خواطر ايمانية

كم مرة ظلمنا أحبّة لنا دون أن نعلم
خلفيات ظروفھم و أسباب تصرفاتھم
لماذا نُطلق الحكم قبل أن نعرف الأسباب
و نفھم الظروف !
-------------
قال "ابن سيرين" :
[ إذا بلغك عن أخيك شيء فإلتمس له عذراً ،
فإن لم تجد له عذراً فقل لعلَّ له عذر
------------
إذا رأيت علاقه ناجحة بين اثنين
فاعلم انه ليس شرطاً انهم متفقون
في جميع الامور ولكن تأكد ان واحدا
منهم يتحمل الاخر
------------
إذا رآيت شخصا يسامحك كثيرا
فاعلم آنه:
يحترمك لدرجة كبيرة
ولا يريد أن يخسرك
فلا تتمادى بأخطائك
-------------
‏ الناس أذوآق مختلفة ..
فلو أن ذوقك مثل هذآ وَذآك ؟
لانعدمت لذة إعجابك بأحدهم
ثم فقدت أنت بصمتك !
- أهتم بذوقك فهو تعبير
يشرح : من آنت . . ؟
-------------
النملةُ إذا وضعتَ أُصبعك أمامَها
وهي تسير لا تقف!
بَل تُحاول تغيير اتجاهها
وتستمرَّفي طريقها،
فَما بالُ أحدنا!
يضربُ بَرأسهِ إذا حصل له عآئق!
ولا يُفكّر في تغيير طريقه؟!
مَا دآمت الإمكاناتُ تَسمح والهدفُ يقبل!
------------
الابتسامة لا تشتري لك خبزا..
لكنها تشتري لك أرواحا.!"
فسبحان من جعل الابتسامة في
ديننا عبادة نؤجر عليها ...

------------

‏فِي مگة نَختلطُ رجالا ونسَاء ويبقى بيننَا الادب الرباني ..
فلماذا لا يبقى أدبُنا معنَا خَارج مگة؟؟
فـ الدين لگل مگان وَزمان
------------
‏
‏النهايَة السعيدة فقَط :
هيَ الوقوف عَلى بآب الجنة
فِي انتِظآر إذن الدخول ,
اللهُم إنآ نسَألك الجَنة بلا حسَآب ولا سآبق عذاب

------------
حاسِبُوني عندمآ اُخطئ :
لآ تذهبوآ لغيري فَ تشكُوه مني !
لِـــ نكُن أَكثر وُضوحاً و أَقل غيبة
------------
قال ابن القيم رحمه الله :
وهذا من أعظم الفقه :
أن يخاف الرجل أن تخذله ذنوبه
عند الموت ،
فتحول بينه وبين الخاتمة
------------
جعل الله العافية لباسكم "
والمغفرة ستركم"
والسعادة طريقكم"
والتوفيق رفيقكم"
والجنة دارنا وداركم