ياسلا مي على شمران مني بحسبه والعدايد

يالله ثبت لساني كل ماقيل كلم بالصفوف
ياسلامي على شمران مني بحسبه والعدايد
ياحمى النشروالاطراف من كل جال تمنه
يااهل لبس المخمس خل لبس العوايروالرهون
ياسلامي عدد سيل يخلي بلاد الله د م د م
يشهد الله علي انك مثيل البصر في لمح نون
ياحمى الوادي القاصي بهيباتهم ما نشربه

شاعر هذه القصيده بن خضران (صالح بن خضران الحارثي القرني )
وهو شيخ بلحارث تهامه في ذلك العصر والشيخه مازالت في اسرته الى اليوم وقد عاصر
الهوشات والوقائع التي وقعت بين شمران وقبيلته بلحارث رحمه الله
ومن ميزة هذا الشاعر الفارس لا يذ م ولاينتقص من خصومه بل يحكي الحقيقه
فهومثل ماهو مقدام في الميدان ايضا يعترف بصلابة خصمه وهذه منتهى الشجاعة
ونحمد الله على نعمة الاسلام و الامن والآمان التي نعيشها فعدو الامس اصبح الاخ
والصديق
هذا علمي وعفاكم
استغفرك ربي واتوب اليك