التفاؤل في زمن الكُروب

قال تعالى:
{بل يريد الإنسان ليفجر أمامه}.
قال سعيد بن جبير
{ ليفجر أمامه}.
يقدم على الذنب ويؤخر التوبة
فيقول: سوف أتوب سوف أعمل
حتى يأتيه الموت على شر
أحواله وأسوأ أعماله»
تفسير البغوي
أكثر الناس تفاؤلاً ..أكثرهم ثقة بالله
وأكثرهم قوة وشجاعة وجسارةً
على تحدي الصعاب والعقبات..فمن كان الله معه
وعوناً له فممّن يخاف؟ ومن كان
متفائلاً بنصر الله وتأييده إياه
فهل سيخيفه بشر، أو يسوؤه قدر؟

اخي العزيز الحمدان
بارك الله فيك على المشاركة الرائعه
سلمت يمناك ولا عدمناك..
دمت برضى الله وفضله

شكرا على الموضوع القيم اخي الغالي

بارك الله فيك وفي عملك

ودمت بخير وعافيه

اشكرك على الموضوع
تسلم يداك
لاحرمنا الله من نورك

قوافل التحايا لسموك

جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق الدائم

بارك الله فيك
وجزاك الله خير الجزاء
على الإفادة
تحياتي وتقديري

شكرا على المشاركة
اثابك الله الأجر
واسعد قلبك في الدنيا والاخره
دمت بحفظ الرحمن

صح لسانك والله يفرجها علينا
شكرا على الطرح الرائع
بارك الله فيك واثابك الجنه
جزاك الله خيرا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليث محمد

اخي العزيز الحمدان
بارك الله فيك على المشاركة الرائعه
سلمت يمناك ولا عدمناك..
دمت برضى الله وفضله

أشكرك جزيل الشكر
لتعقيبك الرائع والمستمر بمتصفحي
لك مني أجمل تحيه وتقدير لاعدمتك