القصيدة السينيه

	من الشعراء اللذين سخّرالله لهم الشعر ووهبهم قريحة شعرية فذه عدد كثر...وفي هـــذه العجاله نقف مع احد عمالقة الشعرالشعبي اللذين كسبوا..الرهان في ميـــدان الشعرالشعبي وابدعوا فــي الصور الخياليه الشعريه والذي احتكم على جميع فنون الأدب من..جنـاس وتوريه وطباق وسجع وغيرها من الفنون.... مايجعل المتذوق للشعرالشعبي يسرح بخيـــــــــــــــاله الى أفاق بعيده... وشاعرنا في هذه ألوقفه هو(من قبيلة خثعم احدى القبائل العربيه القديمه وتقع.في منطقــــة الحجاز وتحديداً بجوار قبيلة غامد...ويمتد نسب هذه القبيله الى قبائل في حدود منطقة بيشــــــه وقبائل في تهامه وقبائل في منطقة الحجاز ويجمع كل تلك القبائل مسمى قبائل بني خثـــــــــــــــــعم وشاعرنا اليوم لم يرث الشعرمن اباءه او اجداده او احد اقاربه الاخرين...ولكنه وعند بلوغـــــه سن {40}تقريباً..اراد الذهاب الى منطقةتهامه بحثاً عن لقمة العيش واثناءسيره في تلك الجبال الوعره استقر به الحال في منطقة مسكونة بالجن في قمةاحد الجبال وداهمه الليل فسكن واستسلم للنوم عندها...شعر..بإصوات غريبه وكأنه في اكبرعرس!!كما هي اعراس والوان تلك القبـــائل وعندما استيقظ من النوم وجد نفسه داخل حلقة من الجن..ولكنه شجاع القلب فتمالك نفســــــــــه وتم اجباره على مشاركتهم حتى ساعات الصباح الاولى ثم حاول التحامل على نفسه ومواصلـــة سيره..وبعد مسافة قليلة احس بالتعب والارهاق فأخذ..قسط من الراحه. وكان الليل اقرب اليه من النهار،،فلمّا داهمه الليل إذا. بضيوفه في الليلة السابقة يُحاصرونه من كل جهه. لااريد ان اطيل عليكم. ولكن ماارمي اليه هوان شاعرنا اتته سقيا من الجن..وبعد{3}ليال على هذا الحال. عاد الى بيته وقبيلته{خثعم} وكان مفاجئةلقبيلة في اول مناسبة لديهم.... ومن الشعراء. اللذين قارعهم شاعرنا..الشاعر ابن خظران القرني وشاعرزهران محمد ابن ثامره والشاعررامي الخثعمي والشاعرعلي السمين الخثعمي والشاعرمحمد ابو جعيدي الغامدي في بداياته وفي ذلك الوقت رغم انه لم يكن هناك اعلام اومواصلات..كما هو الحال الان ولم يكن هناك تعليم ورغم ذلك فعندما. تستمع الى ابيات القصيده..تستغرب من ايراده بعض الالفاض اللتي توحي ان شاعرنا. يملك شهادات دراسيه وصاحب اطلاع.خصوصاً عندما يأتيك بإسماء دول لم نعرفها نحن الإ. من خلال الدراسة والاعلام. شاعرنا هو {موسى بن عبدالله الخثعمي} انني لم اعثر الإ على {23}بيت من هذه القصيده السينييه)وقد احببت ان اخذكم معي في سماءها لشدة اعجابي بها وقدتشاركونني الرأي. القصيده كما اوردها لي الشاعر/احمدالسراد الخثعمي.وقد ابدا اعتذاره عن عدم اكمال تلك القصيده ***********************( السينييه)********************** سمّت الارض سمّت والســـــــــحاب المسخّر وانا اسمي سين سمّيت باسم الله سلامي حســــــــــاب اسيالنــــــــا ياسلامي حساب السيل لاسال من جو الســــــــــــــــــــما سيله اسقى السويس وسال في القدس واسقى اديس ابابا واسقى في السند والسودان واسيالها والساقيـــــــــــــــات سيله الى ورد يوسع على{ الاحسبه} من غزر سيلــــــــه والسمر والسلم والسدروالساق سفرها سنيـــــــــــــــــــن والسواعي سفّنا والصناديق ذا سّمك لهــــــــــــــــــــــــــا قدّر الله وسمّى ولدكم وابن حمزه له سمــــــــــــــــــــــــي ماحتسبنا فصفينّا صفوف من المسعى لصنعـــــــــــــــــــا فرت الطــيرمنّا والوحوش وجميع الناس فــــــــــــــــــــــر غيرمارضـى علي (طيب)فصدّرجنوداً.من حصوا لـــــــــــه قال بي تضعفون الناس امانـــة ونكسب مأثمــــــــــــــــــه والله لو ماسجد سمحان واّمن وضّمن بن جريـــــــــــــــــد انه يسنــــد من الصــــورا. ثمـــانيـــن صـــفٍ مستعــــــده حسبة الصف تسعين الـــف فـــــــارس وصبياناً ســـــــــوى يسحقـــــون الحصـــى سحــــق وتمسي بحــور الما.سنــــه استلم يالسمي سمحان صم الــــدراهم من سمــــــــــــــــــّيك ست ميــــه وحمـــل مـــن الجنيهـــات ذا..جــا..والــــف..لك اكس ميســـر..وذا..معسر..وذا..عنده الى الســـد..رصــــايف سيب الحـزن من صـــدرك فيسرك حصـــل والعسرفـــــــــات كـــــان يلحق طمعـــها ذا..بعد سارح من لاحســـــــــــّبه ***** حسبك الله ياللي مامشى الليل وتسير النهار****

منقولة من منتديات رباع

مشكور على مقلك للجديد ياغالي

ومعذرة في نقل القصيده لمكانها المخصص

مشكور على النقل المميز

رأيت أن القصيد تخص قبائل شمران
لأن أحد أفراد قبيلة بلحارث سمى على أبن جريد
فذهبو شمران مشيه ألى بلحارث ومعهم الشاعر
فرحبو بهم بلحارث وشيخهم أبن خضران وقال قصيدته
التي لايحضرني منه ألا هذا الشطر:
مرحبا(ن) هيل ياشمران في روضة(ن) لبني هلال
ولميكن موجود أي من شعار شمران وبأن موسى من خثعم
والحلف والنسب الذي بين شمران وخثعم فأنه يعتبر بمثابة شاعر
من شعار شمران فرد على أبن خضران فلهذا السبب وضعته ضمن شعار القبيلة