فضل التسبيح وذكر الله وسورة الكهف
ابي هريره رضي الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :من قال سبحان الله وبحمده فى يوم مائه مره حطت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر
*وعنه أيضا عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان فى الميزان حبيبتان الى الرحمن:سبحان الله وبحمد سبحان الله العظيم . *عن عن أبي موسي عبد الله الاشعرى رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم :مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر مثل الحى والميت . *قال رسول الله صلي الله عليه وسلم عن رب العزة ان لله ملائكه يطوفون في الطريق يلتمسون اهل الذكر ، فان وجدوا قوما يذكرون الله تعالي تنادوا : هلموا الي حاجتكم ، فيحفونهم باجنحتهم الي السماء الدنيا فيسالهم ربهم وهو اعلم بهم : ما يقول عبادى ؟ فيقولون يسبحونك ويكبرونك ويمجدونك قال فيقول : هل راوني ؟ فيقولون : لا فيقول : كيف لو راوني ؟ فيقولون : لو راوك كانوا اشد لك عباده واشد لك تمجيدا واكثر تسبيحا قال فيقول : فما يسالون ؟ فيقولون : يسالونك الجنه فيقول : هل راوها فيقولون: لا يارب فيقول : كيف لو راوها ؟ فيقولون : لو راوها كانوا اشد عليها حرصا واشد لها طلبا واعظم فيها رغبه قال : فمم يتعوذون ؟ فيقولون : من النار فيقول : هل راوها ؟ فيقولون : لا يارب فيقول : كيف لو راوها ؟ فيقولون : لو راوها كانوا اشد منها فرارا واشد لها مخافه ...... فيقول : اشهدكم اني قد غفرت لهم قال فيقول :ملك منهم : فيهم فلان عبد خطاء ليس منهم انما مر لحاجه فجلس فيقول : فقد غفرت له " هم القوم لا يشقي بهم جليسهم " صدق اعز من قائل ورد بفضل قراءة سورة الكهف يوم الجمعة لحديث أبي سعيد أيضًا أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال " من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجُمُعَتين " رواه النسائي والبيهقي مرفوعًا، ورواه الحاكم مرفوعًا وموقوفًا أيضًا، وقال : صحيح الإسناد . ورواه الدَّارِمي في مسنده موقوفًا على أبي سعيد . وعن ابن عمر ـ رضى الله عنهما ـ قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ " من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة سطع له نورٌ من تحت قدميه إلى عَنان السماء، يُضيء له يوم القيامة، وغُفر له ما بين الجمعتين " رواه أبو بكر ابن مِرْدَوَيْه في تفسيره بإسناد لا بأس به ( المرجع السابق ) . والثواب الثاني لقارئ الكهف يوم الجمعة هو: مغفرة الذنوب التي وقعت بين الجمعتين، وهى الصغائر، ولعل هذا هو المراد بإضاءة النور ما بين الجمعتين، فنورُ الطاعة يمحو ظلام المعصية ( إن الحسنات يُذْهِبْن السيئات ) ( هود : 114 )، وقراءة الكهف مشروعة لكل مسلم، يقرؤها في المسجد أو في غيره، بصوت منخفض أو مرتفع، ما لم يترتب على رفع الصوت ضرر أو إضرار . . وتقرأ السورة في ليلة الجمعة أو في يومها ، وتبدأ ليلة الجمعة من غروب شمس يوم الخميس ، وينتهي يوم الجمعة بغروب الشمس ، وعليه : فيكون وقت قراءتها من غروب شمس يوم الخميس إلى غروب شمس يوم الجمعة . لا تنسوني من صالح الدعوات |
أخي الحبيب: مغترب عن شمران بارك الله فيك وحفظك من كل مكروه وصرف عنك كيد الشيطان مررت من هنا واستفدت مما نقلت لنا لاحرمك الله الأجر |
اخوي العزيز مغترب
حفظك الله من كل شر وجعل ماتقدم في محصلة حسناتك واثابك الله ونفع بما ذكرت تحياتي واحترامي اخوك قناص القلوب |
والله يااخواني الكايد وقناص القلوب مروركم هذا احرجني كثيرا ومثل هذه الردود تحمسني ان اشارك في المنتدى الغالي
وجزاكم الله خير على كل كلمه قلتوها ودمتم سالمين |
اخي مغترب عن شمران
واصل بالمشاركه جزاك الله خير |
جزاك الله خيرا أخي مغترب عن شمران ونفعك الله بها
وفقك الله لكل خير تحياتي واحترامي |
الله يجزاك خير ....واسال الله ان يجعلها في ميزان حسناتك |
الساعة الآن 07:35 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية