××..جَـازَ الَسَـِردٌ....وبَـلاَغٌـة الـَوصُـفَ..××

صوب الحدق ورقه ..واخرى هناك
ترنح الذهن مابين هذي وتلك لترى الضي.!


الأولى تحدثت عن حبك البحت
والأخرى حبك ..أيها الغباء .!
هل يعقل انعت من أسكنته صدري بغباء
ربما يجوز...وربما لا ...


من فرط هواك أُثني..لكن مالي وما لها ..
فأنا أحبك ..عشقُ شيطانٍ رجيم تلبس بشر

ناض الفؤاد .تمرد بالعديد.شاد للهيام برجل .

××××

بزمان عدى ليس بالقريب على طاولة الدراسه ..
بالطبع مادة الإنشاء الأقرب للنفس تنعش الفكر
وسريال الكلمات ..متعه ابدع بها
تجدد خيالِ ..ويفترض لها عدم جبر لإكتمال العلامه
كنت اغضب ..ويعبس حضوري ..
أحبها لذا سابقه لنيل..الأعلى للأغلى



وكانت مواد اللغه العربيه كثير ماتغري المهاا
ولكن يورق الحديث ..الأفعال ..
اممممم تحتاج..تأمل ودقه ..
وأنا فتاة ذكيه لعوب لايروق لي الألتزام..
كُنت استمتع للفعل المضارع كسر الأنتظار
وتعبس الملامح من فعل الماضِ
وفعل الامر لاينااسب ذاتي بتاتاً
لذا دوماً ماضعه على طاولة المزاج

××××

اما أنت احببتك ماضي..حاضر..
وعشقت ذاتي بأمرك !


استغفر الله عن العبادات وذكرها ..!
مجنونه هل تقتنع ام ازيد ..
اوقعت القلم بالمحضور إلا ...
لاتعتب قارئي فأنا قلت إلا .. إلا

××××


جاز السرد الأن..وبلاغة الوصف شرقاُ وغرباً لاتروق إلا بك
أُحبك اصرخ بها أكثر..لتصبح أهيم بك ..أكثر أتنفسك

اكثر (...)تمتنع..المكان لايسمح بها




تهاويل فتاة ..وعفويةُ سجين..وتراك مالم تراها
لكن تذكر يوم نصب عينك اِنحدر النظر مقام القدم
بصوت خافت بل خوف اقحم التضاد ..يقول انت نعم..
(انت احبك )




ااش ش ش بدأت تهاويل مجنونه
مابين الألف والنون والغرام ..
لذا دعها تُغادر بِسلام ..

ودعتكَ الله ياسيد الذات..فودعها بما استودعتكَ به

منقووول لعيونكـــــم.........اتمنى يعجبكم...

&*شمراني والوفاء عنواني*&