اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحمدان
حتى تكون لك العاقبة!
عليك الانقياد ومخافة الله ،
والعلم بان الله يعلم سرك
ونجواك وما توسوس به نفسك ،
وعليك عدم الجزع ،
وعليك بالرضى إذا داهمتك المقادير.
لا مفر من أن أقدار الله ،
ولا تواصل الرثاء على نفسك
وعلى مشاكلك بل قل أنا بخير،
هل أصابك مكروه،
هل أنت حبيس القضبان
أم أنك مريض؟
لا تحسبوه شراً لكم
فلعل الخير فيما حصل من المُصاب.
نحن لا نعلم أين الخير ،
فالخير كل الخير
في ما قدره الله سبحانه وتعالى
فألأمر لله من قبل ومن بعد .
فهو اللطيف الخبير.
قال نبينا صل الله عليه وسلم :
( عَجَبًا لأَمْرِ المُؤْمِنِ،
إنَّ أمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ،
وليسَ ذاكَ لأَحَدٍ إلَّا لِلْمُؤْمِنِ،
إنْ أصابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ،
فَكانَ خَيْرًا له،
وإنْ أصابَتْهُ ضَرَّاءُ، صَبَرَ
فَكانَ خَيْرًا له.)
عش لله واعمل للآخرة
يكفيك الله هم الدنيا
|
عليه الصلاة والسلام
كلام جميل يستحق ان يوخذ به
جزاك الله خيرالله وجعله الله
في موازين حسناتك