منتديات قبائل شمران الرسمية


الزواجات والأفراح والتهاني لقبائل شمران الزواجات و الإحتفالات المصاحبة لها والتهاني لقبائل شمران في كل أرجاء الوطن

إضافة رد

 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع

قديم 02-17-2011, 04:21 PM   #1
كاتب وروائي مميز
 
الصورة الرمزية محمد حامد
 

محمد حامد is on a distinguished road
افتراضي رواية: بورتريه الوحدة.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مساء الودّ يا أصدقاء.
عن دار جداول للنشر والتوزيع، صدرت روايتي: بورتريه الوحدة، وستكون متوفرة في معرض الرياض القادم بإذن الله.
وجاء في الغلاف الخلفي: كلما ضاقت بي الحياة التقطت لي صورة، أفتش فيها عن شيء يشبهني وفي كل مرة أكتشف شخصا آخر. حينها أبحث عن مكان لم تطأه قدماي من قبل في حديقة منزلنا الخلفية وأدس الصورة تحت شجرة ما، ومنذ دسست أول صورة جسدت حالة الضيق التي تداهمني وكل شجرة أدس تحتها صورة لي يتغير لون أوراقها..
.
الغلاف من تصميم: سارة عبدالاله.
.
وكل ما في الأمر أنني أردت أن اتقاسم معكم هذا الخبر، كونوا بخير كل حين.
طبتم جميعًا..



محمد حامد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-17-2011, 04:22 PM   #2
كاتب وروائي مميز
 
الصورة الرمزية محمد حامد
 

محمد حامد is on a distinguished road
افتراضي رد: رواية: بورتريه الوحدة.

جزء من الرواية:


رسالة رقم: 45، في الوقت الذي كانت فيه العصافير تشحذ همة بعضها لتستيقظ.
أنا أكره المقدمات. تجعلني البداية دائما في حالة توتر كتائه يقف على مفترق طرق ولديه فرصة وحيدة لاختيار المسار الذي سيمضي خلاله. وكأن الحياة كانت تنتظر أن تفرغ العائلة من تقرير مصيري بتحديد اسمي، ثم تبحث عن القدر المخبأ في صندوق مغلق بكلمة سرّ هي: أنا، وتفتحه ليتساقط القدر هتان فوق طريق حياتي فتنبت لحظاتي. وصرت أنتَ في حياتي، لذلك أرجوكَ إن حدث وقررت يوما أن تمنحني هديه فلا تضعها في صندوق وتزينها بشريطي دانتيل متقاطعين لأني أخاف الصناديق فهي تذكرني بالتوابيت، وإن عاندت فلتكتفي بشريط واحد كحزام بنطلون يشطر جسدي إلى نصفين، أنا أشدّ هذا الحزام في كل مرة أرتديه لأنني أظن أنه سيحدث يوما وأصير اثنتين، واحدة برأس ويدين وثانية بخصر وقدمين. لا تهتم فهذا الاستطراد محاولة للهروب من مواجهة عينيك مباشرة في حال كان الكلام يخصك، ربمّا تفسر ذلك بضعف في شخصيتي، وقد يكون، لكني أعتدت أن أتجاهل التركيز في عيني من أتحدث معه لأن ذلك يربكني، ففي كل رمشه أشعر أن شيئا ما مجهولا يخبئه هذا الآخر، وكأن ستارة خاصة بمسرحية تسقط بشكل متكرر ويفوتني العرض، أو كأن البث ينقطع فتفوتني لقطة من فيلم تابعته باهتمام عالٍ وحين حدثت صديقاتي عنه ضحكوا من قصتي الناقصة! أنا لا أجيد بالمناسبة سرد الحكايات ولكني سأعاند وأخبرك بهذه القصة:
صعد منصة المسرح. بقي صامتا فتوقع الجميع أنه ينتظر انتهاء بقايا حديثهم، توقفوا واستمر في الصمت، بدأ يسري هاجس غريب في الحضور بأنه لا زال يبحث عن المزيد من السكينة، سحبوا أيديهم المتشابكة مع من يجاورهم لأنهم ظنّوا أنها توحي له بثرثرة تسري بين الأجساد، تململوا واستمر في الصمت دون أي حركة، دبت حالة من الرعب عندما رمشت عيناه، صارت القاعة فجأة رئتين تزفر أنفاسًا مرتبكة، لم يرمش ثانية ولكنه صار أليفا بنوايا خبيثة، على الرغم من ظهوره الأول وخلوه من أي تجربة سابقه تمنحهم تاريخا يستندون عليه لتفسير ما يفعله أكتفوا بالتوجس، أغمض عينيه فاضطربت قلوبهم وأغمضوا أعينهم، بعد وقت طويل تجرأ طفل وفتح عينيه ثم نكزّ أمه فشهقت، طمأنها بأنه قد ذهب، تسربت هذه النتيجة كوباء بين الحضور، فتحوا أعينهم ثم تنفسوا الفرج وهم يرددون: لقد خرج، لقد خرج. واحدة فقط ظلت على حالها مغمضة العينين هادئة النفس تنتظر كلمة يقولها لتتعرف على صوته، ولما فقدت الأمل صرخت بالحضور: كان يريد أن يخبركم أنه وحيد مثلي، ثم خرجت!
سحقاً، لماذا أحدثك بكل هذه الأشياء عني. تعلم أنني لا أعلم ماذا أريد. الأمر يشبه محاولة تذكر شيء لا تدرك ما يكون، هذه الحالة يمكن وصفها بطريقة أخرى كأن تقول: أحتاج أن أنسى وعدي بأن أنساك، ولا تتذكر من نسيت لأنك بت لا تتذكر أحدًا. وبطريقة أدق أنت تعلم أن لا أحد يتذكرك. لا مشكلة، سأعرف بنفسي من جديد: أنا الأنثى المنسيّة، الأنثى التي كتبت على نافذتها في عيد ميلادها: هـه، وحتى الآن لا تقدر على الاعتراف بأنك كنت تستخف بها. لن أغضب الآن فالوقت ملائم لكل شيء إلا الصراخ، مستوى الصوت يفجع قلبي حينما يرتفع، وحين يزداد في التصاعد يكاد قلبي أن ينفجر. ابتسم الآن ها أنا قد أخبرتك بأفضل طريقة يمكنك أن تقتلني بها. أرجوك أنا أحاول أن أفكر في شيء لا يمكن نسيانه ولا أجد. ربمّا هذا بسبب الصداع الذي يسلبني النوم ويجعلني خرفة. أنا حقيقة لا أهتم إلا بشيء واحد: لماذا كل شيء فيَّ يذكرك بغيري؟ مشيتي تذكرك بالبطريق، وأصابعي عندما أكتب تشبه نكاشة أسنان كما تقول، إنما حين أغفل عن صوتي وأبدأ في الغناء فلا يخطر ببالي حين انتبه فجأة إلا ملاهي الأطفال كما وصفتني ذات مرة! اللعنة، فلا شيء في الحياة قد يذكرك بي حتى حضوري. وأنا جئت كي أخبرك أنني وجدت بريدك في قائمتي الخاصة بالأصدقاء- وأنت لست صديقي- ولكن هكذا تدحرج اسمك حتى وقف في المنتصف بين صديقتيّ، الأمر الذي جعلني ابتسم بسخرية، وتساءلت عن المعنى الذي قد يخطر ببالي لحظة أن يلوذ رجل بالاعتكاف في طابور الإناث؟ ولم أجد إلا تفسيرًا واحدًا: الرجل يمكنه أن يستغني عن كل شيء إلا عن الأنثى. أرجوك لا تتسرع في محاولة التوصل لدوافعي في بعث رسالة إليك. أنا والله لا أعي ما يحدث ولكن أُلاحق جنوني مغمضة القلب.
"مياو:" Miaoo1@hotmail.com



في البداية دعيني أخبرك بأنني أكره المفاجآت لأنها مراوغة، أشعر أنها تستدرجني مما يجعلني أضع يدي على قلبي كي يهدأ. سأعترف أن الحيرة كانت تنبعث من بين كلماتك، فكرت في الدافع الذي يجعل أنثى غريبة تكتب لي رسالة غامضة، ثم توقعت أنها رسالة عشوائية، وبعد القراءة الخامسة توصلت إلى أن هذه الرسالة موجهة لي بدقة. ثم فكرت في الغائبين الذين أخذهم القدر مني وتركني ألعق بقاياهم ولم أنساهم، تركوني برفقة أسئلة تأتي على شكل غصة، تجعل حزمة من كلمات الوجد تتقافز في قلبي، للحد الذي يجعلني أتلفت حولي بينما أضاجع وحدتي، وأفكر: كيف أصنع لحظة أن تمر بخاطري فكرة أنني سأموت؟ فتنتابني رعشّة في جسدي وأتحشرج بنبضي. أريد أن أطلع على صحيفتي لأدرك كم بحوزتي من الحسنات والسيئات، وحينها سأدرك قيمة حياتي. يا الله كم أكره حزني حين يهطل دون إشعار مُسبق. كئيب هذا الحديث كعرض فيلم وثائقي مُسجل لمراسم وداعي. مما يجعلني أتدخل فأدس لقطة من حفل زفاف، وإعلان تجاري لِـTwix، وأدندن بأغنية قديمة من عصر اللحظات الممتدة، حينما كانت الحياة تمهلنا وقتا طويلا لنستوعب دهشتنا ثم تركض من جديد. الحياة الآن تأخذنا على حين غرة كما تفعل هذه الأغنيات الجديدة، موسيقى تركض، كلمات تكاد تتداخل في بعضها كأنها قُبلة اختطفناها على عجل ثم شردنا، لحظات نلهث بينما نلاحقها ولا نمسك بها، كأن الثواني مطردة لدرجة أن الدقيقة تمر كلمحة. أتشعرين بذلك يا مياو؟ بالتأكيد لا تشعرين. أنا أجاوب نيابة عنكِ، يمكنني أن أكون بديلاً لأي أحد وكأنني خيار ثانٍ، يمكنك أن تعثري علي حين تجف احتمالات حصولك على غيري، ضعيني المنُقذ في خطة الطوارئ خاصتك، سأحدثك وأرقص وأغني وأكتب وأقبلك في دقيقة، ثم أشتمّك لأنك لم تخبريني قَبلاً أن كل الأشياء التي تحدث بعد حين قطافها فاسدة، هي فقط تخبرنا بأنها تحدث بعد أن تخلينا عن انتظارها. ما بال كل الأشياء لا تجيء إلا بعد أن زهدتها؟ ماذا لو منحتني الحياة غير ما أريد؟ الأهم ألا تتركني أنتظر كسيجارة أشعلها صاحبها ثم نسيها. ولم أعرفكِ بعد، جربي أن تتصلي بي وسأكتشف شخصيتك، أو لا تفعلي! فلكثرة الأصوات التي استمعت إليها صار يرعبني رنين هاتفي، سخيفة هذه الحياة حينما تتخذ منك ذاكرة سماعيّة ثم تنسى كيف هو طعم صوتك! وأحن لي، أحن لوجهي الذي نسيت أن أخذه معي، لصوتي بينما كُنت أضحك فتخرج من فمي عصافير لم أقيدها لفرح قد يأتي. تعالي إليّ الآن برسالة ثانية فهي جُلّ ما أحتاجه، رسالة سخيفة مملة يميزها فقط أنها طويلة جدًا، يمكن لكلماتها لو وزعت على جسدي أن تغطيه بالكامل. رسالة تبدأ بكلمة وقحة، ثم تنهمر الكلمات كصنبور انكسر فجأة، يمكنك كذلك أن تضمنيها طلاسما وتهديدا، وبعدها يصير الحديث سلسًا شفافا كأغنية، كأن تقولي: تعال بأحضاني كل ما هزّ البرد أغصان جدرانك، وزيدي: عندي حنين وأعرف لمين كأنك تعنينني، في طرف الرسالة ضعي رقم هاتفي وتاريخ وفاتي وعدد الذين لم أعرفهم، وفي حاشية الحديث شتيمة أعرفها منذ طفولتي و كُنت أحاول نسيانها، وتوقيع باسمك الصريح. بعدها سأغمض عيني، وأتوقف عن الثرثرة لأبحث عن هواية جديدة. ربمّا أتحول إلى مُحقق، هذه الوظيفة قد تجعلني أكتشف من أنتِ، ولو أن الوقت تأخر فقد مر وقت طويل منذ وصلت هذه الرسالة إلى بريدي، وعزمت على الردّ أخيرا، لتعلمي ألا شيء أخشاه فيردعني عن مراسلتك، ولكني ببساطة بريء من أي علاقة سابقة أو حاضرة بأية أنثى، مما يجعلك في نظري مخطئة في العنوان ولكني تلذذت بمعرفة تفاصيلك أكثر من سعادتي بوصول أنثى إلى عالمي، وعليه بعثت بهذه الرسالة، لعلها تنساب كضوء يتهندم ليعبر من خلال ثقوب نافذتك طواعية، قلت طواعيّة ولم أتي على ذِكر المطاوعة ولا ألمح لشيء.
"ماجد: maged-2003@hotmail.com "






