الـــتـــــــــســــــامـــــــــــــح

التسامح هو احدى الصفات احميدة التي لايعرف قيمتها إلا مزاول هذهـ الصفة

لأنهـ بالفعل يجد في نفسهـ شيئا عظيما لا يراهـ في الناس من حولهـ

طمأنينهـ ورضا وسعادهـ يزرها الله في نفس هذا الانسان المتسامح

أخي الكريم الدكتور عبدالله

كلمات سطرتها من ذهب وبإذن الله من لايملكـ هذهـ الصفهـ عند قراءة كلماتكـ سوف يغير رأيهـ

ويكون من المتسامحين..

كل الشكر والتقدير على جهودكـ

احترامي

أخي الحبيب محمد
أسأل الله أن يحفظك
وفي حقيقة الأمر أكون سعيدا حينما أجد اسمك وقد أضاء متصفحي
الذي بدون أقلامكم يظل باهتا

شكرا لك بعدد أحرف الكلمات

أخي إنسان
مرحبا بك معنا
وحقيقة الأمر أنني استغربت من قولك أنك قرأت هذا المقال في كتاب وجدانيات لفيصل عراقي
علما أن هذا المقال هو من مقالتي التي سطرها قلمي ولم أسمع يوما عن هذا الكتاب
فإن كنت قرأت هذا المقال بنصه في الكتاب المذكور فعليك أن تحضر هذا الكتاب ونتحاكم لتاريخ النشر
وإن كنت قرأت مقالا شبيها لهذا المقال فهذا شيء آخر
ولكن أن ترمي الكلام على عواهنه فهذا ما لا يليق بمسلم
وأنا أثق من نفسي جيدا وأعرف مالي وما علي
لذا فأنا أنتظر منك الرد
علما أنني على يقين أنه ليس لديك رد أكيد يثبت ما قلته إلا أن تكون المعاني مشتركة فهذا حق مشاع لكل الكتاب ولكن لكل منهم أن يعبر بطريقته وباسلوبه الخاص
وقد بحثت في النت بعد ردك هذا عن هذا المقال أو عن الكتاب فلم أجده ولكنني وجدت عنوان الكتاب من ضمن كتب فيصل عراقي
عموما
أنتظر ردك
ويبقى الود بيننا

شكرا لك كثيرا

أخي موادع
حياك ربي ورعاك
بداية أود القول أن لك ألحق أن تسامح ولك الحق أن لا تسامح وتقتص ممن ظلمك يوم العرض على رب العالمين
ولكن العفو أجدر بنا جميعا
لأن الله يقول ( فمن عفا وأصلح فأجره على الله )
فإذا كنت تريد أن يكون أجرك على الله فعليك أن تعفو ... وإن كنت تريد أن تبقي القصاص إلي يوم القيامة فهذا حق لك
والمسامحة لا تعن أن تحب من ظلمك ولكنها تعني أن تسامحه فتسقط حقك الذي ظلمك به وهنا يتحول حقك على الله فياترى ايهما أفضل أن يكون المكافئ بشر أم أن يكون المكافيء رب البشر
أكرر عود نفسك على المسامحة الفورية لمن ظلمك في أمور يسيرة حتى تكتسب خلق التسامح وهنا تستطيع أن تسامح كل من ظلمك مهما كان ظلمه
يحكى أن الشيخ بن باز رحمه الله كان إذا أخطأ عليه بشر يسمعونه يسامحه ويدعو ويستغفر له كثيرا لذا أعلى الله ذكر هذا الإمام
ويكفي أن تعلم أن المسامح كريم
وأعلم أنك كلما عفوت زادك الله رفعة في الدنيا والآخره
وتذكر أجر العافين عن الناس

عموما أسأل الله أن يعينك على نفسك وأن يعفو عنا وعن جميع المسلمين

تحياتي لك

أخي الحبيب بلقاسم الشمراني
مرحبا بك
نعم وربي لقد جئت كما يقال على الجرح بقولك ( لايعرف قيمة التسامح إلا من عرفه )
وهذا وربي يدفعنا لأن نجرب هذه الأخلاق
ونتذكر قول محمد صلى الله عليه وسلم اذهبوا فأنتم الطلقاء
وقول يوسف عليه السلام لإخوته لا تثريب عليكم اليوم
وهنا نجد القدوات ماثلة أمامنا
أسأل الله أن يرزقنا حسن القول والعمل وأن يجعلنا من المتسامحين

أخي الحبيب قلمك مبدع يجعلني أنتظر تواجدك دائما في متصفحي

لك أجمل التحايا وأزكاها

التسامح لغة يجيدها الأصحاء نفسيا

أعجبتني تلك العبارة جداً فلقد كانت بمثابة التلخيص الشافي والوافي لكل ماورد في مقالك الرائع .
ماأجمل التسامح عندما يكون منهج حياة نؤي اليه كلما ضاقت بنا الأنفاس وأنحبست في دواخلنا الآهات .

د. عبدالله ...
لك من الشكر أجزله

أخي حسن الشمراني
مرحبا بإطلالتك
سرني كثيرا تواجدك في متصفحي
وكما ذكرت أخي
التسامح مرتع يجب أن نؤي إليه إذا ضاقت الأنفس واحتبست الأنفاس لنجدد الأمل ونغسل أدران الحقد والضغينة والحسد

شكرا لك بما تعنيه كلمة شكرا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إنسان

.
.

مَقالٌ جَميلٌ كتبه فيصل عراقي (كاتب سعودي) قرأته من كتابه الموسوم بـ(وجدانيات)

اللهم أني أشهدك أني قد عفوت عن كلّ مُسلم ومسلمه وسامحتهم فتقبل مني



لكـَ ودي

الأخ انسان ردك هذا مرفوض

والدكتور عبدالله من الأشخاص اللي تفتخر بهم شمران بل الوطن بأكمله

ان لم تأتي بدليل واضح علما انك لن تجده ستحكم الأدارة في الموضوع

وان كنت فقط اشتبهت في المقال فلا يحق لك او لي الرد على شخص بحجم الدكتور عبدالله

برد مثل هذا الرد كون هناك اشتباها فقط في مقال

أولاً :
الحقيقة حالوت المشاركة من أول الطرح
ولكن لعطل بجهازي أخرني حتى تكشفت لي بعض المواقف الجميلة والرائعة
سواءًَ من كاتب الموضوع مهندس الفكر والكلمة أو الأخوة الفضلاء
وظهر جلي التطبيق العملي
وكأنه ورشة عمل من تسامح المتألق
دائماً د/ عبدالله ووجدنا نحن حرج من فعلة صاحبنا الذي القى رده جزافا بدون تورع وغلّب الظن على اليقين !
فلا أجد غير أن أقول يا بحر الفرات ما ضرك يوماً بعض التصرف !!؟

ثانياً :
دار في خلجات نفسي التي يعتريها (الطبع البشري العادي )
تيارين يتصافق موجهما في صدام حاد كنت طرف في الحدث .
وتبادر لذهني هل التسامح يولد المذلة وضياع الحقوق على مبدأ قانون الغاب .
لأن هنا أناس يا دكتور عبدالله يعتقدون أن التسامح
مصدر ضعف
وليس مبدأ رباني
وخلق عظيم يتصف به الكبار كمولاي خادم الحرمين الشريفين بالكويت
مع معمر وبشار يا بشار .
استاذي :
كم أستفيد عندما يلوح سنى قلمك في أفق المعرقة ويجلبها لنا .
أستمر فنحن نستقي من نهرك الذي لا ينضب .
شكرا لك .

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .