مثل وقصه

(العنوان مثل وقصه]

من الامثال : الضيف مخلوف بالخير + والضيف ضيف الله
في ذات يوم من ألأيام عاد مزهر ابن عسكر من عناء يوم وشقاء في ذلك الزمن إلى البيت ليرتاح من عنا ذلك اليوم وبعد جاء وجد زوجته تقول له لايوجد في البيت اي أكل فما كان منه إلا أن قال الله يجيب لنا الضيف فردة زوجته تقول نقول لك لايوجد لدينا طعام وتقول الله يجيب الضيف ولم يمضي إلا وقت قليل حتى نادا الضيف من عند الباب قائل يصاحب البيت جالك ضيوف فما كان منه إلا أن أكثر بالترحيب وأصتحبهم إلى البيت وماهي إلا دقائق وإذا بأهل القريه يتدفقون على بيت المضيف وكل واحد منهم معه ماتجود به نفسه من(بن وهيل وحب) وقام مضيفهم وأخذ ذبيحه من أحد أهل القريه وعشا ضيوفه وجماعته وبقى من الحب والبن والهيل ما يكفي أهل البيت إلى شهر أو أكثر
نستفيد من القصه:
1- أن الضيف مخلوف دائما بالخير فلاتتردد دائما بأكرام ضيفك.
2- أنه في الزمن الماضي كان تسود بينهم المحبه والتأخي في كل ألامور فكانوا لبعضهم كا ألاخوان وكذالك تطبق لحديث المصطفى صلى الله عليه وسلم:
(إنما المؤمنون كا البنيان يشد بعظهم بعظى) مع تحياتي و أرجو المعذره إذا كان خانني التعبير أو قصرت في إلاملاء.