قصتي مع المضيفة فائقة الحسن

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


من عادتي اجعل من صفحتي كوخ صغير خلفه حديقة بها جميع أنواع الزهور المختلفة
فهناك فل وهناك زنبق وهناك نفل وخزامى وهناك جوري وياسمين حتى البرك لا أنساه .
فما إن تقع يد الزائر على زهرة حتى اعرفه واعرف ما يريد جيدا

ابنتي اجودية قد جدتي على جدك بأول زيارة لك هنا مع العلم بأنني أضع على باب الكوخ خيطين خفيفين اعلق بأحدهم قدور وصحون وحلل .
يصطدم به الداخل للمرة الأولى فيخبط في الحلل واعرفه

واعلق بالأخر أدوات تصدر ترانيم صينية قديمة .

أما أنت ايتها الحذقة الفطنة فقد فككتي شفرات مدخلي و اخترتي الترانيم الجميلة مع إنها زيارتك الأولى!
وهذا دليل على رقيك حفظك الله

سيدتي إن الساندويتش هنا دليل على الطعام فقط والجود يالاجودية ليس دليله الطعام وإلا لما اقنع احدنا أن يقدم له (الكافيار الذهبي) .اما ما ارمز اليه ان الجود يالاجودية سمات

أما احتجاجك على ساحرة البسمة فقد طمئنتها عند نزولي بقولي لها
لا تخافي واهدئي يا مضيفتي
فأنا اخفي هواك عن العيون
فكيف مني يعرفون

المشكلة إني نسيت عكازي ونظارتي وطقم أسناني على المقعد .
ومع هذا سأمتطي اقرب سحابة للفصول الأربعة لاسترجعها

حفظك الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بن دمام ايها القديربتواضعه وزيارته وتوقيعه الحكيم هنا
فتوقيع الحكيم حتى لو على حجر يصبح حكمه
حفظك الله

اشكرك جبل الجليد على الموضوع الاكثر من رائع

لديك اسلوب تجبر اشخاصا بان يسجلو في المنتدى لكي يردو على مواضيعك واجبرت اشخاصا بان يتقمصو بشخصيات اخرى حتى وان كان بغير جنسه

اشكرك ياجبل الجليد واسمح لي بان اناديك جدي جبل الجليد

بسم الله الرحمن الرحيم

رغم حرصي الشديد على المتابعه لمنتديات قبائل شمران الا أن الظروف أحياناً
تجبرنا على مالا نحب الإبتعاد عنه .

حينما هاتفني أحد الأصحاب وقال لي بأن هناك جبل شامخاً ينثر قطعاً من الجليد يميناً وشمالاً علْها تسقي السفوح وتتوشح بها أغصان الأشجار .. حضرت مسرعاً لعلي أشارك هذا الجبل مقاله الرائع اللذي طالما أحببت متابعة مايطرح في هذا المنتدى.

أخواني سبقوني في التعليق وكلاً يرى الموضوع من زاويته وربما هناك من يعرف فك شفرة هذه القصه بين الرجل والشاب الضيف والمضيف .

وما أريد معرفته هل هناك ضيف واحد ومضيف واحد ؟ .. أم أن هناك ضيف وضيوف ومضيف ومضيفيين على الأرض وليس في سماء الطائره .

وعلى كل حال تبقى الضيافه كما ذكر الكاتب هي بشاشة الوجه وضحكة الحجاج وليست (بالسندوتش والقعدان والبكار اللتي لاغرابه في نحرها في مكاناً يوجد به رجل كريم من رجال شمران كما وصفته) .

ومما يعطي دلاله واظحه بأن من يكتب مثل هذا المقال لا شك بأنه كريم و مضيفه كريم .

وهذا ماتعودنا عليه في مقالات جبل الجليد بأن له مع كل حدث مقال .

ليتني كنت أعرف مسبقاً هذا المكان اللذي حللت فيه ضيفاً ومن هو هذا الشهم الكريم أو هؤلاء الكرام اللذين أرتوت الإنجيلة الخضراء اللتي جلست عليها بكل أشكال وأنواع الكرم .

