أسباب انتشار ظاهرة ابتزاز الفتيات

:sa:أسباب انتشار ظاهرة ابتزاز الفتيات :
ضعف الوازع الديني، والاختلاط، والتبرج والسفور، والإعلام الفاسد، والصحبة السيئة، والاستخدام السيئ للتكنولوجيا الحديثة، والفراغ.

مواجهة ظاهرة ابتزاز الفتيات تكون:
بتوعية الناس، وعن طريق الإعلام، ودور الخطباء والمدارس، ودور الأسرة من خلال زرع الحوار بينهم، والعقوبة الرادعة للمبتزين.

للفتيات :
إن كل شيء في هذا الزمان ممكن أنه يُستهان به، ويُتهاون به إلاّ العرض والشرف إذا ضاع تضيع أسرة.

للشباب :
كما تدين تُدان.. حبل الظلم قصير.

ظهرة
مدمرة ومخربة
كل من مسوؤل في المجتمع
التوعية والنصح تلزم على الجميع طرح
رائع ومفتصر موجوز ومفيدا جدا وموضوع
غاية في الأهمية لإنتشاره في المجتمع وتوسعه لاهنت يالغالي
الله يعطك ألف عافية جزاك الله كل خير وسلمت يداك أتمنى لك كل التوفيق يا مبدع
تقبل مروري سيدي لك خالص تحياتي وشكري لاعدمناك

ظاهرة جديدة ظهرت في المجتمع السعودي، نتيجة لبعض التحولات التي طرأت في المجتمع،

بالإضافة الثورة المعلوماتية، قضايا الابتزاز والتهديد بين الشباب والفتيات ظاهرة بدأت، وتطورت

أساليبها، وتنوعت طرقها، ومضمونها السعي لانتهاك حرمات الله، وقضاء حاجة النفس بطريقة

حرمها الشرع، استغل مستخدموها ضعف الفتيات وخوفهم من انتشار الفضيحة، فتيات أخطأن

فاستفحش الخطأ، ووصل إلى أن صُوِّرن أو سُجلت أصواتهن..

بعد تطور وسائل الاتصالات فالجوالات الحديثة والشبكة العنكبوتية وحداثة التقنيات والاستخدام

السيئ من قبل الفتيات لهذه التقنية؛ أوقعت الفتيات في أيدي ذئاب بشرية لا ترحم، تقوم بابتزازهن

وتهديدهن بالفضيحة إن لم يستجبن لطلباتهم، فتبدأ الفتاة في إدارة بائسة لأزمة لم تدرب على

كيفية التعامل معها، فتبدأ المتاهة والتعثر في الخطوات إلى أن تصل للوعد المكذوب بزعمه أنها

المرة الأخيرة ولن تكون حتى تستمر إلى طريق غير منتهي فمسلسل التهديد والطلبات لن ينتهي،

ووراء كل وعد بإنهاء تلك العلاقة يعاودها الاتصال والتهديد مرة أخرى وتضلُّ العاجزة المخطأة

وراء متطلباته خوفاً من نشر صورها وفضيحتها.

ومع كثرة قضايا وقائع الابتزاز التي تمارس على الفتيات لإقامة علاقات جنسية غير شرعية

تهديداً بالمكالمات المسجلة والرسائل إلى جانب الصور، أنه غالبا ما يتم اللجوء إلى ذلك في حال

إنهاء الفتاة للعلاقة نتيجة لتوبة الفتاه والندم على ما مضى ولعدم عزمها على إكمال مسيرة

الرذيلة، أو لارتباطها بالزواج من رجل آخر، وتخوفاً من الفضيحة وأمام الضغط النفسي الذي

يمارس عليها.. وللأسف أن كثيراً من الفتيات ينصعن ويستجبن للتهديدات ويمكنّ أنفسهن للشباب

خوفا من الفضيحة والعار.

عافنا الله وإياكم من هذه الفتن وحفظ الله علينا ديننا وأمننا وبلادنا وأصلح أبنائنا وبناتنا وذريتنا

أجمعين.

أخي المستشار

شكراً جزيلاً على هذا النقل الرائع ..

دمت ودام حضورك المميز .. حفظك الله .

الاخ العزيز المشرف القدير/ حامد اسعدني مرورك لك مني جزيل الشكر وتقدير والله يعطيك مليون عافيه

رعشة قلم اسعدني مرورك لك مني جزيل الشكر وتقدير والله يعطيك مليون عافيه

أشكركـ ع موضوعكـ

احترآمي لكـ
سلطان آل وافي

صحيح كما تدين تدان
الله يستر على الجميع

/
الله يعطيك العافيه .

للفتيات :
إن كل شيء في هذا الزمان ممكن أنه يُستهان به، ويُتهاون به إلاّ العرض والشرف إذا ضاع تضيع أسرة.

للشباب :
كما تدين تُدان.. حبل الظلم قصير.

*,
طرررح رآئـــــع ..

يعآفيك ربي ..


*,

الأخ سلطان آل وافي اسعدني مرورك لك مني جزيل الشكر وتقدير والله يعطيك مليون عافيه

يعطيك الف عافيه اخوي,,

دمت بنقاء,,