زواج المصلحة صفقة رابحة ام خاسرة

سوف نناقش اعزائي مشكله زواج المصلحة ذلك الزواج الذي يقف تحت مظله الاختيار العقلي و سرعان ماينهار بعد أن يحصل أحد الاطراف على ماكان يخطط للحصول علية ، مثلا أن يتزوج شاب صغير من أمرأة كبيرة في السن ولكنها تملك من ثراء و مركز اجتماعي بحيث تكون بالنسبه له الزوجة المناسبة والطريف اننا نجد هؤلاء المتورطين يستخدمون مصطلحات يزينون بها هذه الزيجات أو يواسون انفسهم، مثل قولهم : كان اختياري عقليا . وهنا نتسأل هل الاختيار العقلي هو الاسم الضمني لزواج المصلحة؟
والى أي مدى تتناغم العاطفة مع العقل في هذة الحالات ؟
وماهي الفواصل بين النجاح والفشل بعد أن تبحر سفينه الزواج في خضم معترك الحياة؟



ارجو من كل فرد ان يعبر عن رأيه في هذة المشكله وما هي الحلول من وجهة نظرة

تناغم العقل مع العاطفة لا شأن له بالمصالح
فهو متواجد بالمصلحة أو بدونها

لتواجد زيجات لشباب صغار والفتيات كبيرات والعكس وهي ناجحة
هنا يكون قد وجد تناغم العاطفة = إدراك فكري ناضج
لكون الزيجه للزيجة فقط

لاكن إذا كانت الزيجة لمصلحة فلن يُمحى التناغم العاطفي مع العقل
ولاكن سيكون أتجاهه لذات السبب في المصلحة فقط

زيجات المصالح غير ناجحة غالباً وإن لم تنتهي بالطلاق

طرح مميز بارك الله فيك

ياعشيرآ تردى في عشيره كان يطلب مصالح وانتهت ... عشرة المصلحه دايم قصيره وإن مشت يوم ثاني وقفت ... قلت ياالله عسى في الأمر خيره حارة الرجل والنفس اكتفت ؟ ويارب ارزقني بزوجه من هالنوع درستها الدنيا ابجد وهوز عقل ورزانه وخبرة حياه ويشهد الله ان ماعندي زوجه من ثلاثة عشر سنه وابحث عن مثلك وشرواك يابنت الحلال وشكرآ للعظو على هذا الطرح المفيد والرائع

شكراً لكم جميعاً على مروركم العطر

يعطيك العافيه على الطرح