خــــاطــــرة ( معـــــــاق ) أبكــت الكثيــــر؟؟
 

...

كان يسألني ببراءه : ...
ليش تعرج ؟ ... قلت مادري ! ... باستياء
ليش تبكي ؟ قلت مابكي ... بكبرياء
ضاق مني ...
ثم سألني في غباء ...
قال ( وثرايك نتـثــابق )؟؟
وراح عنــّــي ... !!


ما أروع الطفولة وأيامها ومعيشتها

هناك أناس يحنون للطفولة وهم كبار في السن

لم لا وهي أطهر مرحلة وأعظمها

خالية من الهموم

وأكبر همومك لعبتك


أختي الكريمة بقايا روووح

يعطيك العافية

وبارك الله فيك

تحياتي واحترامي

وفي النهــايه ...
يابلــدنا... مهما كانت ( تسميتـنا )
عاجزين ... ( معوّقين )
لك عهدنا ... وذا قسمنا :
أقسم بالله العظيم ... منزل الذكر الحكيم
أن أصونــك يابلادي ... من شرور العابثين
من مطامع كل حاسد ... من نوايا كل فاســد
وإني لك حصنٍ حصين
إنتي ناديني وشوفي ... لا نويتي بالجهــاد
والله أقهر لك ظروفي ... دامك إنتي لي بــــلاد
وباسم كل العاجزين ...
دام فينا أصبع يطول الزنـــاد
لا يهمــّـك يابلادي ...
وازهليهــا


كم هم رائعون

اللهم أعنهم ووفقهم وعوضهم عما أصابهم

كلمات تبكي وتدمع العين

بارك الله فيك أختي الكريمة

أخي الكريم نعم الخاطرة تحكي عن البرائة

لكن ليس بقدر ماتحكي عن حال المعاق مابين الطفولة والكبر

ونظرة الناس له وتعاملهم معه


أخي الكريم أسعدني جدا مرورك

حيـــــــــــاك الرحمن

الله اكبر
يا سبحان الله
صحيح انه معاق عن الحركه
لكنه مبدع في كلماته
الله يكون في عونهم
الله يعطيك العافيه
ومشكوووره ع النقل الجميل
تقبل مروري المتواضع
بن صهبان

وبارك فيك أخي الكريم

أسعدني مرورك للمرة الثانية

حيــــــــاك الرحمن

أتعلمين غاليتي والله الذي لاإله إلا هو وهذا حلف سأحاسب عليه

أنني شخصيا أعرف بنات بهم إعاقات بسيطة لكنهم كلما ذهبوا أي مكان كانوا محط أنظار الجميع

ليس لإعاقتهن بل والله لجمالهن

صحيح أن الله ربما أخذ منهم لكنه بنفس الوقت أعطاهم

وهم يعلمون ذلك ويحمدون الله عليها ولم يتذمروا أبدا مما كان ينقصهم عن الغير

أسأل الله أن يؤجرهم على ماابتلاهم ويزيدهم جمالا إلى جمالهم




غاليتي مرورك بصفحتي يسعدني دائما

حيـــــــاك الرحمن

أخي الشخص من هؤلاء بداخلهم طاقات كبيره ولو أعطي لهم المجال لتفجرت

في الإبداع في كل شيء لكنهم هضموا حقهم من المجتمع


شكرا أخي على مرورك الكريم

حيــــــــــــــاك الرحمن

الله يعطيك العافيه الحقيقه جهد تشكرين عليه
نقل مميز تسلمين
وننتظر المزيد