(((الشيعة والطعن في علي ابن ابي طالب رضي الله عنه . مع الدلائل والبراهين من كتبهم

عن أبي عبد الله عليه السلام
قالأتو بأمرأة الى عمر قد تعلقت برجل من الانصار كانت تهواه, فأخذت بيضة وصبت البياض على ثيابها وبين فخذيها, فقام علي فنظر بين فخذيها , فاتهمها) بحار الانوار ٤/٣٠٣ .
ونحن نتساءل :هل ينظر امير المؤمنين بين فخذي امرأة أجنبية ؟ وهل يعقل أن ينقل الإمام الصادق هذا الخبر؟ وهل
يقول هذا الكلام رجل أحب أهل البيت؟ .
٢ عن أبي عبدالله قال :قامت امرأة شنيعة الى أميرالمؤمنين وهو على المنبر فقالت:هذا قاتل الاحبة فنظر إليها وقال لهاياسلفع ياجريئة يابذية يامذكرة يا التي لا تحيض كما تحيض النساء يا التي على هنها شيء بين مدلي) البحار ٤١/٢٩٣ .
فهل يتلفظ أمير المؤمنين بمثل
هذا الكلام البذيء ؟ هل يخاطب امرأة بهذا القول وهل
ينقل الصادق عليه السلام مثل
هذا الكلام الباطل؟ لو كانت هذه الروايات في كتب أهل السنة لأقمنا الدنيا ولم نقعدها ولفضحناهم شر فضيحة ولكنها في كتبنا نحن الشيعة أما الحقيقة أن أهل السنة هم
أكبر من أن يكتبوا أو يذكروا هذه الروايات الباطلة لأنه تبين أنهم هم على النهج الصحيح وهم الفرقة الناجية بعد النبي وآله والصحابة الكرام ٠
٣ في الاحتجاج للطبرسي أن فاطمة سلام الله عليها قالت لامير المؤمنين عليه السلام يابن ابي طالب ما استملت شيمة الجنين وقعدت حجرة الظنين) ٠
٤ روى الطبرسي في الاحتجاج أيضا كيف ان عمر ومن معه اقتادوا امير المؤمنين
والحبل في عنقه وهم يجرونه جرا حتى انتهى به الى ابي بكر ثم نادى بقوله: ابن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني !! ونحن نسأل ياترى أكان أمير المؤمنين جبانا إلى هذا الحد ؟
وانظر وصفهم لأمير المؤمنين عليه السلام إذ قالت فاطمة عنهإن نساء قريش تحدثني عنه أنه رجل دحداح البطن طويل الذراعين ضخم الكراديس أنزع عظيم العينين لمنكبه مشاشا كمشاش البعير ضاحك السن لا مال له) تفسير
القمي ٢/٣٣٦ ٠
فهل كانت هذه أوصاف أمير المؤمنين نكتفي بهذا القدر لأن الطعن بعلي له مؤلفات كثيرة ولكني أردت الاختصار


هذا من كلام السيد حسين الموسوي الذي كان من طلاب الحوزة في العراق بعد انضمامه لأهل السنة بعد ان كان من سادات الشيعة

الله يعطيك العافيه اخوي

جزاك الله خير


الله يخارجنا منهم

عليهم غضب الله
جزاك الله خير

قاتلهم الله

جزاك الله خير

يكفينا الله فيهم ولا يعمنا بشرهم

جزيت خيرا يا كركر

واسلم وزد