![]() |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وامَبِيتِى فى مَسَاءٍ وغُدُو
بإنخِفَاضٍ وإرتقاءِ فى عُلو واسِعَا لمّا أحاطَ الروحُ مِنّى لم تكن فَوقى سماءٌ فى سُمُوا والعاتٌ صارِخَاتٌ آسِفاتِ هذه الأركانُ حَنَّت فى شُجُو واجِعَاتٌ فى فُخُوخٍ عاجِزات تلك قُمرِيّاتُ إلفٍ عن حُنُو وامِعاتٌ هاطِلاَتٌ من صُدود أدمعى مذ شاهدت عَينى سلو واقِفاتٌ وجِفاتٌ خائِفاتُ ليّها فازت بِقُرتٍ أو دُنَو وادِى الأحبابِ لمّا أن سلكنا فيه شاهَدنا به سُكنى عَدوّ وابِلُ الفَيضِ اللَدُنىّ تدانى فَوقَ أحوالى فقاست فى نموّ واثِق الوَعدِ الذى واعد تمونى ليس كالمغرور فى لَيتَ ولَو والهيفانَ الهَوىَ نورى تَذكَرَّ ما جَرى مِنّى ومنهم فى غُدُوّ نور الدين البريفكاني العراق |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
هاكَ بيتاً عَمَّرتَهُ يا إلَه
فيك هنا اعدّه الانتباه هامَ فى نفسهِ بحسنِ بناءٍ من جليلٍ سُبحانَهُ إذا حَواهُ هاجَ كالخيلِ فى مَيَادِينِ أُنسٍ رهو بالله سائرٌ فإجتَبَاهُ هالِكُ الكونِ ساحت سِرتُ فيه أتَّكِى فى مَزالِقَ بعصَاهُ هابَنى هَيبَةَ الأُسُودِ لأنّى لاحَظتنِى عُيُونُهُ فى قواه هاطِلُ الدَمعِ حَسبُنَا من سُكُوبِ ليسَ بالخَوفِ والبُكَا مُصطَفَاهُ هادِياً فى الشُؤُونِ منه إليه حيث ما كان فى الوُجُودِ سِواهِ هالعُ قَلبُكَ المُقَرَّبُ نورى فى صفاءِ الأعمالِ أم فى ضَفَاهُ نور الدين البريفكاني |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لا مِنَ الماءِ كنتُ يا أُنسُ لا لا
سوفَ أدنى إليك حالا فحالا لا من النارِ والعَنَاصِرُ مِنِّى لَستُ منها سُبحَانَ أمرى جَلاَلا لا ترابُ ورُوحُ آدمَ أمرى جَلَّ أمرى وعَزَّ شَأنى تعالى لا هَواءُ ونارُ إبليسَ عَنِّى وهو يُغوِى العبادَ ضَلاَلاَ لا ضعيفٌ ولا قوِىٌّ وحاشا أن ألاقِى سِوَى التَقَدُّسِ حالاَ لا لطيفٌ وكلُّ لطيفٍ مِنِّى لا خفيفاً إذا مَشَيتُم ثِقَالاً لا من الأرض نلشأتِى إذ دَحاها وإنتِشَائِى من الوُجُودِ إستَحَالاَ لا بَسِيطٌ ولا طَوِيلٌ عَمِيقٌ بل صِفاتى وَجَدتُهُنَّ طِوالا لا يمينٌ ولا شمالٌ أمامِى مثلُ خَلفِى والفَوقُ تحت كَمالاَ لا قَرِيبٌ من الوُجُودِ العديمِ لا بَعِيدٌ كما نَفَيتُ إتِّصَالاَ نور الدين البريفكاني |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
يومُ وصلى بالواحدِ السَرمَدِي
ليلُ فَصلِى إلى المقامِ العَلِي يُسمِعُ السَع صَوتُهُ فوقَ طورِ ذاك سَمعُ المُكَلَمِ المُوسَوِى يألَفُ الوحشَ من أرادَ نَجَاةً زاهداً فى الطريقةِ العِيسَوى يا عبادَ البُطُونِ أنتمُ كُسَالَى كلُّ شرٍّ يأوِى لِبَطنٍ مَلِى يَهجُرُ الصَبُّ أهلَهُ وكَرَاهُ يذكُرُ اللهَ بالفؤادِ الخَلِى يُوجِعُ النَفسَ بالمجاعَةِ دَهراً والظَمَا ساكنُ المَقامش القصَى يَحيَوِىٌّ وإنَّهُ لَحَصُورٌ يَتَقوى على الصِراطِ السَوِىِّ يَومُهُ صَائِمٌ وقائِمٌ بليلٍ يَتَّقِى رَبَّهُ بِقَلبٍ شَجِى يا عَظِيمَ النَوالِ مَن لِى بهذا حُبُّ هذا بذا الفُؤادِ الغَوِىِّ يا إلهَى بأحمدَ كُن ل نورِى قد وَصَفنَاكَ بالبَرَ الحَيُىَ نور الدين البريفكاني |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أُقسِمُ باللهِ إلهاً صَمَداً
إنّكَ موجودٌ وحيدٌ أحدا أحمدُ بالحقُّ أتانا وبما جاءَ بِهِ يَصدُقُ ما كان سُدا آدمُ والولدَ إلى مرشدنا كلٌّ أتَوا ليس بهم مَن وُلِدا أكملُ أو بِعِدلِهِ فى خُلقٍ كان بمعنى أو بخلقٍ جَسَدا أوَّلُهُم جاءَ بِروحٍ وأتى آخرَهُم يَرعَى جميعاً إذ هَدى أوّلُ قُرآنٍ كلامٌ أزَلِىّ بِسمِ ألم إلى الناس مَدا إنّ لموتاً لَقِياماً ولنا بعد قيامٍ لَحِسَاباً وجدا أفلَحَ مَن مَرَّ إلَى الخُلدِ وقد خابَ على النّارِ لعبدٍ قعدا أخلَدَنَا اللهُ بخلدٍ كَرَماً نَحنُ قَعدنَا فى مَخُوفٍ جَلَدا أنت إلهِى ولنوريّك فى لطفكَ حَظٌ وخِتَامُ السَعَدَا نور الدين البريفكاني |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
إن ضَامَنِي دَهرِي لِبَابِك أقَرعُ
وألوذُ بعفوك والرجا منك أطمَعُ وأنادى مِن حُزنِىِ بعينٍ تَدمَعُ يا مَن يرِى ما فى الضَميرِ ويَسمَعُ أنتَ المعدُّ لكلّ ما يُتَوَقَعُ قد أثقَلَت ظهرىِ الذُنُوب بِحملِها ما لىِ قوى أسعى لشدّةِ ثِقلِها كم صِحتُ من لَهَفى عليكَ لَحِلّهَا يا من يُرَجَّى للشدائدِ كُلِها يا مَن إليهِ المُشُتكَى والمَفزَعُ مستنجداً بك يا إلهى أن تَكُن عَونُى فَمَن يُجبُر لكسرىِ ولم يَصُن إنّى رجوتك يا إلهى أن تَمُن يا مَن خُزائنُ رِزقِهِ في قولِ كُن أمنُن فإنّ الخيرَ عندكَ أجمَعُ إنّىِ دعوتُك والدعاءُ فرِيضةٌ ولك الإجابةُ فى الميعادِ ذَخِيرَةٌ فأنا المسيء وقد وقَعتُ بِحِيرَة ما لىِ سوَى فَقرِىٍ إليك وسِيلَةٌ وبالإفتقارِ إليك فَقرى أدفَعُ وبمنِ ألوُذُ ومضن يكن لِى عُدَّةُ إن ساءَ حالىِ أو وقعتُ بِشِدَّةِ فلقد وَهى جلدى ورُوحِى عَلِيلَةُ مالى سوى قرَعىٍ لبَانكَ حِيلَةُ ولئن طُرِدتُ فأىّ بابٍ أقرَعُ يا من تَفَرَّدَ فى الوُجُودِ بِعِلمِهِ وأعمّ فى تلك البريَّة حِلمِهِ فَقَد إنسَلى كَبَدى وعَمَّ بسُقمِهِ ومن الذى أدعُو وأهتفُ باسمِهِ إن كان فَضلُكَ عن فَقِيرِكَ يُمنَعُ أنت الغَفُورُ لكّلِ عبدٍ جَائياً ندماُ على ذلاته مُتّباكِياً تَعفُو وتصفَحُ عن ذُنُوبٍ ماضِياً حاشا لمجد أن تَقنُطَ عاصياً الفضلُ أجزَلُ والمواهبُ أوسعُ فأنا المسيءُ وأنت فتى عَالِماً وعلى ذُنُوبى قد غَدَوتُ نادِماً ولقد رَجَوتُك أن تكُن لِى راحِماً بالذُلّ قد واقيبُ بابَكَ عالماً إن التَذَلُلَ عندَ بابِكض يَنفَعا ارحم عبيداً قد أتى مُتَوَسّلاً يبكى بِدَمعٍ كالسحابِ المُرسِلا فلن تَصُدَّهُ وزِدهُ فيك تَوَسُّلاً وجعلتُ مُعَتَمدىِ عليكَ تَوَكُّلاً وبسطتُ كفّى سائِلاً أتَضَرَعُ بجاهِ مَن بِسَفِينَةٍ أنجَيتَهُ وبجاهِ مَن للنّارِ قد بَرَدتَهُ وبِفَضُلِ مَن للطورِ قَد كَلَّمتَهُ وبحقّ مَن أحبَبتَهُ وبَعَثتَهُ وأجبتَ دعوةَ من بِهِ نَتَشَفَّعُ فألطف بحالِى ليسَ لىِ مُلتَجَاً إلاَّ إليكَ وأنت يا نِعمض الرجَا قد عمّنا عظيماً مُزعِجاً واجعل لنا مِن كلِّ ضِيقِ مَحرَجاً والطُف بنا يا مَن إليه المَرجِعُ وأرض عن الصدِيقِّ الكبيرِ وبَعدَهُ وأرض عن الفارُوق ثمّ لصِهرهِ وكذا على المرتضى ونَسلِهِ ثمّ الصلاة على النّبىِ وآلِهِ خيرِ الخَلائِقِ شافع ومُشَفعِ نور الدين البريفكاني العراق |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
ياربّ أبوابٌ إليكَ كثيرةٌ
وكثيرةٌ في داخلي الأشياءُ حمَّلتُ -هل مِنْ سائلٍ- أُمنيَّةً وجميعُ نفسي.. ذِلّةٌ ورجاءُ فقري إليكَ وسيلتي وإجابتي أغنى الخلائقِ عندكَ الفُقراءُ ....... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
إِرفَع ضَعيفَكَ لا يُحِر بِكَ ضَعفُه
يَوماً فَتُدرِكَهُ العَواقِبُ قَد نَما يَجزيكَ أَو يُثني عَلَيكَ وَإِنَّ مَن أَثنى عَلَيكَ بِما فَعَلتَ فَقَد جَزى |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لَم يَقضِ مِن حاجَةِ الصِبا أَرَبا
وَقَد شَآكَ الشَبابُ إِذ ذَهَبا وَعاوَدَ القَلبَ بَعدَ صِحَّتِهِ سُقمٌ فَلاقى مِنَ الهَوى تَعَبا إِنَّ لَنا فَخمَةً مُلَملَمَةً تَقري العَدوَّ السِمامَ وَاللَهَبا رَجراجَةً عَضَّلَ الفَضاءُ بِها خَيلاً وَرَجلاً وَمَنصِباً عَجَباً أَكنافُها كُلُّ فارِسٍ بَطَلٍ أَغلَبَ كَاللَيثِ عادِياً حَرِبا في كَفِّهِ مُرهَفُ الغِرارِ إِذا أَهوى بِهِ مِن كَريهَةٍ رَسَبا أَعِدَّ لِلحَربِ كُلَّ سابِغَةٍ فَضفاضَةٍ كَالغَديرِ وَاليَلَبا وَالسُمرَ مَطرورَةً مُثَقَّفَةً وَالبيضَ تُزهي تَخالُها شُهُبا يا قَيسُ إِنَّ الأَحسابَ أَحرَزَها مَن كانَ يَغشى الذَوائِبَ القُضُبا مَن غادَرَ السَيِّدَ السِبَطرَ لَدى ال مَعرَكِ عَمراً مُخَضَّباً تَرِبا جاشَ مِنَ الكاهِنَينِ إِذ بَرَزوا أَمواجَ بَحرٍ تُقَمِّصُ الحَدَبا لِنَصرِكُم وَالسُيوفُ تَطلُبُهُم حَتّى تَوَلَّوا وَأَمعَنوا هَرَبا وَأَنتَ في البَيتِ إِذ يُحَمُّ لَكَ ال ماءُ وَتَدعو قِتالَنا لَعِبا السموأل |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
رَأَيتُ اليَتامى لا يَسُدُّ فُقورَهُم
قِرانا لَهُم في كُلِّ قَعبٍ مُشَعَّبِ فَقُلتُ لِعَبدَينا أَريحا عَلَيهِمِ سَأَجعَلُ بَيتي مِثلَ آخَرَ مُعزَبِ |
الساعة الآن 07:16 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية