةٍ عَلى إِثرِ أُخرى تَستَهِلُّ شُؤونُها تَذَكَّرتُ أَيّاماً خَلَت وَلَيالِياً بِها الأَمنُ فيها العَدلُ كانَت تَكونُها فَإِن تُصبِحِ الدُنيا تَغَيَّرَ صَفوُها فَحالَت وَأَمسَت وَهيَ غَثٌّ سَمينُها فَقَد غَنِيَت إِذ كُنتَ فيها رَخِيَّةً وَلَكِنَّها قِدماً كَثيرٌ فُنونُها فَلَو كانَ ذاقَ المَوتَ غَيرُكَ لَم تَجِد سَخِيّاً بِها ما عِشتَ فيها يَمونُها فَمَن لِليَتامى وَالمَساكينِ بَعدَهُ وَأَرمَلَةٍ باتَت شَديداً أَنينُها وَلَيسَ بِها سُقمٌ سِوى الجوعِ لَم تَجِد عَلى جوعِها مِن بَعدِها مَن يُعينُها وَكُنتَ لَها غَيثاً مَريعاً وَمَرتَعاً كَما في غَمارِ البَحرِ أَمرَعَ نونُها فَإِن كانَ لِلدُنيا زَوالٌ وَأَهلِها لِعَدلٍ إِذا وَلّى فَقَد حانَ حينُها أَقامَت لَكُم دُنيا وَزالَ رَخاؤُها فَلا خَيرَ في دُنيا إِذا زالَ لينُها بَكَتهُ الضَواحي وَاِقشَعَرَّت لِفَقدِهِ بِحُزنٍ عَلَيها سَهلُها وَحُزونُها فَكُلُّ بِلادٍ نالَها عَدلُ حُكمِهِ شَديدٌ إِلَيها شَوقُها وَحَنينُها فَلَمّا بَكَتهُ الصالِحاتُ بِعَدلِهِ وَما فاتَها مِنهُ بَكَتهُ بُطونُها وَلَمّا اِقشَعَرَّت حينَ وَلّى وَأَيقَنَت لَقَد زالَ مِنها أُنسُها وَأَمينُها وَقالَت لَهُ أَهلاً وَسَهلاً وَأَشرَقَت بِنورٍ لَهُ مُستَشرِفاتٍ بُطونُها فَإِن أَشرَقَت مِنها بطونٌ وَأَبشَرَت لَهُ إِذ ثَوى فيها مُقيماً رَهينا وَقَد زانَها زيناً لَهُ وَكَرامَةً كَما كانَ في ظَهرِ البِلادِ يَزينُها لَقَد ضُمِّنَتهُ حُفرَةٌ طابَ نَشرُها وَطابَ جَنيناً ضُمِّنَتهُ جَنينُها سَقى رَبُّنا مِن دَيرِ سَمعانَ حُفرَةً بِها عُمَرُ الخَيراتِ رَهناً دَفينها صَوابِحَ مِن مُزنٍ ثِقالٍ عَوادِياً دَوالِحَ دُهماً ما خِضاتٍ دُجونها كثير عزه |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
سَيَأتي أَميرَ المُؤمِنينَ وَدونَهُ
جَماهيرُ حِسمى قورُها وَحُزونُها تَجاوُبُ أَصدائي بِكُلِّ قَصيدَةٍ مِنَ الشِعرِ مُهداةٍ لِمَن لا يُهينُها أُفَخِّمُ فيها آلَ مَروانَ إِنَّهُم إِذاعَمَّ خوفُ عَبدِ شَمسٍ حُصونُها أُسودٌ بَوادي ذي حَماسٍ خَوادِرٌ حَوانٍ عَلى الأَشبالِ محمىً عَرينها إِذا طَلَبوا أَعلى المَكارِم أَدرَكوا بِما أَدرَكَت أَحسابُ قَومٍ وَدينها لَقَد جَهَدَ الأَعداءُ فَوتَكَ جُهدَهُم وَضافَتكَ أَبكارُ الخُطوبِ وَعونُها فَما وَجَدوا فيكَ اِبنَ مَروانَ سَقطَةً وَلا جَهلَةً في مَأزِقٍ تَستَكينُها وَلَكِن بَلَوا في الجَدِّ مِنكَ ضَريبَةً بَعيداً ثَراها مُسمَهِرّاً وَجينُها إِذا جاوَزوا مَعروفَها أَسلَمَتهُمُ إِلى غَمرَةٍ لا يَنظُرُ العَومَ نونُها إِذا ما أَرادَ الغَزوَ لَم تَثنِ عَزمَهُ حَصانٌ عَلَيها نَظمُ دُرٍّ يَزينُها نَهَتهُ فَلَمّا لَم تَرَ النَهيَ عاقَهُ بَكَت فَبَكى مِمّا شَجاها قَطينُها وَلَم يَثنِهِ عِندَ الصَبابَةِ نَهيُها غَداةَ اِستَهَلَّت بِالدُموعِ شُؤونُها وَلَكِن مَضى ذو مِرَّةٍ مُتَثَبِّتٌ لِسُنَّةِ حَقٍّ واضِحٍ يَستَبينُها أَشَمُّ عَميمٌ في العَمامَةِ أَظهَرَت حِزامَتُهُ أَجلادَ جِسمٍ يُعينُها وَصِدقَ مَواعيدٍ إِذا قيلَ إِنَّما يُصَدِّقُ موعودَ المَغيبِ يَقينُها وَهُم يَضرِبونَ الصَفَّ حَتّى يُثَبّتوا وَهُم يُرجِعونَ الخَيلَ جُمّاً قُرونُها فَتىً أَخلَصَتهُ الحَربُ حَتّى تَقَلَّبَت كَما أَخلَصَت عَضباً بِضَربٍ قُيونُها وَصِدقَ مَواعيدٍ إِذا قيلَ إِنَّما يُصَدِّقُ موعودَ المَغيبِ يَقينُها وَهُم يَضرِبونَ الصَفَّ حَتّى يُثَبّتوا وَهُم يُرجِعونَ الخَيلَ جُمّاً قُرونُها فَتىً أَخلَصَتهُ الحَربُ حَتّى تَقَلَّبَت كَما أَخلَصَت عَضباً بِضَربٍ قُيونُها كثير عزه |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لِمَنِ الدِيارُ بِأَبرَقِ الحَنّانِ
فَالبُرقِ فَالهَضَباتِ مِن أُدمانِ أَقوَت مَنازِلُها وَغَيَّرَ رَسمَها بَعدَ الأَنيسِ تَعاقُبُ الأَزمانِ فَوَقَفتُ فيها صاحِبَيَّ وَما بِها يا عَزَّ مِن نَعَمٍ وَلا إِنسانِ إِلّا الظِباءَ بِها كَأَنَّ نَزيبَها ضَربُ الشِراعِ نَواحِيَ الشِريانِ فَإِذا غَشيتُ لَها بِبُرقَةِ واسِطٍ فَلِوى لُبَينَةَ مَنزِلاً أَبكاني ثُمَّ اِحتَمَلنَ غُدَيَّةً وَصَرَمنَهُ وَالقَلبُ رَهنٌ عِندَ عَزَّةَ عانِ وَلَقَد شَأَتكَ حُمولُها يَومَ اِستَوَت بِالفُرعِ بَينَ خَفَينَنٍ وَدِعانِ فَالقَلبُ أَصورُ عِندَهُنَّ كَأَنَّما يَجذِبنَهُ بِنَوازِعِ الأَشطانِ طافَ الخَيالُ لِآلِ عَزَّةَ مَوهِناً بَعدَ الهُدُوِّ فَهاجَ لي أَحزاني فَأَلَمَّ مِن أَهلِ البُوَيبِ خَيالُها بِمُعَرَّسٍ مِن أَهلِ ذي ذَروانِ رُدَّت عَلَيهِ الحاجِبِيَّةُ بَعدَما خَبَّ السَفاءُ بِقَزقَزِ القُريانِ وَلَقَد حَلفتُ لَها يَميناً صادِقاً بِاللَهِ عِندَ مَحارِمِ الرَحمانِ بِالراقِصاتِ عَلى الكَلالِ عَشِيَّةً تَغشى مَنابِتَ عَرمَضِ الظَهرانِ كثير عزه |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
طَرِبَ الفُؤادُ فَهاجَ لي دَدَني
لَمّا حَدَونَ ثَوانِيَ الظُعنِ وَالعيسُ أَنّى هِي تُوَجِّهُهُ شَأَماً وَهُنَّ سَواكِنُ اليَمَنِ ثُمَّ اِندَفَعنَ بِبَطنِ ذي عُبَبٍ وَنَكَأنَ قَرحَ فُؤادي الضَمِنِ كثير عزه |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وَقَفتُ عَلَيهِ ناقَتي فَتَناَعَت
شُعوبُ الهَوى لَمّا عَرِفتُ المَغانِيا فَما أَعرِفُ الآياتِ إِلّا تَوَهُّما وَما أَعرِفُ الأَطلالَ إِلّا تَمارِيا وَما خَلَفٌ مِنكُم بِأَطلالِ دِمنَةٍ تَنَكَّرنَ وَاِستَبدَلنَ مِنكِ السَوافِيا وَإِن طَنَّتِ الأُذنانِ قُلتُ ذَكَرتِني وَإِن خَلَجَت عَيني رَجَوتُ التَلاقِيا أَيا عَزَّ صادي القَلبَ حَتّى يَوَدَّني فُؤادُكِ أَو رُدّي عَلَيَّ فُؤادِيا أَيا عَزَّ لَو أَشكو الَّذي قَد أَصابَني إِلى مَيِّتٍ في قَبرِهِ لَبَكى لِيا أَيا عَزَّ لَو أَشكو الَّذي قَد أَصابَني إِلى راهِبٍ في ديرِهِ لَرَثى لِيا أَيا عَزَّ لَو أَشكو الَّذي قَد أَصابَني إِلى جَبَلٍ صَعبِ الذُرى لا نحَنى لِيا وَيا عَزَّ لَو أَشكو الَّذي قَد أَصابَني إِلى مُوثَقٍ في قَيدِهِ لَعَدا لِيا كثير عزه |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
عَفا اللَهُ عن أمِّ الحُوَيرِثِ ذَنبَها
عَلامَ تُعَنّيني وَتَكمي دَوائِيا فَلَو آذَنوني قَبلَ أَن يَرقُموا بِها لَقُلتُ لَهُم أُمُّ الحُوَيرِثِ دائِيا كثير عزه |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
هَنيئاً مَريئاً غَيرَ داءٍ مُخامِرٍ
لِعَزَّةَ مِن أَعراضِنا ما اِستَحَلَّتِ أَسيئي بِنا أَو أَحسِني لامَلومَةً لَدَينا وَلا مَقلِيَّةً إِن تَقَلَّتِ كثير عزه |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
جاءت معذبتي في غيهب الغسق
كانها الكوكب الدري في الافق فقلت نورتني يا خير زائرة اما خشيتي من الحراس في الطرق فجاوبتني ودمع العين يسبقها من يركب البحر لا يخشى من الغرق قبلتها قبلتني و هي قائلة* قبلت خدي فلا تبخل على عنقي .... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
هَل في فُؤادي غَير حُبِّكَ ساكِنٌ
أَو غَير طَيفِكَ في الكَرى طَرّاق أَنا وَالَّذي أَولاكَ قَلبي مُغرَمٌ صَبّ لِقُربِك دائِما أشتاق وَلي العفافُ سجيةٌ وَطَبيعَةٌ وَبِمِثل ذا يَتَنافَسُ العُشّاق وَنَصيب حُبّي مِنكَ لذة ناظِري لكن أَقولُ تَبارَكَ الخَلّاق .... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
إِذا نَظَرَت نَحوي تَكَلَّمَ طَرفُها
وَجاوَبَها طَرفي وَنَحنُ سُكوتُ فَواحِدَةٌ مِنها تُبَشِّرُ بِاللُقا وَأُخرى لَها نَفسي تَكادُ تَموتُ إِذا مُتُّ خَوفَ اليَأسِ أَحيانِيَ الرَجا فَكَم مَرَّةٍ قَد مُتُّ ثُمَّ حَيِيتُ وَلَو أَحدَقوا بي الإِنسُ وَالجِنُّ كُلُّهُم لِكَي يَمنَعوني أَن أَجيكِ لَجيتُ .... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
رسالتي لك....
أمسحو ذنوبكم قبل النوم قال الرسول صل الله عليه وسلم من قال حين يأوي إلى فراشه لا إله إلا اللهُ وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم سبحان الله وبحمده والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر غفرت له ذنوبه ولو كانت مثل زبد البحر بقلمي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
مساء الخير يامن لا أراهُ
ولا يبلغهُ صوتي أو صداهُ مساء الشوقِ يقظانًا فتيًّا برغمِ البُعدِ لايخبو لظاهُ بقلمي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لَنْ تَستطيعَ سِنينُ البُعْدِ تَمنَعُنا
إنَّ القُلوبَ بِرَغْمِ البُعدِ تَتَّصِلُ لا القَلبُ يَنسَى حَبيبًا كَانَ يَعْشَقُهُ ولا النُّجومُ عَنِ الأفْلاكِ تَنْفَصِلُ .... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لـو كانَ للأرواحِ صوتٌ ياترى
ماكانَ صوتُ الأنفسِ المشتاقَةْ تـوّاقـةٌ تـلـك الـنفـوسُ يهـزُّهـا ومـضُ الحنينِ وأدمـعٌ رقراقـة كـم مـرَّةٍ فـارقـت قـلبًـا طـيِّـبًـا رغـمًـا وقـلـبُـك لايـريـدُ فـراقَـهْ ترتادهُ الأطيافُ يخفتُ نـبـضـهُ يـبـكي ويُـرسـلُ للـسّمـاأشواقَهْ كـم مـرةٍ تـأوي لـتـرقـد بـاكـرًا وتظلُّ ترجو في المنام عـناقَـهْ .... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أنت الذِي تحتوي رُوحي وتحييهَا
وترسُم الأنس فِي نَفسي وتُرضيهَا املأ فؤادِي بقربٍ منكَ ينعشهُ فراحَتي مِن سنا عينيكَ أجنِيهَا .... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وأنتِ الحبيبُ وأنت الخليلُ
وليس سواكِ ببالي خَطَر فإن زرتِ هزَّ فؤادي السرورُ وإن غبتِ أَوْدى بِروحي الضجر أَنَرْتِ حياتي بنورِ الوصال وجئتِ*لعمرِي كغيثِ المَطر إذا جئتِ أنت فما همَّني وربُّك من غابَ مِمَّن حضر .... |
الساعة الآن 06:06 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية