اقر بالإجماع إضافة مادة جديدة لنظام السوق

رائع ياأبا محمد ..
لمثل هذه المواضيع يجب أن نقف احتراماً وتبجيلاً فهي تاريخ مضيء يجب أن يروى وقصص موغلة في العراقة يجب أن تحكى !
عندما تصبح المدنية والتحضر هي المهيمنة على حياة الناس فإن العودة الى مثل هذه القصص يعد بمثابة الوقود الذي يلهب في أعماقنا حب شمران وحب حكماء شمران .
لقد أبدعت ياأبا محمد في إيراد هذا الموضوع وهذه المشاركة الأكثر من رائعة ونتمنى أن نرى الكثير وأن نعرف الكثير عن عادات شمران وعن تقاليد شمران المجيده .
لك من الود أعذبه
تحياتي

الاخ الغالي بن دمام اشكرك على هذا الطرح
تقبل مروري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله حوفان

حياك الله يابن دمام

اشكرك عالموضوع الذي يصور ماكان عليه السابقون في السوق الشامخ سوق سبت شمران

تقبل مرووري وجزيل شكري

اخي العزيز / عبد الله حوفان

اشكرك جزيل الشكر مرور غالي

تحياتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوحامد

اللهم آمين يارب.. نعم لنا في تلك المواقف وتلك الإجتماعات التأمل
والسير على خطى حكماء شمران ولنا فيها كيف أن شمران يطبقون قوله صلى الله عليه وسلم ( مثل المسلمين في توادهم وترحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضوا تداعا له باقي الجسد بالسهر والحمى)
ما أجمله من موقف سجلّه التاريخ بماء من ذهب.

ابن دمام

لقد أحسنت وأجدت في الطرح عن حكماء شمران وطرق معالجتهم للبعض المنغصات في ذلك الحين ومدى ترابطهم وتكاتفهم.

اخي العزيز/ ابو حامد

احسن الله اليك واشكر مرورك الغالي

تحياتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abo assaf

شكراً لك موضوع مهم يذكرنا

بالأخوة بين أبائنا وجدادنا وأصلتهم وكيف كانو لا يرضون

بالخسره لمن يدخل دارهم او يتجر في سوقهم

وهذا يدل على ماكنو عليه من المروه والكرامه

عزيزي / ابو عساف

اشكرك وننتظر الجديد فانت كريم والمنتدى يستاهل وفقك الله
تحياتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صبي الروحاء

اخي ابن دمام

لم ينال موضوعك منا بعض الرضاء بل نال كل الرضاء والاعجاب

أشكرك من كل قلبي على اتحافنا بعلوم من سبقونا وما اجملها من علوم

ولقد عرفوا ابائنا وأجدادنا بالحكمة وكل صفات العرب الحميدة

وان شاء الله تكمل الاجيال ما بناه الاجداد

يعطيك العافية وتقبل اعجابي بما تنثره لنا في هذا المنتدى

اخي العزيز / صبي الروحاء

الله يرضا عليك ويعافيك ولك الشكر والتقدير مرور غالي

تحياتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المستشار1

شكراً لك موضوع مهم يذكرنا وكيف لا يكون مهم وهوه من رجل يعرف كثير بل أكثر من ذالك عن عدات شمران وله خبره في ذلك اسال الله اله الصحه والعافية

مع تحياتي وتقدير لك يا بو محمد

اخي العزيز /سعادة المستشار

شكرا لك ولاعليك زود ولك التحية والتقدير يابو صالح

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hasan الشمراني

رائع ياأبا محمد ..
لمثل هذه المواضيع يجب أن نقف احتراماً وتبجيلاً فهي تاريخ مضيء يجب أن يروى وقصص موغلة في العراقة يجب أن تحكى !
عندما تصبح المدنية والتحضر هي المهيمنة على حياة الناس فإن العودة الى مثل هذه القصص يعد بمثابة الوقود الذي يلهب في أعماقنا حب شمران وحب حكماء شمران .
لقد أبدعت ياأبا محمد في إيراد هذا الموضوع وهذه المشاركة الأكثر من رائعة ونتمنى أن نرى الكثير وأن نعرف الكثير عن عادات شمران وعن تقاليد شمران المجيده .
لك من الود أعذبه
تحياتي

اخي العزيز/ حسن الشمراني

شكرا جزيلا وانا اعلم ان لديك الكثير ولكن فالك السفر يابو محمد

تحياتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله ال معيض

الاخ الغالي بن دمام اشكرك على هذا الطرح
تقبل مروري

شكرا اخي العزيز/عبدالله ال معيض

ومرور غالي ومقدر

تحياتي

اخوي بن دمام شكرا لك على هذه المشاركه
ولي تعقيب عليها

المعروف ان نظام المسعاره بعد الظهرعمل به منذو تأسيس السوق وليس
السبب بزمن ( سعرثانيه ) كما ذكرت **

وذلك للأسباب التاليه

*- ان المسؤل عن الكيل بالسوق والذي اسندت اليه هو وعاتئلته مهمة الكيل بالمسعاره وأسمه
بشير بن أمبارك وقد عمر طويلا يرحمه الله لا ياتي السوق الا قبل الظهر لأنه ينشغل اول النهار
بالسقايه على بئر دغبج لخطار السوق لسقي مواشيهم بجميع انواعها اول النهار قبل ورودها للسوق
ويقع البئر خلف مبنى الدفاع المدني من الجهه الشرقيه يعني مابين المبنى وجبل السويد
وكان لأال رفيع ام الان فهو لخضران بن علي الشمراني

وهذه مهمه ليس بسهله لأن الامور الحساسه كانت تسند لأهل السوق كالسقايه والمسعاره وغيرها
وذلك حفظا على الانظباط ومنفعه ينتفع بها من يقوم بهذا العمل من قبل اهل المواشي وأهل الحبوب

**- تمكين خطار السوق من المحتاجين للحبوب من بيع مالديهم من جلب اي ماشيه وغيرها للحصول
على المال لشراء ما يحتاجونه من حبوب كما ذكرت انت واعضاء سابقون

***- استمرارية السوق الى وقت متأخر وهذا هو الهدف الرئيسي الذي كان
يهدف اليه صانعوا القرار اسمترارية سوقهم الى مغرب ذلك اليوم

اما زمان ( سعر ثانيه )
فكانت شبه مجاعه فعلا فقد ذكرني بحادثه حصلت في ذلك العهد
حيث خطر احد الخطار للسوق من قبيله مجاوره وكان وصوله
متاخر اي قبل غروب ذلك اليوم وكان هدفه ان يكتال حب يعني يشتري ولكنه لم يجد
فما كان منه الا ان يصعد على احد دكاكين السوق ويصيح بأعلى صوته متحسرا
( وداعة الله يالعيش ) وأخذ يرددها
فسمعه حسب ماقيل الشيخ هزاع بن علي الشمراني وكان رجل قبيله
بمعنى الكلمه وكريم يرحمه الله وهو من فخذ ال مشاييخ فأرسل اليه وأعطاه مايحتاج وبدون مقابل
تحياتي للجميع