حينما يُطبق الدين بطريقة خاطئة (المغنية أروى أنموذجا) (الخيراتي)
 

--------------------------------------------------------------------------------

جريدة الجزيرة
تاريخ اليوم لثلاثاء 03 ربيع الأول 1429 العدد 12948
بيروت- هناء حاج
اعتذرت الفنانة اليمنية أروى عن الغناء في كوبنهاجن بعد أن وافقت سابقاً وأخذت جزءاً من حقوقها المادية، حيث جاء اعتذارها ورفضها بعد حملة الإساءة التي طالت النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)، وأعادت المبلغ الذي قدم لها بالإضافة إلى أنها دفعت الغرامة المالية المنصوص عنها في العقد كبند جزائي.
وتقدمت أروى باعتذارها من الجاليات العربية واليمنية في الدنمارك على عدم إحياء حفلة هناك، وتقدر مشاعرهم ومشاعر المسلمين والعرب تجاه تلك الرسوم المسيئة للرسول الكريم.


يقول الخيراتي:
حين يفهم الدين بطريقة خاطئة على أنه طقوس وممارسات تعبدية ومشاعر وعواطف لا أكثر
فعندها ستشاهد كل غريب وستسمع كل صوت نشاز وستلمس كل انحراف
فهذه المغنية السافرة ترفض إقامة ليلة مجون ومعصية وذنوب وسفور ومجاهرة بسبب الرسوم المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم وتدفع ما عليها من شرط جزائي
فهلا عملت بما جاء به الرسول وسترت نفسها وكفت عن فتنة المسلمين والمسلمات واقتدت بزوجات وبنات الرسول صلى الله عليه وسلم
حتى وإن كان فعلها في ظاهره إيجابي فالعمل برمته من غناء ورقص وتغنج وسفور وخلوات مخالف لما جاء به خير البشرية محمد صلى الله عليه وسلم

كلامك صحيح

أسأل الله لنا ولها الهداية

الله يعطيك العافية

تحيتي

سعد ال عدول

أسأل الله لنا ولها الهداية

الله يعطيك العافية أخي ولد صقران

وفقك الله لكل خير

تحياتي واحترامي

نسأل الله للجميع الهدايه

جزاك الله خير اخي العزيز ولد صقران

تقبل مروري وتحياتي

شكرا اخي سعد ع مرورك الرائع

مرورررررك يسعدني دائما اخي بلقاسم

لا هنت والله يجزاك بالخير

تحياتي

مشكور اخوي قناص القلوب ع مرورك الجميل

مشكور اخوي ابو حامد على مرورك الدائم

فهلا عملت بما جاء به الرسول وسترت نفسها وكفت عن فتنة المسلمين والمسلمات واقتدت بزوجات وبنات الرسول صلى الله عليه وسلم
حتى وإن كان فعلها في ظاهره إيجابي فالعمل برمته من غناء ورقص وتغنج وسفور وخلوات مخالف لما جاء به خير البشرية محمد صلى الله عليه وسلم




وهل عملنا نحن بعمل الرسول صلي الله عليه وسلم وامانته واخلاقه وكنا قدوه للغرب
بدلا مايكونون هم قدوه لنا ؟
وخاصه في الاخلاق والصدق والامانه
وبكدا ننصر الرسول بالعمل الي الذي اوصانا به صلي الله عليه وسلم
فوالله انها فضل في راي من كل المقاطاعات الماديه استراتيجا ومعنويا
نقاطع ونحن نكذب ونرشي ووووالخ الله المستعان
والمعذره لايمثل الراي الا كاتبه فقط