الساعة السادسة صباحًا: يا صباحُ الخيبة. هذه الحياة تُعلمنا حين تخذلنا، والمواقف تُرهقنا لحظة أن تصفعنا، والألم ينقينا من لوث خطيئتنا. صباحُ الوجع. وكل ما لدي من وقت أنفقه على روح السفر، أبذر عمري في المطارات ولا تنبت حقائب على هيئة وطن، وأعود كي أجمعني من جديد، على من يجد شيئا مني أن يبعثه إلى منزلي، لعله يذكرني بحلمي في الحصول على وظيفة حكومية، ومنزل يخصني، وسيارة جديدة. ثم واسيت نفسي بأن الجميع لديهم الأحلام ذاتها، فشعرت أنها حياة سخيفة والله.
كُنت سأكتب لكِ ولكني أعتقد أن الكتابة استراق من القدر، فرحت أغني حتى قاطعتني طفلتي حين قفزت من المقعد المجاور لتكون على الساند الذي يفصل بين مقعدي ومقعدها، نهرتها على فعلتها، بكت وهي تقول: أريد أن أكون بقربكَ. مسحت دمعتها وأنا أتمتم: أنتِ في قلبي يا كندّة، لكن لا أريد أن أخسر المزيد. توقفنا عند أول محطة على طريق الطائف- الرياض السريع، فتحت النافذة ودون أن أميز ملامح العامل طلبته أن يملأ خزان الوقود، أغلقت النافذة لأن موجة من الغبار قادمة، نظرت باتجاه كندة بينما أمسح شيئا علق بطرف عيني، وقلت في نفسي: هذه الطفلة تسير على خطى أبيها، تنذر وقتها للصمت، وتتشاجر الأفكار في رأسها دون أن تشاركني معها، لو استعانت بتجربتي كنت سأختزل لها الحياة في ثلاث حِكم: الرحيل شجاعة، الحب مناعة، العفو عبادة. ولكنها عنيدة تتخيل أنه يمكنه أن تجرب وتصل إلى النتائج فتنضج، كم ستهدر من عمرها هذه الطفلة قبل أن تدرك أن اباها أرتكب الحماقات ذاتها ولم ينضج حتى اللحظة.
طرق العامل النافذة فأعطيته 27 ريالا دون أن أميز ملامحه أيضًا، ربطت حزام الأمان مجددا وأنا آمر كندة أن تفعل الأمر ذاته أيضاً، ثم أخبرتها: سنفطر في الاستراحة القادمة فالوقت لا يزال مُبكرا. وانطلقنا.



محمد حامد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-17-2011, 04:29 PM   #3
إداري سابق
 
الصورة الرمزية محمد آل حزمي
 

محمد آل حزمي is on a distinguished road
افتراضي رد: رواية: بورتريه الوحدة.

دآئما نحو التألق تسيــــر ..
دمت مبدعا يآ محمد ..
وبإنتظار كتابك بشــغف ..







تبريـــــ د



محمد آل حزمي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-17-2011, 04:51 PM   #4
إداري سابق
 
الصورة الرمزية صالح عسكر
 

صالح عسكر is on a distinguished road
افتراضي رد: رواية: بورتريه الوحدة.

لآ هنت يا محمد على طرح جزء من الرواية ..

وهل سوف تكون متوفرة في جدة في الأيام القادمه ؟؟



صالح عسكر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-17-2011, 05:05 PM   #5
مدير المنتدى سابقاً
 

محمـد ع الرشيـدي is on a distinguished road
افتراضي رد: رواية: بورتريه الوحدة.

تمنياتي لك بالتوفيق...
كاتب كبير وبأنتظار هذه الرواية بشغف..



محمـد ع الرشيـدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-17-2011, 05:18 PM   #6
 

(بن هزاع) is on a distinguished road
افتراضي رد: رواية: بورتريه الوحدة.

مشكوووووووور كاتب مميز ومبدع



(بن هزاع) غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-17-2011, 05:56 PM   #7
 

عبد الهادي is on a distinguished road
افتراضي رد: رواية: بورتريه الوحدة.

مشكور اخ على
الوضوع الجميل
تحياتي لك...



عبد الهادي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-18-2011, 12:29 AM   #8
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية Abdullah 2010
 

Abdullah 2010 is on a distinguished road
افتراضي رد: رواية: بورتريه الوحدة.

رواية رااائعة
ننتظرها بفارغ الصبر
شكراً محمد
تحياتي و تقديري ,,,



Abdullah 2010 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-18-2011, 03:05 AM   #9
مؤسس وعضو المجلس الإداري الأعلى
 
الصورة الرمزية عايض حامد الشمراني
 

عايض حامد الشمراني is on a distinguished road
افتراضي رد: رواية: بورتريه الوحدة.

ندعوا لك بالتوفيق
فسجلّك مليء بالإبداع كما تعودناه منك

تقبل مروري



عايض حامد الشمراني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-19-2011, 10:52 AM   #10
إداري سابق
 

زهير الشمراني is on a distinguished road
افتراضي رد: رواية: بورتريه الوحدة.


لطالما شدني حرفك و ربما سحرك الكتابي في إستيلائه على مكامن الشد فيني لكل مقروء ,
و لطالما و سأظل اشير لك بأستاذيتك لي ايها القلم الجميل .
محمد حامد .. ما عسى حروفي أن تعبر بشيء تجاه إعجابي بحروفك ,
إلا أنني سأكون من أوائل المقتنين للبورتريه بإذن الله , و الموعد - المعرض - .





زهير الشمراني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر




ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
رواية كل الأماكن المشرقة ريحانة شمران الخواطر والقصص والروايات 9 10-11-2020 08:17 AM
كيف تكتب رواية بالخطوات نسيم الليل الخواطر والقصص والروايات 8 03-11-2020 04:18 PM
مقتطفات من رواية ” الحارس في حقل الشوفان “ نسيم الليل الخواطر والقصص والروايات 5 10-17-2019 02:43 AM
طريقة كتابة رواية ناجحة جواد شمران الخواطر والقصص والروايات 6 03-13-2019 01:23 AM
رواية بلاد شمران الأسرة السعيدة والمجتمع 2 11-12-2010 02:03 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شمران الرسمية