ليتني كنت أعرف لأسبقك لهذا المكان ولأكون قريب من الحدث حتى أستمتع معك بما رويت وأتعلم منكم ما قد يكون فاتني في حياتي مع حالة الغياب اللتي نقع في أخطاءها أحياناً ويضن كلً منا انه لوحده يستطيع أن يكون شيئاً وهذا مالا أراه صحيحاً بعد ما قرأت ماكتبت .

قبيلتنا بحاجه الى أمثالك أنت وقومك وفرسك ورمحك وبحاجه لأمثال مضيفك الكريم وقومه وبحاجه الى كل قلم وصاحب فكر .

أما الشعر فسيكون له حضور ولكن من حقي عليك أن أعرفك وأعرف هؤلاء الشخصيات حتى أستطيع أن اضع لقلمي وأحرف الشعر مكاناً هنا .

لا غرابه يا رجال شمران أن يكون فيكم الفارس والحكيم والكريم والنبيل والشجاع والأديب و أن يكون هناك ( جبل الجليد ) .

بما يطرحه من مقالات أرى من بعيد بأنها ترمز لقبيلة شمران ولرجالها بما يستحقون من إشاده .

و أرى ان هناك فارساًمع قومه في الطرف الآخر يقابلهم كرماء وأوفياء في الطرف المقابل .

لاتهم لفحة الشمس لبعض الوجوه فهي دلاله على شقاء الفارس وفروسيته .
ولاتهم المائده المشكله فهي دلاله على الزهد في الدنيا والبساطه في التواظع في التعامل والظيافه والكرم في شخصية مضيف كريم .

بقي لي أن أفهم قصة ( الذئـبين )

المهم أن الرجل والشاب قتلا الذئبين كلاً على طريقته
ولا شك بأنهم فرسان .


هذه قصه رائعه وإسقاطات ذات بعد قد يحير القارئ لكني أرآها في الإتجاه الصحيح فيما يخص قبيلة شمران ورجالها .

تأخذني الأماني لسماع هذه القصه من جبل الجليد شخصياً عن قرب في يوم من الأيام .

هذا الكاتب والأديب المثير للجدل أحياناً وليس كل الأحيان .. لكنه بلا شك يستحق الشكر والتقدير على مايطرحه في هذا المنتدى من أفكار ساميه أرآها نقيه بيضاء كما رمز لشخصيته بنقاء الثلج وبياضه .

ربما ليس من حقـنا تفسير مقالك أيها الكاتب الكبير على أهواءنا ولكن تبقى ردة الفعل مما يقرأه الإنسان إنعكاساتها ما طرحته هنا .


لك خالص الشكر والموده
ولكل رجال شمران

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ابني مغترب

ان جدك جبل الجليد لا يغرس خنجره المعكوف في طاولة الحوار بل يقدم فنجانين من القهوة سكر زيادة وقطعتي شوكولاتة فاخرة

حفظك الله

الأبتسامة ودماثة الخلق والشيمة والكرم ومقابلة الناس بروح جميلة
صفات نحتاج أن تعود

شكرا لك جبل الجليد
لاخلا ولا عدم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

استلقيت طائرتي متجها إلى السماء حيث يستقر ذلك النجم باحثا عن سنا ضوئه الذي عادة ما يرسله كخيمة تتارية بنقوش سريالية جميلة .

شاعر نجم يكتب من محبرة خضراء هذا اللون الذي هو ثالوث الجمال الأبدي الذي اسكنه الله قلوبنا فمن منا لا يهوى الجمال؟

سيدي عندما اكتب على صفحات من ماء وينعكس على تلك الصفحات فقط خيال نجوم شمران فهذه قمة فخر لشايب مثلي.

انني يا سيدي لست بشاعر يدون على الصفحات قصائده خوفا على تشويهها ببيت نشاز أمام ماتدونوه انتم شعرائنا الذي لن نقبل عذر قامات مثلكم عندما تغيب لكوننا سنفتقدكم

انني يا سيدي اكتب من جريني عندما تهب العاصفة .

فعندما تهب العاصفة لا ارفع مذراتي وأذري حصادي لكي لا يصيب غفاءه عين احد , ولكنني فقط انثر أوراق قصائدي وفتافيت حروفي

سنرجع قليلا إلى السماء التي طابت النزول منها سريعا .

فهناك سألت مضيفتي لوزية العينين عن قائد الطائرة . قالت : وماذا تريد منه ؟

قلت لها أريده أن يطول مسار الرحلة . قالت انه قائد له هدف يريد الوصول إليه وجميع مساراته وخططه مرسومة مسبقا.

قلت لها ونعم القائد الذي دائما له هدف وله خطط مرسومة .فلا مكان لقائد في زمننا هذا ليس له هدفا أو خطة.

قلت لها : طيب انني أخشى الهبوط فهو يصيبني بحالة إغماء من نقص الاكسجن.

فقالت : لا تخف إن شعري كالليل جدا طويل.أما الإغماء فانتبه فانا لا أجيد الإسعافات الأولية!!.

سيدي انني عندما أحب السماء والبحر فاكتب من محبرة زرقاء فلا يعني انني سأكتب يوما إن قرشا طارد بعيرا في الصحراء . أو إن صقرا في السماء صادق فراشة.

انني يا سيدي شايب أديمي في السهل وعظمي في الجبل ودمي في البادية.

قلا تستغرب في عز الشتاء عندما تتسابق الناس في النزول إلى الدفء أن تجدني الطالع الوحيد في العقبة .

انني يا سيدي أهوى شدة البرد فأنا فيه الملم بعضي من السهل للبادية تحت معطفي المبتل وأسير في الضباب أحب دخان نداه عندما يتطاير من فمي .
ولكنني اكره سحب الدخان واعشق رائحة القهوة

سيدي انني أحب أن اقبل التواءات جبين كل رجل ونعم في شمران
وأحب أن أقرا مستقبل صبية شمران عندما يتسابقون لجمع ما يتساقط من رطب أو نبق في طواقيهم.

أو حروف وأرقام تنثر على مقاعد مدارسهم

إنهم المستقبل أيها الأحبة فارعوه

شاعرنا رجم الغريب لقد أسقطني عنوة على شخصية القصة القديمة القديمة و لو استبدلت علامة الاستفهام الوحيدة في ردك بعلامة تعجب لفككت شفرة الاستغراب ولأقفلت موضوعي

سنتقابل يوما مع انني أقابلكم جميعا شمران كل يوم في عيني . أما الريبة والظنون فلو فحصت عيني فلن تجد لها مكان فيها أبدا .

لأنني أحب أن أرى الجميل في شمران واكتبه. أما غير ذلك فأسدل عنه ستار عيوني.

أما الذئبين فقد انتهى أمرهما فلا نأسى على شئ تولى

شكري لمن حادثك لتشرفني هنا وشكرا لمن أحب ويحب شمران

حفظكم الله

بسم الله الرحمن الرحيم

إن الجمال يجبرك كثيرا على الوقوف ! لتأمل فقط.. ولكن جمال ما تصنعه يجبرنا على المشاركة , وما يزيح الملل هنا أننا نقرئك ونفهمك بنوايا طيبة فالطيب لا يفوح منه إلا طيباً.

على الزمن أن يتوقف للحظات لنعيش اللحظة مع جبل من جليد لم تذبه لفحات الشموس في ألأرض المسبعه . أيها الشامخ أن صدق الحديث وسخاء النفس من شيمنا. لا نقتات الفتات بل نلقمه لكل أهوج جائع , وليس بيننا أهوج , فالذئبيين الذين قتلوا عند الغدير ذاته يجتمع حوله الآن قطيع منهم ولا يجرؤون .

أيها الشامخ الجبل أنت وربعك اللذين من حديد في حديد، نتزين بكم, ونستفيد منكم, ونستند إليكم فنعم الرجال انتم.

إن جمال حضورك بجمال موسيقاك الراقية التي تصدر من الخيطين المعلقة على باب كوخك لمعرفة طبع من تجهلهم , فطب نفساً وقر عيناً فهم رجال من رجال شامخين بشموخ الجبال , فأنت قد ورثت الفراسة في الرجال فلا حلل ولا قدور معلقة تسبق الفراسة.

أيها الشامخ الجليد , تخلق الحرف جمالاً والكلمة رمزاً والمعنى حقيقة , نحن غيم نهطل مطراً, وحكاويك ليست التي تكبر كغيمة ولا تمطر , حكاوي ليست منا وهي عنهم . وليست كالتي تُبتر قبل أن تتخلق كاملة, هي في لوح القدر ولم يحن قطافها بعد.

ومن أشعل عود الثقاب في الصوامع فلا تحرق النار إلا رجل من يطؤها , فملئ فانوسك وأشعله نوراً لا نار ولاأستغراب.

سنتتبع خطوات أفكارك , وحدثنا كما ذاتك تحب فأنت إذا كتبت العاقل الذي لا يطغى عليه الجهل والحكيم الذي حفظ درس الحياة والفيلسوف الذي يحاول معرفة المجهول , تحدثنا وتكتب عنا ونقرئك ولسنا في ظِلال , بل نحن في وضح النور , فنحن شمران لا نتبع الظِلال ولا نسير فيه فنقراء ونكتب بأقلام مجوفة برذاذ المطر , وهناك منهم من يرفعون المظلة المثقوبة خوفا من المطر.

أيها الشامخ كما قلت.. جمال حرفك ورمزك يستثيرنا على المشاركة , فجعلها فسحة في عتمة الأسوار...!

وشكرا للعقلاء.

فاصلة: نحتاج أقنعة وهواء نقياً..!!

الى هذا الجبل اللذي سطر لنا هذه القصه بأحرف وجمل أدبيه عالية الثقافه وعليها علامة الجوده ولمنتديات قبائل شمران المكسب الكبير بمثل هذا الكاتب الفذ القدير.

ولكل من شارك في هذا المتصفح وتداخل مع هذا المقال

أهدي لكل منكم بندقيتي اللتي أسميتها [ فرخ بلجيك ]
ومحزمي اللذي ملأته [ بالرصاص الأحمر ]


وحـــــبــي لـــقــبـيـلـتــي
. . .

قرأت هذا المقال والردود وبحثت بين السطور ولا أعتقد بأن هذه قصه من أجل أن تروى فقط
أو يقرأها عآبر سبيل مثلي تعب من حمل بندقيته .. بل أرآها قصةً واقعيه بين جبل الجليد وأطراف اخرى .

أريد أن انوخ ركابي بينهم ولن أقبل بالرحيل قبل أن أعرف مايدور بين هذه السطور من سجآل ثقافي أدبي .

يطيب لي وأنا أحد أبناء قبيلة شمران أن أكون داخل هذا المعترك والصراع على الزعامه حتى ولو في اختيار الألفاظ والجمل فما بالك بما عداها ! ..


الأسماء المستعاره قد تكون ذات فائده يستطيع من خلالها الانسان التعبير عن ما يراه وما يجول في خاطره .. لكنها تحجب عنا الأشياء الكثيره التي نود معرفتها .


هناك مضيفه على متن الطائره وهناك رجل وشاب وهناك ذئاب وهناك سباع وهناك خنجر وهناك طعن من الخلف ونحر من الامام وهناك رجال أبطال لهذه القصه وهناك حوار جميل ومديح بين الرجل والشاب وهذا ما أعجبني دون سواه .


وكما يقال دائماً بأن ( حلاوة السالفه في نهايتها ) وأنا أرى بأن جبل الجليد أخذ حقه وأعطى للآخرين حقهم و كانت نهاية القصه رائعه لأن جميع الأطراف فيها ( حسب مفهومي لما قرأت .. هم رجال من أبناء شمران يتعاتبون ويتحاورون وكلاً من حقه أن يبدي وجهة نظره ) .


المهم لا تنسوا [ فرخ البلجيك ] أن تحملوه بأيديكم فربما تحتاجونه في يوم من الأيام ..


سأتابع ولن اكتفي بما فهمت فربما أجد مساعده من أحد يكشف لي هذه القصه ..

أين الكتاب والقرآء والمثقفين عن هذا المقال ؟ ..


دمــتـم جـمـيـعاً بـخـيـر

اسمحلي اخي الحبيب / جبل الجليد
ان ابدأ من حيث انتهى ردك علي ..
لاشكرك و اشكر من هاتفني و اشكر كل من كان معنا في هذا المتصفح
ساظل احترم رايك و رؤيتك حول مفهوم ما يطرح هنا
(من فعل و ردة فعل)
و يبقى الفرق بين علامة الاستفهام و علامة التعجب ما يراه كل منا من منظوره الخاص و ليس العام
و ايمانا مني بان الحوار لهو بدايه و نهايه فسيكون تعليقي على هذه الجمله فقط
(
شاعرنا رجم الغريب لقد أسقطني عنوة على شخصية القصة القديمة القديمة و لو استبدلت علامة الاستفهام الوحيدة في ردك بعلامة تعجب لفككت شفرة الاستغراب ولأقفلت موضوعي

سنتقابل يوما مع انني أقابلكم جميعا شمران كل يوم في عيني . أما الريبة والظنون فلو فحصت عيني فلن تجد لها مكان فيها أبدا . )
...
اعلم تماما بان رجل مثلك بهذه القامه الادبيه الرفيعه
لن يرى بعينه الا ما هو في مصلحة قبيلته
قد تكون علامة الاستفهام في كثير من المواقف افضل من علامة التعجب
لانني اتخاطب مع رجل لبيب و اديب
(كيف لي ان اتعجب منه)
اما علامة الاستفهام فهو الحق المشروع اللذي اراه باقيا لي في فهم بعض الجمل و الإيحاءات و الرمزيه و الفرق بين التشبيه بما يحدث في سماء الطائره و ما يحدث على الارض
و انت بهذا تحتاج الى رحله طويله (ارى ان تكون هذه المره عبر احد جبال السروات و ان يكون معك الوصايا اللتي حفظتها عن والدك و فرسك و رمحك)
و انت بلا شك تعرف الطريق فانت فارس تسبر الاغوار و تعرف الديار و ستجدني في استقبالك و معي الكثير ممن تحبهم و يحبونك من ابناء قبيلة شمران
و انا على يقين كامل بانني لن اختلف معك على ما يجب ان يكون عليه الحال في كثير من الامور (و على الواجب) و هذا مكمل لذاك
و ان اختلفت الطرق فيجب ان يكون لها نقطة التقاء و الحوار قد يطول حتى نصل الى هذه النقطه و ليس هناك مشكله في ذلك المهم ان لا يتوقف كل مكانه
و يجعل من نفسه هو بداية الطريق و نهايته
(فل نعطي لبعضنا مساحة من الحريه للتعبير عما في نفوسنا من محبه لبعضنا البعض ولا مانع من الاختلاف)
سابقى في انتظار طلوعك ذات يوم من اعلى جبل وطأته اقدام اجدادنا (و حدقوا بابصارهم شرقا و غربا و شمالا و جنوبا و ملؤا الارض حبا فدانت لهم كل الاتجاهات)
(وما اخال هذه الجمله الا من وصايا والدك رحمه الله)
شكرا لك بانك اعطيتنا مساحه من الاريحيه في الحوار فمعك يستمتع من كان يحب الادب و يريد ان يتعلم فن الحوار