![]() |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
خير من جمع الشمائل كلَّها
وقدِ اصْطفاك الله بالقرآنِ طابت بك الدنيا أيا نور الهدى وأضاء وجهك ظلمة الأكوانِ صلّ عليك الله ما بلغ الهدى من رحمةٍ وشريعةٍ وبيانِ بقلمي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
يا راكِباً قِف بِالمُحَصَّبِ مِن مِنىً
وَاِهتِف بِقاعِدِ خَيفِها وَالناهِضِ سَحَراً إِذا فاضَ الحَجيجُ إِلى مِنىً فَيضاً كَمُلتَطِمِ الفُراتِ الفائِضِ إِن كانَ رَفضاً حُبُّ آلِ مُحَمَّدٍ فَليَشهَدِ الثَقَلانِ أَنّي رافِضي الشافعي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
المَرءُ إِن كانَ عاقِلاً وَرِعاً
أَشغَلَهُ عَن عُيوبِ غَيرِهِ وَرَعُه كَما العَليلُ السَقيمُ أَشغَلَهُ عَن وَجَعِ الناسِ كُلِّهِم وَجَعُه الشافعي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
تَعصي الإِلَهَ وَأَنتَ تُظهِرُ حُبَّهُ
هَذا مَحالٌ في القِياسِ بَديعُ لَو كانَ حُبُّكَ صادِقاً لَأَطَعتَهُ إِنَّ المُحِبَّ لِمَن يُحِبُّ مُطيعُ في كُلِّ يَومٍ يَبتَديكَ بِنِعمَةٍ مِنهُ وَأَنتَ لِشُكرِ ذاكَ مُضيعُ الشافعي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أَبى اللَهُ إِلّا أَن تَكونَ لَكَ العُقبى
سَتَملِكُ شَرقَ الأرضِ بِاللَهِ وَالغَربا أَرادَ بِكَ الأَعداءُ ما اللُ دافِعٌ كَفا كَهُمُ لَمّا رَضيتَ بهِ رَبّا هُمُ بَدَّلوا نُعماكَ كَفراً وَبَوَّءوا نُفوسَهُم دارَ البوارِ فَما أَغبى بُغاثٌ تَصدَّت لِلصُّقورِ سَفاهَةً فَأَضحَت جُزافاً في مَخالِبِها نَهبا أَرادوا شِقاقَ المُسلِمينَ شَقاوَةً فَصَبَّ الشَقا رَبّي عَلى أَهلِهِ صَبّا هُمُ أَضرَموا ناراً فَكانوا وَقودَها وَهُم جَرَّدوا سَيفاً فَكانوا بِهِ خَدبا دَعاهُم إِلى الأَمرِ الرَشيدِ إِمامُهُم وَقالَ هَلُمّوا لِلكِتابِ وَلِلعُتبى وَما كانَ مِن وَهنٍ وَلكِن تَحَنُّناً عَلَيهِم رجا أَن تَمحو التَوبَةُ الذَنبا وَما كانَ بِالنَزقِ العَجولِ وَإِنَّما يُدَبِّرُهُم تَدبيرَ مَن طَبَّ مَن حَبّا فَلَمَّا أَبَوا إِلّا الشِقاقَ وَأَصبَحوا عَلى شيعَةِ الإِسلامِ في زَعمِهِم إِلبا تاهُم سَليلُ الغابِ يَصرُفُ نابُهُ زَماجِرُهُ قَبلَ اللِقا تُرعِبُ القَلبا لَهُ هِمَمٌ لا تَنتَهي دونَ قَصدِهِ وَلَو كانَ ما يُبقيهِ في نَفسِهِ صَعبا بِجَيشٍ يَسوقُ الطَيرَ وَالوَحشَ زَجرُهُ فَلَم تَرَ وَكراً عامِراً لا وَلا سِرباً وَجُردٍ عَلَيها كُلُّ أَغلَبَ باسِلٍ إِذا ما دُعي في مَعرَكٍ لِلقَنا لَبّى فَعادَ غُبارُ الجَوِّ بِالنَقعِ قاتِماً تَظُنُّ اِشتِعالَ البيضِ في لَيلِهِ شُهبا وَأضحَوا هَدايا لِلسِّباعِ تَنوشُهُم تَنوبُهُمُ يَوماً وَتَعتادُهُم غِبّا وَراحَتِ لِطَيرِ الجَوِّ عيشي وَنَقِّري وَنادي وُحوشاً في مَكامِنِها سُغبا وَلَو لَم يُكَفكِف خَيلَهُ عَن شَريدِهِم لَم آبَ مِنهُم مُخبِرٌ خَبَّ أَو دَبّا فَقُل لِلبُغاةِ المُستَحِلّينَ جَهرَةً دِماءَ بَني الإِسلامِ تَبّاً لَكُم تَبّا نَبَذتُم كِتابَ اللَهِ حينَ دُعيتُمُ إِلَيهِ وَقُلتُم بِالكِتابَينِ لا نَعبا وَقَلَّدتُمُ أَشقاكُمُ أَمرَ دينِكُم فَأَصبَحتُمُ عَن شِرعَةِ المُصطَفى نُكبا نَعَم ثَبَّتَ اللَهُ الذينَ تَبَوَّءوا مِنَ الدينِ وَالإيمانِ مَنزِلَةً رَحبا هُمُ حَفِظوا العَهدَ الذي خُنتُمُ به فَكانوا لِأَهلِ الدينِ مُذ هاجَروا صَحبا وَهُم صَدَقوا اللَهَ العُهودَ وَآمَنوا إِمامَهُمُ صِدقاً فَلا لا وَلا كِذبا إِمامَ الهُدى إِنَّ العَدُوَّ إِذا رَأى لَهُ فُرصَةً في الدَهرِ يَنزو لَها وَثبا وَمَن أَلجَأَتهُ لِلصَّداقَةِ عِلَّةٌ يَكُن سَلمَهُ مِن بَعدِ عِلَّتها حَربا فَعاقِب وَعاتِب كُلَّ شَخصٍ بِذَنبِهِ فَلَولا العُقوباتُ اِستَخَفَّ الوَرى الذَنبا وَقَد رَتَّبَ اللَهُ الحُدودَ لِتَنتَهي مَخافَتُها عَمّا بِهِ يُغضِبُ الرَبّا إِذا أَنتَ جازَيتَ المُسيءَ بِفِعلِهِ فَلا حَرجٌ فيما أَتَيتَ وَلا ذَنبا فَمَن سَلَّ سَيفَ البَغيِ فَاِجعَلهُ نُسكَهُ وَمَن شَبَّ ناراً فَاِرمِهِ وَسطَ ما شَبّا بِذا يَستَقيمُ الأَمرُ شَرعاً وَحِكمَةً وَيَنزَجِرُ الباغي إِذا هَمَّ أَو هَبّا وَمَن تابَ مِنهُم فَاِعفُ عَنهُ تَفَضُّلاً فَحَسبُهُمُ ما قَد لَقوا مِنكُمُ حَسبا فَقَد حَمدوا في بَعضِ ما قَد مَضى لَهُم فَإِن رَجَعوا فَالعَودُ لِلذَّنبِ قَد جَبّا فَرُبَّ كَبيرِ الذَنبِ في جَنبِ عَفوِكُم صَغيرٌ وَلكِن إِن هُمُ طَلَبوا العُتبى وَمِثلُكَ لَم تُقرَع لِتَنبيهِهِ العَصا عَرَفتَ نَصيحَ القَلبِ مِنهُمُ وَمَن خَبّا وَأَذكى صَلاةٍ مَع سَلامٍ عَلى الذي نَرى سُؤلَهُ مِنّا المَوَدَّةَ في القُربى محمد بن عثيمين |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
بُلوغُ الأَماني في شِفارِ القَواضِبِ
وَنَيلُ المَعالي في مَجَرِّ السَلاهِبِ وَمَن حَكَّمَ السُمرِ اللِدانِ تَعَبَّدَت لَهُ مَع تُقى المَولى رِقابُ المُشاغِبِ وَمَن قادَها مِثلَ السَراحينِ شُرَّباً تَناقَلُ بِالشُمطِ الطِوالِ المَناكِبِ وَكُلِّ فَتىً ضَربٍ خُشاشٍ إِذا سَطا يَرى المَوتَ أَحلى مِن زُلالِ المَشارِبِ وَفي ذَملانِ العيسِ في كُلِّ مَهمهٍ بِكُلِّ جَرٍ عاري الاِشاجِعِ شاحِبِ حَليفِ سُرىً لا يَثلِمُ اللَيلُ عَزمَهُ إِذا هَمَّ أَلغى حادِثاتِ العَواقِبِ إِذا نِيَّةٌ أَوفَت بِهِ الشَرقَ طَوَّحَت بِهِ نِيَّةٌ أُخرى لِأَقصى المَغارِبِ وَذاكَ قَريعٌ الدَهرِ إِن ماتَ لَم يُلَم وَإِن عاشَ أَضحى في سِنِّيِ المَراتِبِ أَقولُ لِطُلّابِ المَعالي تَأَخَّروا فَقَد طَمَحَت عَنكُم لِأَكرَمِ خاطِبِ لِأَروَعَ مِن عُليا رَبيعَةَ أُحكِمَت تَجارِبُهُ مِن قَبلِ حينِ التَجارِبِ قَعَدتُم وَلَم يَقعُد وَنِمتُم وَلَم يَنَم يُساوِرُ هَمّاً كَاِضطِرابِ اللَهائِبِ وَما نالَ هذا المُلكَ حَتّى تَحَطَّمَت صُدورُ العَوالي في صُدورِ الكَتائِبِ فَلَولا دِفاعُ اللَهِ عَنكُم بِسَعدِهِ لِأَصبَحَ نَجدٌ مُضغَةً لِلنَوائِبِ لَهُ سَطَواتٌ لَو تَنَحَّينَ مَرَّةً عَلى يَذبُلٍ هَدَّت شِعافَ الشَناخِبِ سَبَرتُ مُلوكاً قَد رَأَيتُ فِعالَهُم وَطالَعتُ أَخبارَ المُلوكِ الذَواهِبِ فَما نَظَرَت عَيني وَلا مَرَّ مِسمَعي كَعَبدِ العَزيزِ اِبنِ الهُداةِ الأَطايِبِ بَعيدِ مَرامِ العَزمِ لا مُتَفَيِّئاً ظِلالَ الهُوَينا لا ولا بِالمُراقِبِ وَلا عادِلاً عَن مَنهَجِ الحَقِّ يَمنَةً وَلا يَسرَةً يَبغي حُطامَ المَكاسِبِ عَفُوٌّ عَنِ الجانينَ حَتّى كَأَنَّهُم لَدَيهِ كَأَدنى واشِجاتِ الأَقارِبِ يُريدُ اِئتِلافَ المُلِمينَ وَجَمعُهُم عَلى مَسلَكِ المُختارِ مِن جَذمِ غالِبِ وَإِلّا فلا الواني وَلا مُتَبَلِّداً إِذا طُرِقَت أُمُّ الدُهَيمِ بِحاطِبِ مَتى هَمَّ أَمضى هَمَّهُ بِفَيالِقٍ تَسوقُ إِلى الأَعداءِ دُهمَ المَصائِبِ كَما ساقَها يَوماً أَبها وَقَد طَغَت وَغُرَّت بِتَسويلِ الأَماني الكَواذِبِ رَماهُم بِنَجمٍ زَلزَلَت صَعَقاتُهُ دِيارَ مُغَيدٍ مَع تِهامَ وَمَأرِبِ بِشِبلِ مُلوكٍ أَرضَعَتهُ ثُدِيُّها وَمِدرَهِ حَربٍ عُضلَةٍ لِلمُوارِبِ فَأَضحَوا وَهُم ما بَينَ ثاوٍ مُجَندَلٍ وَبَينَ أَسيرِ في الحَديدِ وَهارِبِ فَلا حَسَنٌ أَجدى عَلَيهِم وَلا اِرعَوى لِغُرِّ الثَنايا وَاضِحاتِ التَرائِبِ وَلكِنَّهُ وَلّى يَداهُ عَلى الحَشا لَهُ خَفَقانٌ مِثلُ صَفقِ اللَواعِبِ يَؤُمُّ رِعاناً جارَ وَبرٍ إِذا دَعا يُجاوِبُهُ فيها ضُباحُ الثَعالِبِ يُحاذِرُ ما لاقى مُحمَّدَ إِذ مَضى وَأَصحابَهُ جَزراً لِحُمرِ المَضارِبِ وَيَومَ بَني شِهرٍ عَلى العَينِ غودِروا وَلائِمِ فيهِ لِلوُحوشِ السَواغِبِ أَضَلَّهُمُ الغَرّارُ لا بَل شَقاؤُهُم فَصارَ قُصاراهُم عِضاضَ الرَواجِبِ فَيا مَلِكاً فاقَ المُلوكَ سَماحَةً وَعَفواً وَإِحساناً إِلى كُلِّ تائِبِ إِلَيكَ زَبَرتُ النُصحَ لا مُتَبَرِّماً بِقَولي وَلا أُهدي نَصيحَةَ خالِبِ إِذا لَجَأَت يَوماً عَدُوَّكَ حاجَةٌ إِلَيكَ فَلا تَأمَنهُ عِندَ النَوائِبِ يُريك اِبتِساماً وَهوَ لِلمَكرِ مُبطِنٌ وَيومي إِلى الأَعدا بِرَمزِ الحَواجِبِ وَأَنتَ خَبيرٌ بِالذي قَد تَواتَرَت بِهِ قَبلَنا أَقوالُ أَهلِ التَجارِبِ وَلكِنَّهُ مَن يَتَّقِ اللَهَ وَحدَهُ يَجِد فَرَجاً عِندَ اِزدِحامِ الكَرائِبِ ضَمَمتَ إِلى عَدنانَ قَحطانَ وَالتَقَت عَلَيكَ قُلوبُ الناسِ مِن كُلِّ جانِبِ فَما مُسلِمٌ إِلّا يَراكَ إِمامَهُ سِوى مارِقٍ عَن مَنهَجِ الرُشدِ ناكِبِ دَعَوتَ إلى الوَحيِ المُقَدَّسِ حاكِماً بِما فيهِ مِن حَقٍ مُبينٍ وَواجِبِ وَشَرَّدتَ قَوماً خالَفوهُ فَحُكمُهُم بِأَوضاعِ كُفرٍ جُزِّئَت في العَواقِبِ يَقولونَما شِئتُم مِنَ الفِسقِ فَاِفعَلوا أَوِ الشِركِ بِالّلاطينَ تَحتَ النَصائِبِ فَإِنَّكُم حُرِّيَةٌ في فِعالِكُم وَأَقوالِكُم لا تَحذَروا مِن مُعاتِبِ إِذا ما تَراضى الفاسِقانِ عَلى الخَنا فَلَن يَخشَيا ما لَم يَكُن بِتَغاصُبِ فَيا عَجَباً مِن عالِمٍ يَدَّعي الهُدى يُواليهِمُ مَع فِعلٍ تِلكَ المَثالِبِ وَهَل أُنزِلَت كُتبٌ وَأُرسِلَ مُرسَلٌ بِغَيرِ اِفعَلوا أَو فَاِترُكوا بِالتَراتُبِ فَيا مَن عَلا فَوقَ السَماءِ بِذاتِهِ وَيَعلَمُ ما تَحتَ الطِباقِ الرَواسِبِ أَدِم عِزَّ مَن لِلدّينِ كَهفٌ وَلِلدُّنا وَأَيَّدهُ بِالإِسعادِ يا خَيرَ واهِبِ وَصَلِّ إِلهي كُلَّما حَنَّ راعِدٌ وَما ناضَ بَرقٌ في خِلالِ السَحائِبِ عَلى خَيرِ مَبعوثٍ إِلى خَيرِ أُمَّةٍ كَذا آلِهِ الأَطهار مَع كُلِّ صاحِبِ محمد بن عثيمين السعودية |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
بحمد ولي الحمد مسدي الفضائل
أؤلف نظماً فائقاً في المسائل مسائل عن شيخ الوجود أولي التقى مبيد العدى من كل غاوٍ وجاهل وأعني به الحبر بن يتيمة الرضى وفي بعضها جاءت عضال الزلازل تفرد عن نعمان فيها ومالك وعن أحمد والشافعي الأماثل. وقد جاء بعض الصحب يسأل نظمها فأحبب أن أحظى بدعوة سائل وإن لم أكن ذا خبرة ودراية ولست لتحقيق العلوم بآهل ولكنني أرجو من الله رحمة وعلماً وتفهيماً بكل المسائل فأولها قصر الصلاة لكل ما به سفر لدى كل قائل وسيان عند الشيخ كانت طويلة مسافته أو دونه في التماثل وذا مذهب للظاهرية قد أتى وعن بعض أصحاب النبي الأفاضل وتستبرئ البكر الكبيرة عندهم وكان إلى أقوالهم غير مائل ويختار ما اختار البخاري وقد أتى بذا أثر عن نجل حلو الشمائل وذاك هو الفاروق والقول لابنه وثالثها ما قاله في المسائل فيختار ما اختاروا لسجدة قارئ بغير شاتراط للوضوء لفاعل ومعتقداً ليلاً فبان بضده لأكل ومطعوم بشهر الفضائل فليس القضا يوماً عليه بواجب وما حكمه إلاَّ كناسٍ وجاهل وما أمر المعصوم من كان مخطئاً من الصحب أن يقصضي الصيام فسائل كذلك بعض التابعين وبعض من إلى الفقه منسوب ومن للفضائل عنيت به نجل الخليفة ذي التقى فمذهبهم ألا قضاء لفاعل وعمدتهم ما في الصحيحين ذكره وقد مر منظوماً فكن غير غافل ومن كان في حجاته متمتعاً بفرض وإلا في جميع النوافل فيكفيه سعي واحد في اختياره وعن أحمد يرويه بعض الأفاضل وكان ابن عباس بذلك قائلاً فأعظم به من قدوة ذي فضائل وقد جوز الشيخ السباق بغير أن يحلله ما ليس يوماً بجاعل وإن أخرجا جعلاً وهذا اختياره وكان إماماً عالماً بالمسائل ومن تفتدي تستبرئن بحيضه وفي ذا حديث مرسل في المراسل وموطؤة يا صاح أعني بشبهة ومن طلقت إحدى الثلاث الكوامل كذا وطئ من حزيت بملك إباحة من الوثنيات الحسان الخواذل وجوز عقد للرداء لمحرم بإحرامه فافهم مقال الأفاضل وجووز يا صاح الطواف لحائض وليس لما قد أوجبوه بماثل إذا كان لم يمكن طواف طهارة ورففقتها قد قربوا للرواحل وجوز بيعاً للعصير بأصله كزيت بزيتون فكن غير غافل كذاك الوضو يا صاح من كل ما عسى يسمى به ألماً جائز غير حائل سواءٌ لديه مطلقاً أو مقيداً وعنه رأينا مطلقاً في المسائل وجوز بيعاً للحلي وغيرها إذا اتخذت في فضة بالتفاضل بها والذي قد زاد يجعل للذي لصنعتها في فاضل في المقابل وإن وقعت في مائع من نجاسة سواء قليلاً أو يكن غير حامل ولم يتغير ليس ينجس عنده وقد كان أحظى منهمو بالدلائل ومن خاف من عيد كذاك وجمعة فواتاً وليس الماء يوماً بحاصل فإن تيمم كان ذلك عنده يجوز فقابل بالثنا كل فاضل ومما جرى منها عليه فوادح عظام وجاءت نحوه بالزلازل بإفتائه أن الطلاق إذا أتى ثلاثاً بلفظ واحد غير كامل ولا واقع بل إن تلك جمعيها لواحدة في قيله كالأماثل من الصحب في عهد النبي وبعده إلى أن أجيزت في عقوبة عادل ولو فرقت إذا هي لم تكن على سنة المعصوم أفضل فاضل ومن بطلاق حالف فيمينه مكفرة لكن هي بالقلاقل وعودي بل أوذي لإفتائه بها وكم مرة إلى ذا الآن من متحامل وقد كتب الشيخ الإمام مصنفاً بلأأف من الأوراق دفعاً لصائل ولكنه مع خصمه سوف يلتقي لدى الله والرحمن أعدل عادل وفي بعض ما قد مر مما نظمته مواقف منهم له في المسائل وقد قال هذا ما تفرد عنهمو به الشسيخ هذا رسم خط لناقل سليمان بن سحمان |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لقد كسفت شمس العلا والمفاخر
وقد صاب أهل الدين إحدى الفواقر وقد فتقت في الدين أعظم ثلمة لمن غيبوا في الدمس بدر المنابر عنيت به شيخ الهدى سعدن الندى وجالى الصدى بالمقاطعات الظواهر جمال الورى جزل القرى شامخ الذرا ومفتي القرى شيخ الشيوخ الأكابر هو الشيخ عبد الله من عم صيته لدى كل صقع في جميع الجزائر سليل الرضى عبد اللطيف الذي له مآثر تزهو كالنجوم الزواهر لقد أشرقت نجد بنور ضيائهم وقاموا بنشر الدين بين العشائر تغمهم رب العباد بفضله ورحمته والله أكرم غافر همو جددوا دين الهدى بعدما عفا بصدق وجد قامع للمكابر فأصبح أهل الدين يزهو بنوره على رغم أهل الشرك من كل كافر وآزرهم في نصرة الدين والهدى عصابة حق من كرام العناصر ليوث إذا الهيجاء شب ضرامها بهم تقتري غدث السباع الضواير بآل سعود أظهر الله دينه فقد جردوا في نصره للبواثر وقد جاهدوا في الله حق جهاده بحزم وعزم في الوغى والتآجر إلى أن عاد الله دين نبينا على حالة يرضى لها كل شاكر فلازال من أبنائهم نصرة لهم ولا زال حزب الله أهل تناصر أقول ودمع العين يهمي بعبرة على الخد مني مثل تسكاب ماطر وفي القلب نار الحزن تذكي ضرامها لواهبها أورث أليم السعائر أرقت وما لي في الدجى من مسامر يرى فيض دمعي والنجوم الزواهر أروم لنفس في دجى اللي راحة وكيف ونومي لا يلم بخاطر ألا ذهب الحبر المحبب في الورى مجدد أصل الدين غيظ المناظر مضيف من يصده يلق بشاشة وبشراًوجوداً في الليالي العسائر به الجود طبع لا يفارق كفه ومن طبعه حسن الوثوق بقادر له سبق في غايات مجد وسؤدد وعلم وإنصاف وعفة صابر وحلم عن الجاني وصدق مودة وإرشاد ذي جهل وقمع مقامر ورأي سديد يستضاء بنوره لدى الحاونات المنصعات البوادر أبي وخذ ما شئت من لين جانب لدى الصحب والإخوان أو ذي أطاهر ولكنه ليث عليه مهابة ولاسيما عند الغواة الغوادر وكم من مزايا لا يطاق عدادها وليس بمحصيها يراع لحاصر وليس بمحتاج إلى مدح نادب شمائله مشهورة في العشائر ولكن لنا بعض التسلي بذكرها وحق بأن يرثي له كل شاعر وما مات إلا بانقضاء لمدة من الأجل المحدود في علم قاهر فلا جزع مما قضى الله ربنا وقد منح المولى متوبة صابر سليمان بن سحمان |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أتعرف نظماً فيك منى مسراً
وقبلاً جميلاً بالثناء محرراً أناضل عن أحسابكم كل ثالب وأحمي كد الذي كان أنكرا وقد شاع في كل البلاد ولم يكن لما قلت في هذي الجزيرة منكرا فبدل هجراً ما ترى من مدائحي فلله هذا الدهر كيف تغيرا وجوزيت منك بالذي لست أهله وما كان مثلي أن يهان ويحقرا وأن يكن الواشون بالظن أكثروا من القيل في الإخوان زوراً متبرا فحقق ولا تعجل حنانيك واتئد وقل عل هذا كان إفكاً مزورا فلا تصغ للنمام سمعك واحذرن من الله إن الله عن ذاك حذرا وقد زعموا أني نظمت ولم يكن ولو كان أبديت الفؤاد المسطرا وما قلت حتى الآن شيئاً وإنني إلى نصرهم نفسي تتوق لأعذرا سليمان بن سحمان |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
علام التراخي في الأمور النوائب
وفيم اقتراحات الظنون الكواذب أظن بأن الذل أرخى سدوله علينا وأن الشر ضربة لازب فلا تحسبوا الأزمات ضربة لازم فما هي إلا زهات الحباحب فيابن الملوك الصاعدين إلى العلا أقم على الإسلام غير مراقب ولا تستشر إلا هماماً سميدعاً صديقاً صدوقاً عالماً بالتجارب وإياك والشورى لكل مخذل ضعيف جنان طائش غير راسب وأكذب ظن الشامتين فإنما مقامك عن صد العدى غير تائب وأصدق فعل شاع في الأرض صيتها وطارت إلى شرقيها والمغارب تطاول منها كل خل وصاحب محب لهذا الذي ليس بشالب وغاضت أناساً آخرين وأحزنت قلوباص لهم مغموصة بالشوائب فإن لم تقد جرد السلاهب في الفلا ولم تعد فوق اليعملات النجائب ولم تفجأ الأعراب منك بغارة تزيل قناع الذل عن كل راهب ولم تخفق الرايات فوقك نحوهم تغير عليهم بالأسود السواغب سليمان بن سحمان |
الساعة الآن 07:21 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية