رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لا تترُكِ الحُلمَ قيدَ اللّهوِ والرَّغدِ
فالحُلمُ يُجنى بدأبِ الجدِّ والكبَدِ ثق بالإله وجاهد وامضِ متّكلًا وقاتل اليأسَ بالإقدامِ والجلدِ واملأ فؤادكَ بالآمالَ إنّ لها ربًا يقولُ لها: كُونِي إلى الأبد |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
طَمئِن فُؤَادَك فَالأقدَارُ حَانِيَةٌ
وَفِي الحَيَاةِ سُرُورٌ يَعقِبُ الألَمَا وَفِي السَّماءِ هَدَايَا الغَيبِ دَانِيَةٌ يَومًا سَتَأتِيكَ بالبُشرىظ° لِتبتَسِمَا |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
مُحمَّـدٌ أحـرفٌ تَنسَـابُ عَاطِـرَةً
كَالشَّهدِ تُرْوَى بِهَا أكبَادُنَا الحَرَّى صَلَّ عَلَيـكَ اللهُ كُلَّمَـا صَدَحَت مَآذِنُ الحَقِّ فِي الآفَاقِ بِالذِّكرَىظ° ï·؛ |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
يا ضيعةَ الأعمارِ إن مرَّت سُدىً
في غَفلةٍ، وملذَّةٍ، وملاهِي إنَّ الحَيا تَفنى ويَفنى سَعدُها ويظلُّ منها ما لِوجهِ اللهِ |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أَنِسْتُ بِمَكْتَبِي وَلَزِمْتُ بَيْتِي.
فَطَابَ الأُنْسُ لِي وَنَمَا السُّرُورُ وَأَدَّبَنِي الزَّمَانُ فَلاَ أُبَالِي هُجِرْتُ فَلاَ أُزَارُ وَلاَ أَزُورُ. |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
لما أتتك{قم الليل} استجبت لها
العيــنُ تغفو وأمــا القلبُ لم ينمِ تُمسي تناجي الذي أولاك نعمته حتى تغلـغلت الأورامُ في الــقدمِ أزيزُ صدرك في جوفِ الظلام سرى ودمعُ عينــيك مثل الهاطل العممِ الليلُ تسـهره بالوحي تعمره وشيـــبتك بهـودٍ آيةُ (استـــقمِ) |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
كـَ صَاحِبِ الحُوتِ مَقطُوعًا بهِ الحِيَلُ
إليكَ ألجَا وَأستَجدِي وَأبتَهِلُ مَالِي سِوَاكَ مُعِينًا هَادِيًا أبدًا أرشِد فُؤَادِي فَقَد تَاهَت بهِ السُّبُلُ |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أَلَم تَرِمِ الأَطلالَ مِن حَولِ جُعشُمِ
مَعَ الظاعِنِ المُستَلحِقِ المُتَقَسِّمِ إِلى عَيثَةِ الأَطهارِ غَيَّرَ رَسمَها بَناتُ البِلى مَن يُخطِئِ المَوتَ يَهرَمِ إِلى البِشرِ فَالقَتاّرِ فَالجِسرِ فَالصَفا بِكالِحَةِ الأَنيابِ صَمّاءَ صِلدِمِ أَرَبَّت عَلَيها ُلَّ هَوجاءَ سَهوَةٍ زَفوفِ التَوالي رَحبَةِ المُتَنَسِّمِ إِبارِيَّةٍ هَوجاءَ مَوعِدُها الضُحى إِذا أَرزَمَت جاءَت بِوِردٍ غَشَمشَمِ زَفوفٍ نِيافِ هَيرَعٍ عَجرَفِيَّةٍ تَرى البيدَ مِن إِعصافِها الجَرى تَرتَمي نَحِنُّ وَلَم تَرأَم فَصيلاً وَإِن تَجِد فَيافي غيطانٍ تَهَدَّجُ وَتَرأَمِ تَهُبُّ مِنَ الغَورِ اليَماني وَتَنتَهي إِلى هُدبِ الحُوّارِ يا بُعدَ مَسعَمِ تَبيتُ وَلَم تَهجَع فَيُصبِحُ ذَليلُها لَهُ ثائِبٌ يَشقى بِهِ كُلُّ مَخرِمِ لَها مُنخُلٌ تُذري إِذا عَصَفَت بِهِ أَهابِيَّ سَفسافٍ مِنَ التُربِ تَوأَمِ إِذا عَصَفَت رَسماً فَلَيسَ بِدائِمٍ بِهِ وَتَدٌ إِلّا تَحِلَّةَ مُقسِمِ يَمانِيَّةُ مَرّانُ شَبوَةَ دونَها وَشَيخٌ شَآمٌ هَل يَمانٍ بِمُشئِمِ فَلِلَهِ مَن يَسري وَنَجرانُ دونَهُ إِلى ديرِ حَسمى أَو إِلى دَيرِ ضَمضَمِ إِذا عَرَضَت مِنها بِنَجدٍ تَحِيَّةٌ فَإِنَّ لَها أُخرى تَخُبُّ بِمَوسِمِ وَكَم حَلَّها مِن تَيَّحانٍ سَمَيدَعِ مُصافي النَدى ساقٍ بِيَهماءَ مُطعَمِ طَوي البَطنِ مِتلافٍ إِذا هَبَّتِ الصِبا عَلى الأَمرِ غَوّاصٍ وَفي الحَيِّ شَيظَمِ وَدُهمٍ تُصاديها الوَلائِدُ جَلَّةٍ إِذا جَهِلَت أَجوافُها لَم تَحَلَّمِ تَرى كُلَّ هِرجابٍ لَجوجٍ لِهِمَّةٍ زَفوفٍ بِشِلوِ النابِ جَوفاءَ عَيلَمِ لَها زَجَلٌ جُنحَ الظَلامِ كَأَنَّهُ عَجارِفُ غَيثٍ رائِحٍ مُتَهَزِّمِ إِذا رَكَدَت حَولَ البُيوتِ كَأَنَّما تَرى الآلَ يَجري عَن قَنابِلِ صُيَّمِ وَكَوماءَ تَحبو ما تَشايَعَ ساقُها لَدى مِزهَرٍ ضارٍ أَجَشَّ وَمَأتَمِ وَذي بضدَنٍ أَو مَسبِلٍ فَوقَ قارِحٍ جَميلِ الدُجى يَعدو بِلَدنٍ مُقَوَّمِ إِذا اِنفَرَجَت عَنهُ سَماديرُ حَلقِهِ وَبُردانِ مِن ذاكَ الخِلاجِ المُسَهَّمِ أَتانا طَموحَ الرَأسِ عاصِبَ رَأسِهِ فَمَن لَكَ مِن أَمرِ العَماسِ المُلَوَّمِ يُصَلّي على مَن ماتَ مِنّا عَريفُنا وَيَقرَأُ حَتّى يعصِبَ الريقُ بِالفَمِ عَلِهنَ فَما نَرجو حَنيناً لِحِرَّةٍ هِجانٍ وَلا نَبني خِباءً لِأَيمِ فَيا راكِباً إِمّا عَرَضتَ فَبَلِّغَن قَبائِلَنا بِالأَخرَمينِ وَجورَمِ وَبَلِّغ أَبا الوَجناءِ مَوعِدَ قَومِهِ بِحَوريتَ تَظعَن راغِباً غَيرَ مُقحَمِ نَأَت عَن سَبيلَ الخَيرِ إِلّا أَقَلَّهُ وَعَضَّت مِنَ الشَرِّ القَراحَ بِمُعظَمِ لِيَهنِكُمُ أَنّا نَزَلنا بِبَلدَةٍ كِلا مَلَوَيها مُبئِسٌ غَيرُ مُنعِمِ تُمَشّي بِأَكنافِ البَليخِ نِساؤُنا أَرامِلَ يَستَطعِمنَ بِالكَفِّ وَالفَمِ نَقائِذَ بِرسامٍ وَحُمّى وَحَصبَةٍ وَجوعٍ وَطاعونٍ وَنَقرٍ وَمَغرَمِ أَرى ناقَتي حَنَّت بِلَيلٍ وَشاقَها غِناءٌ كَنَوحِ الأَعجَمِ المُتَوائِمِ عمرو بن أحمر الباهلي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
بَلَوتُ بَني الدُنيا فَلَم أَرى فيهُمُ
سِوى مَن غَدا وَالبُخلُ مِلءَ إِهابِهِ فَجَرَّدتُ مِن غَمدِ القَناعَةِ صارِماً قَطَعتُ رَجائي مِنهُمُ بِذُبابِهِ فَلا ذا يَراني واقِفاً في طَريقِهِ وَلا ذا يَراني قاعِداً عِندَ بابِهِ غَنيٌّ بِلا مالٍ عَنِ الناسِ كُلِّهِم وَلَيسَ الغِنى إِلّا عَنِ الشَيءِ لا بِهِ إِذا ما ظالِمُ استَحسَنَ الظُلمَ مَذهَباً وَلَجَّ عُتُوّاً في قَبيحِ اِكتِسابِهِ فَكِلهُ إِلى صَرفِ اللَيالي فَإِنَّها سَتُبدي لَهُ ما لَم يَكُن في حِسابِهِ فَكَم قَد رَأَينا ظالِماً مُتَمَرِّداً يَرى النَجمَ تيهاً تَحتَ ظِلِّ رِكابِهِ فَعَمَّا قَليلٍ وَهُوَ في غَفَلاتِهِ أَناخَت صُروفُ الحادِثاتِ بِبابِهِ فَأَصبَحَ لا مالٌ لَهُ وَلا جاهٌ يُرتَجى وَلا حَسَناتٌ تَلتَقي في كِتابِهِ وَجوزِيَ بِالأَمرِ الَّذي كانَ فاعِلاً وَصَبَّ عَلَيهِ اللَهُ سَوطَ عَذابِهِ الإمام الشافعي |
رد: هنا الشعر الفصيح ومايتعلق به
أَنتَ حَسبي وَفيكَ لِلقَلبِ حَسبُ
وَلِحَسبي إِن صَحَّ لِيَ فيكَ حَسبُ لا أُبالي مَتى وِدادُكَ لي صَحَّ مِنَ الدَهرِ ما تَعَرَّضَ خَطبُ الإمام الشافعي |
الساعة الآن 08:11 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية