![]() |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لها ثغر اذا حزنت تبسم
وان فرحت كأن البدر في الفم ثناياها اذا ضحكت أغارت عليها الشمس ونجم الأفق سلم فشمس الارض ما غابت افولا ولم تأفل اذا ما الليل اقدم وان أرخت ليالينا ظلاماً وأصبح جاحظ العينين اغشم تراها ترسل الأنواء حتى يعود النور كما الإصباح معلم اذا نظرت إليك وكنت اعمي لمحت النور بالانواء يرسم فعيناها اذا نظرت توارى هلال الأفق وان غضت تقدم وتبصر في ظلام الليل ما لا يراه الناس ونور الصبح قد عمّ وتسمع في الضجيج الهمس جهراً وتفهمها ولو كنت أبكم لها قلب رقيق الحس فيه وعقل راجح خال من الهم اذا نطقت وقالت كان خيرا وان صمتت فاللاقوال تفهم تلازمها جبال الصمت حتى تعى الأقوال وبالافعال تهتم واذناها الى الإنصات ترنو وتسمع كل إنسان تكلم لها روح خفيف الظل فيه ووجدان رهيف الحس والدم تشاركني صروف الدهر حباً وتصنع من خضم الغم مغنم وتنسج من خيوط الحزن فرحا وتجعل من صميم الهم مرهم وتجعل من لهيب النار بردا وتجعل من رديء الماء زمزم اذا سامرتها فالليل يحلو وان جالستها همي تهدم لها خلق ما يوما تعالت لها أدب يطفيء نار جهنم طاهر الجعفري |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وَ إِنِّي لَأَستَهدي الرِّياحَ سَلامَكُم
إِذا أَقبَلَت مِن نَحوِكُم، فَرَقيبُ وَ أسأَلُها حَمْلَ السَّلَامِ إِلَيكُمُ فَإِن هِيَ يَومًا بَلَّغَت فَأَجيبوا ...... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
الجسمُ في بَلَدٍ وَالرُّوحُ في بَلَدِ
يَا وحشَة الرُّوحِ بَلْ يَا غُربَةَ الجَسَدِ إِنْ تَبْكِ عَيْنَاكَ لي يَا مَنْ كلِفْتُ بِهِ مِنْ رَحمَةٍ فَهُما سَهْمانِ في كَبِدي ...... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
وَصَلْتُكِ لَمَّا كَانَ لي فِيــكِ رَغْبَةٌ
وَأَعْرَضْتُ لَمَّا صِرْتِ نَهْبا مُقَسَّمَا وَلَا يَلْبَثُ الحَوضُ الجَديِدُ بِنَاؤُهُ عَلَى كَثْرَةِ الوُرَّادِ أَنْ يَتَهَدَّمَا ...... |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
تَأَبَّدَتْ مَعْقُلَةٌ فَوَاحِفُ
فَمِذْنَبُ البُرْدَيْنِ فَالنَواصِفُ وَقَدْ يُرَى حَيٌّ بِهَا لَفَائِفُ وَلِلْنَوَى بِالمُنْتَوَى مَصَارِفُ وَالصَرْفُ يُنْئِي عَنْكَ أَوْ يُساعِفُ يَوْماً بِمَنْ أَنْتَ لَهُ مُؤَالِفُ وَخَلْج أَشْطان النَوَى مَقَاذِفُ وَبَلْدَةٍ لِغَوْلِها نَسائِفُ لِلْهامِ فِي أَرْجائِها هَواتِفُ وَلِارْتِجَاسِ الجِنِّ فِيها عازِفُ وَظُعْنُها وَالعِيسُ بِي خَوانِفُ إِلَى سُدىً تُشْفَى بِهِ الشَفاشِفُ دَاوٍ عَلَى جَمَّاتِهِ قَراطِفُ كَأَنَّما أَنْقَعَ وَرْساً دائِفُ لأَمْدَحَنَّ وَالعَرُوفُ عارِفُ بِمُسْتَجِدّاتٍ لَها طَرائِفُ لَها مَسِيرٌ وَلَها مَواقِفُ أَسَّسَها صَنْعٌ بِهِنَّ قَائِفُ خَلِيفَةً آباؤُهُ خَلائِفُ لَهُ إِذَا عُدَّ القَدِيمُ الآثِفُ مَجْدُ القَدِيمِ وَالجَزِيلُ الرادِفُ وَسالِفٌ مُرْتَفِعٌ وَسَالِفُ في مُشْمَخِرّاتٍ لَهَا مَناعِفُ دُونَ الَّتِي مِنْ دُونِهَا نَفانِفُ وَمِنْ بَنِي مَرْوانَ عِزٌّ شارِفُ راسٍ إِذا مَا اهْتَزَّتِ الرَواجِفُ ما طَرَدَ اللَيْلَ النَهارُ العاطِفُ وَوُدُّ أَخْوَالِكَ كَهْفٌ كاهِفُ إِذَا أَضَرَّ بِالقَنَا المُحَاجِفُ أَيّامَ آجالٍ لَها مَتالِفُ أَسَوْكَ حَتَّى يَأْمَنَ المَخَاوِفُ وَلِلْوَلِيدِ العَدْلُ وَالتَكَالِفُ مِن أَوْق أَثْقالٍ لَها مَآزِفُ لا تَسْتَطِيعُ حَمْلَها المَزَاحِفُ وَلا السَرَاةُ الجِلَّةُ الغَطارِفُ إِذَا أَلَحَّ القُحَم الأَوانِفُ وَمَنْحُ كَفَّيْكَ رَبِيعٌ وَاكِفُ جَوْد إِذا ما أَخْلَف المُخالِفُ غَيْثٌ إِذَا ما اغْبَرَّتِ العَواصِفُ يُفْرِغُ فِي بَحْرِكَ بَحْرٌ قاصِفُ مَدٌّ وَمِنْ بَحْرِكَ يُسْقَى الغارِفُ رِيّاً وَبَعْضُ المُسْتَقَى مَرَاشِفُ ثَمْدٌ بَكِيءٌ وَقَلِيلٌ ناشِفُ يا ابْنَ اليَزِيدَيْنِ اليَزِيدُ الطارِفُ مِنَ الرَدَى وَالكامِلُ الخُنادِفُ وَبِالعِراقَيْنِ لِمَنْ يُخَالِفُ ذُو مِرَّة أَنْيَابُهُ صَوارِفُ يُوسُفُ وَالعايِفُ ضَيْماً عائِفُ بِالمُحْسِنِينَ مُحْسِنٌ مُلاطِفُ وَهوَ لِمَنْ شاوَسَ سَمٌّ ذائِفُ وَفِيهِ حِينَ تُبْتَغَى الشَراسِفُ قَهْرٌ وَإِضْرارٌ وَعَسْفٌ عاسِفُ وَقَاصِدٌ إِنْ قَصَدُوا مُناصِفُ يَشْتَدُّ حَتَّى تَبْرأَ النَكائِفُ مِنَ المِراضِ وَالطِحالُ الشاغِفُ رؤبة بن العجاج العصر العباسي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
قَدْ سَاقَنِي مِنْ نازِعِ المَسَاقِ
قَدْرٌ وَحاجاتُ امْرِئٍ تَوَّاقِ إِذَا سُرَى المَهْرِيَّةِ العِتاقِ خاضَتْ إِلَيْكَ اللَيْلَ بِالأَعْناقِ وَالأَرْكُبِ الرامِينَ بِالأَرْواقِ فِي سَبْسَبٍ مُنْجَرِد الأَخْلاقِ غَيْرِ الفِجاجِ عَمِق الأَعْماقِ يُفْضِي إِلَى نازِحَة الأَمآقِ خَوْقاءُ مُفْضاهَا إِلَى مُنْخاقِ إِذَا جَرَى مِنْ آلِها الرَقْرَاقِ رَيْقٌ وَضَحْضاحٌ عَلَى القَيَاقِي غَرَفْنَ مِنْ نائِلِكَ الدَفّاقِ مَجْداً وَعَذْباً لَيْسَ بِالزُعاقِ سَجْلُكَ سَجْلٌ مُتْرَعُ الإِتْآقِ رَحْبُ الفُرُوغِ مُكْرَبُ العَرَاقِي تَسْقِي بِهِ الحَقَّ سَقَاكَ السَاقِي مِنْ كَأْسِهِ بِلَذَّةٍ دِهاقِ بِلالُ يَا ابْن الأَنْجُم الأَطْلاقِ لَيْسَ بِنَحْساتٍ وَلا أَمْحاقِ وَالأَبْيَضَيْنِ البَدْرِ وَالإِشْراقِ فِي الأَشْعرِينَ طَيِّبِي الأَعْراقِ أَحْسابُهُمْ عالِيَةُ النَفاقِ مِنْ أُسْرَةٍ لِمَجْدِهِم مَراقِ مِنْ حَظِّكُمٍْ وَعِظَم الأَخْلاقِ فِيكُمْ جَلالاتٌ عَنِ الدِقاقِ عَرَّضْتُ نَفْسِي وَدَنَا انْطِلاقِي وَالمالُ يَفْنَى وَالثَناءُ باقِ ما وَجْزُ مَعْرُوفِكَ بِالرِماقِ وَمَا مَوَاخاتُكَ بِالْمِذَاقِ وَلا كَبَرْقِ الخُلَّبِ الرَيَّاقِ رؤبة بن العجاج |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
كَيْفَ إِذَا مَوْلَاكَ لَمْ يَصِلْكا
وَقَطَع الأَرْحامَ قَطْعاً بَتْكَا يَبْرِي مَعَ البارِي وَلَمْ يَرِشْكا وَالأَرْضُ لَوْ تَمْلِكُ لَمْ تَسَعْكا وَلا تَهَيَّبْهُ وَلَمْ يَهَبْكا ما لِامْرِءٍ أَفَّكَ قَوْلاً إِفْكا تَلْبِيقَ زُورٍ وَاقْتِرافاً بَشْكا وَكُلَّ نَمّامٍ يُرِيدُ النَزْكا لا تَرَكَ اللَّهُ عَلَيْهِ مَسْكا حاسَبَهُ اللَّهُ حساباً ضَنْكا بِذاك إِنْ كان الكَذُوب أَرْكا عَلَيَّ أَعْلاقَ الشَرِيك الشَرْكا كُنْتَ إِذَا عَضَّ الخُصُومُ المَحْكا وَعَيَّ أَعْيَا أَمْرِهِمْ فَالْتَكَّا لَمْ تَدَعِ الأَمْرَ الخَلِيطَ لَبْكا إِذِ الضَلِيعُ بِالضَلِيعِ اصطَكَّا لَمْ تَكُ أَنَّاناً وَلا مُلْتَكّا يا ابْنَ الرَفِيعِ حَسَباً وَسَمْكا فِي الأَكْرَمِينَ مَعْدِناً وَبُنْكا ماذا تَرَى رَأْيَ أَخٍ قَدْ عَكّا عاذَ بِحاجاتٍ فَلّاقَى مَعْكا حَتَّى هَلَكْتَ أَوْ رَهِبْتَ الهُلْكا وَحَمَلَ الدَيْنُ عَلَيَّ البَرْكا وَجَرَّ أَرْحاءٍ دَهَكْنَ دَهْكا أَهْلَكَنِي أَلَّا يَزالَ يَلْكا صاحِبُ دَيْنٍ لا يَنِي مِحَكّا أَعْرُكُهُ عَنِّي فَيَأْبَى العَرْكا سَوْقَ الأَجِيرِ المُتْعِب الأَفَكَّا فَقَدْ أَبَى إِلّا رُكُوباً حَكّا بِالحَرْكِ مِنْهُ أَنْ يُنَحّى حَرْكا حَتَّى كَأَنِّي مُسْتَغِبٌّ وَعْكا مِنْ داءِ شَكْوَى أَوْ أُرَى مُنْفَكّا فَقَدْ رأَيْتُ باكِياً وَضِحْكا فَوَالَّذِي أَضْحَكَ ثُم أَبْكَى ما كُنْتُ أَخْتارُ خَلِيلاً عَنْكا وَذاكَ حَقٌّ لا يَكُونُ شَكَّا أَحْسِبُ عِنْدَ الجِدِّ أَنِّي مِنْكا فَقَدْ ذَكَرْتُ لَوْ قَطَعْتُ سِلْكا غُلَيْمَةً مِنَ الدُخانِ رُمْكا ما إِنْ عَدَا أَصْغَرُهُمْ أَنْ زَكّا مِثْلَ الفِراخِ يَأْمُلُونَ مِنْكا عَوْدَ رَبِيعٍ وَوَلِيّاً سَفْكا قَدْ كُنْتَ تُبْلِي مِنْكَ جَوْداً سَهْكا إِذَا العَناجِيجُ مَهَكْنَ مَهْكا لَوْلا تَرَى ما لَا يَكُونُ رِكّا مِنْكَ لَقَدْ عَلَّمْتُ هَمِّي الفَتْكا فَرُمْتُ رُوماً أَوْ غَزَوتُ التُرْكا عَلَى المَطايا أَوْ عَلَوْتُ الفُلْكا أَوْ هَتَكَت أَيْدِي المَطايَا هَتْكا لَيْلاً تُدانِي لَيْلَهُ فَاسْتَكّا عَلَى زِوَرّاتٍ أُغِرْنَ دَمْكا يَنْضُون أَثْباجَ رِمالٍ وُرْكا أَوْ جاوَزَتْ مِنْ أَرْضِ كَلْبٍ بِرْكا شُهْباً تَرَى الثَلْجَ عَلَيْها شَبْكا إِن الَّذِي رابَكَ لَم أَرِبْكا فَإِنْ تَدَعْ جَهْدِي فَلَم أَدَعْكا حُبّاً وَنُصْحاً وَثَناءً مِسْكا فَرِحْتُ أَنْ زادَكَ رَبِّي مُلْكا فَازْدَدْتَ لِي تَناسِياً وَتَرْكا وَقُلْتَ إِذْ كانَ العَطاءُ بَكّا أَمَا أَمَا ما هِيَ إِلّا تِلْكا رؤبة بن العجاج |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لَمّا رَأَتْنِي أُمُّ عَمرٍو لَمْ أَنَمْ
كَصاحِبِ اللَدْغَة مِنْ دَيْنٍ وَهَمْ قالَتْ وَمَنْ قالَ الصَوابَ لَمْ يُلَمْ إِنَّ الفَتَى العَبْدِيَّ حَرْبَ بْنَ حَكَمْ في مَعْدِنٍ إِنْ زُرْتَهُ مِنَ الكَرَمْ كَمْ لَكَ مِنْ خالٍ وَمِنْ جَدٍّ لِهَمْ بِهِ تَزَيَّدْتَ عَلَى وَثْبِ القُحَمْ مَدَّ لَكَ المُنْذِرُ فِي المَجْد الأَشَمْ مَجْداً نَمَى مِنْ عَهْدِ عادٍ وَإِرَمْ وَلَكَ أَعْلامٌ رَفِيعاتُ القِمَمْ وَشَرَفٌ أَتَمَّهُ اللَّهُ فَتَمّ فَنِعْمَ بَانِي المَكْرُماتِ وَالعَلَمْ أَنْتَ إِذَا ما عَضَّ بِالناسِ العَدَمْ أَنْتَ رَبِيع الأَقْرَبِينَ وَالعَمَمْ لِزائر الأَكْفاءِ إِنْ خَطْبٌ أَلَمّ شَدَّ بِنابَيْه العِضاض أَو أَزَمْ إِلَيْكَ أَشْكُو الهَمَّ مِنْ أَمْرٍ أَهَمْ أَجْفَى عَلَى النَوْمِ وَدَيْناً كَالسَقَمْ أَنْتَ المُجارِي جَرْيَ سَبّاقٍ خَذِمْ إِلَى المَدَى الأَقْصَى بِعافِ مُعْتَزِمْ قَدْ علِمُوا أَنَّكَ إِذْ عَيَّ البرَمْ وَأَلْبَسَ الأَرْضَ الضَبابُ وَالقَتَمْ وَسَنَةٌ شَهْباءُ صَمّاءُ الصَمَمْ مُنْحَدَرُ الوابِلِ وَكّافُ الدِيَمْ وافٍ إِذَا عاهَدْتَ مَنّاعُ الحَرَمْ تُجْلِي بِتَنْوِيرِكَ أَلْوانَ الظُلَمْ وَإِن أَلَحَّتْ غُمَّةٌ مِنَ الغُمَمْ فَرَّجَها مِنْكَ ضِياءٌ مُدَّعِمْ إِلَى عِمادٍ ثَبْتُهُنَّ لَمْ يُرَمْ وَأَنْتَ بَحْرٌ مَدَّهُ بَحْرٌ قِذَمْ إِذا ازْدَهَتْهُ رِيحُ غَيْمٍ أَوْ شَبَمْ طارَ العَدَوْلِيُّ كَأَقْحافِ البُرَمْ بِالساحِلَيْنِ عَنْ بُذاخِيٍّ غِطَمْ مُعْتَلِج الأَعْرافِ مُلْتَجِّ الحُوَمْ إِذَا الْتَقَتْ أَرْكانُهُ بِمُزْدَحَمْ سَرَّحَ عَنْهُ وَهوَ رَحْبُ المُنْثَلَمْ رؤبة بن العجاج |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
قُلْتُ إِذا مُسْتَمِعٌ أَرَمَّا
لَأَهْدِيَنَّ مِدْحَةً تَنَمَّا إِلَى ابْنِ عَمٍّ لَمْ يَزَلْ مِعَمَّا إِلَى فَتىً يطْرَدُ عَنْهُ الذَمّا مَجْدٌ وَذَرْعٌ لَمْ يَزَلْ لِهَمَّا يا نَصْرُ إِنَّ اللَّهَ قَدْ أَتَمّا نِعْمَتَهُ فِي كُنْهِ مَن أَلَمّا يا نَصْرُ إِنِّي لَمْ أَزَلْ مُحْتَمَّا أَخْشَى وَيَكْفِي اللَّهُ ما أَهَمّا عَلَيْكَ رَيْباً وَخُطُوباً جَمّا لا تَرْجُ خالاً جافِياً أَوْ عَمَّا وَاعْلَمْ إِذَا ما الأَمْرُ ضَمَّ ضَمّا إِنَّ لأَقْوامٍ أَباً وَأُمَّا يا نَصْرُ إِنَّ الحَيَّة الأَصَمّا يَحْرِقُ ناباً وَيَمُجُّ سُمّا يَقْتُلُ قَتْلاً أَنْ يَشَمَّ شَمّا فَارْكَبْ بِجَدٍّ دَارِعاً مُعْتَمّا وَلا تَمُوتَنَّ بِأَرْضٍ غَمّا فَالسَيْلُ بِالوادِي إِذا ما طَمّا أَبْدَى عُرُوقَ شَجَرٍ وَاقْتَمَّا قَدْ كُنْتَ تَهْدِي المُهْتَدِينَ أَمّا رؤبة بن العجاج |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
يا حَرْبُ يا ابْنَ حَكَمٍ لِلمُعْتَمِي
أَنْت امْرُؤٌ تُعْرَفُ بِالتَكَرُّمِ بَنَى لَكَ المُنْذِرُ ما لَمْ يُهْدَمِ وَسَمَكَ الجارُودُ سَمْك الأَجْسَمِ مِنَ الفَعَالِ وَالدَسِيع الأَعْظَمِ فَما ظَلَمْتَ الناسَ بِالتَجَهضُمِ وَبِالفَعالِ لَكَ فِي المُقَدَّمِ نُورٌ مَضَى تَنْوِيرُهُ لَمْ يُظْلمِ وَمِنْ تَمِيمٍ لَكَ فِي العَرَمْرَمِ غُلْبٌ رَوَاسِيهِنَّ فِي مُجْرَنْثَمِ وَالرِفْدُ مِنْ كُلِّ أَغَرَّ سَرْطَمِ مِنْ عَدَد الأَحْياءِ فِي مُحْرَنْجَمِ قَدْ عَلِمُوا أَنَّكَ غَيْرُ تَوْأَمِ تَرْمِي وَراءَ قَذْفِهِمْ وَتَرْتَمِي وَراءَ جَرْي السابِقِ المُصَمِّمِ رَمَيْتَ عَنْ عِرْضِكَ رَمْيَ المِرْجَمِ بِحسَبٍ تَمَّ وَرَأْيٍ فَدْغَمِ وَعِنْدَ إِمْرارِ المُغَارِ المُبْرَمِ تَمُد أَدْراك القَوِيِّ المُحْكَمِ وَتَقْبَل الأَخْلاقَ بِالتَقَمُّمِ وَسَطْتَ عَبْدَ القَيْسِ عِنْد الأَنْجُمِ أَشْراطِهِنَّ وَالسِماكِ المِرْزَمِ إِذَا امْرُؤٌ آخَيْتَهُ لَمْ يَنْدَمِ وَلَمْ تَزَلْ مِنْكَ فُضُولُ المُنْعِمِ يُمْطِرْن أَدْجان الغُبُوث السُجَّمِ سَبَحْتَ مِنْ غَلْوِ الجَوادِ المِخْدَمِ رؤبة بن العجاج |
الساعة الآن 08:10 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية