(يالله على بابك اليوم وكل يوم واكفنا شر مافي الغيب)جمله إشتقت لسماعها أدخل واقرأ وأسمع

الاخ ابو نايف تشكر على طرح هذا الموضوع الشيق تقبل مروري ودمت بخير

بسم الله الرحمن الرحيم
اخي الكريم .:<الوفا طبعي>:. شكراً جزيلاً على ردك
اسعدني مرورك

اخي الكريم.:علي الساهري:.
شرفتني و اسعدتني بتعليقك
لك شكري و تقديري

أخي الكريم (عايض الشمراني .. ابومحمد ..)

اسعدني تواجدك ومرورك من هنا
على الاقل شفتك

تحياتي لك يالغالي

أخي الكريم (سعد عبدالرحمن )

مرحبا ملاييـــــــــــــــــن

اذا شفت اسم في صفحة من صفحاتي
زادني ذلك فرحا كونك قريب مما اكتب دائما كقربك من قلبي

تقبل تحياتي وتقديري بالغالي

دكتورنا وحبيبنا ( ابوسلطان )
اسعدني تواجدك كما هي سعادتي دائما حينما اقابلك

ماكتبته يحتاج الى صفحة لوحدة منك نتعلم الكفاح ومنك نتعلم كيف نعيش الحياه بحلاوتها ومرارتها
زدت ماكتبت جمالا على جمال بما خطة قلمك

فشكرا لك يابوسلطان على كريم اخلاقك اللذي يجسده قلمك دائما

أخي الكريم والشاعر القدير (عبدالله بن معيض)

تشرفي دائما نبتعليقك ومرورك
دمت لنا سالما وعلما بارزا في هذا المنتدى

(يالله على بابك اليوم وكل يوم واكفنا شر مافي الغيب )

نعم هذا عند غدوهم كما أسلفت اخي ابو نايف
وقد ذكرتني بهذه المقوله التي كانوا يرددونها
( حب(ن) يابس في تراب(ن) يابس على عينك يادقيق العين )
وكانوا يرددونها ايضا عند الجدب وقلة الامطار فيقوموا بنفح الحب
في البلاد التي يريدون زراعتها وحرثها بالمحراث وهي جافه لظنهم
القوي وأتكالهم على ربهم انه لن يضيعهم فينزل المطر وينبت
الزرع بأذنه تعالى

لك كل شكري وتقديري اخي ابونايف على روعة
قلمك بارك الله فيك

ضياء من ألق الفجر يشع شيئاً فشيئاً فيغمر الحقول .. لم يكن يبخل بدفئه على تلك الحقول ولكنه كان يتأخر قليلاً فقد كان رجال القرية يسبقونه بزمن ليس بالقليل ..
ينحدرون من أعلى القرية بعد صلاة الفجر متجهين الى الوادي القريب ... فذاك يحث في المسير فهو يريد أن يصل الى البئر مبكراً ليركب السواني وينزل الغروب ويشد الحبال استعداد ليوم طويل من المعاناة في استخراج الماء من البئر ليسقي ظمأ مزارعه الذابلة ..
فيما الآخر يحمل على كتفه زنبيلاً مملؤاً بحب الذرة ذلك الحب الناصع البياض الفاخر المذاق وهو يسابق ضياء الفجر ليصل الى حقله المقفر لكي ينثر تلك الحبوب على صفحته البيضاء وهو يعلم علم اليقين أنه لايملك غير ذلك وأن انباتها واخراجها لتكون زرعاً مثمراً يعود الى فالق الحب والنوى ..
لقد كان اتكال أولئك الرجال على ربهم قوياً ومتيناً فهم يبدأون عملهم بذكرالله وينتهون منه وهم يذكرون الله ..
ولقد كانت عبارة يالله على بابك ياكريم مسكاً يعطر شفاههم وبلسما ً يمزج أرواحهم بحب بارئهم والإتكال عليه ..
تلك نفوس صدقت مع الله فمنحها الله سعادة لاتنتهي .. فرغم ضيق ذات اليد ورغم قساوة الزمان وانعدام الرفاهية تراهم يتيهون في فيافي السعادة ويغرقون تحت أمطار الفرح .

أخي أبو نايف ...
لقد جعلت أفئدتنا تتلهف شوقاً وتجيش عشقاً الى تلك الأيام الخوالي ..
شاعر مرهف وكاتب مبدع
دام بهاءك

بسم الله الرحمن الرحيم

مرحبا ملايين يا / ابو حوفان من الساحل الشرقي الى الساحل الغربي
شرفتني بتعليقك و اضافتك على الموضوع
لا شك بان التوكل على الله - تعالى - صفة المؤمن
هذا ماكان عليه اجدادنا و اباءنا البسطاء في تعاملهم اليومي (خصوصاً الفلاحين)
شكراً لك اخي / ابو حوفان