![]() |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
فتىً لا يرى تأخيرَ غوثِ وَليِّهِ
ولا يَقْتضيه الشكر بالعَرَض الأدنى ولكنه يُعطي البلاغ إلى الغنى إلى أن يُعينَ الوُجْدُ همته الكبرى هنالك يدعو الشاكرين لشكره بغير لسانٍ بل بألسنةِ الجَدْوى ولا عيبَ فيه غيرَ أني صحبتُه وَليّاً فأَعْشى ناظرِي خَشعةُ المولى تَعبَّدني بالعُرف حتى استذلَّني على أنَّ في نفسي على غيرِه طَغْوى علي ابن العباس بن جريج |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لا أسأل الله في جُهمانَ مسألةً
على الذي بيَ من مَقْتٍ له وقِلى إلّا إعارَته عقلاً يُريه به من بُغضه ما يراه غيرُهُ وكفى فوالذي لا يُريني وجهَهُ أبداً إلّا بشرٍّ فما لي غيرَ ذاك هوى لو أبصرتْ عينه من بُغضهِ طَرَفاً لذاب حتى تراه كالخيالِ ضَنى علي ابن العباس بن جريج |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
إذا أنت لم تَحْفل بمدحٍ من امرئٍ
فأنصِفْ ولا تَحْفِل له بهجاءِ وإلا فقد أقررتَ أن مديحَهُ رَضِيٌّ ولكن لا تفي بجزاءِ بلى بجزاءِ الشرِّ بالشر ماهرٌ ولستَ تُجازي مُحسناً ببلاءِ يدٌ خُلقت للنُّكر لا العُرف سَلْطةٌ صَؤول على سُؤّالها الضعفاءِ علي ابن العباس بن جريج |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
إذا ما المدح سار بلا ثواب
من الممدوح فهو لهُ هجاءُ لأن الناس لا يخفى عليهم أمنعٌ كان منهُ أم عطاءُ علي ابن العباس بن جريج |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
المالُ يكسِبُ ربَّه ما لم يَفضْ
في الراغبينَ إليه سوءَ ثناءِ كالماءِ تأسِنُ بِئرُهُ إلا إذا خبطَ السُّقاةُ جِمامَهُ بدِلاءِ والنائلُ المُعْطَى بغيرِ وسيلةٍ كالماءِ مُغْتَرفاً بغيرِ رِشاءِ علي ابن العباس بن جريج |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
يُهنَّأُ بالإِفطار قومٌ لأنهمْ
تأتَّى لهم قبلَ العَشاءِ غَداءُ وأما عليُّ ذو العلا فلأنهُ أطاعَ له الإطعامُ كيف يشاءُ وما فاته في الصومِ فِطْرٌ لأنهٌ مُدارِسُ علمٍ والدِّارسُ غذاءُ ولا فاتهُ في الفطر صومٌ لأنهُ مواصِلُ صومٍ عُقْبَتاهُ سَواءُ هنيئاً له إفطارُهُ وصيامُهُ هنيئاً ومن بعد الهناءِ مَراءُ بحقِّك أمطرتَ الورى وبحقهمْ لأنهُمُ أرضٌ وأنتَ سماءُ علي ابن العباس بن جريج |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وجاهلٍ أعرضتُ عن جهلهِ
حتى شكا كفِّي عنِ الشكوى قد هام وجْداً باكْتراثِي له وقد أبتْ نفسيَ ما يهوى إنَّ مِنَ السلوى لخيلولةً تُوهِمني البلوى به بلوى أحضرتُ نجوى النفسِ تمثالَهُ مستَحيِياً من شاهِد النجوى وقلت للشعر أَلا أَعِدْني على طويلِ الغَيِّ مُسْتَهوَى فقال من خاصمتَ مستهلَكٌ ليست على أمثالهِ عَدْوى لو كان لي في مثلهِ موضعٌ غادرتُهُ أُحدوثةً تُروَى بكل بيتٍ سائرٍ عائرٍ يُسمَعُ والوجهُ لهُ يُزوَى لكنّ من تُهدي له شتمَهُ تُهدي إليه المَنَّ والسلوى قوَّمتُهُ بالشتمِ يُهدَى لَهُ فلم أجدْ قيمتَهُ تَسوى علي ابن العباس بن جريج |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
ألم تَرَ لابن بلبلَ إذ حماني
مَواردَهُ وأَوْرادِي ظِماءُ سألت الأرضَ تنكيراً عليه فلم تفعلْ فنكَّرتِ السماءُ وصاعدُ ما تَصعَّدَ بل تَهَاوَى ولكنْ جادَ ما صَعِد الدعاءُ رعى هذا الأنامَ فكان ذئباً أحصَّ وما الذئابُ وما الرِّعاءُ علي ابن العباس بن جريج |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لولا فواكهُ أَيلولٍ إذا اجتمعتْ
من كل نوعٍ ورَقَّ الجوُّ والماءُ إذاَ لَمَا حَفَلتْ نفسي متى اشتملتْ عليَّ هائلةُ الجالَيْن غبراءُ يا حَبَّذَا ليلُ أيلولٍ إذا بردتْ فيه مَضاجِعُنا والريحُ سَجْواءُ وجَمَّش القُرُّ فيه الجلدَ فائتلفتْ من الضَّجيعينِ أحشاءٌ وأحشاءُ وأَسفر القمرُ الساري فصفحتُه ريَّا لها من صفاءِ الجوِّ لألاءُ يا حبذا نفحة من ريحهِ سَحَراً تأتيك فيها من الريحان أنباءُ قلْ فيه ما شئتَ من شهرٍ تعهَّدُهُ في كلّ يومٍ يدٌ للَّهِ بيضاءُ علي ابن العباس بن جريج |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
خارج الصندوق....
ثمرة الصلاة على النبي صلا الله عليه وسلم قال ابن القيم رحمه الله : أنها سبب البركة في ذات المصلي وعمله وعمره وأسباب مصالحه لأن المصلي داع ربه يبارك عليه وعلى آله وهذا الدعاء مستجاب والجزاء مِن جنسه [جلاء الأفهام (ظ¤ظ¤ظ§)] |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
| امسك فؤادك فالقلوبُ مدائِنٌ
ماكُلُّ من سكنَ الفؤادَ سيمكُثُ .... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
ضُمُّوا الأحبَّة فِي الدُّعاءِ فإنَّكُم
لاتعلَمُون بِأيِّ حِملٍ أُثقِلُوا لايشرحُون جِراحَهُم لكِنَّهُم بِالصَّمتِ عن ضَرَرِ النَّوائِبِ جُمِّلُوا .... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
خل عنك السوالف وارخ جفنك ونام
أسهرك كثر خوفك لين ليلك سرى التعب في عيونٍ مثل عينك حرام وانت لا ابطيت عنـي كل طاري طرى يفضحك دمع عينك لو منعت الكلام وما تطيعك جفونك لو بغيت الكرى كان قصدك محبتنا علي الحرام وحدك اللي تعيش من الظلوع وورى .... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
تقولُ أغانيكَ عِندي
تَعيشُ بصَدري كعِقدي و شِعرُكَ ، هذا الطليقُ ، الأنيقُ لَصيقٌ بكَبدي فمِنهُ أكحِلُ عيني و منهُ أعطِرُ ..... فبيتٌ بلونِ عيوني وبيتٌ بحُمرَةِ خدّي يدَثِرُني حينَ يأتي الشتاء فيَذهَبُ بَردي و أحفِظُ منهُ الكثيرَ الكثيرْ و أجهلُ قصدي كأنكَ رشةَ طيبٍ عريقٍ تفشَتْ ببَردي أحسك أنكَ في كلِ بيتٍ كسلةِ وردِ نزار قباني |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
مَن مُبلِغٌ مَلائِكي حُبشِيّاً
أَخا بِني زُلَيفَةَ الصُبحِيّا أَما تَرَوني رَجُلاً جونِيّاً حَفَلَّجَ الرِجلَينِ أَفَلَجِيّا سَلوا هُذَيلا وَسَلوا عَلِيّا أَما أَسُلُّ الصارِمَ البُصرِيّا حَتى أَموتُ ماجِداً وَفِيّا إِذا رَأَيتُ جارَنا مَغشِيّا أَلا لَيتَ شِعري هَل يَلومَنَّ قَومُهُ زُهَيراً عَلى ما جَرَّ مِن كُلِّ جانِبِ بِكَفّي زُهَيرٍ عُصبَةُ العَرجِ مِنهُمُ وَمَن يَبغِ في الرُكنَينِ لَخمٍ وَغالِبِ أبو جندب الهذلي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أَلا أَبلِغا سَعدَ بنَ لَيثٍ وَجُندُعاً
وَكَلباً أَثيبوا المَنَّ غَيرَ المُكَدَّرِ فَنَهنَهتُ أولى القَومِ عَنّي بِضَربَةٍ تَنَفَّسَ مِنها كُلُّ حَشيانِ مُجحَرِ وَلا تَحسَبنَ جاري إِلى ظِلِّ مَرخَةٍ وَلا تَحسَبَنهُ فَقعَ قاعٍ بِقَرقَرِ وَكُنتُ إِذا جاري دَعا لِمَضوفَةٍ أُشَمِّرِ حَتّى يَنصُفَ الساقَ مِئزِري وَلكِنَّني جَمرُ الغَضا مِن وَرائِهِ يُخَفِّرُني سَيفي إِذا لَم أُخَفَّر أَبي الناسُ إِلّا الشَرَّ مِنّي فَدَعهُم وَإِيّايَ ما جاءوا إِلَيَّ بِمُنكَرِ إِذا مَعشَرٌ يَوماً بَغَوني بَغَيتُهُم بِمُسقِطَةِ الأَحبالِ فَقماءَ قِنطِرِ إِذا أَدرَكَت أولاهُم أُخرَياتُهُم حَنَوتُ لَهُم بِالسَندَرِيِّ المُوَتَّرِ وَطَعنٍ كَرُمحِ الشَولِ أَمسَت غَوارِزاً جَواذِبُها تَأبى عَلى المُتَغَبِّرِ مَنَنتُ عَلى لَيثِ بنِ سَعدٍ وَجُندُعٍ أَثيبي بِها سَعدَ بنَ لَيثٍ أَو اِكفُري وَقُلتُ لَهُم قَد أَدرَكَتكُم كَتيبَةٌ مُفَسِّدَةُ الأَدبارِ ما لَم تُخَفَّرِ أبو جندب الهذلي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لَقَد عَلِمَت هُذَيلٌ أَنَّ جاري
لَدى أَطرافِ غَينا مِن ثَبيرِ أَحُصُّ فَلا أُجيرُ وَمِن أُجِرهُ فَلَيسَ كَمَن تَدَلّى بِالغُرورِ لَكُم جيرانُكُم وَمَنَعتُ جاري سَواءً لَيسَ بِالقَسمِ الأَثيرِ أبو جندب الهذلي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لَقَد أَمسى بَنو لِحيانَ مِنّي
بِحَمدِ اللَهِ في خِزىٍ مُبينِ جَزَيتُهُم بِما أَخَذوا تِلادي بَني لِحيانَ كَيلا يَحرَبوني تَخِذتُ غَرازَ إِثرَهُم دَليلاً وَفَرّوا في الحِجازِ لِيُعجِزوني وَقَد عَصَّبتُ أَهلَ العَرجِ مِنهُم بِأَهلِ صُوائِقٍ إِذ عَصّبوني أبو جندب الهذلي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
فَفَرَّ زُهَيرٌ خيفَةً مِن عِقابِنا
فَلَيتُكَ لَم تَفرِر فَتُصبِح نادِما فَلَهفَ اِبنَةَ المَجنونِ أَلّا نُصيبَهُ فُنوفِيَهُ بِالصاعِ كَيلاً غُذارِما وَنَلقى قُمَيرا في المَكَرِّ وَحَبتَراً وَجارَهُم في الفَجرِ يَدعونَ حاطِما وَما خِلتُني لِاِبنِ الأَغَرِّ مُثَمِّراً وَما خِلتُني أَجني عَلَيهِ الجَرائِما عَلى حَنَقٍ صَبَّحتُهُم بِمُغيرَةٍ كَرِجلِ الدَبى الصَيفِيِّ أَصبَحَ سائِماً بَغَيتُهُم ما بَينَ حَدّاءَ وَالحَشا وَأَورَدتُهُم ماءَ الأُثَيلِ فَعاصِما إِلى مَلَحِ الفَيفا فَقُنَّةِ عازِبٍ أُجَمِّعُ مِنهُم جامِلاً وَأَغانِما أبو جندب الهذلي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
هَل تَذعَرنَّ الوحشَ بي في الضُحى
كَبداءُ كالصَعدَةِ سُرحوبُ مُدفَقَةُ المَتنَينِ يُنمي بها هادٍ كجِذعِ النخلِ يَعبوبُ وَكاهِلٌ أُفرِع فيهِ مَع الإِفراعِ إِشرافٌ وَتَقبيبُ مَيمونَةُ الطائِرِ محبوبةُ وَالفَرَسُ الصالِحُ محبوبُ تَعسِلُ تَحتي عَسلاناً كَما يَعسِلُ نحوَ الغَنَمِ الذيبُ زهير بن مسعود |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أَقفَرَ من سَلمى يَناضيبُ
فَبَطنُ ذي قارٍ فَعُرقُوبُ فَواسِطٌ أَقفَرَ من أَهلِهِ فَذاتُ قرقَينِ فَمَلحوبُ مَنازِلُ الحَيِّ إِذا الحَيُّ لَم تَشعَبهمُ عَنكَ الأَشاعيبُ وَقَد أَرى الحَيَّ بها فيهمُ كَهمِّكَ الشُبانُ وَالشيبُ وَالجامِلُ الحومُ لَهُ رَجَّةٌ كَأَنَّهُ للناظِرِ اللوبُ وَالصافِناتُ الجُردُ كُلٌّ إِلى صالحِ عِرقِ الخَيلِ مَنسوبُ وَقُضُبُ الهنديِّ مجلوزةً قَد قوِّمَت منها الأَنابيبُ يُسمَعُ للسامِرِ فيهم إِذا أَمسوا أَغانيٌّ وَتَطريبُ هَل تُبلِغَنّي حَرَجٌ رَسلَةٌ قَومي كِنازُ اللَحمِ شُنخوبُ يَغولُ عَنّي البيدَ إِرقاصُها إِذا احزألَّت بي الصَياهيبُ يَبري لَها مُستَعمَلٌ لاحِبٌ موطّأُ المَتنَينِ مَركوبُ كَأَنَّها أَسفَعُ ذو جُدَّةٍ آوى إِلى غَضباءُ مَهضوبُ تَلُفُّهُ ريحٌ خَريقٌ وَلَيلٌ حالِكُ النُقبَةِ غَربيبُ فَباتَ مقرروا مُكِباً عَلى روقَيهِ وَالماءُ شآبيبُ كَأَنَّما الماءُ عَلى مَتنِهِ لؤلؤُ مَتنٍ جالَ مَثقوبُ حَتّى غَدا يَكلأُ أَقطارَهُ من كُلِّ وَجهٍ وَهوَ مَرعوبُ فَنالَ شَيئاً ثم هاجَت بِهِ مؤسَدَةٌ فيهِنَّ تَدريبُ غُضفٌ ضِراءٌ طويَت فاِنطَوَت كَأَنَّها ضُمراً يعاسيبُ فَجالَ في وَحشيِّهِ نافِراً رَهبَتها وَالشَرُّ مَرهوبُ حَتّى إِذا قُلنَ تَلافَينَهُ وَالحَينُ للحاينِ مَجلوبُ ثَنى لَها يَهتِكُ أَستارَها بِمُستَمِرٍّ فيهِ تَجريبُ حَتّى تَساقَطنَ وَخَلَّينَهُ وَرَوقُه بالدَمِ مَخضوبُ كَأَنَّهُ حين نَجا كَوكَبٌ أَو قَبَسٌ بالكَفِّ مَشبوبُ إِنَّ بَني ضَبَّة قَومي فَلَن أَشرِبَهُم ما حَنَّتِ النيبُ قَولهُم بِرٌ وَجارَتهم حِجرٌ فَلا هُجرٌ وَلا حوبُ يَنمي بهم آباؤهُم لِلعُلى وَنِسوَةٌ بيضٌ مَناجيبُ وَيَحمَدُ العافي قِراهُم إِذا ما لَم يَكُن في الحَيِّ مَحلوبُ يا شَيءُ ما هم حينَ يَدعوهُمُ داعٍ ليومِ الرَوعِ مَكروبُ شُم يَغارونَ إِذا ما بَدا من الحَيياتِ العَراقيبُ كَأَنَّهم يَوماً إِذا استلأموا في الحَلَقِ البُزل المَصاعيبُ يَسعى لهم جَير بأوتارِهم طَلّابُ أَوتارٍ وَمَطلوبُ كَأَنَّهم عادٌ حُلوماً إِذا طاشَ من الجَهلِ القَطاريبُ وَالمالُ لا يُمنَعُ من حَقِّهِ وَالآلُّ في ذي الألِّ مَرقوبُ بَل لَيتَ شِعري وَالمُنى ضَلَّةُ وَالمَرءُ إِذ يأمُلُ مَكذوبُ زهير بن مسعود |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
هَلا سأَلتِ هَداكِ اللَه ما حَسبي
عِندَ الطِعانِ إِذا ما احمرَّتِ الحَدَقُ وَجالتِ الخَيلُ بالأَبطالِ مُعلَمَةً شعثَ النَواصي عليها البيضُ تأتلِقُ هَل أَتركُ القِرنَ مصفرّا أَنامِلُهُ قَد بَلَّ أَثوابَهُ من جوفِه العَلَقُ وَقَد غَدوت أَمامَ الحيِّ يحمِلني نَهدُ المَراكِلِ في أَقرابِه بَلَقُ حَتّى أَنالَ عليه كُلَّ مَكرُمَةٍ إِذا تَضجَّعَ عَنها الواهِنُ الحَمِقُ زهير بن مسعود |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
عَشية غادَرتُ الحَليس كَأَنَّه
عَلى النَحرِ مِنهُ لون بُردٍ مَحبَّرِ جَمَعتُ له كَفّي بِلَدنٍ يَزينُهُ سِنانٌ كَمِصباحِ الدُجى المتسعَرِ فَلَم أَرقِهِ إِن يَنجُ منها وَإِن يَمُت فَطعنة لا غَسٍّ وَلا بمغمَّرِ زهير بن مسعود |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وإذا الفتى لاقى الحمام رأيته
لولا الثناء كأنه لم يولد وأتيت أبيض سابغاً سرباله يكفي المشاهد غيب من لم يشهد يزيد بن المخرِّم |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
ألم تعلموا علماً يقيناً بأنني
أخو ثقة يشقى به من يحاربه وقد أبقت الأيام مني بقية كخير حسام لم تخنه مضاربه وكم من كمي قد تركت مجدلاً تنوح وتبكي معولات قرائبه وكم من أسير قد فككت وعائل جبرت وقد أعيتْ عليه مذاهبه يزيد بن المخرِّم |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
ألا أبلغ بني همدان عني
رسالة ماجد واري الزناد بأن شويعراً منكم أتاني له قول يقال بلا سداد يسامي معشراً كثروا وعزوا وغارات كمرسلة الجراد فلست بقائل هجراً ولكن ستعلم أي مرادة ترادي متى ما تلقني تعلم بأني شديد الأسر طلاع النجاد يزيد بن المخرِّم |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
تَعَجَّبُ جارَتي لَمّا رَأَتني
كَذاتِ النوطِ مَخدِرَتي جِراحي كَأَنَّكِ لَم تَرَي قَبلي أَسيراً يُقادُ بِهِ عَلى جَمَلٍ رَداحِ عَلى آثارِ أَحمِرَةٍ وَفِرقٍ تُقَسَّمُ بَينَ أَغوِلَةٍ شِحاحِ فَلَمّا أَنزَلوني كُنتُ حُرّاً أُجالِدُهُم لَدى كَفَلِ الجَناحِ تَعاوَرَهُ الرِجالُ فَأَنزَلوني عَنِ الفَرَسِ المُطَهَّمَةِ الوَقاحِ فَلَمّا أَن كُثِرتُ وَغابَ قَومي أُسِرتُ إِسارَ مُحتَبَلِ البَراحِ رَأَوني مُفرَداً فَتَناذَروني وَما صَدَعَت كُماتُهُم جِماحي وَقَد رَوَّعتُهُم قِدماً بِخَيلٍ جَوانِفَ في الأَعِنَّةِ كَالسَراحِ إِذا بَلَّت أَعِنَّتَها بَناني خَرَجنَ بِنا نَواشِطَ كَالقِراحِ وَلَو أَنّي جَمَعتُ لَهُم شَواري عَلى نَهدٍ مَراكِلُهُ شَناحِ لِأَنكَرَني الَّذينَ تَبادَروني عَلَيَّ مَفاضَتي وَمَعي سِلاحي كَأَنَّ عَدِيَّهُم حَولي عُبابٌ تَغَطمَّطَ في قَموسِ البَحرِ ضاحي وَغابَ حَلائِبي وَبَقيتُ فَرداً أُماصِعُهُم وَنَهضُكَ بِالجَناحِ فَما أَدري وَظَنّي كُلُّ ظَنٍّ أَيُسلِمُني بَنو البَرءِ اللِقاحِ فَتَقتُلَني بَنو خَمرٍ بِذُهلٍ وَكِدتُ أَكونَ مِن قَتلى الرِياحِ وَظَنّي أَن سَتَشغَلُكَ النَدامَى غُدُوُّهُم إِلَيكَ مَعَ الرَواحِ تُغَنّيكَ الحَمامَةُ كُلَّ فَجرٍ عَلى التُكَآتِ في النُجُبِ الصِباحِ إِذا فارَقتَ نَدماناً بِلَيلٍ تُواعِدُهُ لِقاءَكَ ذا صَباحِ وَإِنَّ أَخاكَ إِن غُيِّبتَ عَنهُ يَغَصُّ بِنُغبَةِ الماءِ القَراحِ فَلَو كُنتَ الأَسيرَ وَلا تَكُنهُ لَزُرتُهُم بِمُرتَجَفِ النَواحِ فَإِن لَم يُطلِقوا مِنكُم أَسيراً فَقودوا الخَيلَ أَسفَلَ مِن رَباحِ وَلا يَردَعكُمُ شَفَقٌ عَلَينا فَبَعضُ القَودِ أَدنى لِلنَجاحِ وَإِنَّ القَودَ بَعدَ القَودِ يَشفي ذَوي الأَضغانِ مِن لَهَبِ الأُجاحِ يزيد بن المخرِّم |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لِمَن دِمنٌ كَأَنَّهُنَّ صَحائِفُ
قِفارٌ خَلا مِنها الكَثيبُ فَواحِفُ فَما أَحدَثَت فيها العُهودُ كَأَنَّما تَلَعَّبُ بِالسَمّانِ فيها الزَخارِفُ أَكَبَّ عَلَيها كاتِبٌ بِدَواتِهِ يُقيمُ يَدَيهِ تارَةً وَيُخالِفُ رَجا صُنعَهُ ما كانَ يَصنَعُ ساجِياً وَيَرفَعُ عَينَيهِ عَنِ الصُنعِ طارِفُ وَشَوهاءَ لَم توشَم يَداها وَلَم تُذَل فَقاظَت وَفيها بِالوَليدِ تَقاذُفُ وَتُعطيكَ قَبلَ السَوطِ مِلءَ عِنانِها وَإِحضارَ ظَبيٍ أَخطَأَتهُ المَجادِفُ بَلِلتُ بِها يَومَ الصُراخِ وَبَعضُهُم يَخُبُّ بِهِ في الحَيِّ أَورَقُ شارِفُ بِبَيضاءَ مِثلِ النَهيِ ريحَ وَمَدَّهُ شابيبُ غَيثٍ يَحفِشُ الأُكمَ صائِفُ وَمُطَّرِدٍ يُرضيكَ عِندَ ذَواقِهِ وَيَمضي وَلا يَنآدُ فيها يُصادِفُ وَصَفراءُ مِن نَبعٍ سِلاحٌ أُعِدُّها وَأَبيَضُ قَصّالِ الضَريبَةِ جائِفُ عَتادُ اِمرِئٍ في الحَربِ لا واهِنِ القُوى وَلا هُوَ عَمّا يَقدِرُ اللَهُ صارِفُ بِهِ أَشهَدُ الحَربَ العَوانَ إِذا بَدَت نَواجِذُها وَاِحمَرَّ مِنها الطَوائِفُ قِتالَ اِمرِئٍ قَد أَيقَنَ الدَهرَ أَنَّهُ مِنَ المَوتِ لا ينَجو وَلا المَوتُ جانِفُ وَلَو كُنتُ في غُمدانَ يَحرُسُ بابَهُ أَراجيلُ أُحبوشٍ وَأَسودُ آلِفُ إِذاً لَأَتَتني حَيثُ كُنتُ مَنِيَّتي يَخُبُّ بِها هادٍ لِإِثرِيَ قائِفُ أَمِن حَذَرٍ آتي المَهالِكَ سادِراً وَأَيَّةُ أَرضٍ لَيسَ فيها مَتالِفُ ثعلبه العبدي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أَأَسماءُ لَم تسئَلي عَن أَبيكِ
وَالقَومُ قَد كانَ فيهِم خُطوب إِنَّ عَريباً وَإِن ساءَني أَحَبَّ حَبيبٍ وَأَدنى قَريب سَأَجعَلُ نَفسي لَهُ جُنَّةً بِشاكي السِلاحِ نَهيكٍ أَريب وَأَهلَكَ مُهرَ أَبيكِ الدَواءُ لَيسَ لَهُ مِن طَعامٍ نَصيب خَلا أَنَّهُم كُلَّما أَورَدوا يُضَيَّحُ قَعباً عَلَيهِ ذَنوب فَيُصبِحُ حاجِلَةً عَينُهُ لِحِنوِ اِستِهِ وَصَلاهُ غُيوب فَأَعدَدتُ عَجلى لِحُسنِ الدَواءِ لَم يَتَلَمَّس حَشاها طَبيب أَخي وَأَخوكِ بِبَطنِ النُسَيرِ لِيسَ بِهِ مِن مَعَدٍّ عَريب فَأَقسَمَ بِاللَهِ لا يَأتَلي وَأَقسمَتُ أَن نِلتُهُ لا يَؤوب فَأَقبَلَ نَحوي عَلى قُدرَةٍ فَلَمّا دَنا صَدَقَتهُ الكَذوب أَحالَ بِها كَفَّهُ مُدبِراً وَهَل يُنجِيَنَّكَ شَدٌّ وَعيب فَتَبَّعتُهُ طَعنَةً ثَرَّةً يَسيلُ عَلى الوَجهِ مِنها صَبيب فَإِن قَتَلَتهُ فَلَم آلُهُ وَإِن يَنجُ مِنها فَجُرحٌ رَغيب وَإِن يَلقَني بَعدَها يَلقَني عَلَيهِ مِنَ الذُلِّ ثَوبٌ قَشيب ثعلبه العبدي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لِمَن دِمنٌ كَأَنَّهُنَّ صَحائِفُ
قِفارٌ خَلا مِنها الكَثيبُ فَواحِفُ فَما أَحدَثَت فيها العُهودُ كَأَنَّما تَلَعَّبُ بِالسَمّانِ فيها الزَخارِفُ أَكَبَّ عَلَيها كاتِبٌ بِدَواتِهِ يُقيمُ يَدَيهِ تارَةً وَيُخالِفُ رَجا صُنعَهُ ما كانَ يَصنَعُ ساجِياً وَيَرفَعُ عَينَيهِ عَنِ الصُنعِ طارِفُ وَشَوهاءَ لَم توشَم يَداها وَلَم تُذَل فَقاظَت وَفيها بِالوَليدِ تَقاذُفُ وَتُعطيكَ قَبلَ السَوطِ مِلءَ عِنانِها وَإِحضارَ ظَبيٍ أَخطَأَتهُ المَجادِفُ بَلِلتُ بِها يَومَ الصُراخِ وَبَعضُهُم يَخُبُّ بِهِ في الحَيِّ أَورَقُ شارِفُ بِبَيضاءَ مِثلِ النَهيِ ريحَ وَمَدَّهُ شابيبُ غَيثٍ يَحفِشُ الأُكمَ صائِفُ وَمُطَّرِدٍ يُرضيكَ عِندَ ذَواقِهِ وَيَمضي وَلا يَنآدُ فيها يُصادِفُ وَصَفراءُ مِن نَبعٍ سِلاحٌ أُعِدُّها وَأَبيَضُ قَصّالِ الضَريبَةِ جائِفُ عَتادُ اِمرِئٍ في الحَربِ لا واهِنِ القُوى وَلا هُوَ عَمّا يَقدِرُ اللَهُ صارِفُ بِهِ أَشهَدُ الحَربَ العَوانَ إِذا بَدَت نَواجِذُها وَاِحمَرَّ مِنها الطَوائِفُ قِتالَ اِمرِئٍ قَد أَيقَنَ الدَهرَ أَنَّهُ مِنَ المَوتِ لا ينَجو وَلا المَوتُ جانِفُ وَلَو كُنتُ في غُمدانَ يَحرُسُ بابَهُ أَراجيلُ أُحبوشٍ وَأَسودُ آلِفُ إِذاً لَأَتَتني حَيثُ كُنتُ مَنِيَّتي يَخُبُّ بِها هادٍ لِإِثرِيَ قائِفُ أَمِن حَذَرٍ آتي المَهالِكَ سادِراً وَأَيَّةُ أَرضٍ لَيسَ فيها مَتالِفُ ثعلبه العبدي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
عمرتُ وأَطولتُ التَّفَكُّرَ خالياً
وَساءَلت حَتّى كادَ عُمري يَنفَدُ فَأَضحَت أُمورُ النّاسِ يَغشين عالماً بِما يَتَقي مِنها وَما يَتَعَمَّدُ جَدير بِأَن لا أَستَكينَ وَلا أُرى إِذا حَلَّ أَمرٌ ساحَتي أَتَبَلَّدُ عَلى الحَكَمِ المَأتِيِّ يَوماً إِذا قَضى قَضِيَّتَهُ بِأَن لايَجُورَ وَيَقصِدُ وَلَيسَ الفَتى كَما يَقولُ لِسانُهُ إِذا لَم يَكُن فِعلٌ مَعَ القَولِ يُوجَدُ عَسى سائِلٌ ذُو حاجَةٍ إِن مَنَعتَهُ مِن اليَومِ سُؤلاً أَن يَكون لَهُ غَدُ وَأَنَّكَ لا تَدري بِإِعطاءِ سائِلٍ أَأَنتَ بِما تُعطِيهِ أَم هُوَ أَسعَدُ اللحام عمرو بن الحارث |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
رَبَعنا بِالكُلابِ وَما رَبَعتُم
وَأَنهَبنا الهَجائِنَ بِالصَّعيدِ سَقَينا الإِبلَ غِبّاً بَعدَ عِشرٍ وَغِبّا بِالمَزادِ مِنَ الجُلودِ وَجُردٍ كَالقِداحِ مُسَوَّماتٍ شَوازِبَ مُحلَساتٍ بِاللِّبُودِ بِكُلِّ فَتىً أَطارَ الغَزوُ عَنهُ بَشاشَةَ كُلِّ سِربالٍ جَديدِ اللحام عمرو بن الحارث |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
نَفسي الفِداءُ لِمَن لمَّا تَكاءَدَني
كَسبُ الجِيادِ حَشا سَرجِي بِمَرهُوبِ وقلتِ الخيلُ عندي واختلَلتُ لها وخصَّني الشِّركَ أربابُ المَناجيبِ هذا الثناءُ وإن تَجلُبكَ مأرَبَةٌ في المالِ ذا نَكبةٍ أو غيرَ مَنكُوبِ اصبر لها وتَجدني دائِماً خُلُقِي والقَولُ منه كثيرٌ غيرُ مَرقُوبِ منقذ بن الطماح |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أَمسَت أُمامَةُ صَمتاً ما تكلِّمُنا
مجنونةٌ أم أحسَّت أهلَ خَرُّوبِ مرَّت براكب ملهُوزٍ فقال لها ضُرِّي الجُميحَ ومَسيهِ بِتَعذيبِ ولو أصابت لقالت وهي صادقَةٌ إن الرياضَةَ لا تُنصِبكَ للشيبِ يأبَى الذكاءُ ويأبى أنَّ شَيخكُمُ لن يُعطِيَ الآنَ عَن ضربٍ وتأديبِ أمَّا إذا حرَدت حردِي فمُجريَةٌ جَرداءُ تمنعُ غيلاً غيرَ مقرُوبِ وإن يَكن حادِث يُخشى فَذو علَقٍ تَظلُّ تزبُرُهُ مِن خشيَةِ الذِّيبِ فإن يكن أهلُها حَلُّوا على قِضَةٍ فإنَّ أهلي الأُلى حلُّوا بمَلحُوبِ لمّا رأت إبلي قَلَّت حَلُوبتُها وكُلُّ عامٍ عَليها عامُ تَجنِيبِ أبقى الحَوادث منها وهيَ تَتبعُهَا والحقَّ صِرمَةَ راعٍ غيرِ مَغلُوبِ كأنَّ راعِينَا يَحدُو بها حُمُراً بَينَ الأَبارِقِ من مَكرانَ فاللُّوبِ فإن تَقَرِّي بِنا عَيناً وتَحتفِضِي فِينا وَتنتَظِري كَرِّي وتَغريبي فاقنَي لعلَّك أن تَحظَي وَتحتَلِبي في سَحبَلٍ مِن مُسُوكِ الضَّأنِ مَنجُوبِ منقذ بن الطماح |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
إني سمعتُ حَنَّةَ اللِّفَاعِ
في النَّعَمِ المقسَّمِ الأوزَاعِ وناقةٍ وَلِيدةِ الجيَاعِ أمّا إذا أَجدَبَتِ المَراعِي فإنَّها تَحلِبُ في الجماعِ أمّا إذا أَخصبَتِ المَراعِي فإنَّها نَهيٌ مِنَ النِّقَاعِ فادعي أبا لَيلى ولا تُراعي ذلِكَ راعيكِ فَنِعمَ الرَّاعِي إلا يَكُن قامَ عليهِ ناعِ لا تُؤكَلي العامَ ولا تُضَاعِي مُنتَطِقاً بصارمٍ قَطَّاعِ منقذ بن الطماح |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
هَل غَيرُ أن كَثُرَ الأشرُّ وأَهلَكَت
حَربُ الصَّديقِ أَكاثِرَ الأَموالِ وَلقيتُ ما لَقِيَت مَعَدٌّ كُلُّها وفَقَدتُ راحِي في الشَّبابِ وخَالي منقذ بن الطماح |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لَقَد عَلِمَ الأَقوامُ أَيِّي وأَيُّكُم
بَنِي عامرٍ أوفَى وَفاءً وأَكرمُ منقذ بن الطماح |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
سائل مَعدّاً مَن الفَوارِسُ لا
أَوفَوا بِجيرانِهِم ولا غَنِمُوا يَعدُو بِهم قُرزُلٌ ويَستَمِعُ النناسُ إِليهم وتخفِقُ اللِّمَمُ رَكضاً وَقد غادَرُوا رَبيعةَ فيال أثآرِ لمَّا تَقارَبَ النَّسَمُ منقذ بن الطماح |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
في كفِّهِ لَدنَةٌ مُثَقَّفَةٌ
فيها سِنانٌ مُحَرَّبٌ لَحِمُ لو خافَكُم خالدُ بنُ نَضلَةَ نَج جَتهُ سَبوحٌ عِنانُها خَذِمُ جَرداءُ كالصَّعدَةِ المُقامَةِ لا قُرُّ زَوَى متنَها ولا حَرِمُ والحارِثُ المُسمِعُ الدُّعاءَ وفي أَصحابِهِ مَلجَأٌ ومُعتَصَمُ يَعدو بِه قارحٌ أجَشُّ يَسُودُ الخَيلَ نهدٌ مُشاشُهُ زَهِمُ مُدَّرِعاً رَيطةً مُضاعفَةً كالنَّهيِّ وفي سَرارَهُ الرِّهَمُ فِدى لِسلمى ثَوبايَ إذ دَنِسَ القَومُ وإذ يَدسِمُونَ ما دَسَمُوا أَنتُم بَنو المرأةِ التي زَعَمَ الن ناسُ عليها في الغَيِّ ما زَعَمُوا يَمرَجُ جارُ استِها إذا وَلَدَت يَهدِرُ مِن كلِّ جانِبٍ خُصُمُ وأُمُّها خَيرَةُ النِّساءِ على ماخانَ مِنها الدِّحاقُ والأتَمُ تشمِذُ بالدِّرعِ والخِمارِ فلا تَخرُجُ من جَوفِ بَطنِها الرَّحِمُ منقذ بن الطماح |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أَعامِرُ إنَّا لو نَشاءُ لَغُرتُمُ
كَمَا غار مِن شَمسِ النَّهارِ نُجومُهَا إلى أَيِّما الحَيَّينِ تُركُوا فإِنَّكُم ثفالُ الرَّحَى مِن تَحتِها لا يَريمُها وإنَّ بِأَطرافِ المُلَيلِ لَنِسوةً ذَلولاً بأَردافٍ ثِقالٍ رَسِيمُهَا منقذ بن الطماح |
الساعة الآن 06:09 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية