مشاهدات يومية !!

جزيت خيراً على طرح هذا الموضوع الذي تحول بالفعل إلى ظاهرة
وبخاصة داخل أروقة المؤسسات التعليمية فلم يعد يفرق الطالب بين معلمه وعامل النظافة
ألا ليت الزمان يعود(.....) لنخبره بمافعل ......!!!
نعرف قي مدارسنا أن وراء كل طالب أحمق ....... أحمق
جنبوا أيها الآباء أبناءكم مجالسة الحمقى
قال أبو حاتم بن حيان الحافظ:
علامة الحمق سرعة الجواب، وترك التثبت، والإفراط في الضحك
وكثرة الإلتفات، والوقيعة في الأخيار، والاختلاط بالأشرار
والأحمق إن أعرضت عنه أعتم
وإن أقبلت عليه اغتر
وإن حلمت عنه جهل عليك
وإن جهلت عليه حلم عليك
وإن أحسنت إليه أساء إليك
وإن أسأت إليه أحسن إليك
ويظلمك إذا أنصفته
وروي عن الأحنف بن قيس أنه قال: قال الخليل بن أحمد:
الناس أربعة فكلم ثلاثة ولا تكلم واحداً
رجل يعلم ويعلم أنه يعلم فكلمه
ورجل يعلم ويرى أنه لا يعلم فكلمه
ورجل لا يعلم ويرى أنه لا يعلم فكلمه
ورجل لا يعلم ويرى أنه يعلم فلا تكلمه.

قرار تطبيق تعليم اللغة الإنجليزية في السنة الرابعة الإبتدائي يبدو أنه جاء بعد تردد ولكن هل سيكون هذا القرار ياترى محققاً للكثير من التطلعات من حيث سرعة تعلم اللغة الإنجليزية وإتقانها لاسيما وأن الأطفال في هذه السن المبكرة سيكونون أكثر تقبلاً وأكثر إتقاناً لهذه اللغة لكونهم لايزالون في طور التشكل والنمو؟!
الذي يجب أن ننظر إليه بعين الإعتبار هو كيف سيكون تدريس هذه اللغة ؟!
هل سيكون هناك معامل للغة الإنجليزية في كل مدرسة مجهزة تجهيزاً كاملاً أم أن الأمر لن يتعدى قيام المعلم بكتابة بعض الكلمات والحروف على سبورة الفصل وترديدها من قبل الطلاب وكفى ؟!
هل ستصبح اللغة الإنجليزية عبئاً آخر وكتاباً إضافياً في قائمة الكتب المتكدسة في حقائب الطلاب أم أنها ستكون مادة محببة للطلاب ؟!
كل هذه التساؤلات وغيرها الكثير تحتاج الى أجابة بل إنها تحتاج الى دراسة من قبل القائمين على تعليم اللغة الإنجليزية في مدارسنا .
لاأعتقد أن هذه المادة سيكتب لها النجاح مالم تتحق لها كل العوامل المساعدة على النجاح من مختبرات ومعامل للغة الإنجليزية ومعلمين على درجة كبيرة من المقدرة والاحساس بالمسئولية وكذلك المناهج المتطورة والمشوقة .

كلي أمل أن تكون هذه التجربة ذات فائدة علمية لأبنائنا الطلاب في حاضرهم ومستقبلهم .


مع خالص التحية لكل من ساهم برأيه في هذا الموضوع .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سليمان

جزيت خيراً على طرح هذا الموضوع الذي تحول بالفعل إلى ظاهرة
وبخاصة داخل أروقة المؤسسات التعليمية فلم يعد يفرق الطالب بين معلمه وعامل النظافة
ألا ليت الزمان يعود(.....) لنخبره بمافعل ......!!!
نعرف قي مدارسنا أن وراء كل طالب أحمق ....... أحمق
جنبوا أيها الآباء أبناءكم مجالسة الحمقى
قال أبو حاتم بن حيان الحافظ:
علامة الحمق سرعة الجواب، وترك التثبت، والإفراط في الضحك
وكثرة الإلتفات، والوقيعة في الأخيار، والاختلاط بالأشرار
والأحمق إن أعرضت عنه أعتم
وإن أقبلت عليه اغتر
وإن حلمت عنه جهل عليك
وإن جهلت عليه حلم عليك
وإن أحسنت إليه أساء إليك
وإن أسأت إليه أحسن إليك
ويظلمك إذا أنصفته
وروي عن الأحنف بن قيس أنه قال: قال الخليل بن أحمد:
الناس أربعة فكلم ثلاثة ولا تكلم واحداً
رجل يعلم ويعلم أنه يعلم فكلمه
ورجل يعلم ويرى أنه لا يعلم فكلمه
ورجل لا يعلم ويرى أنه لا يعلم فكلمه
ورجل لا يعلم ويرى أنه يعلم فلا تكلمه.

أبو سلميان ...

أسعد كثيراً عندما أجد لك مداخلة أو مشاركة على هذه المشاهدات فأنت تثبت يوماً بعد يوم أنك شخصية رائعة تمتلك الكثير من الصفات الحميدة والمعلومات الثمينة .
شرف لهذه المشاهدات أن يكون أبو سليمان أحد قرائها وأحد المشاركين فيها .
كل التحايا لشخصك الكريم .

بالنظر إلى واقع مدارسنا
وكون الغالبية منها مستاجرة
أرى أن المادة ستكون عبئاً جديداً
وقد لايجد المعلم مكتبا أو ( درجاً ) يخبئ به أوراقه.... فضلاً عن توفير معمل متكامل
لقد هرمنا وهرمت مادتنا ( العلوم ) ولم توفر لنا المعامل ... فنحن الأولى بحكم الأقدمية في الخدمة

تتغشانا المظاهر لدرجة أننا لانستطيع التلذذ بمتع الحياة ..
لقد سرقتنا المظاهر والشكليات وجعلتنا نعيش في دائرة لاتنتهي ..
في بيوتنا تزداد الشكليات والمظاهر فتراها بارزة بشكل جلي وواضح في مجالسنا أما بقية غرف البيت فهي لاتحظى بشيء من هذه المظاهر في أكثر الأحوال !
في عزائمنا وأفراحنا تغالبنا المظاهر حتى أننا لانكاد نتحرر من قيودها إلا لنقع في أسرها مرة أخرى ..
مالسبب في كل هذا الحب الطاغي للمظاهر والشكليات ياترى ؟!
هل هو الوفرة المالية ..!
أم أنه حب الظهور أمام الناس بمظهر مخالف لواقع الحال ..!
أم أنه جبلة جبلنا عليها وطبع تطبعنا عليه ..!
لقد قتلتنا المظاهر الشكليات ياشعب المظاهر .

موضوع جميل جدا أخي حسن

بارك الله فيك

وجزاك الله خيرا

أعتقد أستاذي العزيزأن للشكليات دلالة على عقل الشخص وتفكيره
فالذي يبالغ في الإسراف بملبسه أو الذي لا يهتم أبداً بمظهره
لا شك أن عندهما خلل في فهم ((إن الله جميل يحب الجمال))
والذي يعتمد مبدأ التقليد في مظهره – سواء المظاهر الوافدة أو مظاهر الفساق عندنا-
لا شك في نقصان عقله لأنه أعاره لغيره بالتقليد .
ويؤكد أحد علماء التربية أن المبالغة في الشكليات والكماليات والتغيير المستمر في
الأثاث والأجهزة الالكترونية والسيارات دليل واضح على عدم الاستقرار النفسي والعاطفي
ودليل صريح على الاحساس بالنقص ، وبالتالي يجب تكميله باللجوء للكماليات .
والمطلوب هو التوسط في كل شي وعدم التطرف يميناً أو شمالاً .
ويؤكد الشيخ الفاضل سعد البريك أن أحد أهم أسباب تراكم ديوننا هي كماليات ( الصين وهونج كونج ).
إن التوسط مطلوب مع الاحتفاظ بالاناقة واكرام الأهل والرحم والتوسيع عليهم في حدود الوسطية .

الله يعطيك العافية
نص جدارائع
مشكوووووووور
تقبل شكري وتقديري




كاتم العبارات

يعطيك العافيه على النقل





وعسك على القوة

هذا الموضوع جداً رائع أتمنى استمراره

ففي هذه الايام نشاهد تأثير العالم المحيط بنا

تتغلغل سلبياته الينا بهدف ان تلحقه اجابياته وهو ان تصير الدولة من العالم الاول

في وجهة نظرهم وان خلفنها نبقى من دول العالم الثالث

واول المساعدين على هذا الفكر للأسف الجامعات

وبالفعل بدا الفكر يتغلغل إلى ان وصل ألينا

ولكن لو اردنا ان نرتقي فعلنا لحربنا الفساد و تركنا الانتقاص من ديننا وعادتنا وتقاليدنا

ان ديننا يدعونا للحفاظ على حقوق المرأه واعطائه حقها كامل لكن هناك من يصور العكس

ويحاول ان ينشره في كل مكان لدرجة ان احد التي شرتات مكتوب عليه حقوق المرأه