منتديات قبائل شمران الرسمية

منتديات قبائل شمران الرسمية (http://vb.shmran.net/index.php)
-   المنقولات الأدبية (http://vb.shmran.net/forumdisplay.php?f=153)
-   -   هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به (http://vb.shmran.net/showthread.php?t=53208)

الحمدان 07-16-2024 11:00 PM

رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
 
خُذ ما اِستَطَعتَ مِنَ الدُنيا وَأَحليها
لَكِن تَعَلَّم قَليلاً كَيفَ تُعطيها

كُن وَردَةً طيبُها حَتّى لِسارِقِها
لا دِمنَةً خُبثها حَتّى لِساقيها

أَكانَ في الكَونِ نورٌ تَستَضيءُ بِهِ
لَوِ السَماءُ طَوَت عَنّا دَراريها

أَو كانَ في الأَرضِ أَزهارٌ لَها أَرَجٌ
لَو كانَتِ الأَرضُ لا تُبدي أَقاحيها

إِنَّ الطُيورَ الدُمى سِيّانَ في نَظَري
وَالوِرقُ إِن حَبَسَت هَذي أَغانيها

إِن كانَتِ النَفسُ لا تَبدو مَحاسِنُهصا
في اليُسرِ صارَ غِناها مِن مَخازيها

يا عابِدَ المالِ قُل لي هَل وَجَدتَ بِهِ
روحاً تُؤاسيكَ أَو روحاً تُؤاسيها

حَتّى ما يا صاحِ تَخفيهِ وَتَطمُرُهُ
كَأَنَّما هُوَ سَوآتٍ تُواريها

وَتَحرُمُ النَفسَ لِذاتٍ لَها خُلِقَت
وَلَم تُصاحِبكَ يا هَذا لِتُؤذيها

أُنظُر إِلى الماءِ إِنَّ البَذلَ شيمَتُهُ
يَأتي الحُقولَ فَيَرويها وَيُحيِّها

فَما تَعَكَّرَ إِلّا وَهوَ مُنحَبِسٌ
وَالنَفسُ كَالماءِ تَحكيهِ وَيَحكيها

السِجنُ لِلماءِ يُؤذيهِ وَيُفسِدُهُ
وَالسِجنُ لِلنَفسِ يُؤذيها وَيُضنيها

وَاِنظُر إِلى النارِ إِنَّ الفَتكَ عادَتُها
لَكِنَّ عادَتُها الشَنعاءَ تُرديها

تَفني القِرى وَالمَغاني وَهيَ ضاحِكَةٌ
لِجَهلِها أَنَّ ما تَفنيهِ يُفنيها

أَرسَلتُ قَولِيَ تَمثيلاً وَتَشبيهاً
لَعَلَّ في القَولِ تَذكيراً وَتَنبيها

لا شَيءَ يُدرَكُ في الدُنيا بِلا تَعَبٍ
مَنِ اِشتَهى الخَمرَ فَليَزرَع دَواليها


إيليا ابو ماضي

الحمدان 07-16-2024 11:01 PM

رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
 
أُنشودَةٌ في ضَميري كَم أُواريها
وَما شِفائِيَ إِلّا أَن أُغَنّيها

وَلّى الشِتاءُ وَنَفسي في كَآبَتِها
وَاِستَضحَكَ الصَيفُ إِلّا في نَوحيها

كَأَنَّها زَهرَةٌ في الظِلِّ نابِتَةٌ
لا نورَ يَغمُرُها لا ماءَ يَسقيها

كَأَنَّها الحَربُ في قَلبي زَلازِلُها
وَبَعضُ أَهلِيَ أَقوامٌ تُعانيها

حِكايَةٌ أَتَقَلّى حينَ أَسمَعُها
وَيَأكُلُ الحُزنُ قَلبي حينَ أَرويها

وارَحمَتاهُ لِأُرُبّا فَما فَتَكَت
أَفعى بِأَفعى كَأَهليها بِأَهليها

لَم يَبقَ غَيرُ الضَواري في خَلائِقِها
وَمِن حَضارَتِها إِلّا مَخازيها

كانَت تَعُدُّ الدَواهي في مَصانِعِها
لِغَيرِها فَأَصابَتها دَواهيها

وَكُلُّ طابِخِ سُمٍّ سَوفَ يَأكُلُهُ
وَكُلُّ حافِرِ بِئرٍ واقِعٌ فيها

لَو دامَ إيمانُها لَم تَنطَلِق سَقَرٌ
بِدورِها وَالأَفاعي في مَغانيها

لَكِن أَكَبَّت عَلى الآلاتِ تَعبُدَها
وَتَستَعينُ بِها مِن دونِ باريها

فَصارَ مالِكُها عَبداً لِسُلطَتِها
وَصارَ كُلُّ ضَعيفٍ مِن أَضاحيها

وَصارَ إِنسانُها لِلحَلبِ آوينَةً
وَالذَبحِ مِثلَ المَواشي في مَراعيها

يا نَفسُ سُرّي وَيا أُنشودَتي اِنطَلِقي
مَن عَلَّمَ الصَمتَ إِنَّ الصَمتَ يُؤذيها

أَيُشرِقُ الأُفقُ لَم يُطلِع كَواكِبَهُ
وَتَجمُلُ الأَرضُ لَم تُخرِج أَقاحيها

اليَومَ يَومُ القَوافي تَهتُفينَ بِها
لا يَشرَبُ الناسُ خَمراً لَم تَصُبّيها

هَذا هُوَ العيدُ قَد لاحَت مَواكِبُهُ
يا قَلبُ هَلِّل لَها يا شِعرُ حَيِّها


إيليا ابو ماضي

الحمدان 07-16-2024 11:01 PM

رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
 
يا جَنَّةً قَبلَما حَلَّت بِها قَدَمي
أَحبَبتُها قِصَّةً وَاِشتَقتُ راويها

كانَت لَها صورَةٌ في النَفسِ حائِرَةٌ
مِثلُ القَصيدَةِ لَم تُنسَج قَوافيها

وَدَدتُ لَو أَنَّها تَمَّت فَيُبصِرُها
غَيري وَتُسكِرُهُ مِثلي مَعانيها

وَكَيفَ تَكمُلُ في ذِهني وَلَم أَرَها
وَما لِصورَتِها شَيءٌ يُحاكيها

وَأَيُّما نَغمَةٍ أَدّى عُذوبَتَا كَلامُ
راوٍ وَلا شادٍ يُغَنّيها

أَأَنشُقُ العِطرَ لَم أَهبِط خَمائِلَها
وَأَشرَبُ السِحرَ لَم أَسمَع قَماريها

وَتَصعَدُ النَفسُ مِنِّيَ لِلسَماءِ وَلا
حِبالُ نورٍ تَدَلَّت مِن دَراريها

كانَت سَعادَةُ نَفسي في تَصَوُّرِها
وَالنَفسُ يُسعِدُها وَهمٌ وَيُشقيها

بِالوَهمِتوجَدُ دُنيا لا وُجودَ لَها
وَتَنطَوي عَنكَ دُنيا أَنتَ رائيها

فَكَم ظَمِئتُ وَفي روحي جَداوِلُها
وَكَم رُويتُ وَغَيري في سَواقيها

قَد كُنتُ مِن قَبلُ مِثلَ الناسِ كُلِّهِمِ
أَقولُ إِنَّ إِلَهَ الكَونِ باريها

حَتّى نَظَرتُ إِلَيها في جَلالَتِها
فَصارَ كُلُّ يَقيني أَنَّهُ فيها

لَمّا رَأَيتُ الجَمالَ الحَقَّ أَدرَكَني
زُهدٌ بِكُلِّ جَمالٍ كانَ تَمويها

كَأَنَّما الهورُ مَرَّت في شَواطِإِها
في لَيلَةٍ طِفلَةٍ رَقَّت حَواشيها

فَفي الرِمالِ سَناءٌ مِن تَضاحُكِها
وَفي المِياهِ أَريجٌ مِن أَغانيها

أَتَيتُها بِشَبابٍ ضاعَ أَكثَرُهُ
وَغَيَّبَتهُ اللَيالي في مَطاويها

فَاِستَرجَعَ الحُبَّ قَلبي فَهوَ مُغتَبِطٌ
وَعادَتِ الروحُ خَضراءَ أَمانيها

سُؤِلتُ ما راقَ نَفسي مِن مَحاسِنِها
فَقُلتُ لِلناسِ باديها وَخافيها

وَما حَبَبتُ مِنَ الأَشجارِ قُلتُ لَهُم
إِنّي اِفتَتَنتُ بِكاسيها وَعاريها

وَما هَوَيتُ مِنَ الأَزهارِ قُلتُ لَهُم
الحُبُّ عِندي لِناميها وَذاويها

قالوا وَما تَتَمَنّى قُلتُ مُبتَدِراً
يا لَيتَني طائِرٌ أَو زَهرَةٌ فيها

فَرُبَّ أُنشودَةٍ مِن بُلبُلٍ غَرِدٍ
حَوَت حِكايَةَ حُبٍّ خُفتُ أَحكيها

وَرُبَّ روحٍ كَروحي في بَنَفسَجَةٍ
وَسنى أَطَلَّت عَلى روحي تُناجيها

وَرُبَّ قَطرَةِ ماءٍ لا غِناءَ بِها
شاهَدتُ مَصرَعَ دُنيا في تَلاشيها

كُلُّ الَّذي لاحَ لي في أَرضِها حَسَنٌ
وَأَحسَنُ الكُلِّ في عَيني أَهاليها

إِلّا ذَوُّ السِحَنِ السَوداءِ واعَجَباً
أَجَنَّةٌ وَذُبابٌ في نَواحيها

إِنّي لَيَكبُتُ روحي أَن أُلاحِظَهُم
بِمُقلَةٍ أَبصَرَت فيها غَوانيها

دَعِ المَساوِئَ في الدُنيا فَما بَرَحَت
فيها مَحاسِنُ تُنسينا مَساويها

كَم حاوَلَ اللَيلُ أَن يَطوي كَواكِبَهُ
فَكانَ يَنشُرُها مِن حَيثُ يَطويها

وَاِذكُر أَكارِمَ قَومٍ طابَ عُنصُرُهُم
وَأَشبَهوا بِسَجاياهُم أَقاحيها

بَني بِلادي وَفيكُم مِن خَمائِلِها
جَمالُها وَالتَسامي مِن رَوابيها

تَسَلَّتِ النَفسُ عَن أَحبابِها بِكُم
لَولاكُمُ لَم يَكُن شَيءٌ يُسَلّيها

أَكرَمتُموني فَشُكراً غَيرَ مُنقَطِعٍ
دَوامُ شُكرِكِ لِلنَعماءِ يُبقيها


إيليا ابو ماضي

الحمدان 07-16-2024 11:02 PM

رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
 
أَلا أَيُّها الباكي فَدَيتُكَ باكِياً
عَلامَ وَفيما تَستَحِثُّ المَآقِيا

رُوَيدَكَ ما أَرضى لَكَ الحُزنَ خِلَّةً
وَهَيهاتَ أَن أَرضاكَ بِالحُزنِ راضِيا

يُعَنِّفُني مَن كُنتُ أَدعوهُ صاحِباً
فَما اِنفَكَّ حَتّى بِتُّ أَدعوهُ لاحِيا

دَعَوتُ لِرَبّي أَن دَعانِيَ لائِمٌ
وَلَم أُعصِهِ أَن لا يُجيبَ دُعائِيا

لَقَد أَرخَصَ العُذّالَ عِندِيَ قَولُهُم
إِذا هَمَتِ العَينانُ أَرخَصتُ غالِيا

أَأَمنَعُ ماءَ ما يَروي أَخا صَدىً
وَقَد كُنتُ لا أَحمي المَناهِلَ صادِيا

عَلَيَّ البُكا وَالنَوحُ ضَربَةُ لازِبٍ
وَإِنّي لَأَبكي أَنَّني لَستُ باكِيا

وَكَيفَ اِرتِياحي بَعدَ هِندٍ وَبَينَنا
مَهامِهُ لا تُلقى بِها الريحُ هادِيا

يَظَلُّ بِها السَرحانُ يَعوي مِنَ الطَوى
نَهاراً وَيَطوي لَيلَهُ الخَوفُ طاوِيا

لَقَد كُنتُ أَخشى أَن يُفَرِّقَ بَينَنا
فَأَصبَحتُ أَخشى اليَومَ أَن لا تَلاقِيا

فَيا مَن لِقَلبٍ لا تَنامُ هُمومُهُ
وَيا مَن لِعَينٍ لا تَنامُ اللَيالِيا

رَأَيتُ اللَيالي ما تَزالُ تَروعُني
بِأَحداثِها ما لِلَّيالي وَما لِيا

وَلَم يَبقَ عِندَ الدَهرِ خَطبٌ أَخافُهُ
فَكَيفَ اِعتِذارُ الدَهرِ إِن رُحتُ شاكِيا

إِذا لَم تَكُن لِيَ آسِياً أَو مُؤاسِيا
فَلا تَكُ لَوّاماً وَذَرني وَما بِيا

فَإِنّي رَأَيتُ اللَومَ يُذكي صَبابَتي
كَذاكَ عَهِدتُ الزِندَ بِالقَدحِ راوِيا

أَلا حَبَّذا مِن سالِفِ العَيشِ ما مَضى
وَيا حَبَّذا لَو كانَ يَرجِعُ ثانِيا

زَمانٌ كَقَلبِ الطِفلِ صافٍ وَكَالمُنى
لَذيذٌ وَلَكِن كانَ كَالحِلمِ فانِيا

أَحِنُّ إِلَيهِ في العَشِيِّ وَفي الضُحى
حَنينَ غَريبٍ جائَهُ الشَوقُ داعِيا

وَأَذكُرُهُ ذِكرى العَجوزِ شَبابَها
وَأَبكي لَدى ذِكراهُ أَحمَرَ قانِيا

وَلَولا أُمورٍ في الفُؤادِ أَسُرُّها
جَعَلتُ عَلَيهِ الدَهرَ وَقفاً لِسانِيا

خَليلَيَّ أَعوامُ السُرورِ دَقائِقٌ
وَأَيّامُهُ كادَت تَكونُ ثَوانِيا

وَأَجمَلُ أَيّامِ الفَتى زَمَنُ الصِبى
وَخَيرُ الصِبا ما كانَ في الحُبِّ نامِيا

رَعى اللَهُ أَيّامي الَّتي قَد أَضَعتُها
فَكُنتُ كَأَنّي قَد أَضَعتُ فُؤادِيا

لَيالِيَ لا هِندُ تُصَدِّقُ واشِياً
وَلا هِيَ تَخشى أَن أُصَدِّقَ واشِيا

وَيا طالَما بِتنا وَلا ثالِثَ لَنا
سِوى الراحِ نُدنيها فَتُدني الأَمانِيا

وَدارُ حَديثُ الحُبِّ بَيني وَبَينَها
فَطَوراً مُناجاةً وَطَوراً تَشاكِيا

أَلَم تَرَ أَنّي قَد نَظَمتُ حَديثَها
لَآلِئَ غَنّاها الرُواةُ قَوافِيا

تَوَلّى زَمانُ اللَهوِ كَالطَيفِ في الكَرى
فَلَستَ تَراني بَعدَهُ الدَهرَ لاهِيا

سَإِمتُ لَذاذاتِ الحَياةِ جَميعَها
وَلَو رَضِيَت هِندُ سَإِمتُ شَبابِيا

سَلامٌ عَلى هِندٍ وَإِن فاتَ مِسمَعي
سَلامُ الَّتي أُهدي إِلَيها سَلامِيا

تَرى عِندَها أَنّي عَلى العَهدِ ثابِتٌ
وَإِن يَكُ هَذا البَينُ أَوهى عِظامِيا

فَوَاللَهِ ما أَخشى الحِمامَ عَلى النَوى
وَلَكِنَّني أَخشى خُلودِيَ نائِيا


إيليا ابو ماضي
لبنان

الحمدان 07-16-2024 11:10 PM

رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
 
من ذا هُنا؟ (صنعا) بلا
‏صنعا، وجوهٌ أجنبيَّةْ

‏متطوعون وطيِّعاتٌ
‏أوصياء بلا وصيَّةْ

‏حُزَمٌ من الشِّعر المُسرَّحِ
‏والعيون الفوضويَّةْ

‏خبراء في عُقمِ الإدارة
‏وافدون بلا هويَّةْ

‏ومسافرون بلا وداعٍ
و‏واصلون بلا تحيَّةْ

‏ومؤَمْرَكون إلى العظامِ
‏لهم وجوهٌ فارسيَّةْ

البردوني

الحمدان 07-16-2024 11:15 PM

رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
 
أسْتَغْفِرُ اللهَ العظيمَ لِذَنْبِنَا
نحنُ العصاةُ وربُّنا الرحمنُ

‏أسْتَغْفِرُ اللهَ من ذنبي ومن سرَفي
إني وإنْ كنتُ مستورًا لخطّاءُ

‏أسْتَغْفِرُ الله من ذنبِي وإِن عظُما
فَاللهُ يغفر ما استغفرتهُ كرما

أسْتَغْفِرُ اللهَ من يأسٍ يباعدني
عن اليقينِ وحُسنِ الظنِّ بالله

الحمدان 07-16-2024 11:17 PM

رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
 
إنّا على الحقِّ مَاطَالَ الزَّمانُ بنا
فَلَاْ تُغَيِّرُنَا الدُّنْيَاْ وَلَا الزَّمَنُ

القَارئونَ كتابَ اللهِ يعصِمُنا
من زلّةِ القلبِ إن ماجَتْ به المِحنُ

على مَحَجّتِنا البيضاء تحملُنا
فلكُ النّجاةِ فغيضَ الشرُّ والفتنُ

......

الحمدان 07-16-2024 11:20 PM

رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
 
وأنتِ الحبيبُ وأنتِ الخليلُ
وليس سواكِ ببالي خَطَرْ

فإن زرتِ هزَّ فؤادي السرورُ
وإن غبتِ أَوْدى بِروحي الضجرْ

أَنَرْتِ حياتي بنورِ الوصال
وجئتِ*لعمرِي كغيثِ المَطرْ

إذا جئتِ أنتِ فما همَّني
وربُّك من غابَ مِمَّن حضرْ

......

الحمدان 07-16-2024 11:22 PM

رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
 
يا ساكنَ القلب مافي القلبِ مُتّسعٌ
لغيرِ حُبّكَ أغلق بعدكَ البابا

ماذا تظنُّ بدارٍ أنتَ سيّدها
غدا لكَ النبضُ والأنفاسُ حُجَّابا

......

الحمدان 07-16-2024 11:23 PM

رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
 
ما خيّبَ اللهُ ظنًا منْ خليقَتِهِ
ألْطافُ ربِّك في أقْدارِهِ تَجْري

يا قَلْبُ صبرًا وتسْليمًا على ثِقةٍ
وإن في الغَيْبِ أفْراحًا ولا ندري

......


الساعة الآن 03:42 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية