{{{ احبتي }}}

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اليس فيكم رجل رشيد دمه خفيف وصدره وسيع وذوقه جميل وكله حبيب وسوالفه عسل يتحفنا بما عنده من الماضي الجميل واعطاء كل ذي حقآ حقه ومن غير نقصان في الجميع . وابدأ بنفسي مع اروع وانظف رياضه ولعب شفته بحياتي بقيادة الكباتن النوادر رعاهم الله . فمن عندنا آل عامر الكبتن الصاروخ / محمد عسكر واخيه المدفع / علي عسكر متعهم الله بالصحه والعافيه . ومن قرن بن ساهر الكبتن الباتريوت / محمد مرعي واخيه الكروتال / سعيد مرعي حفظهم الله . وكان الفريقين العمالقه يتلاقون في ملاعب المدارس عندنا وعندهم . وكان الكبتن محمد عسكر إذا ارسل كرة الطائره على الكبتن محمد مرعي وفريقه عاليآ في السماء اشرب قارورة ميرندا بلهجتنا زمان ويادوب ردت الكوره للملعب فأين نحن اليوم من كباتنة ورياضة اول ؟؟؟ وسبق تقابلت بالصدفه مع مدرب وفريقه لأحد النوادي الكبار في بيت الشباب بالخبر الراكه بيقابل نادي خليجي كبير وكان اللعيبه يتناولون وجبة العشاء خبز ابيض وقليل من الجبن فسألت المدرب هل هذا عشاء اللعيبه فقط فأجاب بنعم من اجل يكونو خفاف ويستطيعو الجري فأعترضت على ذلك وذكرت لهم قصة لاعب مشهور ونادر اقسم لي بالله انه كان يعلف ويؤكل الجمل بر من العجين والذفاء الرشاد وكان يرمي لقمه في فم الجمل والأخرى في فمه فكاد المدرب واللعيبه يموتو من الضحك وكلهم ايدوني وابدو عدم رظاهم من هذا الرجيم القاتل ولو سمعو نصيحتي جابو كأس العالم ولا احد قدر يقرب يمهم . ويازين قرانا وفريجنا وملاعبنا وكباتنا العمالقه مو فريق اليوم وملاعب اليوم وظياع اليوم ؟ وياليتني ماجيت ذاك الفريق ولا عرفت الحويطه كلها . كان استريح وخاطري مايظيق وانسى الهموم الثقيله كلها . اسباب مفحط ومشجع وقفلي في الطريق ساعة نظرته حياتي عفتها . وقفت انا اصيح وفي قلبي حريق جابولي الماء وقالو طفها وردد مااطولك ياليل فهذا هم لعيبة وشباب اليوم الله يصلح شأنهم ويشغلهم بما يحبه ويرظاه وينفع بهم الأسلام والمسلمين ويكفيهم شر كل ذي شر من شياطين الأنس والجن . وفي الختام اختم بهذه الذكرى الجميله وكلي امل من ابن الخاله الأستاذ القدير / علي بن سعدي يسامحني عندما كنت وبكل امانه احرس تجارته من اللبان والحلوى وانا طفل وهو مشغول ومنهمك في اللعب وربي يسامح الجميع وبالله التوفيق . والسلام عليكم . محبكم / ابو عبدالعزيز

حسافه وين مجانين الرياظه نعرف رايهم في رياظة اليوم ورياظة زمان ؟؟؟ وزمانك لو صفالك يوم فلا تحسب صفالك دوم ... وعينك لأهتنت بالنوم ترى الأيام غداره