أخطاء عبدالواحد الزهراني تتواصل تجاه شمران العناصي

بسم الله الرحمن الرحيم

تضل الأحداث التاريخيه مثار جدل يتخذ منه السفهاء من الناس سلماً وهم لايعرفون أحياناُ أويعرفون بأنهم يضرون أنفسهم أكثرمن نفعها
ولكن يضل الجاهل عدو نفسه .

ماحدث من الشاعر عبدالواحدالزهراني من قلب حقائق تاريخيه أثبتها الواقع لقبيلة شمران يعرفون القبائل جميعاً لايضرنا بشيء
فنحن أهل الفعل ولن يحصل أن امتدحنا أنفسنا لأنها أعتبرت واجب تمليه علينا شهامتنا وشجاعتنا اللتي عرفنا بها على مر الأزمان وبين القبائل
في مثل هذه المواقف .

أما قبيلة عليان فهم اخوان وجيران وهم يعلمون ماحدث تماماً..(فعلى ماذا ياعبدالواحد إستندت؟).

من هنا أريد أن أبدأ

هناك كتاب ألفه أحد أبناء قبيلةعليان عن قبيلته وهذا حق مشروع لكنه خالف الحقائق التاريخيه حينما ضمن قصة (ليَه)المشهوره ضمن الكتاب.

وإذا إفترضنا صحة ماذكر فعلى ماذا التباهي (ابنتهم اخذت منهم واعادوها)..(هذا إذا صح الإفتراض).

هذا الكتاب أعطي للشاعر وغرر به فإن كان لايدري فتلك مصيبه وإن كان يدري فالمصيبة أعظم .

وحكم الشاعر في مثل هذه المواقف الإعتذار أو يكون لقبيلة شمران موقف منه .. أما الأخوان مؤلفين الكتاب فأنصحهم بعدم فتح الباب للتاريخ.

وأقول للعقلاء من أبناء قبيلة عليان عليكم بمناصحة من يحاول ان يقلب حقائق تاريخيه ويثير العداء القبلي من جديد(الحدود الجغرافيه والاحداث التاريخيه لايمكنكم تغييرها اذا تحاكمنا أمام التاريخ).

(كل هذه الاحداث أتجاوزها لحين) المقارنه بما سمعته من أن إختتام الاحتفال كان بكلمه ترحيبيه نصها ( أهلاُ ومرحباً بكم في البشائرعاصمة عليان)اذا كان هذا ماحدث فهذه الكلمه هي من تستحق الحديث
عنها وبشكل رسمي أمام الجهات الرسميه في الدوله ويحاسب عليها من قالها وبشده .

هذه الرساله أبعثها الى مشايخنا وأبناء قبيلتنا حيال هذا الموضوع وهو عندي أهم من قصيدة عبدالواحد .

لانريد معالجة الموضوع بالسب والشتم عبر المنتديات والقصايد وكلام المجالس.. نريد مخاطبة العقلاء من قبيلة عليان ومحاسبة الجاهل لنضع حداً لهذا التمادي في
اثارة الفتنه في المنطقه بوضع هذه القضيه على طاولة الحاكم الاداري حتى يكون هناك عقاب لمن يعتقد بأن البشائر اسم له الحق بالتلاعب به كيفما يشاء

وبأن الاحتفالات والمنابر الاعلاميه يجوز من خلالها سب الآخرين والتعدي على حقوقهم .

هذه الحادثه ان مرت دونما يتخذ فيها اجراء رسمي سيمر غيرها كما مر الكتاب وكما مرت القصيده ..وسنندم على اننا استبشرنا خيراً بإسم البشائر
واننا اصبحنا إخوان في التعامل وعلى ارض الواقع ونطمح الى ان تكون محافظه في يوم من الايام .
.

.

.

وللحديث بقيه