لو عندك فحما سودا وش بتكتب على الجدار

جي .. مثل الحنين بوجهي وصوتي
حضورك " كان .. ياماكان " يغريني

تناديني ( حياتي ) .. وأشعر بـ موتي
إذا تهمّك ؟ حياتي .. لاتناديني

ياربّ صبحني وصبحهم بخير
وكل مـن يبـدا بذكـرك صباحـه
حقـق امانينـا لنـا دون تأخـيـر
واخلف علينا في تعبنـا براحـه

للحين افكر فيك … من بدّ هـ الناس
للحين و انت اغلى و اعز امنياتي
للحين اقول بكل ما املك من احساس
الحلو في مستقبلي .. ذكرياتي

امشي .. وأحسّ الناس من حولي أجساد
وأغيب في صمتي .. وأشارف على النوح

أهيم في صدفه على غير ميعاد
من كثر ياسي قلت للوقت مسموح ،!

لا تسوُلف عن غياب اللي تحبہ..
وُاترک الدنيا تسوُي اللي تبيّ..

دام تعَرف كل نهر وُلہ مصبَّـہ..
مـن يحبک راحَ يرجع لو يبيّ..

اللي يبي من غل قلبه .. مشاريه
والله ليلقاها .. علي ادناة حاجه

لو تنتف من رموش عينك وتعطيه
يبدي علي طول الرموش احتجاجه

ليه المسا يزيد في وجهه الشوق
ويكشف شعور اللي للاحباب مشتاق

في جيّته سهم الوله يرتفع فوق
يموت دونه شوق وتحيابه اشواق

اسكت وأجامل ولو ان الغبـن بعيوني
وأشـوف زرعٍ زرعتـــه يقطفه غيــري

صياد .. واليوم خانوني و صادوني
قصوا سبـوق الحر.. و برقعـوا طير

لااله الا الله محمد رسول الله

حرمان في حرمان تمضي سنيني
وقتي سقاني المرّ كأس ورى كأس

وسط التّعاسة شف بقايا حنيني
ضاع الأمل في وسطها وأقبل اليأس